أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الشيخ أحمد ربيعة - أن ينصركم الله فلا مانع لدينا















المزيد.....

أن ينصركم الله فلا مانع لدينا


أحمد الشيخ أحمد ربيعة

الحوار المتمدن-العدد: 6360 - 2019 / 9 / 24 - 00:55
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أن ينصركم الله فلا مانع لدينا

أحمد ألشيخ أحمد ربيعة

يبدو أن تعليقي في الفيس بوك على صدور بلاغ عن اجتماع المكتب التنفيذي للتيار الديمقراطي في بغداد بتاريخ 14 ايلول 2019 وبحضور رفيع المستوى لقيادة الحزب الشيوعي العراقي والذي يعكس بتصوري واتمنى أن لا اكون مخطئا، رغبة الحزب الشيوعي الجادة لتنشيط التيار الديمقراطي وعلى أسس سليمة والرغبة في تجاوز المحنة التي مر بها التيار وبالذات التنسيقيات في خارج الوطن، خاصة أن بلاغ الاجتماع كان واضحاً بما لا يقبل التأويل وبالذات حول تنسيقيات الخارج. يبدو أن هذا التعليق أو التصور أثار البعض الذي يتصور بانه الجهة الوحيدة صاحبة الحق المقدس والمانحة لصكوك الغفران والوطنية ويعتقد بان ما بحوزته من تصورات وإجراءات قام بها هي الصورة الوحيدة للواقع ولأنها مدعومة أو تجسيد لوجهة نظر حزبية معينة ومقدسة، تدفع كل من يتعارض معها الى جهنم وبئس المصير.
سأتعامل مع هذه ( الحرشة ) المقصودة، باعتبارها وجهة نظر سياسية تعكس جوانب فكرية وثقافية وأخلاقية للتعامل مع محنة التيار في الخارج، بعيدا عن مستنقع التهريج والتصورات البسيطة والمعلبة.
عكست محنة التيار في هولندا والتي اخذت تطفح على السطح منذ اواسط 2018، عمق الازمة (ارجو متابعة رسالتي موزعة للعديد من الاصدقاء للحزب ولتنسيقية التيار في 28-08-2018 ويمكن للمعلق أن يحصل عليها وما حذرت منه من مخاطر التوجه لابتلاع التيار ). أدت الادارة العبثية لهذه الازمة والتحايل عليها بشتى الطرق الى تدهور الاوضاع لكن الفترة اللاحقة، اظهرت ان هذا الامر جزء من أزمة حقيقية تشمل كل التيار خارج الوطن وعكست كذلك العجز الواضح في أساليب معالجة هذا الامر والعمل على فرض وجهة نظر محددة، تلغي استقلالية التيار ووجوده كتيار ديمقراطي وهي تقود الى مخاطر سيكون الشيوعيون أكبر الخاسرين فيها، أضافة لعموم الحركة الديمقراطية. كشفت هذه المحنة عن الوجه الحقيقي للصراع باعتباره صراع فكري سياسي بكل أمتياز وامتد ليشمل جوانب ثقافية وأخلاقية. ارتبطت هذه التطورات وتصاعدت ارتباطا بعدة عوامل وأبرزها أزمة نظام الحكم وفساده وعجز المعارضة الوطنية والديمقراطية في التصدي الفعال لسياسته وجملة من العوامل الاخرى المعروفة. في ظل هذه الاجواء المعروفة وفي مسار توجه القوى المشكلة للتيار ومنها الحزب الشيوعي لإعادة تنشيطه واعادة فعاليته بعد فترة اشبه بالسبات، برزت جملة من ألاسئلة الجديدة والتي فرزتها سنوات العمل السابقة وسقوط الاحلام الوردية عن التيار والتي هي بحاجة الى أجابات مقنعة وعملية تعيد الهيبة للتيار وتخرجه من نخبويته وتعيد الحياة والحيوية له . يضاف الى ذلك أن التحالف المدني الذي بذل الشيوعيون فيه جهداً كبيراُ وصل الى نفق مسدود وخرجوا من المولود كما يقال وللأسف بدون حمص.
يبدو وكما تشير الكثير من الدلالات فان سائرون بكل اشكالاتها والتصورات عن واقع حالها ومستقبلها هي منعكسة في الموقف من أزمة التنسيقيات ومن تنشيط التيار. يبدو أن صراعاً يتغذى من خيبات الحياة السياسية اليومية يتصاعد داخل أوساط الحزب الشيوعي وقيادته. بين من يريد أن يضع كل بيضات الحزب في سلة ( سائرون ) وتضيق وسد المنافذ على أمكانيات أخرى، وبين من يسعى للبحث أو تنشيط تحالفات أخرى سواء في ظل تواجد سائرون أو الضغط عليها أو تأمين طريق العودة في أسوء الاحوال.
