أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : لا لحرب إمبرياليّة الولايات المتّحدة ضد فنزويلا ! لا للهيمنة الإمبرياليّة على أمريكا اللاتينيّة و على العالم !















المزيد.....

المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : لا لحرب إمبرياليّة الولايات المتّحدة ضد فنزويلا ! لا للهيمنة الإمبرياليّة على أمريكا اللاتينيّة و على العالم !


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8566 - 2025 / 12 / 24 - 00:04
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 936 ، 15 ديسمبر 2025
www.revcom.us

ملاحظة موقع أنترنت revcom.us : نُشر هذا المقال باللغة الإسبانيّة على موقع الراية الشيوعيّةAlborada Comunista، موقع أنترنت المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ،كولمبيا ، و ترجمه متطوّعون إلى اللغة الأنجليزيّة .
----------------------------
عبّأت الولايات المتّحدة قوّة عسكريّة غير مسبوقة في منطقة الكراييب بتعلّة " محاربة تجارة المخدّرات " لكن هدفها الحقيقي هو الضمان بقوّة أنتُصبح أمريكا اللاتينيّة كتلة فاشيّة تقودها الولايات المتّحدة ، و شرعت في تصويب بنادقها بإتّجاه فنزويلا. منذ سبتمبر 2025 ، قصف نظام ترامب الفاشيّ بالقنابل 22 قاربا في المحيط الهادي مخلّفة ما لا يقلّ عن 87 قتيلا قدمّتهم على أنّهم " إرهابيّو مخدّرات " ليس فقط بلا أدلّة لكن حتّى ضد أدلّة على الأقلّ أنّ بعضهم صيّادون ، على غرار الكولمبي ألخندرو كارنزا . و تراجع الصيد قرب السواحل أجبر الصيّادين بالكراييب و منهم من سان أندراس و بروفنسيا ، إلى الصيد في المياه الأعمق و الحاجة إلى قوارب أقوى ، لكن الآن ، إضافة إلى عدم التأكّد الاقتصادي من تصاعد النشاط العسير ، كان عليهم أن يُواجهوا خوف التعرّض إلى القصف معتبرينهم عن خطأ قوارب تجاّر المخدّرات . (1)
و قد حوّلت الولايات المتّحدة الكراييب إلى أحد مسارح عمليّاتها في عالم اليوم ، ناشرة 20 بالمائة من مجمل قوّتها البحريّة في مياه الكراييب ، بما فيها حاملة الطائرات الأقوى و الأكثر قتلا ، USS Gerald Ford ، و غوّاصة نوويّة ، و عديد الطائرات الحربيّة و الحاملة للقنابل ، و أكثر من 15.500 جنديّ . و قد أعطى ترامب نفسه حقّ " الأمر " بإغلاق المجال الجوّي الفنزويلي و التهديد بالهجمات ضد أهداف أرضيّة في فنزويلا ، و حتّى في كولمبيا و المكسيك .
و ينسجم هذا الهجوم الجديد الذى يزعمون فيه " قتال تجارة المخدّرات " ، إلى درجة كبيرة مع " الحرب على المخدّرات " التي إستخدمت لعقود من قبل الولايات المتّحدة كتعلّة لهجمات عسكريّة و نشر قوّات عسكريّة عبر المنطقة ، لكنّها ليست مجرّد مواصلة ل " المزيد من الشيء عينه " لأنّ نظاما فاشيّا قيد التعزيز في الولايات المتّحدة ، و لهذا إنعكاسات جدّية ليس فقط على الناس في الولايات المتّحدة و إنّما كذلك في العالم بأسره . و مثلما أشار بوب أفاكيان على نحو صحيح : " الفاشيّة طريقة مختلفة نوعيّا يفرض بها هذا النظام حكمه على الشعب .
فاشيّة ترامب نظام يدوس بسفور و عدوانيّة الحقوق الأساسيّة و يصرّح بصراحة و وقاحة أنّه ليس هناك قانون و سيرورة قانونيّة لازمة غير ما يمليه هو ، و أنّ القوّة التدميريّة الخام هي التي يجب أن تُستخدم في المجال العالمي ، دون حتّى زعم الانخراط في القانون الدولي أو الانشغال بسيادة البلدان ، أو حتّى حقّ الوجود لشعوب و بلدان أقلّ قوّة ."
