أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الشيخ أحمد ربيعة - الشيوعي والانتخابات العراقية. فشل نهج ام تيار؟















المزيد.....

الشيوعي والانتخابات العراقية. فشل نهج ام تيار؟


أحمد الشيخ أحمد ربيعة

الحوار المتمدن-العدد: 8531 - 2025 / 11 / 19 - 02:52
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الشيوعي والانتخابات العراقية.
فشل نهج ام تيار؟
# دخل الشيوعيون وعموم اليسار والمدنيين الى مجلس النواب ام لم يدخلوا، فان ذلك لا يغير من حقيقة انهم لن يكونوا قوى تمتلك ذات تأثير واضح ولا أقول فعال في احداث تغير في المسار المرسوم لدور البرلمان والنظام (الديمقراطي) الذي جرى هندسته وتطويره لاحقاً لما يناسب نظام المحاصصة. معظم ما جرى ويجري استخدمه من ارث نظري بما فيها كتاب مرض اليسارية الطفولي، من مؤيدي نهج المشاركة في الانتخابت والإصرار الغريب عليه، لا يعدو سوى محاولة لي يد الواقع، بما في ذلك تجربة انتخابات 1954 حيث ان نتائجها الغيت بعد الإعلان عنها. واقع الحزب الشيوعي العراقي (حشع )، ليس لديه تاريخيا ملموساً في تجربة العمل البرلماني، ربما العكس من ذلك، فله تجربة اوفر في المقاطعة.
# جرت الانتخابات العراقية في ظل عدة عوامل أبرزها بتقديري:
+ الحرب الأمريكي الروسية وحلفيها الصين ومنها إيران. الإيرانيون أرادوا وعملوا على إيصال رسالة واضحة فحواها انهم اللاعبون الأساسيين في العراق ويشكل العراق حديقتهم الامامية. إيران كانت عازمة ان تجمع كل الأوراق القوية بيدها ونجحت في هذا الامر. وبتقديري استطاعت تقسيم الأدوار بشكل جيد لحد الان. بتقديري كان الإيرانيون أكثر ذكاء ولباقة وواقعية سياسية تمثل بانهم لم وربما لن يمسوا نفوذ الامريكان وبالذات في الانبار باعتبارها خط احمر ونفوذ حدك قي الإقليم وما جاوره.
+ الفساد اصبح قوة حقيقة مدججة بقوة السلاح والقضاء المسيس وذو سلوك دموي. هو كلي القدرة والاستعداد لسحق كل من يقف في طريقة. لا يخجل من اعلان دمويتة ودونيته ولا وطينته. شعاره الأساسي ، كل له سعره ولمن يتمرد سيكون الموت حتفه. الاستثمار في السياسية في العراق أرخص وأثمر استثمار.
# حققت مناطق الإقليم وبالذات مناطق حدك وكذلك المناطق (السنية) الانبار بالذات، ارتفاعا بنسب المشاركة لان قياداتها رغم كل العيوب والنواقص حققت لسكان المنطقة نتائج افضل لسكانها، قياساً مع الجنوب والوسط. لا يعفي ذلك وجود أساليب غير نزيهة وغير مشروعة. في الإقليم فرض على مراجعي البنوك ومستلمي الراتب او التقاعد بجلب بطاقتهم الانتخابية. في الانبار ومناطق أخرى جرى الحديث عن إعادة حكم الامويين او العباسيين وهو تعويض بشكل او اخر عن غياب الإسلاميين السنة وملئ الفراغ. لم يكن الامويين يوماً ما سنة او ما يعرف باهل السنة والجماعة وظهر هذا التيار والمصطلح بعد سقوطهم بفترة طويلة وبالذات في فترة ما يسمى بالعصر العباسي الثاني. العباسيون كانوا شيعة وهم فرقة شيعية أقدم بكثير من فرقة الأثنى عشرية. كانوا يؤمنون بالمهدي المنتظر لكن وصولهم للسلطة وبالذات منطق السلطة وإدارة الإمبراطورية جعلهم يُنحون هذه الفكرة جانباً، هذا اذا لم يقروا بخرافتها. كذلك معاناة هذه المناطق من السلوكيات اليومية للحشد الشعبي والمليشيات المسلحة والتعامل مع سكان المناطق باعتبارهم محتلين الى حد الاهانات اليومية وبالذات في مناطق التفتيش، دفعهم للاستنجاد باي وسيلة ومنها الانتخابات للحد من نفوذ هذه القوى في مناطقهم.
# أسقطت مناطق (السنة) ومنذ زمن، الإسلام السياسي السني بعدم انتخابه وجاء لاحقاً دور داعش الاجرامي ليكمل هذا الامر. ولعب الى جانب ذلك، نشاط ودور الإسلام السياسي الشيعي في هذا الامر. يبدو ان الإسلام السياسي الشيعي أدرك ثمن خطئه هذا متأخراً، بافتقاده لمعادله النوعي والتغير في القدرة على تجميع السنة لانفسهم في قوالب عشائرية واضفاء مسحة مدنية على طابع حياتهم وعروضهم وخطابهم والايحاء بانهم الأكثر قابلية لإدارة الدولة. يبدو انه كانت هناك محاولة لإعادة تأهيل الإسلام السياسي السني ، اقلها في بغداد وربما الوقت او مسائل أخرى اعاقت هذا الامر. القادم سيكشف هذا التصور او الاحتمال.
# في كل الأحوال سيكون تشكيل الحكومة القادمة بتوافق امريكي – إيراني. لا توجد مؤشرات قوية، كون العراق في صلب الاهتمام الأمريكي. لا يشكل خطر على إسرائيل. استثماراته في سندات الخزانة الامريكية واموال نفطه في الفيدرالي الأمريكي.
