|
|
ف 1 : ضحايا مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحاولات الإصلاح . كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8525 - 2025 / 11 / 13 - 22:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ف 1 : ضحايا مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحاولات الإصلاح . كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر مقدمة طويلة وضرورية 1 ـ التعليم العلمانى يؤسّس التفكير النقدي الحُرّ والابداع الذى يدفع للتقدم . وبه قاد الغرب العالم كله في الاختراعات ، وبه أيضا ظهر في العصور الوسطى علماء مسلمون لا يزال العالم يفخر بهم مثل البيروني وجابر بن حيان وابن رشد وابن سينا والفارابى والادريسى والحسن بن الهيثم ، والمعتزلة . وقد أطاح بهم الحنابلة . وتعرضنا لهذا بالتفصيل . 2 ـ حين يسيطر دين أرضى يكون التعليم دينيا تابعا له ، وحيث ان الدين الأرضى يملكه أربابه ويفرضونه على الناس فهم يقفون بالمرصاد لمن يخرج عن القطيع بفكرة جديدة ، في الدين أو في الحياة الدنيا . والكنيسة الأوربية لها تاريخ أسود في ( محاكم التفتيش ) والقتل بتهمة الهرطقة . وجرى على منوالهم الحنابلة في اختراع حد الردة وقتل الزنديق بلا محاكمة حتى لو تاب . وأيضا عرضنا لهذا من قبل . 3 ـ للأزهر الفاطمى تأثير شيطانى في مجال الدعوة السرية والعلنية وفى التعليم ، تمثل في تأليه الخليفة ، وأعلن الخليفة الحاكم تأليه نفسه فعورض ، فأصابه خبل عرضنا له . 4 ـ عاد الأزهر في العصر المملوكى يؤدى دورا تعليميا خدمة لدين التصوف السنى ، لم يكن الأزهر بارزا ، إذ تفوقت عليه المؤسسات الدينية التعليمية الأخرى التي أسّسها السلاطين والأمراء وأصحاب النفوذ بالأوقاف الأهلية ، بينما كان الأزهر يتموّل من الأوقاف الخيرية للمحسنين . تخربت الأوقاف الأهلية وتخربت مؤسّساتها وبقى الأزهر بأوقافه الخيرية يؤدى دوره طيلة العصر العثمانى وهو اشد العصور إظلاما وبؤسا ، وزاده الأزهر بؤسا وإظلاما! . 5 ـ تعرضت مصر العثمانية لحملة نابليون فإهتزت ، ولم يكن فيها من عرق نابض سوى شيوخ الأزهر ، الذين قادوا ثورة القاهرة وفشلت . وكان لحملة نابليون آثار علمية وفكرية ، إذ نبهت مصر الى أوربا وتقدمها . فلم تعد مصر العثمانية كما كانت من قبل . 6 ـ ظهر هذا في مكانة شيوخ الأزهر ودورهم السياسى في تولية محمد على ولاية مصر وتمسكهم به رغم أنف السلطان العثمانى . إستغلهم محمد على الى أن ترسّخت أقدامه ثم أطاح بهم . وأسّس دعائم الدولة المصرية الحديثة لخدمة طموحه على حساب الدولة العثمانية المتهالكة ( رجل أوربا المريض) . قام بتهميش الأزهر فأسّس المدارس المدنية وارسل البعثات لأوربا . مع هذا ظل الأزهر حيّا يؤدى دوره الشيطانى بالأوقاف الخيرية ، واصبح ملاذا للفقراء وأبناء الريف والقادمين لمصر من الخارج ، وتنوعت رواقاته أو أماكن الإقامة فيه ، حيث ( الجراية ) أو تكاليف المعيشة من ريع الأوقاف الخيرية . ساعدت هذه الأوقاف على التوسع في إنشاء معاهد تتبع الأزهر في القاهرة وطنطا والزقازيق والصعيد ، يدخلها أبناء الأقاليم وتؤهلهم للإنخراط في التعليم في الجامع الأزهر . والتعليم كما هو معروف مجرد تلقين وحفظ للمتون ، واصبح للأزهر جامعة تتبعها كليات ( أصول الدين ، الشريعة ، اللغة العربية )، كل هذا في خدمة الدين الشيطانى المسيطر . 7 ـ اصبح الأزهر كله مؤسسة حكومية ضمن سياسة عبد الناصر في التأميم . شهدت هذا بنفسى وأنا طالب في الأزهر ( التعليم الابتدائى ) والذى كان أربع سنوات ثم بعده خمس سنوات في الثانوى ، ثم الجامعة . أصبح التعليم الابتدائى الأزهرى تعليما إعداديا ، يتلوه التعليم الثانوى ، وصدر قانون للأزهر ولائحة تنفيذية ، وتأسّست كليات حديثة في الطب والهندسة والزراعة والتجارة والهندسة والعلوم..