عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8447 - 2025 / 8 / 27 - 16:19
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• بعناوين جاذبة خادعة، يستغلوننا؛ لكي يجلبوا المال لأنفسهم...!
• ما أكثر الذين يهتمون بالقائل، أكثر من اهتمامهم بماذا يقول!
• "انزل وشارك"... منذ انتشرت هذه الدعوة على لافتات المرشحين الانتخابية، ونحن في"النازل"!
• عندما يتهمك أحدهم باطلا؛ تيقن أنه يشير إلى نفسه!
• من المؤسف أن يكون نسيان "الشكر" هو أحد العلامات الهامة التي تميز جيلنا!
• من لا يخاف الله؛ لا يؤمن بوجوده!
• القيظ.. إشارة حمراء للذين يسيرون في طريق جهنم!
• بالمقلاد ذاته، تطفيء النور.. وتُعيده!
• هل الطلاق من سهام كيوبيد أم من سهام الحر؟!
• "اشرب من البحر"، دعوة ظاهرها السخاء.. لكنه سخاء العذاب!
• يصبح الإنسان شيطانا رجيما؛ عندما يعبث بضميره، ويتلفه!
• فزاعة الطيور من قماش وقش، وفزاعة الناس من لحم ودم!
• الإنسان يخطيء؛ لأنه خاطيء وليس لأنه يفعل الخطية!
• بعض الناس يبحثون عن الحزن: في كل ما أصابهم في الماضي، وكل ما يصيبهم الآن، وكل ما يتوقعون أن يصيبهم في المستقبل!
• الجمال لا يذوي؛ إلا إذا ذهبت المحبة!
• ألا تحتاج مشاعرنا إلى مراجعة، ونحن نطلق على سجن الحيوان: "حديقة الحيوان"؟!
• صحوة دينية غير مسبوقة، وغفلة أخلاقية وسلوكية لا تنتهي.. هل من تفسير؟!
• نبدأ بحروف بيضاء على لوحة سوداء.. وننتهي بحروف سوداء على لوحة بيضاء..!
• ليست الأيام هي التي تمر، وإنما أيامنا نحن!
• يا إلهي وخالقي ومعيني، اجعل كل أمراض الشيخوخة كأنها لا شيء!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