# دخل حشع في لعبة وكان على وعي تام بقواعدها ورفض حتى الاستماع الى أي وجهة نظر اخرى وتعامل معها بشكل سلبي واحياناً غير قليلة خارج أطار اللياقة. عليه ان يقبل بالتالي نتائجها وان لا يلجئ الى سرديات مملة ومعروفة مسبقاً والتي بسببها قاطع فيها انتخابات 2021 وعسى أن يترك جانبا عقدة الضحية. عليه من اجل التفكير بمستقبل نشاطه ان يتقبل حتى ما يطلق عليه بالشماتة ورغم ما يمتلكه هذا المفهوم الشعبي من روح للانتقام المعنوي والاستخفاف والتنمر. سارية أيدولوجية الشيوعيون، هو الصراع الطبقي، فماذا تريد من عدوك الطبقي او الأيديولوجي أو السياسي. تريده ان يلطم ويندب معك؟ او يقوم معك بالبحث في أسباب فشلك؟ القدرة الحقيقة في الرد هو قدرتك اللاحقة على استرداد زمام المبادرة بالشكل الذي يؤشر على قدرتك على التأثير في الاحداث سواء في المشاركة أو المقاطعة. الشيوعيون في الغالب يوصفون او يمتازوا بالحكمة، فما الضرر بان تستمع للشماتة وبالتأكيد لا اقصد الشتائم والطروحات المنحطة، ربما في تندره وتنمره شيء مفيد. الم نستمع يوماً للشامتين وحتى من اوغل في دمائنا او نعيد قراءة ما فكروا به او ما دونه من كتابات او مذكرات، ليس من باب المتعة والمازوشية وانما لاكتشاف شيء من الحقائق والأرض التي كانا نقف عليها، وربما لصياغة طريق او مفهوم جديد او الاستفادة من عبرة الأيام. للأسف البعض أخذ يشتم كل ناقد وشامت، منطلق من روح المقدس والتعصب لموقف سياسي ويعكس هذا الامر بشكل او اخر عمق الدوغما عند البعض. البعض الاخر والأكثر بؤساً، كان وراء شتمه الاخرين للمبالغة في الحرص المفتعل أو كما يقول اليمنيون (يريد ان يطم أو يدفن عاره) ولله في خلقه شؤون كما يقال.
# حشع لم يصغ لحد للان وكما ذكرت من سنوات سابقة صياغة او تعريف لمفهوم الحزب الانتخابي. كانت هناك شيء من هذا القبيل لاحد أعضاء مكتبه السياسي، ولكنها محاولة كانت شكلية. اختصر هذا الامر بالمشاركة في الانتخابات كما ان الممارسة اليومية والحياة الداخلية وغيرها شوهت ما هو مشوه اصلا. ضبابية هذا الامر الحق به خسائر غير معروفة المدى. اليوم حشع بحاجة ماسة للعودة لهذا الامر.
# هذه الهزيمة كانت في واقعها في هزيمة تيار سياسي يميني متحكم في سياسية حشع ( أتمنى ان لا يصرخ احد بوجهي كيف يكون الشيوعي يميني ! كما لا أعني بالتيار اليميني هو التخوين. صحيح كان هناك على الدوام خونة في كل اتجاهات المتواجدة في حياه الحزب وهو جزء من الصراع مع اعدائه، ولكن هذا الامر شئ اخر) تمتد جذور لسنوات عديدة.. هذا الإصرار على المشاركة هو السعي لفرض ولإثبات سياسة عقيمة اثبت الواقع فشلها، إضافة لعوامل عدة منها تلك الذات الحزبية المتضخمة. منذ2003 ورغم كل المرارات ولحد الان يعتقد مملثوا هذا النهج، ان طريق التغير يمر عبر تصوره الوحيد بتغير النظام من خلال اليات النظام والاغرب من ذلك، انه اندفع لاحقاً الى مستوى أدنى، ليس فقط بالقبول باليات النظام وانما بشروطه ورفض أي مناقشة او حوار لسياستيه هذه، واعتبارها الناتج الوحيد لعقله الماركسي وفهمه للواقع العراقي المعقد.
لقد وضعت هذه الهزيمة حشع والقوى العلمانية واليسار المتوافق مع توجهاته في مهب الريح وكشفت عمق ازمته. هذا لا يعني ان قوى المحاصصة والفساد واللاوطنية انتصرت وانتهى دور اليسار. مشروع اليسار وحلفائه قائم ومستمد من واقع الحياة ومأساة شعبنا. نحن بحاجة الى قوى ونشاط يعيد أمور اليسار والقوى العلمانية والوطنية الى نصابها فيما لو توفرت إرادة سياسية جادة ورؤية سليمة والقدرة على خوض نضال مثمر.
# عاقبت جماهير حشع وجماهير ومحبي القوى المدنية او العلمانية، عاقبتهم بمقاطعة الانتخابات او عدم التصويت لهم ولعدة أسباب، منها شعورها ان حشع وهذه القوى تسعى ان تكون جزء من النظام القائم في الوقت الذي تنتقده في كل الأوقات. لها الاستعداد ان تكون جزء من ديكور النظام. كانت الثقة مهزوزة بهذه القوى. ساهم في ذلك الامر تشكيل تحالف البديل والذي سعى راسه في خطاباته او دعايته للترويج لقربه من السياسة الامريكية والليبرالية الجديدة. لقد انعكست تجربة العناصر المستقلة او كما سميت هكذا ونجاحها في الوصول الى البرلمان باسم تشرين، وما افرزته تلك التجربة من مرارة ووهم قادت لنتائج وخيمة على المزاج العام. كانت سياسية حشع ومنذ 2003 ضبابية وذات توجهات متناقضة وفي مواضع غير قليلة. يمكن اختصارها وكما عبرت عنها في اكثر من مناسبة (رجل في السلطة ورجل خارج السلطة). لم يستطع حشع ان يواصل ارثة التاريخي الفخم باعتباره اشد واصلب القوى المعارضة للسلطات اللاوطنية والمعادية لطموحات العراقيين. لم يستطع ان يواصل قدرته وشجاعته اللامحدودة في التحدي والتي كانت ملهما جباراً لأجيالاً عديدة، بعيداً عن دقة وصحة سياستيه او عدم دقتها.