[ بوب أفاكيان ، الثورة عدد 114 : " إلحاق الهزيمة بفاشيّة ترامب / الماغا : إنتظار انتخابات ما مستقبليّة ...أم العمل الآن على تعبأة الملايين حول المطلب الموحِّد التالي : يجب على نظام ترامب الفاشيّ أن يرحل ! " ]
و أن يُسامح ترامب حليفه اليمني ، الرئيس الأسبق للهندوراس ، خوان أورلندو هرننداس ، المحكوم عليه بالسجن ل 45 سنة لروابطه المدلّل عليها بتجارة المخدّرات ، قائلا إنّه " تعرّض للظلم " و من أجل الوقوف إلى جانب نصرى عصفورة، مرشّح للرئاسة في الهندوراس يعد بالولاء له ، بينما يشير في الوقت نفسه بلا أدبّة إلى [ رئيس فنزويلا نيكولاس ] مادورو على أنّه قائد " كارتال السولس " ، كلّ هذا ينبغي أن يوضّح لنا أنّ هدف ترامب الحقيقي ليس " قتال تجارة المخدّرات " و إنّما إستخدام هذه التهمة المشينة لمهاجمة الذين يعتبرهم أعداء أو الذين ليسوا موالين له ، لفرض التقدّم بإستراتيجيّته الفاشيّة لتعزيز كتلة سياسيّة و إقتصاديّة و عسكريّة في هذه القارة [ جنوب أمريكا ] تقودها الولايات المتّحدة .
يوم الجمعة ، 5 ديسمبر 2025 ، نشر نظام ترامب للعموم " إستراتيجيّته للأمن القومي " الجديدة التي تضع التركيز الجغرافي السياسي الأساسي على نصف الكرة الأرضيّة الغربي و التي تعرض خططه الرامية إلى إيجاد نظام عالمي في ظلّ شعار " أمريكا أوّلا " . و يدافع بصراحة عن إعادة تركيز العقيدة العسكريّة للولايات المتّحدة التي صاغها الرئيس جامس مونرو في بدايات القرن التاسع عشر : أمريكا اللاتينيّة جزء مفتاح من " مجال تأثير " الولايات المتّحدة ، و بالتالي سيكون من المبرّ{ للولايات المتّحدة أن تفرض بالقوّة سيطرتها عليه . توسّع إمبرياليّة الولايات المتّحدة بهذا التبرير أدّى إلى قرنين من الغزوات و الإنقلابات و تمويل فيالق الموت و مدّ أصابعها الطفيليّة للعبث بإقتصاديّات كلّ بلدان أمريكا اللاتينيّة. و اليوم ، الحملة العسكريّة ضد فنزويلا و التهديدات ضد كولمبيا و المكسيك ، و الضغوط المفتوحة على الأرجنتين و الشيلي و الهندوراس و بلدان أخرى ، تعبيرات راهنة عن هذه الإستراتيجيا الإمبرياليّة .
إنّ إدارة ترامب و كامل الفئة الفاشيّة من الطبقات الحاكمة للولايات المتّحدة تعتبر هذه الإستراتيجيّا كأفضل طريقة لقتال هذا الإنهيار للولايات المتّحدة بإعتبارها أقوى أمّة في العالم و هذا الموقع يتعرّض الآن للتحدّى بصعود الصين التي ، على عكس ما يعتقده عديد الإصلاحيّون و يروّجون له ، ليست بلدا إشتراكيّا و إنّما قوّة رأسماليّة إمبرياليّة . و الصين راهنا الشريك التجاري الأساسيّ لأمريكا الجنوبيّة و مصدر له دلالته لكلّ من الإستثمار والقروض الأجنبيّة من أجل الطاقة والبنية التحتيّة. و إزاء عقوبات الولايات المتّحدة القاسية ضد فنزويلا ، تقريبا نصف كلّ القروض الصينيّة لأمريكا اللاتينيّة و الكراييب وُجهت إلى فنزويلا . و أكثر من ذلك ، تقتنى الصين 90 بالمائة من إنتاج النفط الفنزويلي( و قد تراجع الآن بصفة كبيرة ). و رغم خطاب النظام الفنزويلي " المعادي للإمبرياليّة " ، فنزويلا مندمجة بصفة كبيرة في النظام الإمبريالي العالمي ، على أنّها في العقود الأخيرة تحوّلت من الإرتهان إلى الولايات المتّحدة إلى الإرتهان المتزايد إلى الصين .
