أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - بعض الأغاني الشعبية التي كانت ترددها النساء في الأفراح - مهداة إلى المرأة في أعيادها















المزيد.....

بعض الأغاني الشعبية التي كانت ترددها النساء في الأفراح - مهداة إلى المرأة في أعيادها


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1865 - 2007 / 3 / 25 - 11:51
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بعض الأغاني الشعبية التي كانت تردّدها النساء بالدرجة الأولى , والرجال , في الأعراس والأفراح والمناسبات الإجتماعية والدينية والوطنية :
و " ليلة الحنّاء " – والدبكات الجماعية المختلطة نساء ورجالا , وفي السهرات البيتية أيضا مجموعة رفاق أو رفيقات قرابة أو صداقة ووو.... الخ
أغانينا الشعبية بقيت حتى الاّن لأنها تحمل مشاعر الناس وتعبّر عن حبّ الناس للحياة والتواصل مع بعضهم ..

الثقافة الشفهية هي التي كانت سائدة في العصور القديمة نظرا للأمية التي كانت سائدة بين أكثرية الشعب ما عدا قلة من السكان الذين أتاحت لهم الظروف لكي يتعلموا القراءة والكتابة .. وهذه بعض الأغاني الشعبية " الشفهية " التي تناقلها الناس من جيل إلى جيل عبر الحفظ مع التطوير والإضافة ..

لا بد لنا من إعطاء لمحة عن معنى الرقص بدايته .. أهدافه .. وظيفته .. أنواعه ..
يعتبر الرقص .. والرسم .. من فنون الإنسان الأولى للتعبير عن فكره وعقله ونفسيته قبل أن يخترع الكتابة واللغة ..
الرقص ... هو " لغة الجسد " وهو تعبير إيمائي يقوم على تشكيل جسماني بشري حركي بجميع أعضاء الجسد الإنساني , ولا سيّما الرقبة والأطراف , تلازمه الموسيقى اليدوية , أو الاّلات , أ والغناء , فيتفاعل معها وتتفاعل معه ..
يعبّر الرقص بالحركة عن أحاسيس اللشخصية الإنسانية التي تؤدّي دورها الراقصة , أو الراقص , إزاء الحياة والطبيعة أو المشاعر العاطفية لفرد أو مجموعة , وقد يكون شكلا من أشكال الشعائر الدينية أو الإجتماعية أو السياسية أو يتخذ مظهرو مواقف تعبيرية أو عرضا كاملا لوقائع قصة مقترنة بموسيقى تصويرية من بدايتها حتى نهايتها ..
كانت الطبيعة الموطن الأول للرقص .... وما لبث أن انتقل هذا التعبير الإيمائي الصامت إلى ساحات المعابد .. ثم القصور .. والبيوت .. والساحات العامة .. إلى أن أصبح يؤدّى على خشبة المسرح وشاشات السينما والتلفزيون وووو...الخ ... إستنادا إلى هذه المقدمة نستطيع أن نقسّم أو نصنّف الرقص إلى عدة أنواع مختلفة أهمها :
الرقص الديني – الرقص الشعبي – رقص الإثارة – رقص الباليه .. والرقص الكلاسيكي الحديث ..
الرقص الديني : إبتداء من رقص الشعائر الدينية القديمة ( كما في مصر والعراق وبلاد الشام تقديم القربان للاّلهة أسطورة إيزيس وأوزيريس , الإحتفالات بعودة تمّوز الخ .... ) .. وانتهاء بالرقص الصوفي كرقص الدراويش .
الرقص الشعبي : لكل شعب في العالم رقصاته القومية المحلية الخاصة بألوانها وحركاتها مثال رقص : " الفلامنكو " الأسباني .. " السامبا " البرازيلية .. الرقص الأفريقي .. الرقص الشرقي ...
رقص الإثارة : كرقص هز البطن ..
إستنادا لما تقدّم نستطيع أن نقول : لعل الرقص هو اللغة الأولى التي تكلّم بها الإنسان , فقد عبّر بأعضائه وجسده قبل أن ينطق . ويأتي الرقص ملازما للموسيقى أو مقدما لها , كأن يكون بتصفيق اليدين أو ضرب الأرض بالأقدام لتكوين الإيقاع . وربما ابتدأ الرقص ليعبّر عن الفرح , إحتفاء في الربيع .. أو نزول المطر .. أو وفرة المحصول أو أي شئ جديد مكتشف بالصدفة ... !؟
إذا الرقص قديم قدم الحب والجنس وهو جزء لا يتجزأ من الإحتفالات الشعبية في منطقتنا , حتى أن الحيوانات والطيور والأسماك , تؤدّي رقصات الإغواء في أوقات التزاوج . وقد حاكى الإنسان البدائي الطير والحيوان في الرقص . فالرقص إذا هو لغة الحرية الكبيرة لغة الشمولية البشرية . وهو لغة عالمية كالموسيقى تماما , وهومن اللغات المعترف بها عالميا . وقد اعتبر الرقص عموما من أقدم الفنون وأعرقها , فهو تعبير عن عادات الشعوب .. وحياتها اليومية ..

