أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سعد محمد عبدالله - حوار مع الأستاذ سعد محمد عبدالله الناطق الرسمي السابق باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان–شمال (الجبهة الثورية) 2















المزيد.....

حوار مع الأستاذ سعد محمد عبدالله الناطق الرسمي السابق باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان–شمال (الجبهة الثورية) 2


سعد محمد عبدالله
- شاعر وكاتب سياسي


الحوار المتمدن-العدد: 8535 - 2025 / 11 / 23 - 14:08
المحور: الصحافة والاعلام
    


🌀صحيفة الشارع السوداني

الأحــد، 16 نوفمبر - 2025م، الموافق 2 جمادي الثاني - 1447هـ

العـــدد (449) - الصفحـــة (6)

حوار مع الأستاذ سعد محمد عبدالله الناطق الرسمي السابق باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان–شمال (الجبهة الثورية)

سعد محمد عبدالله يكشف تفاصيل مسيرته داخل الحركة الشعبية (2-2)

= الحركة الشعبية اليوم أكثر تماسكًا مما كانت عليه قبل اتفاق جوبا

= مبادرات السلام لن تنجح ما لم تُنهِ التمرد وتسترد القرار السيادي

= القوى السياسية غارقة في التنافس… ولا خلاص دون مشروع وطني يجمع الجميع

= نهاية الحرب قادمة… وأولويات ما بعد الحرب هي الإعمار وعودة المدنيين لمناطقهم

= الديمقراطية ممكنة… لكنها لن تقوم قبل استعادة الأمن وتثبيت مؤسسات الدولة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يمضي الأستاذ سعد محمد عبدالله في هذا الجزء الثاني من الحوار مع الشارع السوداني لتقديم رؤيته حول الراهن السياسي والعسكري في السودان، والرد على الأسئلة المتعلقة بتماسك الحركة الشعبية بعد اتفاق جوبا ومستقبل مشروع السودان الجديد في ظل الحرب.
كما يناقش أسباب استمرار الصراع، ودور القوى الإقليمية والدولية، وتأثير الحرب على قضايا الهامش، إلى جانب تقييمه لأداء القوى السياسية وفرص عودة المسار المدني، ورؤيته لإصلاح الإعلام السوداني.
ويختتم هذا الجزء برسالة موجهة للشباب السوداني في لحظة مفصلية من تاريخ البلاد.

فإلى مضابط الحوارــــــ!!!

حاوره: عبدالعظيم البشرى

هناك من يرى أن الحركة الشعبية فقدت تماسكها بعد اتفاق جوبا.. كيف ترد؟

على العكس، الحركة تجاوزت التحديات التي واجهتها قبل وبعد الإتفاق، ومن شاهد إنقسامات في تنظيمات أخرى يعرف أنها كانت كفيلة بإنهاء دور أي كيان غير الحركة الشعبية؛ فالرؤية السياسية كلما حاول الأعداء إخمادها إشتعلت من جديد لتخترق الظلام الدامس الذي يحيط بهذا العالم، واليوم الحركة أكثر قوة وتماسكًا، وأكثر قبولًا وسط الجماهير، ولدينا مؤسسة تراقب حركة المجتمع عن كثب، وتصنع حلول لتلك المعادلات، والتنظيم الذي ينفصل عن هموم الجماهير يخرج من قلوبهم ويتحول إلي لافتة بلا مشروع، لكن الحركة الشعبية ظلت قريبة منهم، قوية وثابتة برؤية واضحة تحمل آمالهم وتطلعاتهم في صنع المستقبل المنشود.

هل ما زال مشروع السودان الجديد ممكنًا في ظل الحرب؟

مشروع السودان الجديد يمثّل أفكار سودانوية خالصة مأخوذة من إرادة السودانيين ونظرتهم الحرة لحلخلة مشكلاتهم، وهو طوق نجاة وسط هذا البحر الهائج من الدماء والدموع، معقود بعناية فائقة لمعالجة الأزمات المتراكمة، وهو الأقرب لإيجاد حلول سودانية للسودان، وللحركة تجارب تاريخية ممتدة أكسبتها القدرة على تجديد برامجها ومواكبة المتغيرات الجارية علي مدار الساعة وسط ساحة سياسية ملتهبة، وبعد خوض حروب طويلة، تدرك الحركة اليوم قيمة الوحدة والتماسك ودعم مؤسسات الدولة وبناء مجتمع ناهض في السودان الجديد.

