أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن خليل غريب - المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ومآلاتها فِي المُستَقبَل (الحلقة الثانية 2/2) تفكِيك الهِلال الإيرانِي: بَين الاستراتِيجيّة العَسكَريّة والتَمَوضُع السِياسِي















المزيد.....

المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ومآلاتها فِي المُستَقبَل (الحلقة الثانية 2/2) تفكِيك الهِلال الإيرانِي: بَين الاستراتِيجيّة العَسكَريّة والتَمَوضُع السِياسِي


حسن خليل غريب

الحوار المتمدن-العدد: 8472 - 2025 / 9 / 21 - 09:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في الجزء الاول من هذا المقال تم استعراض المليشيات الايرانية كظاهرة خارج إطار الدولة المركزية في عدد من الاقطار العربية من حيث تأريخيتها - واقعها الراهن - دورها كأداة للهيمنة – وكيف ان إسقاط حكمها هو هدف قومي عربي لتعارض وجودها مع مبدأ سيادة الدول على أراضيها. وفي هذا الجزء يتم تحليل مآلاتها بعد التطورات التي ادت الى تقليص امتدادها البري.

ثامناً: ملاحظات من السياق الإقليمي بعد تقليص رقعة الخط البري
بعض التحليلات تشير إلى أن سقوط نظام الاسد في سوريا يقطع الهلال فعليًا، لأنه يشكل نقطة الوصل بين العراق ولبنان. ولكن انهيار أحد أضلاع الهلال قد يفتح المجال أمام مشاريع بديلة، وإن أي تفكك في الهلال قد يدفع إيران إلى إعادة التموضع أو البحث عن مسارات بديلة. وعلى الرغم من ذلك، فإن فقدان الاتصال الجغرافي المباشر سيضعف المشروع جذريًا.
ومن جهة اخرى فان ممر داوود الذي يسعى لتكوينه الكيان الصهيوني، بالمفهوم التوراتي، يخلق أزمة جديدة في الفضاء العربي بشكل خاص، والفضاء الدولي بشكل عام، لأنه يستند إلى رؤية صهيونية غيبية تهدف إلى إعادة ما تسميه "إعادة بناء هيكل سليمان". وهذا يقتضي القيام بدارسة تحليلية أخرى.
وهذا المشروع بدون شك، سوف يثير صراعات بين شتى الأديان لأنه يعمل على قيام نظام دولي يأتمر بحكومة صهيونية تحكم العالم من أقصاه إلى أقصاه.

تاسعاً: تفكيك الهلال الإيراني، بين الاستراتيجية العسكرية والتموضع السياسي
إن قطع الخط البري لتواصل المليشيات هو العامل الحاسم، لأنه العمود الفقري للمشروع الايراني. والضغط البحري يكمّل الضربة، لكنه وحده لا يكفي. وأما المواجهة الداخلية فهي الأصعب والأطول، لكنها الضمانة النهائية لعودة الدولة الوطنية.
باختصار، يمر المخطط الانسيابي لانهيار الهلال بأربعة مراحل يمكن تلخيصها بما يلي:
المرحلة الاولى: قطع الخط البري
ويتضمن تعطيل الإمداد بين إيران والعراق وسوريا ولبنان، وإضعاف حزب الله والميليشيات السورية.
المرحلة الثانية: الضغط البحري
ويشمل قطع الإمداد عن الحوثيين، وتأمين باب المندب وتقليص ورقة الضغط على الخليج ومصر.
المرحلة الثالثة: المواجهة الداخلية
وتشمل احتمالات صدام بين الدولة الوطنية والميليشيات داخل العراق ولبنان واليمن، تكون نتيجته فقدان السيطرة على مناطق استراتيجية وانشقاقات داخلية.
المرحلة الرابعة: الانهيار البنيوي
وتتضمن تفكك الشبكة الإقليمية للميليشيات وتراجع المشروع الإيراني إلى نفوذ محدود داخل إيران وبعض الجيوب.

ملاحظات على الترابط بين المراحل
• المرحلة الاولى تمثل الضربة الحاسمة التي تفتح الطريق لبقية المراحل، لأنها تقطع العمود الفقري للمشروع.
• المرحلة الثانية تستكمل المحاصرة اللوجستية، لكنها تعتمد على نجاح المرحلة الأولى.
• المرحلة الثالثة هي معركة استنزاف طويلة، لكنها ضرورية لتصفية النفوذ الداخلي.
• المرحلة الرابعة هي النتيجة الطبيعية لتراكم الضربات وفقدان الاتصال الجغرافي والقدرة على التمويل والدعم.