و لا يمثّل نظام مادورو أيّ شيء تحريري أو إيجابي بالنسبة إلى الشعب الفنزويلي ، لكن هذا لا يشرّع بأيّ طريقة هجوما إمبرياليّا من قبل الولايات المتّحدة ، و موقف عديد اليمينيّين الذين يمكن تشبيههم بتيّار " الخضوع القومي " الذى نقده ماو تسى تونغ قبل أكثر نصف قرن ، موقف إجراميّ ؛ فهم يتوسّلون من الولايات المتّحدة أن تغزو و " تنقذ فنزويلا و بالمرّة تنقذ كولمبيا " . و من الممكن تفهّم غضب شريحة عريضة من المواطنين الفنزويليّين بمن فيهم عديد الذين أُجبروا على الهجرة ، على نظام مادورو ، لكن رغبتهم في التغيير يتمّ التلاعب بها و إستخدامها لتبرير تغيير النظام بواسطة إستعمال القوّة و إرساء نظام موالي للولايات المتّحدة و ترامب ، مع كلّ الفظائع التي يجلبها كذلك بالنسبة إلى الغالبيّة الغالبة من الناس هناك .
و في الوقت الحالي ، فنزويلا هي الهدف الأساسيّ في نظر نظام ترامب ، لكن أهدافها تمضى إلى أبعد من ذلك . نواة نظام ترامب تعتقد أنّ إجبار الرئيس الفنزويلي على الرحيل من السلطة هو الخطوة الأولى للإطاحة بكوبا و نكراغوا ، النظامين الآخرين الذين يعتبرونهما عراقيلا أمام إستراتيجيّتهم في المنطقة . و قد هدّد ترامب أيضا ب " ربّما " تقع مهاجمة أهداف في كولمبيا و المكسيك ، و سيكون من الخطإ الإستخفاف بإمكانيّة أن تصبح مثل هذه التهديدات واقعا و الإستخفاف بالطرق المتنوّعة للضغط التي سيستخدمها نظام ترامب الفاشيّ بحثا عن تحقيق هدفه في نصف الكرة الأرضيّة موالي ل " الماغا " [ MAGA= جعل أمريكا عظيمة من جديد ] . و كلمات سكرتير الولايات المتّحدة " للحرب " ، نيتي هغساث (2) يجب أن نأخذخ على محمل الجدّ : " يمكن للرئيس ترامب و سيتّخذ قرار تحرّكات عسكريّة حاسمة لمّا يراها مناسبة للدفاع عن مصالح أمّتنا . فلا يشكّن أي بلد على الأرض في ذلك و لو للحظة واحدة ."
و مع ذلك مهما كرّر البعض بأنّ " معاداة الإمبرياليّة " شيء " فات أوانه و صار متقادما " ، مثلما فعل نائب وزير الدولة بشأن الإحتجاجات المناصرة لفلسطين في بوغوتا في 7 أكتوبر ، فإنّ الواقع أنّ التحليل العلمي للإمبرياليّة لا يزال يشرح كيف يسير النظام الاجتماعي الذى نعيش في ظلّه ، و الخطر الذى يمثّله بالنسبة إلى الإنسانيّة و الكوكب و كذلك إستعجاليّة و مناسبة مناهضة الإمبرياليّة ، لنقاتل بشكل حيويّ برؤية بناء عالم خال من الإمبرياليّة (... و دون رأسماليّة من أيّ نوع كانت ، و كذلك النوع اللاإنساني – العادي – و لا النوع " الإنسانيّ " ).
ما من آليّة سحريّة تسمح لنا ب " توقّع " كيف أنّ كلّ هذا سيتطوّر ؛ فهناك عديد العوامل المتداخلة و المخرجات الممكنة متنوّعة ، لكن بوسعنا أن نستخدم مقاربة علميّة لفهم الديناميكيّة المتناقضة للواقع و التيّارات و الأساس القائم للإنقلاب عليها. و بهذا المعنى ، بوسعنا أن نفهم أنّ عدم تحرّك الناس و سلبيّتهم إزاء هذا التصعيد ستتسبّب في ضرر هائل .
لا بدّ من تنظيم النضال المعادي للإمبرياليّة الأوسع صفوفا و الأعمق و الأكثر تصميما ؛ من الملحّ أن نغيّر الناس و الوضع الحالي للناس ، لأنّه ليست للواقع صلة بالرواية المثاليّة للذين يردّدون عن عمى ، ربّما لتعزية النفس لكن تعزية خاطئة ، بأنّ " اليوم ، هناك تدفّق في الحركات الثوريّة و حركات المقاومة " هذا ليس واقع الوضع الحالي للشعوب ، غير أنّ هذا لا يعنى أنّ حركة حقيقيّة من أجل الثورة لا يمكن أن تتشكّل و ( بهذه المقاربة ) مقاومة النظام الإمبريالي لا يمكن بناؤها و تطويرها. و بهذا الإتّجاه نحتاج إلى العمل بنشاط .