في هولندا تبلور الصراع وبشكل صارخ حول استقلالية التيار ومرجعيته وشرعية أجرائه وكل حركته. لن أتوقف عند التفاصيل الصغيرة والتي تم استغلالها لفرض نهج معين لأن هذا الامر لم يغذي النقاش بحياة جديدة وأتوقف عند الاهم وهو أن الشيوعيين في هولندا بشكل عملي قالوا كلمتهم باعتبارهم الولي الفقيه للتيار، ولن يكون التيار إلا تحت اجنحتهم واظهرت الاحداث بانها سياسة عامة في كل تنسيقيات الخارج ولن تبطل الادعاءات الفارغة بطلان ذلك، لان الواقع وما جرى خير دليل. من حق الشيوعيين أن يتبنوا اي وجهة نظر وهو حق محفوظ لهم وهم بالتالي مسؤولين عنه والحياة كفيلة بتزكية أي نهج بعيدا عن التقديرات باعتبار ذلك تعبيراً عن جزء من الصراع في قمتهم. الا أن الغريب لماذا يستنكرون ويستكثرون أن يكون للآخرين وجهة نظر أخرى، ولماذا يعتبرون ذلك أنه جزء من سياسة التخريب ضد الحزب ورمي التهم جزافاً وغيرها وكأن الاخرين بدون شرف وأخلاق ووطينة او خونة ومتأمرين.
من المؤسف أن من قاد هذه الحملة في هولندا ( لا يعدون أكثر من اصابع اليد الواحد ) لم يستطيع أن يقدم أي تصور عقلاني ومنطقي لما حصل وسبل تجاوزه، غير مشروع ابتلاع التيار وتبرير ذلك بعدة سبل وطمس الجوهر الحقيقي للصراع. اقتصرت ردودهم وهي موجودة على الفيس بجملة من الاتهامات الباطلة ( لأنها غير معززة بوقائع ) والتخوين وتقزيم الحقائق بما يناسب وجهات نظرهم والبحث في صغائر الامور وتصعيد الصراعات العبثية واغلاق ابواب الحلول والاستفزازات وغيرها. قدمت تعليقات ذات تفكير ونص ذو مستوى مستقيم واحد، يعجز وسيبقى عاجز أن يتطابق ولو الى حد ما مع منحنيات الازمة وتعقيداتها. لم يقدم وللأسف سوى تعليقات ذات طابع مخابراتي باعتبار ذلك جزء من الحملة المعادية للحزب تحت فقرات مثل عندنا معلومات، سنكشف عن الامور في الوقت المناسب، نعرف من يقود هؤلاء، هناك مصالح شخصية وكأن للتنسيقية بنوك لغسيل الاموال أو أرصدة، وجود قوى خارجية وغيرها مما يثير القرف وتسطيح للأمور.
للاسف واقولها بكل حسرة. أظهروا انهم لا يختلفون عن الاخرين بما فيها مما هو موجود في هرم السلطة عندما تصطدم الامور بالمصالح الحزبية باعتبارها مصالح مقدسة. هو أسوء انطباع تركوه بين جمهرة غير قليلة من مناصريهم ومحبيهم. لقد اكلت هذه الازمة الكثير من جرفهم وأساءت طريقة معالجتهم للأمور الى الصورة المتعارف عليها عن الشيوعيين. للاسف لم يطرحوا رؤية محددة أو تصورات واضحة لحد ما عن مفهوم التيار أو التنسيقيات في الخارج مما يمكن نقاشهم عليها أو حلول، غير ما ذكرت أعلاه. لقد كشفث هذه المحنة خللاً كبيراً أن لم يكن أنحطاطاً في منظمومة القيم سواء كان ذلك على المستوى الشخصي أوعلى مستوى الممارسة السياسية، وفي مسار هذا الامر أنعكس وسينعكس سلباً على أجواء العمل بين الجالية، من تسميم الاجواء وأهتزاز الثقة بانجاز عمل مثمر يخدم الحركة الديمقراطية والابتعاد عن نشاطها وخسارتها للعديد من القابليات الخلاقة والنماذج الناجحة في حياة الغربة. لقد كان اكبر تعبير عن ذلك ان معظم اواساط الجالية الديمقراطية نظرت وتعاملت بابالية وأستهانه مع كل ما يحدث ومن كل الاطراف ووجدت نفسها غير معنية به. ويظهر ان البعض لا يريد ان ينظر لهذه الصورة ويبقى فرحاً بانه تصدى ( للمؤامرة ).
لقد كتبت مقالات هامة عن ما حدث في هولندا وتنسيقيات الخارج وبالذات مقالات الدكتور كاظم حبيب والاستاذ فرات المحسن وغيرها من التعليقات ووجهات النظر التي جرى تداولها بكل الطرق، كلها كانت تسعى الى مناقشة جادة للكثير من جوانب الامور ودفع النقاش بروح المسؤولية العالية اتجاه ما يحدث ومخاطر الانجرار للوجهة الحالية، لكن للاسف بقى البعض يصر على تسفيه الامور والاسفاف بصغائر الامور ودفعنا الى مستنقع السياسة بدون أخلاق. غابت عن اللوحة تلك الصورة التقليدية المؤطرة بالحب للشيوعي الجدلي الباحث عن الحقائق . كان صوت الشيوعي السلفي هو الهادر. من حقكم أن تبتلعوا التيار وتسيغوا العشرات من المبررات لهذا الامر ولكن من حق الاخرين أن لا يقبلوا بهذا المسار ويدافعوا عن وجهة نظرهم وتصورهم بان هذا الامر لن يكون سوى ربط حبل المشنقة في رقبة تنسيقيات الخارج ومجمل التيار وسيكون الخاسر الاكبر فيه الشيوعيون ومجمل القوى الديمقراطية ولن يكون هناك تيار ديمقراطي حقيقي.
