أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد النور إدريس - جماليات الخوف واللايقين في قصيدة: أخاف من عينيك للشاعرعبد النور إدريس















المزيد.....

جماليات الخوف واللايقين في قصيدة: أخاف من عينيك للشاعرعبد النور إدريس


عبد النور إدريس
كاتب

(Abdennour Driss)


الحوار المتمدن-العدد: 8566 - 2025 / 12 / 24 - 23:10
المحور: الادب والفن
    


قصيدة: أُخافُ مِنْ عَيْنَيْكِ…
شعر:ح ادريس عبد النور

أُخافُ مِنْ عَيْنَيْكِ…
مِجْهَرانِ يَنْقُلانِ نَبْضَ رُوحِي
إِلى سَطْحِ الضَّوْءِ،
وَيَكْشِفانِ ما تَرَكَهُ الزَّمَنُ
مِنْ هَمْسٍ مُنْطَفِئٍ
يَفْضَحُ ما ظَلَّ فِيَّ
مِنْ رَعَشاتٍ.

أُخافُ… آآآهْ…
مِنْ ذاكَ اللَّوْنِ الأَزْرَقِ
يَهْبِطُ عَلَيَّ كَأَمْطارٍ ناعِمَةٍ،
وَيَرْتَفِعُ كَضَوْءِ مَصابيحَ
تَتَأَرْجَحُ في شِعْرِي
بَيْنَ لَيْلَيْنِ.

أَتَعْلَمِينَ؟
إِنَّنِي أَمْضِي نَحْوَكِ
وَأَنَا أُحْصِي الأَثَرَ الَّذي يَتْرُكُهُ ظِلِّي
فَوْقَ تُرابِ خُطُواتِي.
أَمْضِي… آآآهْ…
كَطَيْفٍ يَتَقَدَّمُ
وَهُوَ يَخْشَى أَنْ يَتَجَسَّدَ،
كَأَنَّهُ يَعْبُرُ
حافَّةَ الزَّمَنِ بِلُطْفٍ.

أَخافُ… آآهْ… وَمَعَ ذٰلِكَ،
لا أَخْشَى ثُقُوبَ زَوْرَقِي،
فَالْماءُ الَّذي يَتَسَلَّلُ
أَصْدَقُ مِنْ نَظْرَةٍ واحِدَةٍ
تَتَّسِعُ في عَيْنَيْكِ،
حِينَ يُمْطِرُ الأَزْرَقُ فِيهِما
وَعْدًا خَفِيًّا
أَكْثَرَ مِمَّا يَقُولُهُ اللِّسانُ.

أَخافُ… آآآهْ… لو تَعْلَمِينَ…
أَخافُ… آآآهْ… لو تَعْلَمِينَ…
أَنَا الَّذي يَتَّكِئُ عَلَى الفَجْرِ
كَأَنَّهُ يُحاوِلُ فَهْمَ ما تَرَكَتْهُ لَيْلَةٌ طَوِيلَةٌ،
وَأَنْتِ…
نَفَسٌ يَمُرُّ بَيْنَ السُّطُورِ،
تُعِيدِينَ كِتابَتِي
كُلَّما اسْتَرْسَلَتِ الرِّيحُ
بِشَيْءٍ مِنْ ظِلِّكِ.


جماليات الخوف واللايقين في قصيدة: أخاف من عينيك
قراءة سيميائية، تفكيكية، نسوية في خطاب الذات والآخر
الناقد الأدبي:ع.إ

ملخّص
تسعى هذه الدراسة إلى الكشف عن آليات اشتغال الصورة الشعرية في قصيدة "أخاف من عينيك" عبر توظيف ثلاثة مناهج نقدية متقاطعة هي: السيميائيات، والتفكيك، والنقد النسوي، مع الاستناد إلى أدوات تحليل الخطاب. وترتكز الدراسة على فرضية أساسية مفادها أنّ النص لا يقوم على تمثيل علاقة عاطفية مباشرة، بل يشكّل بنية دلالية مركّبة تتشابك فيها العلامات البصرية واللون والعبور والزمن داخل شبكة من التوترات الوجودية. وقد خلصت الدراسة إلى أنّ القصيدة تعيد بناء علاقة الذات بالآخر عبر آليات رمزية معقدة، حيث تنقلب العين من كونها أداة رؤية إلى فضاء للكشف، ويتحوّل اللون الأزرق إلى مجال دلالي متعدّد الوظائف، بينما تخرج المرأة من موقع المفعول به لتصبح قوة لغوية مولّدة للمعنى. ويقدّم النص بذلك خطابا شعريا يزعزع الثنائيات التقليدية، ويؤسس لفضاء تأويلي مفتوح تتعدد داخله إمكانات المعنى ولا يستقر على دلالة واحدة.