كيف ترى المشهد السياسي والعسكري الحالي؟

سياسيًا نحن في حالة صعود وهبوط مستمرين، والحقيقة أن من يمتلك أدوات الحوار والخبرة هو من يحصد النقاط السياسية علي المسرح، أما عسكريًا فهناك تقدم واضح للقوات المسلحة والقوات المساندة في معظم الجبهات، وإصرار على القتال حتى تحرير السودان من الإستعمار، وأعتقد أن الوضع الحالي أحسن بكثير مما كانت عليه الأمور في بدايات الحرب، ونحتاج للمزيد من الصبر والصمود حتى يتحقق النصر والعبور نحو سودان آمن ومستقر.

ما أسباب استمرار الحرب؟ وهل ترى إمكانية قريبة لإنهائها؟

الحرب لن تتوقف بسهولة طالما هناك حكومات تدعم المتمردين بالسلاح الناري والدبلوماسي، ولا خيار للسودانيين سوى توحيد صفوفهم للدفاع عن وطنهم ومستقبلهم كما فعل أسلافهم سابقًا في مقاومة الإستعمار وهزيمة الأوباش، أما مبادرات السلام فلا أحد يرفضها، لكن إنقسم حولها الرأي العام؛ بين من يراها أدوات إستعمار، ومن يراها حسابات سياسية، وآخرين لديهم رؤى مختلفة، وكل ذلك يعكس تراجع ثقة السودانيين في قبول الحلول المستوردة من العالم الخارجي، وأن لا بد من حلول سودانية، وهنا يجب علينا أن نسأل السؤال الأهم: هل هذه المبادرات ستنهي التمرد وتوقف تمويل مؤامرة الإستعمار، وتعيد السلاح إلي مؤسسات الدولة، وتضمن محاسبة المجرمين، وتسترد القرار السيادي، أم أن تلك المخاوف في محلها؟

ما تقييمك لدور المجتمع الدولي والإقليمي؟

التحرك ما زال بطيئًا، رغم المؤشرات الإيجابية التي حملتها تصريحات السيد ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكية بشأن موقف بلاده تجاه حل الأزمة السودانية المستعرة، والإيحاء بتصنيف مليشيا الدعم السريع كمنظومة إرهابية ومنع تمويلها من قِبل حكومات الإستعمار المستبدة، ولكن قبل ذلك لم نسمع قط صوت إدانة طوال فترة حصار الفاشر وإحتلال غيرها إلا أنهم ظهروا علي التلفاز بعد وقوع المجازر المروعة التي إرتكبتها مليشيا الدعم السريع الإرهابية لينادوا بأصوات مجلجلة تسعى لفرض سلام علي مقاص المستعمر، ويشبه مداواة الجراح بوضع السموم عليها، وكل دولة وهيئة تحسب مكاسبها الإستراتيجية قبل أيّ تحرك، والحكومة بدورها تسعى للحل الذي يحفظ إستقلال البلاد وكرامة شعبها، وهناك خارطة طريق حكومية، والحركة الدبلوماسية نشطة في تنوير العالم، وللسودان أصدقاء كُثر حول العالم، لكن بعض الجهات لا تنظر لمعاناة الشعب بقدر ما تسعى لفرض أجندتها، وعلى هذه الجهات إدراك أهمية موقع السودان في إفريقيا، وضرورة دعمه وإستعادة مقاعده، لأن ذلك يخدم إستقرار السودان ويحفظ الأمن والسلم الدوليين.

إلى أي مدى أثرت الحرب على قضايا الهامش؟

الحرب أثرت على الجميع دون فرز، لكنها أثرت على المناطق المهمشة بشكل خاص؛ فقد شهدت دمارًا واسعًا في الممتلكات والأرواح، وزادت معاناة النازحين واللاجئين والمعذبين الذين يُستهدفون بالطائرات المسيّرة والدانات على المساكن والمرافق الصحية ومواقع الإيواء في إنتهاك صارخ لكل الأعراف والقوانيين الدولية، ويضاف ذلك إلي إنتشار الأوبئة والجوع وتفكك المجتمعات وتفشي الجرائم، ولا سبيل اليوم للنجاة إلا بمواصلة النضال من أجل حياة كريمة ومقاومة الإستبداد وطرد المستعمرين إلي خارج السودان.