بعض " الردّات " في رقص النساء الإفرادي أو الثنائي مع تصفيق الحضور بالأيدي أواّلة ( الدربكّة ) أو الطبل ( الدفّ ) :

*
يا حلوة يا خزاعيّة ... مثل الشمعة المضوية ...
وجهك كأنو البدر ... في السماء العالية
طولك طول النخلة ... والخصر خصر الغزلان
في البوادي العربية .. يا حلوة يا خزاعيّة .
*
اّه يا مشمش المعقود ... تربية راس العامود
والورد ورد الخدود ... يا بنت الكرم والجود
الله يخليك لأهلك .... يا منبت أصل وجدود
اّه يا مشمش المعأود .. تربية راس العامود ..
*
درهم لطف من الستّات ... بحلّي معمل كينا
يا زينة كل البنات .... دخيلك ردّي علينا ..
*
اّه يا خيار التشريني ... زرعوك بالبساتيني
يام خدود الوردية ... بعيونك جننّتيني
والله ان أخذوك مني ... لاضرب حالي بسكيني
اّه يا لون ويا نكهة ... بالصواني قدميني
يسلم لي خصر الممشوء .. والله لخبيك بعيوني
اّه يا سمرة وماويّة ... رموش عيونك تحييني
لون عيونك عسلية ... بلحظك لا تبخلي عليّ
اّه يا خيار التشريني .. زرعوك بالبساتيني .
*

*
هلا هلا هالله يا جملو ... يا عشيرة زماني
خصرك دخيل اللي عملو ... بلح يا خيزراني ..
*
يا ملبّس يا حلواني ... يا منّقى عالصواني
يا ملبّس ويا ملوّز ... ما بلاقي مثلك ثاني ...
*
حلوة يامّ عيون وساع .. والتنّورة النيلية ..
*
ناعم ناعم هالريحان
ناعم ناعم هالريحان
شمّوا ولمّوا هالريحان
يسلم لامّو هالريحان
ناعم ناعم هالريحان
ريحتو فايحه هالريحان ...
*

ومن أغاني الدبكات , والعراضات :
الردّة ..
على دلعونا وعلى دلعونا .. بيّ بيّ الغربة الوطن حنونا ..( 1)
*
يا عالية يأم المسيح .... من عالي السور اطلّعي ..
*
هلّي وافرحي يا دار .... فتّح وردك ازرار ازرار..
*
وسّعوا الساحة ......... والساحة لنا
وسّعوا الساحة ........... لتلعب خيلنا ..
*
هلّي عل الريح .......... يا رايتنا العاليّة
عز وتلويح ............ ضيعتنا الصيدناويّة ..