الخطط البديلة المحتملة لإيران إذا انهار الهلال الجغرافي
من الخطط البديلة التي قد تسعى إيران الى اعتمادها هي:
1- التحول من الهيمنة المباشرة إلى النفوذ غير المباشر:
فبدلاً من السيطرة العسكرية الثقيلة، تعتمد إيران على النفوذ السياسي والاجتماعي عبر الأحزاب، الجمعيات، وشبكات الخدمات. والحفاظ على استقطاب الولاء الشعبي والبنية التحتية الاجتماعية للميليشيات حتى في حال ضعفها عسكريًا. وفي التقدير العام يعتبر هذا تكتيك خطير لأنه يرسّخ النفوذ في النسيج الاجتماعي، مما يجعل اقتلاعه أصعب من المواجهة العسكرية المباشرة.

2- إعادة التموضع الجغرافي:
إذا انقطع الممر البري عبر سوريا، قد تبحث إيران عن مسارات بديلة عبر البحر (موانئ في المتوسط أو البحر الأحمر) أو عبر دول حليفة أخرى. والهدف هو الحفاظ على خطوط الإمداد لحزب الله والحوثيين بطرق أقل عرضة للاستهداف. وعلى العموم يمكن القول بأن أي ممر بديل سيظل هشًا مقارنة بالممر البري، لكنه قد يطيل عمر المشروع.

3- الصفقات والمعاملات السياسية:
الانخراط في مفاوضات مع قوى إقليمية ودولية لتأمين مناطق نفوذ مقابل تنازلات في ملفات أخرى. والهدف هو كسب الوقت وإعادة بناء الشبكة الإقليمية.
وهذا ما يدعو إلى تعزيز الوعي بضرورة رفض هذا النهج لأنه يشرعن وجود الميليشيات ويجعلها طرفًا معترفًا به في المعادلات الدولية.

4- تعزيز "الجوهرة الأبرز" – حزب الله:
رغم كبر وكثرة عدد المليشيات التابعة لإيران في العراق وحجم هيمنتها على الدولة وكافة مواردها الاقتصادية، لكن يعمل النظام الإيراني على تركيز الموارد المتبقية في لبنان باعتباره القاعدة التي توفر له اهدافاً خطيرة، مع تعزيز دوره الأمني والاجتماعي. وذلك للحفاظ على موطئ قدم قوي على البحر المتوسط وحدود إسرائيل للاستثمار به لاحقاً، حتى لو فقدت إيران باقي الهلال. ولكن هذا سيجعل لبنان ساحة الصراع الأساسية، ويزيد من مخاطر تفكك الدولة اللبنانية.

5- اللعب على التناقضات الدولية:
استغلال الخلافات بين القوى الكبرى (أمريكا، روسيا، الصين، أوروبا) للحصول على دعم أو حماية سياسية. والهدف منع تشكل جبهة موحدة ضد النفوذ الإيراني. ولكن هذا التكتيك قد ينجح مرحليًا، لكنه لا يلغي التهديد الأساسي الذي تمثله الميليشيات.

والخلاصة، حتى لو لجأت إيران لهذه الخطط البديلة، فإن قطع العمود الفقري للهلال (الممر البري) سيظل الضربة الأهم، لأن باقي الخطط تعتمد على شبكات أضعف وأكثر عرضة للاستهداف. وحتى مع هذه البدائل سوف يظل قطع الممر البري الضربة الأهم، لأن كل الخطط الأخرى ستكون أقل فاعلية وأكثر هشاشة أمام الضغوط الإقليمية والدولية.
هذا المخطط يوضح كيف تحاول كل خطة بديلة إنقاذ أو دعم أحد خطوط الهلال الثلاثة (البري، البحري، الداخلي) التي تم شرحها سابقًا، مع إبراز نقاط التداخل بينها.
فالخط البري هو الأكثر استهدافًا من الخطط التي تحاول إيجاد بدائل أو حماية ممراته، لأنه العمود الفقري للمشروع. والخط البحري يعتمد على خطط المناورة الجغرافية والسياسية لتجنب الحصار. أما الخطوط الداخلية فهي الأكثر مرونة، وتعتمد على النفوذ الاجتماعي والسياسي أكثر من الإمداد العسكري المباشر، وتركيز النفوذ في لبنان كآخر معقل.
إن المرحلتين الأولى والثانية يمكن أن تتداخلا زمنيًا، مما يسرّع من إضعاف الهلال. أما المرحلة الثالثة فهي الأصعب، لأنها معركة داخلية تتطلب إرادة سياسية قوية ودعمًا شعبيًا واسعًا. أما المرحلة الرابعة فقد تأتي أسرع إذا تزامنت مع أزمات داخل إيران نفسها، مثل العقوبات أو الاضطرابات الشعبية.