الخ ، وبدأ تأسيس كليات إقليمية ، وأرسلت بعثات لأوربا من الأزهريين . وأنشأ معهد البعوث ( الإسلامية ) كل هذا مع بقاء المناهج التعليمية الشيطانية كما هي . يدافع عنها شيوخ الأزهر دفاعهم عن أنفسهم ومكانتهم ، فهم اجهل من وضع مناهج بديلة تستلهم التطور الحديث ، فظلت سائدة كتب التخلف العقلى المؤلفة في العصر العثمانى في الفقه والحديث والتفسير والتوحيد والتجويد . 8 ـ تولى السادات الحكم ، وهو من أغبى من حكم مصر. كان ممثلا فاشلا بدرجة رئيس جمهورية ، ولنا مقال منشور هنا عن ( أنور وجدى السادات ) . جعل نفسه الرئيس المؤمن وانحاز للوهابية والسعودية وامريكا وإسرائيل بينما عادى الأقباط المصريين ، وأصبحت للأزهر مكانته ، وإتسع دوره ، خصوصا مع تولى مشيخة الأزهر الشيخ عبد الحليم محمود الذى فتح أبواب الأزهر للفشلة من حاملى الثانوية العامة أصحاب الدرجات الدنيا ، فأتيح لهم دخول الكليات العملية ( طب وهندسة وعلوم ..الخ ) بعد سنة تمهيدية يتعلمون فيها مختارات من التعليم الأزهرى . زرع السادات مصر ومحافظاتها بالكليات الأقليمية وبالمعاهد الأزهرية وكلها تنشر التعليم الأزهرى ( العثمانى ) المألوف . 9 ـ في كل ما سبق تخرّج في الأزهر ملايين قاموا بدور رائع في نشر التخلف الدينى في مصر وفى الخارج . ولا يمكن لمصر أن تنهض وهى تحمل على كاهلها هذا الأزهر بمناهجه الشيطانية ( المقدسة ). سيظل الأزهر ما بقى حكم العسكر ، أيقن العسكر حاجتهم للأزهر ، فالمستبد يركب الأزهر والكنيسة ، وهما معا يركبان المصريين . وبهما معا ينتشر التعصب الدينى والاحتقان الطائفى ، وإضطهاد المصلحين المسالمين كما حدث ويحدث معنا ( أهل القرآن ).! 10 ـ نحن الآن ندخل عصر الذكاء الإصطناعى وآفاقه المتسارعة ، ولا يزال الأزهر يبحث في معضلات من نوعية نواقض الوضوء . إقرأ لنا مقال ( مسجد الضرار ومسحد الضراط ) 11 ـ ندخل في الموضوع : هناك مشاهير ازهريين كانوا ضحايا لمناهج الأزهر . نعرض لبعضهم هنا : أحمد عرابى : كتب تاريخه وجعله حفل تكريم لنفسه . نذكر بض ما قاله ، ونعلق عليه : 1 ـ ( نشأتي الأولى: ولدت في ٧ صفر سنة ١٢٥٧ﻫ من أبوين شريفين من ذرية العارف بالله السيد صالح البلاسي البطائحي ومقامه الشريف بقرية فاقوس بمديرية الشرقية، وهو أول من قدم إلى بلاد مصر من بلاد البطائح بالعراق في أواسط القرن السابع للهجرة، وهو من ذرية الإمام علي الرضا ابن الإمام موسى الكاظم من سلالة الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب وابن فاطمة الزهراء البتول بنت محمد صلى الله عليه وآله وسلم،) جعل لنفسه نسبا شريفا . وكانت هذه عادة سيئة ، إرتكبها شيوخ التصوف ، وكانت نقابة الأشراف تبيع شجرة النسب لمن يدفع . الملك فاروق نفسه زعم أنه من الأشراف . ليس هذا من الإسلام في شيء ، فقد قال جل وعلا : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) الحجرات ) 2 ـ ( وكان والدي عليه سحائب الرحمة والرضوان عالمًا فاضلًا تقيًّا نقيًّا، أقام بالجامع الأزهر ٢٠ سنة تلقى فيها الفقه والحديث والتفسير ) 3 ـ ( ، ثم بدا لي المجاورة في الأزهر حين بلغت اثني عشر عامًا، فكنت أجوِّد القرآن على أقاربي وأهل بلدي نهارًا، وأتوجه إلى بيت عمتي ليلًا، وتلقيت شيئًا قليلًا من الفقه والنحو، وبعد سنتين رجعت إلى بلدي.) 4 ـ بعدها تكلم عن دخوله الجيش وما حدث له.. وأقول : إنه أزهرى صميم . حمل في داخله ثقافة الأزهر الدينية حتى