**

مع الجمال يتواكب سير الحياة , فالجمال هو إعطاء الخضرة والألوان المفرحة للحياة , هذه التي تستوحي منها زينة المرأة وجمالها تلوينات الفرح , حتى الخصب فإنها تستدرّه لكون المرأة رمزه , فجمالها ليس فقط يضفي عليها بريقه وإشعاعه بل تعطي ذلك للطبيعة .
وعن الكنعانيين أجدادنا أخذنا التعاويذ وتقديم الأضاحي والأساطير والغناء والرقص وأكثر العادات والتقاليد التي تمارسها الشعوب وتعيش فينا من خلال القول والعمل والمثل والممارسة اليومية في منطقتنا حتى يومنا هذا مع التطوير والإضافة ..
معروف منذ أقدم الحضارات بأن المرأة رمز للخصب وكانت اّلهته منذ أجدادنا الكنعانييّن مثل ( إينانا وعشتا ر ) , أو في حضارات وادي الرافدين ( العراق ) السومريين والبابليين والكلدانيين والاّشوريين وغيرهم .. وما تزال المرأة تهب خصبها للطبيعة عن طريق عنايتها ورعايتها .
فالزرع الذي ترعاه امرأة ينمو ويعطي أكثر , ويقال عندنا بأن " يدها خضراء " .. و " مقدمها سعد " .. وخير أينما حلّت المرأة تترك جزءا من روحها وعطائها وإحساسها .. وخصبها كما في الأغنية التالية في مناسبات الفرح كالخطوبة والأعراس :
" طاحت تاترش الورد من دغشي
فتّح الورد .. والبنت تمشي
ولد يا راعي البيضا أم النقشي
قصرك في الجنّة إثني عشر يلاقونا
لي لي لي ليش

لنرى كيف يتغزّلون في جمال جسدها .. فالمرأة عنوان الجمال جمال الروح والجسد – ولكن مع الأسف ثقافتنا الشعبية كانت تهتم بالمظاهر بالجسد أكثر من المضمون . فعندما أنقل هذه الأغاني علينا أن ندرسها من جميع النواحي كل يأخذ ما يريد ويفيد من دراسة ونقد ومتعة أدبية وشعبية ..
حيث يترعرع الفن الشعبي ويزهر تعطي الأغنية للأنوثة أروع جنونها وفنونها .. بوصف الطول الأهيف , وطول العنق , والخصر الرقيق والعيون وو .. وهذه الأغاني تجود " ليلة الحنّاء " قبل العرس بيوم ونهار العرس بالذات عندما تأتي مجموعة نساء أهل العريس ليأخذوا جهاز العروس , أو عندما تخرج من دار أهلها مع وفد وجهاء البلد نساء ورجالا, وتمشي الجموع كلها إلى الكنيسة لعقد الزواج ( الإكليل ) – هذه الزغاريد تسمى مفردها " زلغوطة " والزغاريد الصيدناوية لها أصولها و " ناسها " وجوّها الخاص والمشاعر الجميلة التي تبعثها بالموجودين والمشاركين في العرس من كلا الجانبين أهل العريس وأهل والعروس ومن يحضر معهما من الأقارب والجيران وأهل البلدة والأشابين 0 العرّابين ) :
*
" أيي-------ها يا ظريف الطول ع عين العلق
أيي---------ها والعنق شبرين هيك الله خلق
أيي----------ها غمزات عيونك تشابه الطلق
يا أم السبع دقّات فوق المبسما
لي لي لي ليش

*
" أييها أو إيها .. والطول طول النخل والعنق مايل ميل
أيي------ها والخصر من رقته هد القوى والحيل
لي لي لي ليش
**
أغاني التأهيل والترحيب بالعريس أو العروس إلى بيت العريس الجديد :
أييه--------ا أهلا وسهلا يللي جايين لعنا
أييه--------ا بفي الغميق لفرشلكم معاطرنا
أييه--------ا لو ما تكونوا تكتموا لسرايرنا
أييه--------ا كنا فئعنا وطلعنا من غلايلنا
لي لي لي ليش
إيها
أييه---------ا أهلا وسهلا يا ضيوف
أييه---------ا ولو كنتو ألوف ألوف
أييه---------ا لو نعرفكن جاييين
أييه---------ا لذبحنا لكم مية خروف
لي لي لي ليش

