عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8048 - 2024 / 7 / 24 - 18:11
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• القوانين التي لا يطبقها ضمير صالح، تصبح لا شيء!
• نحن نحتاج إلى تغيير الذات، أكثر من حاجتنا إلى تغيير العالم!
• إن كان الإيمان ميلاداً، فإن الدين طريقاً للبلوغ!
• الأسئلة كما هي لا تتغيّر. وإنما تتغيّر الإجابات!
• الفاسد شخص يؤكد لنفسه: ان الله غير موجود!
• من الصعب جداً أن يكون الإنسان مخلصاً للغاية، دون أن يجرح ويؤلم!
• لدينا هذه الأيام، التحذير الكافي من الجحيم، والتدريب المضني على احتماله!
• كيف يستمتع أطفالنا بلعبة "عسكر وحرامية"، دون التمييز بينهما؟!
• مشكلتنا مع "أُناس الظلام"، أنهم يعملون حتى بالنهار!
• ليسوا ملائكة، وليسوا شياطين. هم ملائكة الشياطين!
• هناك ما هو أعمق من الظلام، الإنسان المظلم!
• جُعلت الشرائع لأجل الإنسان، لا الإنسان لأجل الشرائع!
• الحقيقة لا تؤثر إلا في الذين يبحثون عنها بجديّة!
• الشيخوخة تبقى فكرة مجردة، حتى نسعى إلى تحقيقها!
• المهم في الحياة ليس ما كنّاه، بل ما نسعى إليه!
• الرجاء هو الاستمتاع بمستقبل لم يأت بعد!
• للمحامي فرصة أكبر مما لسواه، ليكون داعية سلام!
• حالنا أصبح مثل البرج المائل في بيزا بإيطاليا. ومثل المئذنة الملويّة في سامرّاء بالعراق!
• إذا كانت العصافير تغني بعد ركود العاصفة؛ فلماذا لا نغني نحن أيضاً!
• ما نفعله سراً يؤثر في كياننا، وكياننا يؤثر في الآخرين!
• الإعتذار من أهم المميزات الحضارية التي يجب أن يتمتع بها الإنسان!
• يالها من حجة إنتحارية، أن نعلل أنفسنا، بالقول: "إن الوقت لا يزال متسعاً"!
• هناك امرأة تريد أن تكون جميلة لكي تكون محبوبة، وأخرى تريد أن تكون محبوبة لكي تبقى جميلة!
• الغياب الطويل، وحده، يكشف عن مدى حبك!
• الاسماء المُحببة، قد لا تُعبّر عن حال أصحابها. ولكنها بالتأكيد تُعبّر عن أمل بعيد!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