عادل عطية
                                        
                                            
                                                    
                                                
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
                                                    
                                                 
                                                    
                                                
(Adel Attia)
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                     
                
                     
                
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8512 - 2025 / 10 / 31 - 18:22
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              •	حرّض ان شئت التحريض.. ولكن على ماذا تحرّض؟
•	الحقيقة لا تترك نفسها بلا شاهد.
•	الذي يدعمك في الخفاء، هو الأعظم.
•	هناك شعوب تقتات على التجارة، وأخرى تقتات على الحروب!
•	الاصطفاف مع المؤذي أقسى ألماً على المتأذي من أذيته!
•	نحن نفعل ما لاتفعله الشياطين.. نحن ننقسم على ذواتنا!
•	لا أحد سوى الله، يستطيع ترويض الوحوش البشرية!
•	يعتقد البعض، ان الإنسان وُجد على الأرض ليدافع عن الله!
•	لا أفهم.. كيف يكون الله وكيلي، مع انني وكيله على الأرض!
•	الكل يعرف ما هو الخطأ وما هو الصواب. ولكن يبدو أن فعل الصواب هو الأصعب!
•	مرض "سب الآخرين بلا سبب"، لا يطلبون الشفاء!
•	أيها التلميذ المشاغب!، يقول المثل السائر: "من علمني حرفاً صرت له عبداً"، وليس"قرداً"!
•	ان كان الدين سماوي، فلماذا يجعله البعض أرضي؟!
•	بسعون إلى الموت، لينالوا الشهادة.. فلماذا يتباكون ويلعنون من يساعدهم على نوالها؟!
•	عدم الاعتراف بالهزيمة، بل وجعلها انتصاراً ساحقاً.. محاولة بائسة يائسة، للخروج من عالم الحقيقة.
•	مازالوا يعيشون على "مهد الحضارة" دون نمو. وكذا يظلون: من المهد إلى اللحد".
•	الظلام الذي يخيف الصغار هو ذاته، الذي يجذب إليه الكبار!
•	البعض يعيش حياة تجعل العالم مكاناً سيئاً؛ لألنهم عاشوا فيه!
•	الكرة الأرضية، وكرة القدم.. يشتركان في الصراع الشديد من هدف صغير!
•	ماذا يحدث لو جعلنا أهم احتفالاتنا من يوم واحد إلى عام كامل، فنولد كل يوم ونحب كل يوم؟!
•	يطلقون على رواد الفيس بوك، أنهم أصدقاء.ولكن هناك من لا يعترف بذلك عند تفاعلهم!
•	فارق عظيم بين الحياة مع الدين، والحياة مع الله.
•	"أوصيكم بقبط مصر خيراً".. فهل من مطيع لوصية نبيه؟!
•	لا يحتاج الإنسان إلى الشيطان، ولا يحتاج الشيطان إلى قرون!
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #عادل_عطية (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          Adel_Attia#
                         
                
                         Adel_Attia# 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                      
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