|
حكاية لاهوت آريوس
كمال غبريال
كاتب سياسي وروائي
(Kamal Ghobrial)
الحوار المتمدن-العدد: 8500 - 2025 / 10 / 19 - 02:56
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ChatGPT AI
س: ماهي الجمل من أناجيل العهد الجديد التي استند إليها آريوس في لاهوته؟
ج: سؤالك ممتاز جدًا، لأنّه يدخل إلى صميم الجدل اللاهوتي الذي أثاره آريوس في القرن الرابع الميلادي حول طبيعة المسيح وعلاقته بالله الآب. آريوس، كما هو معروف، رفض عقيدة المساواة الجوهرية بين الابن والآب التي أصبحت لاحقًا أساس الإيمان المسيحي الأرثوذكسي، واعتبر أن الابن مخلوق من الآب قبل الزمن، لكنه ليس أزليًا مثل الآب.
في استدلاله، آريوس استند إلى عدد من النصوص من العهد الجديد (وخاصة الأناجيل)، رأى فيها تأكيدًا على تبعية الابن للآب وكونه أدنى منه في الجوهر. فيما يلي أبرز النصوص التي استخدمها في حججه اللاهوتية:
⸻
🔹 1. إنجيل يوحنا 14:28
«سَمِعْتُمْ أَنِّي قُلْتُ لَكُمْ: أَنَا أَذْهَبُ ثُمَّ آتِي إِلَيْكُمْ. لَوْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي لَفَرِحْتُمْ لأَنِّي قُلْتُ: أَمْضِي إِلَى الآبِ، لأَنَّ الآبَ أَعْظَمُ مِنِّي.»
📖 استدلال آريوس: هذا النص استخدمه ليؤكد أن الابن ليس مساوياً للآب، بل أدنى منه مرتبة، مما يدل على أنه مخلوق وليس من جوهر الآب ذاته.
⸻
🔹 2. إنجيل مرقس 13:32
«وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ، وَلاَ الاِبْنُ، إِلاَّ الآبُ.»
📖 استدلال آريوس: إذا كان الابن لا يعرف ما يعرفه الآب، فلابد أنه محدود المعرفة، وبالتالي ليس إلهاً أزلياً مساوياً للآب في الجوهر.
⸻
🔹 3. إنجيل يوحنا 17:3
«وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلَهَ الْحَقَّ وَحْدَكَ، وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.»
📖 استدلال آريوس: يسوع نفسه يسمّي الآب “الإله الحق وحدك”، ويصف نفسه بأنه مرسَل من الآب، أي تابع له، مما يشير إلى تميّز في الجوهر والمرتبة.
⸻
🔹 4. إنجيل يوحنا 5:19
«لاَ يَقْدِرُ الاِبْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئًا، إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ.»
📖 استدلال آريوس: الابن يعتمد على الآب في العمل والمعرفة، ما يعني أنه ليس ذاتًا مستقلة أو مساوية في القدرة.
⸻
🔹 5. إنجيل يوحنا 20:17
«إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ، وَإِلَهِي وَإِلَهِكُمْ.»
📖 استدلال آريوس: يسوع يسمّي الآب إلهه، وهذا — بحسب آريوس — لا يمكن أن يُقال لو كان الابن هو الله نفسه.
⸻
🔹 6. رسالة بولس الأولى إلى كورنثوس 15:27–28
«لأَنَّهُ أَخْضَعَ كُلَّ شَيْءٍ تَحْتَ قَدَمَيْهِ. وَلَكِنْ حِينَمَا يَقُولُ: إِنَّ كُلَّ شَيْءٍ قَدْ أُخْضِعَ، فَظَاهِرٌ أَنَّهُ غَيْرُ الَّذِي أَخْضَعَ لَهُ الْكُلَّ. وَمَتَى أُخْضِعَ لَهُ الْكُلُّ، فَحِينَئِذٍ الابْنُ نَفْسُهُ سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ الْكُلَّ، لِكَيْ يَكُونَ اللهُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ.»
📖 استدلال آريوس: الابن خاضع للآب حتى في نهاية الأزمنة، مما يدل على ديمومة التبعية وعدم المساواة في الطبيعة الإلهية.
⸻
🟩 خلاصة فكر آريوس بناءً على هذه النصوص: • الآب وحيد الأزلية وغير مخلوق. • الابن أُوجد بإرادة الآب قبل الخليقة، لكنه ليس أزليًا مثله. • الابن إله بمعنى مجازي أو ثانوي، لأن لاهوته مشتق من الآب وليس ذاتيًا. • الروح القدس أيضًا أدنى من الابن.
