عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8413 - 2025 / 7 / 24 - 08:46
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• يريد الله لنا عالماً بلا مشاكل وحياة بلا دموع، لكن قلوبنا ليست مستعدة للسلام وعيوننا ليست مؤهلة للفرح!
• الكذب الأبيض، هو المرادف لعبارات: الليل الساطع، والظلام المنير، والرذيلة الفضلى!
• لنؤمن بوجود الله بحياتنا، وبعدل الله بمحاكمنا، وبمحبة الله بتصرفاتنا... ان أردنا نهضة بلادنا!
• عظمة الإنسانية في كونها على صورة الله ومثاله.
• كم يرتكب الناس من خطايا باسم الدين، وكم من ذنوب نسميها عبادة لله!
• امتحانك في الانصاف هو مدى انصافك لغير المنصفين!
• العمرعلى الأرض لا شيء في اللانهائية، قلماذا تؤلم، ولماذا تتألم؟!
• عندما يرى الناس أعمالك، يعرفون اسمك!
• عزيزي الشرطي، إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس، فتذكر قدرة اللصوص عليك!
• نحن نعطي النصائح الجيدة، بعد أن يمنعنا العجز من إعطاء الأمثلة السيئة!
• غالباً ما يختار البشر الكذب، حتى عندما يعلمون بالحقيقة!
• كم من الذين يقسمون، لا يقسمون.. هم فقط يقرأون من الورق!
• بما أنك تحت سلطان، فأنت تملك سلطاناً!
• إلى متى يموت من لا يستحقون الموت على يد من لا يستحق الحياة؟!
• أخطر أنواع الكراهية، هي التي باسم الدين!
• في معظم المحاكمات يتم فحص المتهم لشيء قام به. ولكن هناك من يحاسبونه على ديانته!
• افحص إيمانك؛ فربما يكون كإيمان الشياطين!
• عندما يكون المظهر معبراً عن الجوهر؛ تكون الحقيقة!
• نحن لا نؤذي أحداً بكفرنا. ولكن هناك من يؤذينا بإيمانه!
• المُعلّم مبدع آخر؛ يجعل المعرفة تسير على قدمين!
• الشياطين، وحدهم، هم الذين يخشون من صلاتي!
• يتصرّف الإنسان ـ في كل مناحي حياته ـ بحسب تصوّره عن إلهه!
• ما جمعته إنسانيتنا، أعظم من أن يفرّقه إختلافاتنا!
• بعناوين جاذبة خادعة، يستغلوننا؛ لكي يجلبوا المال لأنفسهم!
• الحياة حديقة مزدحمة بالورود.. ونحن محشورون بينها. وكلما تحركنا، نئن من أشواكها!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