# تحول حشع الى حزب فاشل. قد ينزعج ويستفز بعض الأصدقاء من هذا الطرح الصادم. سبق ان ذكرت بان أي حزب او مؤسسة وما شابه ذلك تقودها باليات فاشلة مع الأيام تتحول الى مؤسسة فاشلة.
تحديد الأرض او الموقع الذي تقف عليه يمنحك القدرة على الوصول الى الهدف الذي تريد الوصول اليه فيما لو توفرت إرادة صادقة وجادة وكل ما نحتاجه هو القدرة غير المحدود من الشجاعة لمواجه الواقع والبحث الجاد فيه. ربما هذا واحد من بديهيات الحياه في تجربنا الشخصية او العامة. للأسف لماذا يتناسى البعض شيء من تاريخ الحزب. لقد تحول الحزب في نهاية الثلاثيات الى حزب ممزق وفاشل. ظهرت شخصية فهد ونخبة من المناضلين المخلصين، حولت الحزب في غضون سنوات قليلة وبالذات قي 1946 الى اكبر قوة جماهيرية وسياسية، قلبت لاحقا الشارع على راس السلطات وتحول هذا الامر الى ملهم للنضال اللاحق. لنتذكر أوضاع 1953 وسلام عادل ونخبة المناضلين الذي قادوا الحزب وغيرها من المحطات.
في احد التعليقات كتبت:
فشل الحزب كان منطقي ومعروف مسبقا وهناك مؤشرات عديدة ، تشير وبكل بساطة لهذا الامر. حيث جرى تحويله في السنوات الأخيرة ونتيجة سلسلة من الأخطاء والكوارث الى حزب فاشل. وهذا ما سبق ان تحدثت عنه وكتبت منذ فترة. فاشل لأنه لم يستمع لنبض الشارع. فاشل بتحالفاته، فاشل في تحويل التيار الديمقراطي الى تيار جماهيري والإصرار على وجهة اثبت الايام فشلها. تنظيما لم يجر كبح سياسية التهجيج الممنهجة. النقد كفرا، جماعة الصف الوطني هي من تقرر في كثير من الاحيان وضع العديد من المناضلين الاشداء، سكرتير الحزب ومكتبه السياسي ولجنة الرقابة وغيرهم سكت وتواطئوا على أعمال كيدية داخلية ولم يفتحوا اي تحقيق في الأمر ورغم المطالبات، شيوع عقلية وروحية التآمر والتسقيط والكذب والتهرب من الاعتراف بالأخطاء واعتبار سياسية الحزب ومواقفه مقدسة وصحت ما يصدر من اجراءات القيادات. إعادة تأهيل عناصر مشبوهة سياسيا واجتماعيا وسبق ان جرى طردها من الحزب او من المفروض ان تطرد. كل من حاول انتقاد الحزب وتحذيره من المشاركة أصبح متطرف وعليه علامات استفهام. حتى ل. العمل الفكري مارست دور التضليل، بدل البحث الجاد (بالمناسبة قبل الانتخابات عممت ل. الفكري ملخص لكتاب مرض اليسارية الطفولي. الكتاب صدر قبل 100 سنة وفي واقع اخر. المهمة الأساسية لهذا النشاط هو الاتهام الضمني لمقاطعة الانتخابات باعتباره موقف يساري متطرف. نقل اطروحة لينين هذه وبهذا الشكل، هو في حد ذاته تشوه للكتاب والاطروحة اللينينية). لم يجر استفتاء داخلي حول الانتخابات، الشتائم على كل من ينتقد او الرجاء منه احترام تاريخه والسكوت لان الوضع لا يسمح. عزلة جماهيرية، خطاب روزخوني بائس ومكرر، اعلام شبه ميت وفاشل. صمت وتواطئ العديد من كوادره الوسطية وقواعده تحت حجة الحرص على الحزب. صلات مع المنظمات الاجتماعية والمدينة تخضع للهيمنة والتبعية، التعالي على الأخيرين باعتبار الشيوعيين شعب الله المختار، عقدة الاضطهاد، ضعف العمل الفكري وقلما تجد من يقرأ والحبل على الجرار. لم تجر اي محاولة من قيادة الحزب او حلقاته الوسطية للتفكير باي معالجة او الاستماع لرأي المخربين كما يحلوا للبعض تسميتهم. الأسواء عندما تتحدث عن هذا الواقع، عدد غير قليل من الحزبين يقول ،انا ما اللي علاقة، لا تدخلوني في المشاكل، اخرين عندهم رد واحد، القافلة تسير والكلاب تنبح، ومن هل المال حمل جمال كما يقول المثل. لم يتوقف الحزب او منظماته على انحسار تنظيماته في الداخل والخارج والتي وصلت في بعض المنظمات الى أوضاع حرجة. لم يحاسب المسؤولون عن ذلك، بالعكس هناك مؤشرات على التواطئي معهم.
اكتفي بما ورد أعلاه والامر أوسع بكثير مما ورد.
هل من امل في تقيم ما حصل. لا اعتقد لسبب بسيط انه مع كل فشل في نشاط كهذا نسمع عن التقيم القادم والذي يجري التقديم له بلغة سليمة ومنمقة. للمفارقة في الفشل في الانتخابات الأولى او الثانية، أصدرت قيادة الحزب، تقيماً في حدود 80 صفحة. للأمانة لم اجد او اسمع أن احداً قرائه حتى النهاية أو جرى الاهتمام بمناقشته. بعد كل فشل في الانتخابات يصدر تقيم وفي النتيجة النهائية نرجع للمثل القائل تيتي، تيتي مثل ما رحت، جيتي.
العقلية السائدة في قيادة حشع والكثير من مفاصله وقواعده عاجزة بتقديري على انجاز تقيم جاد، إضافةً لافتقاد الإرادة السياسية والاليات القادرة لإنتاجه. وأتمنى ان تثبت الأيام خطا تصوري هذا. واختتم وكما يقول البصاروة، لا تنتظر من بارح مطر. البارح هو غيمة الصيف.