⸻
س: ماهي آراء آريوس اللاهوتية؟
ج: آريوس (Arius) كان كاهنًا من الإسكندرية في القرن الرابع الميلادي (حوالي 256–336م)، وهو مؤسس التيار المعروف باسم الأريوسية (Arianism). لاهوته أثار جدلاً واسعًا وأدى إلى انعقاد مجمع نيقية 325م. يمكن تلخيص أهم آرائه اللاهوتية كالتالي: 1. الابن ليس أزليًا مثل الآب اعتبر آريوس أن الله الآب وحده هو الأزلي المطلق. أما الابن (المسيح) فهو مخلوق من الآب، أي أن له بداية وجود، وبالتالي لا يشارك الآب في الأزلية. عبارته الشهيرة التي نُسبت إليه: “كان هناك وقت لم يكن فيه الابن”. 2. الابن كائن وسيط الابن مخلوق “بكلمة الله”، لكنه أعظم من كل المخلوقات الأخرى. هو ليس مثل البشر، بل كائن فريد أوجده الآب ليكون أداة الخلق، أي أن الله خلق العالم بواسطة الابن. ومع ذلك فهو ليس من جوهر الآب ذاته (ليس “مساوياً للآب في الجوهر”). 3. نفي مساواة الابن بالآب رفض عقيدة الثالوث بصيغتها التي تقول بمساواة الآب والابن والروح القدس في الجوهر والأزلية. قال إن الابن خاضع للآب، فهو أقل منه في المرتبة والقدرة. 4. المسيح والروح القدس رأى أن المسيح (الكلمة) هو كائن مخلوق سامٍ، لكنه ليس الله الحقيقي. الروح القدس أيضًا ليس أزليًا، بل يُعتبر قوة أو كائناً مخلوقاً من الآب عبر الابن. 5. الخلاص بحسب الأريوسية اعتقد أن دور المسيح هو أن يكون قدوة أخلاقية للبشر وأن يقودهم إلى الله. المسيح يخلّص البشر بطاعته الكاملة لله وبوساطته، لا لأنه “إله متجسد” بحسب العقيدة الأرثوذكسية. خلاصة لاهوت آريوس يقوم على التوحيد الصارم: الله الآب وحده هو الأزلي والمطلق. الابن مخلوق أسمى، لكنه ليس من جوهر الله. هذا الفكر اصطدم بعقيدة الكنيسة التي أكّدها مجمع نيقية، والتي قالت إن الابن “مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر”. آريوس شدّد على وحدانية الآب حتى أنكر ألوهية الابن والروح القدس بمعنى المساواة. نيقية شدّدت على أن الابن إله حق من إله حق، مساوٍ للآب في الجوهر، لضمان أن الخلاص هو عمل إلهي كامل. —————-
س: ماهي أفكار آريوس "الذي اعتبرته كنيسة "أثناسيوس" عدوها الأول؟
ج: يعترف آريوس بألوهية يسوع.
لكنه يفصل بين مفهوم الألوهية، وبين مفهوم الإله السبب الأول الأزلي.