و كجزء من هذا ، نحن في حاجة إلى تطوير حركة تعارض أيّ إعتداء من الولايات المتّحدة على فنزويلا و كولمبيا أو أي بلد آخر ، و للقيام بهذا دون الإصطفاف إلى جانب مصالح الإمبرياليّة من أيّ من القوى الإمبرياليّة المتنازعة و إنّما بالأحرى، بمعارضة النظام الإمبريالي ككلّ . و لتشكيل مثل هذه الحركة ، علينا أن لا " نتجاهل ما يقسّم صفوفنا " ، يجب أن نخوض، مستخدمين المنهج و الروح الحقيقيّين ، في وجهات النظر و البرامج المختلفة ، كي يكون بوسع المزيد و المزيد من الناس أن يصبحوا أكثر وعيا و يتعرّفوا و يشخّصوا البرامج التي لا يمكن إلاّ أن تقود إلى الكارثة تلو الكارثة ، و بدلا من ذلك تبنّى البرامج التي تهدف إلى إنشاء مستقبل مغاير جوهريّا . حان الوقت لرفع هذا التحدّي الذى يخوّل لنا أن نتوحّد في قتال الجرائم القائمة ، و ضد النظام الذى يتسبّب فيها ، النظام الرأسمالي – الإمبريالي .
لا لحرب إمبرياليّة الولايات المتّحدة ضد فنزويلا !
لننظّم النضال المعادي للإمبرياليّة الأوسع صفوفا و الأعمق و الأكثر تصميما !
هوامش المقال :
1- في بعض وسائل الإعلام الكولمبيّة ، جرت حوارات صحفيّة مع مسؤولين في البحريّة يدافعون عن الهجمات على القوارب في الكراييب و المحيط الهادي بأمريكا اللاتينيّة ، محاججين بأنّ الصيّادين التقليديّين لا يحتاجون مثل هذه القوارب " الكبيرة " ( يصل طولها إلى 27 قدما ، أكثر بقليل من 8 أمتار ) أو لأكثر من قارب واحد . و هذا يجعل عمليّا كلّ الصيّادين مشتبه فيهم على أنّهم تجّار مخدّرات و يضعهم في مرمى الغزاة اليانكيّين / الأمريكان . لكن ، مثلما أشار أحد الصيّادين من جمعيّات الصيّادين بأرخبيل سان أندراس في حوار صحفي حديث مع قارئ لموقع comrev.co [ موقع أنترنت المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا ] : نشرع بالخوف من الخروج لكسب قوتنا ... و عملنا يصبح أكثر فأكثر خطرا ، و تعرّض حياتنا بإستمرار إلى الخطر للبقاء على قيد الحياة ، و الآن بات هذا الأمر أشدّ مع القصف بما أنّهم يمكن أن يخطئوا و يعتبروا قواربنا قوارب تجّار مخدّرات ... و الذين يقولون أنّ الصياّدين التقليديّين لا يحتاجون إلى قوارب ذات محرّكات قويّة غير واعين بواقع عمل الصيّادين : الصيد يتمّ بشكل متصاعد في المياه العميقة نظرا لتراجع وجود السمك على السواحل القريبة ، و كذلك نظرا لكون الأسماك الأعلى قيمة موجودة في المياه العميقة . و يتطلّب الذهاب إلى هناك محرّكات قويّة ، و الأمواج و الرياح و الأمطار هي الأخرى تجعل ذلك أمرا ضروريّا ... في كلّ رحلة صيد ، نخرج مع 4 أو 5 صيّادين لمدّة 24 ساعة أو أكثر ؛ و علينا أن نحمل معنا الطاقم و شبكات الصيد و الغذاء و الثلج و الوقود. و هذا يستدعى ليس محرّكات قويّة فحسب و إنّما حتّى حمل ثلاثة محرّكات لأنّه إن تعطّل واحد ، ليس علينا أن نرمي في البحر نتيجة عمل اليوم [ بمحرّك واحد لا يمكن العودة إلى الميناء مع كلّ شيء ] ..."
2- إعادة تسمية وزارة دفاع الولايات المتّحدة ب " وزارة الحرب " لا يتعيّن إستبعاده على أنّه مجرّد شيء شكلي أو إجراء بسيط . إنّه إعلان صريح للإستراتيجيا العسكريّة لنظام ترامب الفاشيّ : لمحو أيّ زعم ب ( بكلمات هغساث ) " شرعيّة رخوة " و إطلاق العنان ل " الخطر الأقصى ".