من أجل تعزيز ما طرحته أعلاه، اشير لثلاثة حوادث واتجاوز الخروقات والتبريرات التي طرحت للمؤتمر الاستثنائي وقد طرحها غيري. اعتقد هذه الوجهة وغيرها لن يحسمها سوى الداخل ومؤتمر التيار واجتماعات قيادة خلال الاشهر القليلة القادمة.
1- قبل أشهر قليلة عقدت منظمة الحزب الشيوعي العراقي كونفرسها الدوري لمناقشة وتقييم مجمل عملها وسبيل عملها اللاحق كما هو مفترض وبإشراف عضو في اللجنة المركزية. كانت أزمة التيار ملتهبة وغيوم المحنة تتجمع. لم تشير التقارير ولو بكلمة واحدة لهذا الامر ولم يجري اي نقاش داخل الكونفرس لهذا الامر ومر الامر وكأن شىء لم يكن وتحت شعار دار السيد مأمونة. علما أنه قد جرى أهمال وبتعمد لدعوات سابقة ومن عدة شيوعيين لدراسة هذا الامر في وقته واعطاه اولوية خاصة.
2- قبل ايام شارك سبعة مندوبين كممثلين لتنسيقية هولندا في اللقاء التشاوري لتنسيقيات الخارج في الدنمارك. ثلاثة من التنسيقية الجديدة واربعة من خارجها. علما ان الدعوة للقاء التشاوري تتكون عادة فقط لثلاثة اعضاء من التنسيقية الجدد، لا أناقش كيف تم تحديدهم ومن حدد ذلك وبأي اسلوب ولأي درجة مطابق ذلك لقواعد العمل. اترك هذه الامور كلها وغيرها من الجوانب المتعلقة به. لكن اتوقف عند امر واحد فقط. من هؤلاء السبعة خمسة منهم حزبين وواحد ( مستقل) والاخر مستجد. أترك الامر بدون تعليق، واتمنى أن يكون مندوبي الاجتماع من تنسيقيات بلدان اخرى، يعكس صورة أخرى وغير ذلك، رغم أني في شك في ذلك. ربما إجراءات وأخبار قادم الايام تملئ الفراغات.
3- عندما نشرت طريق الشعب البلاغ الصادرعن اجتماع المكتب التنفيذي للتيار في بغداد وبحضور عضو المكتب السياسي للحزب الدكتور جاسم الحلفي وعضو من اللجنة المركزية وفيه موقف واضح وصريح حول تنسيقيات الخارج، وفي الوقت الذي نشر سكرتير الحزب وعلى صفحته في الفيس البوك حاذفاً ولسبب ما، ما ذكر في البيان حول تنسيقيات الخارج. اصبح ( ضرب العكل ) كما يقال بين قيادة المنظمة على صفحات الفيس وفي تبريرات الكاريكاتورية تثير الشفقة للرد على ما ذكر في البلاغ حول تنسيقيات الخارج والاستثنائي. وصل الامر للتشكيك بمصدر طريق الشعب وانه هناك خلل في الاعلام المركزي للحزب. كان أمر اشبه بالفضيحة، أن لم يكن كذلك، مما حدا ( ببعض المخربين !! ) أن يتصلوا بأحد الاصدقاء ممن له صلة بالحزب وتنبيهه للوضع وللنقاش وفعلا بعد ملاحظة ( المخربين ) وتنبيهم تم حذف الحوار.
صاحب التعليق يريد أن يعيد نفس الرنة. أذا انتم لا تعترفون باي مرجعية بما فيها بلاغ صدر بحضور قيادات رفيعة من الحزب ولا بمرجعية التيار ولا النظام الداخلي ولا غيرها، ويبدو لكم مرجعية مستترة ولعلها تنعم علينا بالظهور يوماً ما. فما ذنب الاخرين. حلوا مشاكلكم واشكالاتكم وعندما تجدون القدرة على خوض نقاش جاد ومسؤول، لصياغة رؤية تخدم الجميع ومعرفة ما حدث وسبل تجاوزه، ربما واشدد على هذه الربمات، جدون من يستمع لكم بجد وحرص.