وقد كان متأثرًا بالفلسفات اليونانية القديمة مثل الأفلاطونية Platonism. فاعتبر أن "اللوجوس" أو "الكلمة" إله. ولكنه إله مخلوق وليس من جوهر الآب الأزلي. وأنه كائن وسيط بين الله الإله الأزلي أو الأصلي (الآب)، وبين العالم المخلوق. باعتبار أنه لا يليق أن يتصل الإله الأصلي الأزلي بالخليقة. لأنه أسمى من أن تكون له علاقة مباشرة بالخليقة. فكيف يخلق الإله الآب العالم أو المادة وهو منزه عن المادية؟ لذلك استخدم مفهوم "اللوجوس"، ليكون كائناً تالياً في الوجود. وأدنى في المكانة بمعنى القيمة والقدرة من الإله الآب. واعتبر أن هذا "اللوجوس" كان أداة الإله الآب لخلق العالم. وهذا مصداقاً لعبارة: "كل شيء به كان" (يو1: 3). وقال أن هذا الكائن الوسيط والأدنى لا يمكن أن يكون مساوياً لله في الجوهر والأزلية. واستند آريوس لعبارة: "الذي هو قبل كل شيء" (كو1: 17) فقال أن عبارة "كل شيء" لا تشمل وجود الإله الأزلي. فالإله الأزلي ليس "شيئاً". ولكن المقصود بها كل الأشياء المادية. فتاريخ الكون بدأ مع خلق الماديات من أجرام وكائنات حية. **** فهل كان لاهوت آريوس أقرب للعقل والعقلانية، من لاهوت غريمه أثناسيوس؟
وهل كان انتصار لاهوت أثناسيوس يرجع للمزايدة كسباً لعواطف الكهنة والجماهير؟
أم ما حسم الأمر كانت ألاعيب السياسة وموازين القوى في القرن الرابع الميلادي؟ ***** [ملحوظة هامة: قانون الإيمان المسيحي المتفق عليه من جميع الطوائف المسيحية، من يتأمله جيداً، يجده يتفق مع رؤية آريوس، إذا نزعنا تعبير " مساوي (أو واحد) معه في الجوهر"]
——————
الانقلاب اللاهوتي في مجمع نيقية 325 ميلادية نستعرض فيما يلي نص قانون الإيمان الرسولي قبل النيقاوي Apostles Creed
[أؤمن بالله الآب القدير، خالق السماء والأرض. أؤمن بيسوع المسيح، ابنه الوحيد، ربنا، الذي حُبل به من الروح القدس، ووُلِد من مريم العذراء. تألم في عهد بيلاطس البنطي، وصُلب ومات ودُفن؛ ونزل إلى الجحيم. وفي اليوم الثالث قام من بين الأموات. وصعد إلى السماء، وجلس عن يمين الله الآب القدير. ومن هناك سيأتي ليدين الأحياء والأموات. أؤمن بالروح القدس، والكنيسة الجامعة المقدسة، وشركة القديسين، ومغفرة الخطايا، وقيامة الأجساد، والحياة الأبدية. آمين.] ***** يتضح من نص هذا القانون، أن مسألة الآلهة الثلاثة مستقلة الذوات، أو ما يُزعم أنه إله واحد مثلث الأقانيم، أن هذا التصور منقطع الصلة بتلاميذ يسوع، وحتى الجيل الرابع. وأن هذا الإله العجيب الغامض المثلث من اختراع عبقرية الجيل الرابع في مجمع نيقية عام 325 م. يقول نص هذا القانون الذي كان دستور المسيحية قبل مجمع نيقية: لا نجد هنا ثلاثة آلهة ولا ثلاثة أقانيم متساوية في الجوهر. نجد إلهاً واحداً خالق الكون. ونجد ابنه المخلوق المولود منه عن طريق حلول الروح القدوس ببطن العذراء مريم ليولد لنا يسوع. مفهوم غاية في الوضوح والبساطة لطبيعة الإله وبشخصية يسوع!! فلا أثر هنا لأزلية يسوع. فقد بدأت بنوته للآب بحلول الروح القدس في عملية حبل مريم بيسوع. وليست تلك الولادة الأزلية التي نقرأ عنها الآن ضمن تهويمات وشطحات إنجيل يوحنا. ***** تعود جذور قانون الإيمان الرسولي إلى أسئلة المعمودية المسيحية المبكرة وملخصات الإيمان التي استخدمتها الكنيسة الرومانية في القرنين الثاني والثالث. كانت هذه الأشكال المبكرة، المعروفة باسم "قوانين المعمودية"، تسأل الموعوظين عما إذا كانوا يؤمنون بجوانب رئيسية من العقيدة المسيحية، ومع تكرار هذه التأكيدات وتسجيلها، تطورت إلى قوانين إيمان أكثر رسمية. يُعد ما يسمى بـ "قانون الإيمان الروماني القديم" من القرن الثاني السلف المباشر لقانون الإيمان الرسولي، وقد استُخدم بشكل خاص في طقوس المعمودية. ملخص