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - لقد فررنا من الكارثة التي ساهمت الولايات المتّحدة في خلقها ...
- كيف يتمّ توزيع السلع الإستهلاكيّة الفرديّة في المجتمع الإشتر ...
- إستراتيجيا أمريكا فاشيّة تهيمن على الكوكب : مواضيع ثلاثة - و ...
- المعالجة الصحيحة للعلاقات بين الدولة و المجموعات و الأفراد – ...
- هذا وقت وحدة و تمسّك بالمبادئ ... و ليس وقت إنقسامات – هذا و ...
- لائحة إتّهام الشعب لدونالد ترامب : إعلان موحّد باللاشرعيّة
- الإعدامات في إيران بأعلى نسق لها خلال عقود ، مفرزة إحتجاجات ...
- كذبة إيقاف نار ترامب في غزّة – مذابح إبادة جماعيّة و منع دخو ...
- تحذير إلى النزهاء و النزيهات الذين يعارضون فاشيّة ترامب / ال ...
- التبادل مظهر إقتصادي يربط الإنتاج بالإستهلاك – الفصل التاسع ...
- نوبة القتل الإسرائيلي الإقليميّة : كلب أمريكا فالت من عقاله ...
- بينما يهدّد ترامب بالحرب ضد فنزويلا و مع كشف جرائم حرب جديدة ...
- الإقتصاد في النفقات مبدأ هام في الإقتصاد الإشتراكيّ – الفصل ...
- الهجوم الفاشيّ على النساء : مشروع 2025 ، عالم ما بعد منع الإ ...
- الاقتصاد الإشتراكي إقتصاد مخطّط – الفصل السادس من كتاب - الإ ...
- في تطوير الإقتصاد الوطنيّ يجب أن نعوّل على الفلاحة كأساس و ا ...
- هجمات كبرى تتشكّل في الأفق – نظام ترامب يتحرّك نحو تجريم الم ...
- نظام ترامب الفاشيّ لن يدمّر نفسه – ليس بوسعنا التهرّب من مسؤ ...
- أتباع الطريق الرأسماليّ هم البرجوازيّة داخل الحزب – ملحق الف ...
- تطوير الإنتاج الإشتراكي بنتائج أكبر و أسرع و أفضل و أكثر توف ...


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية تندد بتصريحات وزير الحرب الإسرائيلي بشأن ...
- كفى عبثا .. يجب إنقاذ الاتحاد العام التونسي للشغل
- م.م.ن.ص// منجم عوام بمريرت.. نضال واعتصام تحت الأرض
- “النساجون الشرقيون” تفصل 70 عاملًا تعسفيًا بعد التجسس على حس ...
- شهداء لقمة العيش.. مقتل 12 عاملاً بينهم أطفال في حوادث سير
- A Christmas Story: The Courage Jesus Learned as a Refugee
- Who’s the Real Outlaw at Sea? Trump’s Tanker Grab Vs. the Ho ...
- What Christmas Once Meant—and What It Could Mean Again For a ...
- Life on Earth (Past, Present, and Future)
- Americans Aren’t Traumatized Enough by Gun Violence


المزيد.....

- بين قيم اليسار ومنهجية الرأسمالية، مقترحات لتجديد وتوحيد الي ... / رزكار عقراوي
- الاشتراكية بين الأمس واليوم: مشروع حضاري لإعادة إنتاج الإنسا ... / رياض الشرايطي
- التبادل مظهر إقتصادي يربط الإنتاج بالإستهلاك – الفصل التاسع ... / شادي الشماوي
- الإقتصاد في النفقات مبدأ هام في الإقتصاد الإشتراكيّ – الفصل ... / شادي الشماوي
- الاقتصاد الإشتراكي إقتصاد مخطّط – الفصل السادس من كتاب - الإ ... / شادي الشماوي
- في تطوير الإقتصاد الوطنيّ يجب أن نعوّل على الفلاحة كأساس و ا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (المادية التاريخية والفنون) [Manual no: 64] جو ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية(ماركس، كينز، هايك وأزمة الرأسمالية) [Manual no ... / عبدالرؤوف بطيخ
- تطوير الإنتاج الإشتراكي بنتائج أكبر و أسرع و أفضل و أكثر توف ... / شادي الشماوي
- الإنتاجية ل -العمل الرقمي- من منظور ماركسية! / كاوە کریم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : لا لحرب إمبرياليّة الولايات المتّحدة ضد فنزويلا ! لا للهيمنة الإمبرياليّة على أمريكا اللاتينيّة و على العالم !