#أحمد_الشيخ_أحمد_ربيعة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفكار حول 8 شباط الأسود 1963.
- لكي لا يكون التاريخ فرجه. ما بين القيادة المركزية واللجنة ال ...
- حول بعض جوانب ازمة الشيوعي العراقي التنظيمية
- حول محاولة الاغتيال للسيد فخري كريم
- الشيوعي العراقي – اختمار الازمة.
- التحالف الشيعي الكردي - استرايجية تهميش الدولة -
- الميليشيات الاسلامية: أزمة الهوية وأشكاليات بناء الدولة في ا ...
- مقدس بدون ضمير
- من أجل موقف من الانتخابات يقود الى التغيير
- لماذا استشاط البعض من طروحات اية الله الحيدري
- من هو أول من رفع شعار - ما ننطيها - في الاسلام
- أن ينصركم الله فلا مانع لدينا
- حول محنة التيار الديمقراطي في هولندا واروباِ
- سائرون ومتاهات الاختيار
- قراءة في رواية قرابين الظهيرة لكريم كطافة
- يوم الشهيد الشيوعي
- مسرحية غسل العار ودراما العائلة.
- شرعية الدولة والمهمة المستحيلة
- الشيوعيون والصدريون. مرة أخرى.
- الشيوعيون والصدريون، الى اين ؟