المقدمة
يحتل موضوع العلاقة بين الذات والآخر موقعا محوريا في الدراسات الإنسانية الحديثة، لا سيما في الفلسفة الوجودية، وعلم النفس التحليلي، والنقد الأدبي المعاصر. وفي نص "أخاف من عينيك" للشاعر إدريس عبد النورتتخذ هذه العلاقة تمظهرا شعريا كثيفا يتجاوز حدود التوصيف العاطفي إلى مستوى تركيب صورة معرفية يتداخل فيها الخوف والرغبة، والانكشاف والتخفي، واليقين واللايقين. إنّ هذا النص لا يقدّم خطابا وجدانيّا خالصا، بل ينسج بنية جمالية تشتغل ضمن فضاء لغوي تتداخل فيه العلامة البصرية مع العلامة الصوتية، ويتحوّل اللون إلى حامل للفكرة، ويتحوّل الجسد إلى كتابة، ويتحوّل الزمن إلى إيقاع.
لتحليل هذه البنية المعقدة، اعتمدت الدراسة ثلاث مقاربات نقدية كبرى:

أولا: القراءة السيميائية
واحد: العلامة البصرية: العينان بوصفهما فضاء للكشف
تبدأ القصيدة بفعل يخترق مركز الوعي: "أخاف من عينيك". الخوف هنا ليس من المرأة نفسها، بل من العينين بوصفهما جهازا للكشف. إنّ العينين ليستا وسيلة لرؤية العالم، بل نافذتان يخرج منهما العالم نحو الذات. فهما ليستا عضوا جسديا، بل علامتان تنقلان "نبض الروح إلى سطح الضوء". إنّ الارتقاء من الباطن إلى الظاهر عبر العينين يشكّل آلية سيميائية جوهرية في النص. فالنبض، وهو عادة دفين، ينتقل إلى السطح ليصبح مرئيا، ما يعني تحوّلا دلاليا من حال مستترة إلى حالة مكشوفة.
إنّ العينين هنا رهبة معرفية؛ إنّهما ليستا مجالا للجمال، بل مجالا للحقيقة. وتكشف القصيدة أنّ الخوف لا يأتي من الآخر، بل من انكشاف الذات أمام الآخر. وبذلك تتأسس ثنائية جديدة: العين بوصفها فضاء، والخوف بوصفه نتيجة الكشف.
اثنان: العلامة اللونية: الأزرق بوصفه حالة لا لوناً
يحتل اللون الأزرق مركزا رمزيا داخل النص. فهو لا يمثل لونا حسيا، بل حالة عاطفية ومعرفية. يهبط اللون مثل الأمطار الناعمة، ما يعني أنّه يرتبط بملمس داخلي لا بصري. ثم يرتفع كضوء مصابيح يتأرجح بين ليلين. وهنا نجد قيمة سيميائية تقوم على الازدواج: الأزرق ليس ثابتا، بل يتحرك بين الهبوط والصعود، بين المطر والضوء، بين الليلين. وهذا التعدد يعكس حالة اللايقين التي يشتغل عليها النص.
الأزرق في القصيدة أشبه بالفضاء الرمزي لدى ت. س. إليوت، حيث يتحول اللون إلى مفهوم فلسفي. إنّه ليس دلالة على الصفاء، بل على العمق والغور، وعلى القلق الوجودي الذي لا يستقر.
ثلاثة: علامة العبور والحركة
الحركة في النص ليست انتقالا فحسب، بل علامة دلالية. فالشاعر "يمضي"، والظل "يترك أثره"، والطيف "يتقدّم"، والريح "تسترسل". كل هذه العلامات تشير إلى أنّ الذات تتحرك داخل فضاء غير ثابت، وأنّ المعنى نفسه في حالة عبور. فالقصيدة لا تتحدث عن الاستقرار، بل عن التوتر بين رغبة الاقتراب والخوف من الانكشاف.
ثانيا: القراءة التفكيكية
واحد: تفكيك ثنائية الخوف والانجذاب
تبدو القصيدة للوهلة الأولى وكأنّها تضع الخوف في مقابل الانجذاب. غير أنّ القراءة التفكيكية تكشف أنّ الخوف ناتج عن الانجذاب نفسه. إنّ الخوف لا ينشأ من تهديد خارجي، بل من اتساع مساحة الداخل حين ينعكس عبر عينين قادرتين على فكّ شيفرات الروح. وبهذا تنقلب العلاقة: الانجذاب هو سبب الخوف، وليس عكسه. وهذا قلب جوهري لمنطق الثنائيات.
اثنان: تفكيك ثنائية الظاهر والخفي
العين تكشف ما كان "هَمْسًا" و"رعشات". إنّ الخفي هنا لا يتبدد، بل يظهر في حالة لا تستقر على لفظ، أي أنّ الظهور نفسه مشوب بالغياب. وهذا يتوافق مع مفهوم دريدا عن "الاختلاف"، حيث لا يظهر المعنى كاملا، بل يظهر مؤجلا، ويظلّ في حالة حركة بين الحضور والغياب. إنّ ما ينكشف لا يُقال، وما يُقال لا ينكشف تماما. وهذا التوتر هو لب التفكيك.