ما المطلوب من القوى السياسية اليوم؟

القوى السياسية تبذل جهودًا معتبرة، لكنها تعيش حالة تضاد وتنافس في ساحة شديدة الإظلام، وهذا الأمر يشتت الجهد المطلوب لخدمة قضايا الشعب السوداني، والسير في الظلام يحتاج إلي مصابيح تضئ الطريق، ويتمثل ذلك في مشروع وطني يتفق عليه الجميع، والمطلوب هو الخروج من دائرة المطامع الضيقة، ومراجعة التجارب السابقة بوعي، والعمل على توحيد طيف واسع من قوى الحرية والكرامة لخوض نضال التحرير والتغيير والبناء الوطني.

ما رؤيتك لمستقبل السودان بعد الحرب؟

لحظة نهاية الحرب ستأتي حتمًا، ويجب عندها التركيز على إعادة المدنيين لمناطقهم، وتوفير سبل الحياة الكريمة، وإعادة الإعمار، وتقديم الخدمات الأساسية، والتخطيط لتنمية شاملة ومستدامة في الريف والمدينة عبر الإهتمام بالزراعة والرعي والصناعة والتعدين والسياحة وغيرها من عمليات إدارة موارد الدولة التي ينبغي جعلها رافعة وطنية للوصول إلي سودان متطور ومزدهر.

هل تؤمن بإمكانية عودة المسار المدني الديمقراطي؟

نعم، الحكم المدني الديمقراطي هو بمثابة روح المستقبل، وعلى القوى الوطنية مواصلة النضال من أجل الحرية والسلام والتنمية العادلة، مع ضرورة تحقيق الاستقرار أولًا؛ إذ لا يمكن قيام دولة مدنية وديمقراطية في ظِل الحرب التي تحصد الأرواح وتدمر المرافق العامة والخاصة وتشرد الشعب، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا بوجود دستور حقيقي ينظم العلاقة بين الدولة والشعب ويحفظ المؤسسات العسكرية والمدنية التي لا يجوز تفكيكها تحت أي ظرف، ولذلك علينا النظر للواقع الحالي بواقعية، والتحرك نحو الأهداف السياسية والإقتصادية وفقا للأولويات الوطنية.

طرحتم في سبتمبر الماضي رؤية إعلامية تحت عنوان "نحو مشروع إعلامي سوداني جديد" كيف تقيم إستجابة الدولة والمؤسسات ذات الصلة لمثل هكذا مبادرات؟

في تقديري، يمكن القول إن التفاعل مع الرؤية الإعلامية التي طرحناها في سبتمبر تحت عنوان "نحو مشروع إعلامي سوداني جديد" ضعيف جدًا علي كافة المستويات، وهذا ليس مفاجئًا، بل يعبّر بوضوح عن الأزمة البنيوية التي يعيشها الإعلام السوداني منذ عقود خلت، وقد حاولنا تقديم رؤية متكاملة، ليست مجرد مقترحات جزئية أو ردود فعل ظرفية مستوحاة من لحظة تفكير عابرة، بل مشروع إعلامي وطني إستندت في كتابته علي مقال كتبته في يوليو الماضي بعنوان "إضاءات حول تاريخ الإعلام والسياسة وتجربة الحركة الشعبية" بهدف فتح حوار حول بناء منظومة إعلامية جديدة على أسس وطنية ومهنية ومؤسسية تستلهم إرثنا التاريخي، وفي هذا المسار قمنا بتوقيع "ميثاق الشرف والتعاون الصحفي والإعلامي" بين الحركة الشعبية-شمال ورابطة صحافيي وإعلاميي كردفان ودارفور، ومع ذلك، فإنني أرى الإستجابة الفعلية جاءت محدودة، ومترددة، وغير متناسبة مع حجم التحديات التي يواجهها السودان.