يردد المعلق ما ردده من قبل شخص أخر بانه لا توجد لي علاقة لا من قريب ولا من بعيد بالتيار واني لم أكن يوم ما مساهم أو حاضر لأي من مؤتمرات التيار وكنت ارفض الحضور. وهو يريد أن يغمز من طرف خفي لربط ذلك بأنهاء العلاقة من جانبي مع الحزب قبل أربعة اشهر، ويريد أن يوحي بشكل أو باخر وكما عبر عنه قبل فترة بمراسلة على المسنجر باني جزء من معاداة الحزب وكأن خياري للنضال في صفوف الحزب والذي يمتد للعشرات السنوات كان عبارة عن نزوة ومغامرة ساذجة. هذا الغمز هو بضاعة فاسدة لن تجد لها سوقاً الا في محطات الشيوعيين السلفين والعاجزين على احترام العقل. يعرف الجميع اني ومنذ سنوات طويلة شيوعي فضائي، رغم ذلك كنت نشيط وفعال في الكثير من الفعاليات وبشهادات عدة. لم يكن لهذا الامر اي علاقة باي قضية سياسية رغم تقاطعي مع بعض الجوانب في سياسة الحزب بعد 2003 وهو الامر المعروف للعديد ومنها كتاباتي المنشورة. كنت ومازلت اعتبر هذا الامر طبيعي ولم يشكل بالنسبة لي حاجزاً نفسياً على الاقل لمواصلة عضويتي في الحزب.
ولكن كان اعتراضي على استمرارية التعامل غير الصحيح شرعية العمل الحزبي ومع من قام بسرقة اموال المنظمات المجمتع المدني والفضائح التي أزكمت الانوف وقتها وتم طرده من منظمة الحزب في هولندا وبالوثائق ولكن باسلوب او اخر تم اعادته الى التنظيم في داخل الوطن بعد 2003، هذا الملف الذي لا يريد البعض في الداخل فتحة وهو خاصة أنه يمتد الى وقائع تتميز بمواصلة نفس السلوك تمس نظافة اليد واللسان وتمتد لتشمل الامانة السياسية له ولشريكه في هذه العملية. لم ولن اقبل فذلكة التعامل وهي واقع حال بما يجري التعامل معه الان، كمطرود في الحزب في هولندا وعضوفي الحزب في الداخل. هي مهزلة لم تكن يوماً ما في كل تاريخ الحزب الشيوعي ( ورطة لا يعرفون كيف الخروج منها ). الرسالة معروفة، ولم ترد ومن سنوات اي من قيادات الحزب ولجانه وتلتزم الصمت عليها.
أما القشة التي قسمت ظهر البعير، هو اعتراضي قبل اشهرعلى طرد احد الشيوعيين المخلصين وبشكل افتقد للشرعية وعلى ضوء ( حقائق ) متعارضة ,وووو وطالبت بتشكيل لجنة خارج اللجنة التي اتخذت القرار المشكوك بأمره، لتدقيق ومراجعة هذا القرار ومستلزمات اتخاذه. هذا الامر لم يعجب السلفية الشيوعية وكانت ردت فعلها لا تعكس صلاحيتها في القدرة على أتخاذ قرار كهذا. هم أحرار في ذلك ( على راحتهم )
رغم أني أخجل للرد حول علاقتي بالتيار ولست متفضل عليه بما ساهمت فيه وهو أقل بكثير من الاخرين بل على العكس أني اشعر بالامتنان لم اتيح لي من مشاركات ويعرف الجميع انه لم يكن لي طموحاً في يوماً ما، لتولي اية مسؤولية ولست مغرماً بذلك سواء في التيار في هولندا ولا في غيره من المؤسسات والجمعيات العراقية. لكني أجد نفسي مجبراً الان للرد. ما يردده المعلق ، هو ترديد لتعيلقات شخص أخر. هدفها الاساسي تشويه الحقائق وتجيرها لفكرة وسياسية معينة.
+ لم اشارك في التيار منذ تأسيسه بسبب موقفي المعارض لقيادة منظمة الحزب ومبادرتها بتشكيل التيار في 2010 وحذرت من النتائج المقبلة. وبقيت سنوات مقاطعاً لحضور مؤتمراته وهو ما يعرفه العديد من الاصدقاء، ولكني مشارك ومنظم للعديد من نشاطاته الثقافية والسياسية وقد سبق أن كتبت ذلك للمعلق على المنسجر عندما كانت تربطني علاقة به وردا على شريط الاتهامات وغيرها والتي وصلتني منه.
+ يكفي أن على من يريد معرفة ذلك، استخدام صفحات الانترنت والفيس بوك، ليجد حجم المشاركات منذ 2011، سواء مقالات حول قضايا طرحت في ندوات التيار أو منظماً لقسم لهذه الفعاليات أو مداخلاً أو محاور أو مُديرات لحواراته، عدا تمثيله في أكثر من فعالية ومعظمها موثق.
+ بقى أن أشير للمعلق وغيره من أصحاب هذه الدعوات. الى مشاركتي في اللقاء التشاوري للتيار الديمقراطي العراقي والذي عقد في هولندا 2017 وأستمر لمدة ثلاثة أيام وبدعوة خاصة.
....................................................................................................
+ العنوان مقبتس من أحد تعليقات الفقيد الشاعر وليد جمعة