ثلاثة: تفكيك ثنائية الغرق والنجاة
لا يخشى الشاعر ثقوب زورقه، رغم أنّها تؤدي إلى الغرق. لكن الغرق هنا أسهل من مواجهة نظرة واحدة. إنّ التهديد الذي يشكّله الماء يتحوّل إلى بديل أقل خطورة من نظرة العين. وهكذا يفقد الماء دلالته الأصلية، ويكتسب دلالة جديدة، ويخسر اليقين وظيفته، لتصبح النظرة هي الفضاء الأخطر. في قلب هذه المفارقة تكمن التفكيك: إعادة توزيع الدلالات بين الأشياء خارج وظيفتها الطبيعية.
ثالثا: النقد النسوي
واحد: المرأة كفاعل معرفي
يظهر المخاطب في النص لا بوصفه موضوعا للرغبة أو الجمال، بل بوصفه قوة معرفية قادرة على إعادة كتابة الشاعر. فالمرأة "تعيد كتابة" الشاعر كلما "استرسلت الريح بشيء من ظلها". وهذا يغير أسس العلاقة: فالمرأة ليست مادة شعرية، بل منتجة للمعنى.
اثنان: تحرير المرأة من التشيئ
القصيدة لا تصف المرأة جسدا، بل تصفها بوصفها ريحا، وظلا، وقوة لغوية. وهذه الصور ترفع المخاطب من الجسد إلى المجال الرمزي. وهذا التحول من التمثيل الجسدي إلى التمثيل الخطابي يُعدّ من أهمّ أسس النقد النسوي المعاصر، الذي يؤكد على ضرورة تحرير المرأة من النظرة الشيئية.
ثلاثة: الشراكة الدلالية
العلاقة بين "أنا" و"أنتِ" ليست علاقة هيمنة، بل علاقة تكامل. فالمعنى لا يكتمل إلا بوجود الطرفين. والمرأة ليست مجرّد متلق، بل تشارك في بناء النص. وهذا يضع القصيدة ضمن الخطابات التي ترى المرأة ذاتا منتجة لا موضوعا للقول.
رابعا: تحليل الخطاب
واحد: بنية التلفّظ
يخاطب الشاعر "أنتِ" بوصفها مركز الخطاب. غير أنّ الخطاب لا يقوم على الإملاء، بل على الاعتراف والانكشاف. فالضمير هنا ليس وسيلة للسيطرة، بل وسيلة للتعرّي الرمزي. والضمير "أنا" لا يفرض ذاته، بل يعترف بضعفه. وهذا ينتج خطابا إنسانيا متبادلا.
اثنان: الزمن الشعري
يميل النص إلى استعمال الفعل المضارع بكثافة: "يمضي"، "يخشى"، "يتقدم"، "يتسع". وهذا يخلق زمنا مفتوحا، غير مكتمل، يتناسب مع فكرة الانكشاف المستمر. الزمن هنا ليس تاريخيا، بل وجوديا.
ثلاثة: الصوت الداخلي
تتكرر الآهة "آآآه" بوصفها علامة صوتية تتجاوز الوظيفة البلاغية. إنّها ليست تزيينا لغويا، بل جزء من خطاب الجسد، وصوتا لما لا يمكن التعبير عنه. وهذا يعكس توترا داخليا يشكّل بنية القصيدة.
الخلاصة
تنتمي قصيدة "أخاف من عينيك" إلى نمط من الكتابة الشعرية التي تتداخل فيها المعرفة بالعاطفة، والوجود باللغة، والصورة بالمعنى. وقد بينت الدراسة أنّ النص يتحرك داخل فضاء دلالي كثيف لا يمكن اختزاله في قراءة واحدة، وذلك بسبب تعدد العلامات، وغنى الصور، وانفتاح الدلالات.
فالقصيدة تقدّم العين بوصفها قوة كاشفة، واللون الأزرق بوصفه حالة وجودية، وتبني علاقة تقوم على الخوف الذي ينشأ من الانجذاب، وعلى رغبة في الاقتراب يقابلها خوف من الانكشاف.
وتكشف القراءة التفكيكية أنّ النص ينسف الثنائيات التقليدية، ويعيد توزيع المعاني بشكل يزعزع استقرارها. كما تبرز القراءة النسوية أنّ المرأة ليست موضوعا شعريا بل قوة لغوية ومنتجة للمعنى. أمّا تحليل الخطاب فيظهر أنّ اللغة تتحرك داخل زمن مفتوح، وأنّ الصوت الداخلي يلعب دورا أساسيا في إنتاج التوتر.
وهكذا تشكل القصيدة نصا مفتوحا، غنيّا، معقدا، قادرا على احتضان قراءات متعددة، ومستندا إلى تراث شعري وفلسفي عميق، يجمع بين حساسية الشاعر إدريس عبد النور وجماليات الشعر الحديث كما نظّر لها كبار الشعراء والفلاسفة.



