عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8060 - 2024 / 8 / 5 - 08:02
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• ليلى عبد اللطيف، اسم مميّز في عالم التوقعات المرعبة، يوحي اسمها الأول بالليل وظلامه وأحلامه المزعجة، تأملوا في اسمها الثاني "عبد اللطيف"، وأطلبوا معي: ألطف يا لطيف!
• تشتهر إثيوبيا بـ "سد النهضة"، ونشتهر نحن بـ "سد الحنك"!
• في أيام الحَرَّ، يستطيع المواطن أن يُعلن بثقة: "أنا حُرّ"!
• الذين يمدّون أرجلهم على قدر لحافهم، باتوا يمدّون أيديهم أيضاً!
• يخاطبه الله: يا ابن آدم، ويخاطبه الأدباء: يا ابن البشر، ويخاطبه الأدنياء: يا ابن الكلب!
• إن كان العدل غائباً، فهو الحاضر في "العدل جروب"!
• لم تعد القردة، وحدها، تؤدي عمل "عجين الفلاحة"!
• عندهم القلم "حُرّ". وعندنا القلم "قوي"، يرفع الأسعار ولو كانت ثقيلة على كاهل الشعب!
• المتسول يأخذ أموالنا، ويقول: لله. والحكومة تأخذ أموالنا، وتقول للوطن!
• العدالة في بلادي ترى. ولكنها تحكم وكأنها لا ترى!
• من المهم أن تعترف بوجود إله، والأهم أن تعرف من هو!
• عظمة الدين، ليست في كثرة اتباعه، وإنما في روعة نتاجه!
• تشتهر بلادي بعيون موسى، والعين السخنة، وعين حكّامه الحمراء!
• البعض يتعامل مع السائح على أنه "بيضة من ذهب"؛ لذلك لن تفرخ أبداً!
• لا تجعلوا ما حدث من إساءة في مدينة النور يثيركم؛ فالشمس لا يلوثها طين الأرض!
• ما أكثر الذين هم قوة مع القوي، وقوة على الضعيف!
• لا أذرف الدموع على ميت حي. ولكن على حي ميت!
• البكاء وراثة، والضحك طفرة!
• الجبناء هم وحدهم، الذين يفرّغون غضبهم في ساحة الملاعب، ومنازل الأقباط!
• قال أحدهم: الملابس تصنع الإنسان. ولكن للأسف يمكن للحذاء أن يهينه!
• إذا لم تهتز الضمائر؛ فهناك معتقد خاطيء!
• للصبر حدود غير مرسومة، ولكن معترف بها أمميّاً!
• للصبر حدود، يخشى من يتعدّى حدوده!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