#أحمد_الشيخ_أحمد_ربيعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول محنة التيار الديمقراطي في هولندا واروباِ
- سائرون ومتاهات الاختيار
- قراءة في رواية قرابين الظهيرة لكريم كطافة
- يوم الشهيد الشيوعي
- مسرحية غسل العار ودراما العائلة.
- شرعية الدولة والمهمة المستحيلة
- الشيوعيون والصدريون. مرة أخرى.
- الشيوعيون والصدريون، الى اين ؟
- أمراءة تمتطي الخوف لتعانق احلام وصمود المنسين
- بعثيو ألمحابس: ميليشيات منفلتة أو منضبطة؟
- هل تكفي كلمة وداعاً لحبيب يوسف الخوري..؟
- جرعة ثول جديدة
- عراق بدون سنة‎
- افكار حول بنية السلطة في العراق
- صفحة من بطولات الهراكنة ( الاوباش )*
- مناسبة ذكرى 8 شباط: أفكار عن محاولة البحث الثاقب عن اضطراب ق ...
- مقدمات لنتائج خائبة
- قراءة في رواية حصار العنكبوت لكريم كطافة
- نعثل الكافر
- قادة الاسلام الشيعي وامارة المتغلب


المزيد.....




- رحلة -ملك العملات المشفرة-، من -الملياردير الأسطورة- إلى مئة ...
- قتلى في هجوم إسرائيلي على حلب
- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد الشيخ أحمد ربيعة - أن ينصركم الله فلا مانع لدينا