وهو ضابط عسكرى يدخل في مواجهة ضد الخديوى ثم في حرب خاسرة أتاحت لانجلترة أن تحتل مصر ، وأن تستغلها في حربين عالميتين وأن تقتل مئات الألوف من المصريين . عرابى خدعه ديليسيبس وخانه أقرب الناس اليه . كل هذا مشهور. الذى ليس مشهورا أنه ليلة المعركة الفاصلة مع الجيش الإنجليزي أقام حفلة ذكر صوفية ، ثم نام متعبا ، وإستيقظ على هجوم الانجليز فخرج بملابس النوم ليعاين الهزيمة . بهزيمته تحول الأسد الهصور الى فأر مذعور يستجدى العفو بعد الحكم عليه بالاعدام . ترفقوا به ونفوه الى سيريلانكا . ظل يستجدى حتى سمحوا له بالعودة لمصر . يقولون عن حركته ( ثورة عرابى ) ولكن المصريين يقولون ( هوجة عرابى ) . هي فعلا ( هوجة ) أسفرت عن إحتلال مصر ومعاناتها . الحزب الوطنى الذى أسّسه مصطفى كامل ثم قاده بعده (محمد فريد ) كان يحتقر عرابى ، ويحمله المسئولية في إحتلال بريطانيا لمصر . كان عرابى جالسا في مقهى بالقاهرة فاقترب منه أحد أفراد الحزب الوطنى وبصق في وجهه . عرابى ضحية للتراث الأزهرى الذى تشرّبه ، وجعل مصر ضحية . شيوخ الأزهر يقودون ثورة القاهرة الأولى ضد نابليون في 20 أكتوبر 1798 . ثقافة الأزهر الدينية مع الخمول السائد جعل شيوخ الأزهر يقودون المصريين . ظهر هذا في المواجهة الشعبية في القاهرة للحملة الفرنسية . فجأة قتل القاهريون الكثير من الفرنسيين . أطلق نابليون مدافعه من القلعة فبدأ تراجع الثوار وتحصنوا في ملاذهم الأخير وهو الجامع الأزهر ، حيث كان شيوخ الأزهر يتلون صحيح البخارى ودلائل الخيرات لينتصروا على نابليون . لم يغن عنهم ذلك شيئا ، فاطلق مدافعه على الأزهر فحطم بواباته وإقتحم جنوده الأزهر ، وقبضوا على الشيوخ واعدمهم نابليون . ثورة القاهرة بزعامة الأزهر أفرد لها الكاتب الصحفى محمد جلال كشك كتابه ( ودخلت الخيل الأزهر ) وكان ضمن الجدل الذى ثار حول تأثير الحملة الفرنسية على مصر . فهناك من يرى في الحملة الفرنسية حدثا أيقظ المصريين ، وهذا رأى لويس عوض ، والصديق الراحل يونان لبيب رزق الذى حاسب جلال كشك بالمنهجية التاريخية ، والتي لا يعرف عنها كشك شيئا . .قابلت جلال كشك في القاهرة وكان لنا حوار مطول . أرى فيه كاتبا سطحيا ساخرا عنيفا في النقد . يكفى أنه كتب في مناقب الملك عبد العزيز كتابه ( السعوديون والحل الاسلامى ) معتبرا الوهابية ذروة الإسلام . جلال كشك في كتاباته التاريخية يذكّرنى بالأديب عباس العقاد . لكن جلال كشك لم تكن له جهامة العقاد وتكبّره . الخلاصة : حرّض شيوخ الأزهر القاهريين على الثورة ، وتركوهم يواجهون مدافع نابليون . القاهريون ضحايا لدينهم الأرضى الذى يمتلكونه ، والقاهريون ضحايا للأزهر . شيخ الأزهر محمد الأحمدى الظواهرى : أبوه كان من شيوخ الأزهر ، واصبح هو من تلامذة الامام محمد عبده ، وحاول أن يسير في طريقته فألّف كتاب ( العلم والعلماء ) ينتقد فيه زملاءه فصودر الكتاب وأحرقوا نسخه . فتراجع . الشيخ الظواهرى هو الذى أنشا جامعة الأزهر بكلياتها التقليدية التراثية، وأصدر مجلة الأزهر وأرسل الدعوات التبشيرية لآسيا وأفريقيا . كل ذلك لنشر دين الأزهر الشيطانى . دافع عن دينه الأزهرى في جدل حدث بينه وبين الملك عبد العزيز في المؤتمر الاسلامي الذي عقد لتقرير مصير الحجاز بعد 1926 ،ودافع شيخ الازهر عن رؤيته الصوفية التي يؤمن بها معظم المواشى البشرية التي تقدس القبور المقدسة وتحتج على هدمها ، مع انه يتنافي تقديسها مع حقيقة الاسلام الكبري في انه لا اله الا الله . وقد فشل المؤتمر ، واعجب المحمديون بموقف الشيخ الظواهري المناقض لعقيدة الاسلام وردوده علي عبد العزيز لأنها كانت تعبر عن المناخ السائد . الشيخ الظواهرى لم يكن يعلم أنه سيأتى له حفيد إسمه ( أيمن الظواهرى ) . هل تعرفونه ؟ الشيخ احمد حسن الباقورى أزهرى عمل بالسياسة وانضم للإخوان ، ثم إنشق عنهم وتحالف مع عبد الناصر فجعله وزيرا للأوقاف . ظل الباقورى وفيا لدينه الأزهرى ، سكت عن مخازى عبد الناصر ، وأسّس لنفسه معهد الدراسات الإسلامية لنشر ثقافة الأزهر . أخيرا 1 ـ ضحايا الأزهر من غير المشهورين كثيرون في مصر وخارجها . هم بقدر مكانة الأزهر في قلوب المحمديين السنيين والصوفية وغيرهم . به يخسرون الدنيا ويخسرون الآخرة . يقول عنهم رب العزة جل وعلا : (إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لّا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)الأحزاب ) . 2 ـ الشيوخ المُضلّون لهم سينالون جزاءاهم مضاعفا . قال جل وعلا : 2 / 1 :( لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ (25)النحل ) 2 / 2 : ( وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ (60) الزمر ) ودائما : صدق الله العظيم شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن الجنة والنار
-
ف 7 : لماذا إستمر الأزهر وحده بعد العصر المملوكى . ب 1 تاريخ
...
-
عن نوعى الأمر ، بالإسم وبالفعل .
-
ف 6 : الأزهر بعد العصر الفاطمى . ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأز
...
-
عن ( الزلزال / التثبيت / الشقاء )
-
ف 5 : انشاء وثن للحسين بجانب الأزهر . ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب
...
-
عن ( عذاب قوم عاد / معنى الضلال / مرجع الضمير وموت النبى )
-
ف 4 : بركات الأزهر على مصر الفاطمية : الشدة العظمى فى عهد ال
...
-
عن ( أمين / آمون ، وعذاب القبر والشفاعة )
-
ف3 : الخليفة الحاكم صريع الأزهر: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأز
...
-
عن ( ليلى الأخيلية ) والنقاب .!
-
ف3 : ج 1 الخليفة الحاكم صريع الأزهر: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب
...
-
عن ( شنشنة / السلاح النووي وقيام الساعة )
-
ف2 : المعز الفاطمي يؤّله نفسه: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر
...
-
عن سليمان عليه السلام
-
ف1 الأزهر كهنوت الفاطميين ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو
...
-
عن ( الصلاة على النبى / مريض بالصراحة / حرف )
-
خرافة حصار قريش للهاشميين فى شعب أبى طالب
-
كتاب ( الأزهر .. عدو الإسلام الأكبر ) . مقدمة الكتاب
-
عن ( السيد والسيسى و احمد البدوى والعسكرة والتصوف / الشهوة )
المزيد.....
-
خطيب المسجد الأقصى لـ الشروق: اعتداءات المتطرفين على مقبرة ب
...
-
المدرسة الفارسية.. صرح مملوكي في المسجد الأقصى
-
المستوطنون يعيثون فسادا في الضفة.. وإدانات لعملية إحراق المس
...
-
غوتيريش يدين هجوم المستعمرين على مسجد الحاجة حميدة بمحافظة س
...
-
-التعاون الإسلامي- تدين جريمة إحراق مسجد في محافظة سلفيت
-
إحراق مستوطنين لمسجد في سلفيت: تحريض على الكراهية الدينية
-
وفاة رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية بالقدس عبد العظيم سلهب
-
-الرئاسية العليا- تُدين جريمة المستعمرين بإحراق مسجد في سلفي
...
-
وفاة رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية بالقدس عبد العظيم سلهب
-
كل أجراس الكنائس تقرع في باريس بوقت واحد تكريما لضحايا 13 نو
...
المزيد.....
-
رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي
...
/ سامي الذيب
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
المزيد.....
|