المزيد.....




- ترامب وميلانيا يرحبان بمحمد بن سلمان في البيت الأبيض لحضور م ...
- غارة إسرائيلية جنوبي لبنان توقع 13 قتيلا والجيش الاسرائيلي ي ...
- مستوطنون متطرفون يحاولون إدخال قرابين حيوانية للمسجد الأقصى ...
- -الغريب-.. هل علي عزت بيغوفيتش هو الحل؟
- أمريكا.. الكونغرس يُقرّ مشروع قانون يلزم وزارة العدل بنشر مل ...
- إسرائيل تنشر فيديو لاستهداف موقع في مخيم عين الحلوة بلبنان
- -النواب الأميركي- يصوّت لصالح نشر وثائق قضية إبستين
- -حماس- تعلّق على إعلان إسرائيل استهداف معسكر لها في لبنان
- البيت الأبيض: ترامب يوافق على صفقة دفاعية ضخمة للسعودية
- ترامب ومحمد بن سلمان يوقعان اتفاقية الدفاع الاستراتيجي


المزيد.....

- رؤية ليسارٍ معاصر: في سُبل استنهاض اليسار العراقي / رشيد غويلب
- كتاب: الناصرية وكوخ القصب / احمد عبد الستار
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الشيخ أحمد ربيعة - الشيوعي والانتخابات العراقية. فشل نهج ام تيار؟