من AI ***** بسؤال ChatGPT عن متى بدأ اللاهوت المسيحي يذهب لتأليه يسوع ومساواته بالآب، أجاب بما يلي: 1. العهد الجديد (القرن الأول) في الأناجيل والرسائل الأولى لا نجد صياغة واضحة عن “مساواة يسوع بالآب” بالمعنى الفلسفي واللاهوتي اللاحق. لكن هناك نصوص تُشير إلى مكانة يسوع الفائقة: مثل يوحنا 1: “في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله”، ورسائل بولس التي ترفع المسيح إلى مقام الخلاص الكوني. مع ذلك، التمييز بين “الآب” و”الابن” حاضر جدًا، فبولس مثلًا يتحدث عن “إله واحد الآب… ورب واحد يسوع المسيح” (1 كورنثوس 8:6). 2. الآباء الرسوليّون والآباء الأوائل (القرن الثاني) بدأ بعض المفكرين المسيحيين (مثل يوستينوس الشهيد) يطورون مفهوم “الكلمة” (اللوغوس) كوسيط إلهي بين الله والخلق. لم تكن المساواة المطلقة مع الآب واضحة، بل كان الابن يُفهم أحيانًا ككائن إلهي ثانوي أو “إله منبثق” من الآب. 3. القرن الثالث: تطورات وصراعات أوريجانوس (185–254 م) صاغ فكرة “ولادة الابن الأزلية” من الآب، لكنه ميّز بينهما، واعتبر الابن دون الآب في المرتبة. في نفس الوقت بدأت تُطرح تساؤلات حول كيفية التوفيق بين وحدانية الله وتأليه المسيح. 4. القرن الرابع: مجمع نيقية (325م) هنا حدث التحول الحاسم: الأريوسية قالت إن الابن مخلوق وأدنى من الآب. بالمقابل، أثناسيوس ومن تبعه شددوا على أن الابن “مساوٍ للآب في الجوهر” (ὁμοούσιος). مجمع نيقية أقرَّ هذه العقيدة رسميًا، وهنا تم تثبيت لاهوت تأليه يسوع ومساواته الكاملة بالآب ضمن الإيمان النيقاوي. 5. ما بعد نيقية في مجمع القسطنطينية (381 م) استُكملت العقيدة لتشمل الروح القدس أيضًا، مما أسس لصياغة “الثالوث”. من هنا صار تأليه المسيح ومساواته بالآب جزءًا مركزيًا من الأرثوذكسية المسيحية. ✅ الخلاصة: البذور: القرن الأول (نصوص يوحنا وبولس). التطور الفلسفي: القرن الثاني والثالث (اللوغوس، أوريجانوس). التثبيت الرسمي لمساواة المسيح بالآب: مجمع نيقية سنة 325 م. ————
#كمال_غبريال (هاشتاغ)
Kamal_Ghobrial#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مع AI ورحلة نصف قرن
-
أنا والذكاء الصناعي والوضعية المنطقية
-
أنا والذكاء الصناعي والفلسفة الوجودية
-
عندما تنتحر الحضارة
-
أسطورة الناتو العربي
-
عفواً أصدقائي اليساريين
-
سقوط الأساطير: آدم وحواء
-
العلم ووهم السبب الأول
-
الانقلاب اللاهوتي في مجمع نيقية 325 م
-
آراء آريوس اللاهوتية ChatGPT AI
-
خيار الواقع أم التاريخ
-
نظرية الانتظام الذاتي auto-organisation
-
أنا والذكاء الصناعي
-
مصر جديدة على النمط الروماني
-
كتبة (أسفار موسى الخمسة) التوراة AI
-
كتبة الأناجيل الأربعة AI
-
تطور وتباين الأخلاق وحركة التاريخ
-
على هامش القضية
-
لاهوتيات: المسيحي واستشعار الإثم
-
لاهوتيات - المسيرة لإله مثلث الأقانيم
المزيد.....
-
وسط صمت بريطاني مريب.. تحذيرات من تغلغل الإخوان في أوروبا
-
هل تغض لندن الطرف عن أنشطة الإخوان رغم التحذيرات الأوروبية؟
...
-
ميرتس: لا تعاون مع -حزب البديل- ما دمت رئيسا لحزب الاتحاد ال
...
-
قائد الثورة الاسلامية يعزي بوفاة العميد علي رضا أفشار
-
الاحتلال يعتدي على شبان في كفل حارس شمال سلفيت
-
بسبب الإخوان.. تغريم بنك شهير 20 مليون دولار لصالح سودانيين
...
-
تفكيك نفوذ الإخوان في أوروبا.. المواجهة تصل إلى أيرلندا
-
الزاوية المصمودية.. وقف آوى فقراء وصوفية المغاربة في القدس
-
بعد انقطاع شهور.. صلاة الجمعة في غزة على أنقاض المساجد
-
بعد انقطاع شهور.. صلاة الجمعة في غزة على أنقاض المساجد
المزيد.....
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
المزيد.....
|