**
أيي---------ها وصيّتكن يا مخطّطات أم الحلق
أيي----------ها ما أخذتها تحطّيت كل الورق
أيي----------ها وصيتكن يا مخطّطات حليلتي
أيي----------ها ما أخذتها تحطّيت ذخيرتي
لي لي لي ليش .
أيي..........ها وأوعى يا عريس تندم عالمالي
أيي..........ها عروستك حواجب سود قتّالي
أيي..........ها وشعرات ذهب بحاجبين محنية
أيي..........ها وليتها تثمر وتعمر واتملي البيت صبياني ؟
لي لي لي ليش


**
إيها ..... يوم عرسك باتوا البنات عل الباب
إيها ....... شي طلقوا رجالهن شي راحوا عابغداد
إيها ........ قولوا : لأبني هالراعي الشامات
إيها ........ يعمّر قصوره ويشرّع للهوا طاقات
لي لي لي لي ليش

**
وكانت المباراة في وصف العروس أو العريس ومديحهما, أو المباراة بين حب الفتاة السمراء أو البيضاء , تدور الأغاني كما يلي :
إيها ......... يا أسمر السمر يللي عيّروني فيك
إيها ........... كل ما عيّروني بيزيد رغبتي فيك
إيها ............ أنت الحبق علطبق وأنا الندى بسقيك
إيها ........... أنت الثريّا وأنا الميزان برعى فيك
لي لي لي لي ليش .

**
أييها ........... يا بيضة ويا غضّة
أييها ........... يا مسبحة لولو تسبح في زرد فضّة
أييها ........... ياما جاؤوالبوك وما بقى يرضى
إييها ........... قومي صلحي بينهم ما عاشت البغضا
لي لي لي لي ليش ........ يتبع
(1) الدلعونا – كلمة اّرامية الأصل وتعني نداء للمساعدة والعونة في العمل



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد الأرض ... يا ربيع النيروز .. والأمّهات
- السلام , والأممية , والإشتراكية الديمقراطية في الإنجيل - أضو ...
- تطوّر الثوب وغطاء الرأس لدى المرأة .. ملاحظات وتحليل - 2
- الحرية للكاتب والمناضل عبد الكريم نبيل سليمان
- تطور الثوب , وغطاء الرأس لدى المرأة .. ملاحظات وتحليل
- نعمة الحب .. في الليل تركع الأشجار
- صوت نسائي من مصر .. يهزّ العالم . وقفة ضمير وتضامن مع الكاتب ...
- قائمة : بأهم الأعشاب و النباتات والأزهار والحشائش التي كانت ...
- التقسيم الأوّل للعمل وهزيمة النساء التاريخية . النضال إلى ال ...
- لصيدنايا الصباح
- تحية التقدير والمحبّة .. للشيخ الجليل والمفكّر الحكيم علي ال ...
- على مشارف الفجر ... محطّات
- قليل من الحب
- السلام , والأممية والإشتراكية الديمقراطية في الإنجيل - أضواء ...
- مدننا الحزينة .. وفيروز .. وعيد الحب
- سأكتب حتى اّخر نجمة في صدر الليل
- تسبقنا المراثي في الرحيل .. وتأوينا السجون في الأوطان !؟
- هل يستطيع ( جنرال الكلمة ) أن يهزم جنرال القمع ..؟
- بقدر ما أعمل .. بقدر ما أكتب - 3
- هل تعلم ...!؟


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - بعض الأغاني الشعبية التي كانت ترددها النساء في الأفراح - مهداة إلى المرأة في أعيادها