في رأيكم ما هي الأسباب وراء ضعف الإستجابة مع مثل مبادرات تطوير العمل الإعلامي؟

هناك أسباب كثيرة من بينها البيئة السياسية والأمنية الغير مستقرة في السودان؛ والتداخل بين سلطات وصلاحيات المؤسسات الإعلامية، والإنصراف العام نحو إهتمامات آخرى، وحظيت بمرافقة القائد مالك عقار لحضور مناقشة ثرة حول هذه المسائل وغيرها من القضايا الوطنية في ورشة تعديل قانون الصحافة والمطبوعات لسنة 2009م التي إنعقدت في شهر مايو من هذا العام بمدينة بورتسودان، والمؤسسات الإعلامية سواء الرسمية أو الخاصة تعاني من مشكلات هيكلية كبيرة تتجسد في ضعف التمويل، نقص التدريب، غياب التشريعات الحديثة، وتراجع المهنية، لذلك فهي غير قادرة على إستيعاب أيّ مشروع إصلاحي كبير حتى لو توفرت الإرادة السياسية، ولكن لا بد أن نعترف بأن هذه الحرب فرضت أولويات مختلفة؛ الأمن والإقتصاد والمسائل الإنسانية، وهذا ما جعل الاهتمام بملفات الإصلاح الإعلامي أقل مما كنا نتوقع رغم أهمية وجود الإعلام، ومع ذلك، هناك ملاحظة لجانب إيجابي في الفترة الأخيرة وسط المؤسسات المهنية والمبادرات الشبابية ودوائر صنع القرار إذا كانت في أجهزة الدولة أو الحركة الشعبية نفسها، وذلك لأنها إستشعرت أن المعركة الإعلامية اليوم أصبحت جزءًا من معركة بقاء الدولة والتنظيم بذات التصورات، وهذا الوعي يتمظهر في عقد الدولة ورش حوارية، وكذلك تكوين ثلاث هيئات وطنية تتبع لوزارة التحول الرقمي والإتصالات ولكنها ذات صلة وثيقة بالعمل الإعلامي، والأمن القومي.

رسالتك للشباب السوداني ورفاقك؟

رسالتي لرفاقي وأبناء جيلي من شباب السودان أننا نقف أمام إمتحان تاريخي لا يقبل التراجع أو الفشل علي الإطلاق، والتحدي هو خوض معركة التحرر الوطني بصمود لنصنع مستقبل شعبنا العظيم، ورثنا وطنًا ممزقًا، وإصلاحه يحتاج عقولاً مستنيرة، ونضالنا اليوم إمتداد لنضالات أسلافنا في مواجهة الإستعمار، ونحن أقوياء، ولنا وطن عظيم، وإذا وحدنا صفوفنا سننتصر.



#سعد_محمد_عبدالله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الأستاذ سعد محمد عبدالله الناطق الرسمي السابق باسم ا ...
- قمة كينشاسا ونظرة على إستقرار إفريقيا وسلام الكونغو الديمقرا ...
- ماذا يجب فعله الآن؟
- حول قرار مجلس حقوق الإنسان
- تحويل المأساة إلي أداةٍ للتحرر والبناء الوطني
- وداع القائد بونا ملوال
- الحركة الشعبية: شكر ووداع وآمال للمستقبل
- الحركة الشعبية: إدانة للهجمات بالطائرات المسيّرة على المناطق ...
- الحركة الشعبية: رحيل الرفيق المناضل بكري عمر إلي رحاب الأمجا ...
- برقية عزاء في وداع القائد رايلا أودينغا
- الخركة الشعبية: حول إستهداف الخرطوم والشمالية من قِبَل مليشي ...
- الحركة الشعبية: حول قصف مركز إيواء دار الأرقم بمدينة الفاشر ...
- الحركة الشعبية: حول الفيديو المفبرك المنسوب للقائد مالك عقار
- الحركة الشعبية: حملة إعلام مضاد - موجة جديدة من الشائعات الم ...
- الحركة الشعبية: حملة إعلام مضاد: محاولة سياسية لتشويه صورة ا ...
- الحركة الشعبية: بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين
- الحركة الشعبية: مليشيا الدعم السريع الإرهابية قصفت وقتلت الص ...
- نحو مشروع إعلامي سوداني جديد
- الحركة الشعبية: رسالة إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة حول ا ...
- السودان علي خارطة العالم المعاصر


المزيد.....




- إيليا أبو ماضي: شاعر التفاؤل وصاحب الطلاسم
- حكومة ميرتس في مأزق: تراجع قياسي في رضا الألمان عن أداء حكوم ...
- بيان الذكرى 35 لتأسيس حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني ...
- تجدد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة رغم وقف إطلاق النار
- أوكرانيا: خلافات أمريكية أوروبية بشأن التنازلات المطلوبة لوق ...
- قمة كوب30 تتبنى اتفاقا مناخيا لا ينص على خطة للتخلص من الوقو ...
- رئيس الأركان الفرنسي يؤكد على أهمية -الاستعداد- لمواجهة خطر ...
- فرنسا: الجمعية الوطنية ترفض أجزاء من مشروع موازنة 2026
- ماكرون يرغب في -بناء علاقة هادئة- مع الجزائر
- احتجاج أمريكي على الإعلان الختامي لقمة مجموعة العشرين


المزيد.....

- مكونات الاتصال والتحول الرقمي / الدكتور سلطان عدوان
- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سعد محمد عبدالله - حوار مع الأستاذ سعد محمد عبدالله الناطق الرسمي السابق باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان–شمال (الجبهة الثورية) 2