#عبد_النور_إدريس (هاشتاغ)       Abdennour_Driss#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصمت الرقمي: تجليات القوة في زمن الإفراط التواصلي
- الكتابة النسائية : تراجيديا اللغة واختلاف الهوية.
- الإشهار والتسويق الافتراضي: نحو تفكيك الخطاب والسلطة في الفض ...
- مابعد الحقيقة في العصر الرقمي
- تحليل فلسفي-نفسي لأخلاقيات خوارزميات TikTok
- الخوارزميات وتشكيل الوعي المعاصر ،تكتوك أنموذجا
- الأدبية الرقمية للغة العربية والتلقي الإلكتروني
- أنثى التيك توك: شهرزاد الرقمية في مصفوفة افتراضية مُشَكِّلة ...
- بَلقيسُ الثّانيةُ… مَنْ يَشْتَري خريطة العرب؟ شعر عبد النور ...
- التكتوكر كومي وعلم نفس-النانو: قراءة نفسية في مصفوفة تكتوك
- التكتوكر و التكنو- فلسفة: قراءة فلسفية في مصفوفة تيك توك
- رواية التكتوكر والتكنو- فلسفة: من وعي المصفوفة إلى الخلود ال ...
- قصة: إنسان -النانو S-Nous والوعي
- السفرُ لكِ وحدكِ ،شعر عبد النور إدريس
- سندريلا التي عبرت المرايا – ال Striptease التكتوكي
- التكتوكر NORI19 و Dataisme ، نحو تأويل فلسفي لمفهوم الفهم
- التكتوكر Gerrard والعوالم الرقمية
- التكتوكر كاتب السر والخوارزميات السعيدة.
- رِوَايَةُ التِّكْتُوكَر للقاص عبد النور إدريس
- مغامرات التكتوكر -YM-: التكتومين وماتريكس الوعي


المزيد.....




- وفاة الممثل الفلسطيني المعروف محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...
- قرار ترامب باستدعاء سفراء واشنطن يفاقم أزمة التمثيل الدبلوما ...
- عرض فيلم وثائقي يكشف تفاصيل 11 يوما من معركة تحرير سوريا
- وفاة الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...
- رحيل محمد بكري.. سينمائي حمل فلسطين إلى الشاشة وواجه الملاحق ...
- اللغة البرتغالية.. أداة لتنظيم الأداء الكروي في كأس أمم أفري ...
- بعد توقف قلبه أكثر من مرة.. وفاة الفنان المصري طارق الأمير ع ...
- نجوم يدعمون الممثل الأميركي تايلور تشيس بعد انتشار مقاطع فيد ...
- إقبال متزايد على تعلم اللغة التركية بموريتانيا يعكس متانة ال ...
- غزة غراد للجزيرة الوثائقية يفوز بجائزة أفضل فيلم حقوقي


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد النور إدريس - جماليات الخوف واللايقين في قصيدة: أخاف من عينيك للشاعرعبد النور إدريس