الخلاصة: في سيناريو الانهيار، نرى أن قطع الممر البري هو الضربة القاصمة التي تفتح الطريق لتفكيك المشروع الإيراني. وأما في سيناريو النجاح، فيعتبر الحفاظ على الهلال أو إعادة بنائه سيجعل الميليشيات أكثر رسوخًا، ويصعّب أي محاولة مستقبلية لإسقاطها. ويعتبر الجمود أخطر من انهيار المشروع الإيراني الكامل، لأنه يمنح إيران وقتًا لإعادة ترتيب أوراقها، ويجعل خصومها يستهلكون مواردهم في مواجهة طويلة الأمد. وفي المقابل، هذا الوضع يترك الميليشيات في حالة استنزاف دائم، مما قد يؤدي في النهاية إلى انهيار تدريجي إذا لم تجد دعمًا مستمرًا.

عاشراً: في النتائج، رؤية للمخاطر والحلول
في ضوء ما تقدمه هذه الدراسة من تأصيل تاريخي وتحليل جيوسياسي لظاهرة الميليشيات المدعومة من إيران، يتضح أن المشروع الإيراني في المنطقة لا يقوم فقط على أدوات عسكرية، بل على شبكة نفوذ مركّبة تتداخل فيها الأيديولوجيا، مع التمويل، والتموضع الجغرافي. ومع ذلك، فإن هذا المشروع ليس عصيًّا على التفكيك، بل يمكن مواجهته عبر استراتيجية متعددة المراحل تبدأ بقطع الممر البري، وتُستكمل بالضغط البحري، وتنتهي بالمواجهة الداخلية التي تُعيد للدولة الوطنية سيادتها وقرارها.
ولأن القوانين الدولية تحظر بشكل غير مباشر الميليشيات الخارجة عن سلطة الدولة من خلال مبادئ القانون الدولي الإنساني، والتي تتطلب أن يكون استخدام القوة المسلحة مشروعًا حصريًا للدولة أو تحت سلطة معتمدة منها،
واستناداً إلى أن التحليل السابق يظهر مخاطر ترسيخ وجود الميليشيات الإيرانية، وهي تهدد مصالح الدول على شتى انتماءاتها الدينية والاقتصادية، فان هذا يؤدي إلى الاعتقاد بأن مكافحتها ليست مهمة عربية فقط، وليست مهمة رسمية، بل هي مهمة دولية وعربية على شتى مستوياتها الرسمية والشعبية.
ولأن التفصيل بالنتائج يحتاج إلى دراسة مستقلة، يقتضي البحث الراهن الاكتفاء بالعناوين الرئيسية كما هو وارد أدناه.

1-على الصعيد الدولي:
كما تم ذكره اعلاه فان القوانين الدولية تحظر بشكل غير مباشر الميليشيات الخارجة عن سلطة الدولة، لذا يجب تعزيز العمل على استثمار ذلك من خلال استراتيجية تتضمن ما يلي:
• ضرورة تشكيل جبهة دولية موحدة لرفض شرعنة الميليشيات كأطراف تفاوض.
• دعم الدول المتضررة من المشروع الإيراني سياسيًا واقتصاديًا لاستعادة سيادتها.

2-على الصعيد العربي:
• تعزيز التنسيق الأمني العربي لمواجهة التهديدات المشتركة.
• دعم الدولة الوطنية في مواجهة الميليشيات عبر الإعلام، التمويل، والدبلوماسية النشطة الفاعلة.
3-على صعيد الحركة الحزبية والشعبية:
• بناء خطاب قومي وطني تحرري يرفض الميليشيات كسلطة موازية.
• دعم الحركات المدنية التي تطالب باستعادة القرار الوطني المستقل.

ان من أخطر التحديات التي تواجهها الامة العربية في هذه المرحلة هي تقسيم المقسم والذي يستند الى تفتيت الوحدة الوطنية داخل كل قطر عربي على طريق تحقيق الهدف الاخطر وهو ما يسمى بالشرق الاوسط الكبير والمرتبط بمشروع " اسرائيل الكبرى". وقد ساهمت هذه المليشيات بالدور الاكبر في هذا المخطط على أكثر من صعيد، وقد ان الاوان لان تمسك القوى الوطنية والقومية زمام المبادرة لتجاوز تلك المرحلة.



#حسن_خليل_غريب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ظَاهِرَةٌ خَارِجَة عَنْ سُلْطَةِ ا ...
- في الصراع الدائر بين (إسرائيل) وإيران العرب بين مطرقة المشار ...
- الفكر المقاوم في مشروع حسن خليل غريب الفكري (مفاهيم ووقائع و ...
- حسن خليل غريب ومشروعه الفكري: مقارنة بين مشروع ميشيل عفلق وم ...
- حسن خليل غريب ومشروعه الفكري رؤية في العلاقة بين العقل العرب ...
- العَرَب والمَوْجَة الثَالِثة من الإسْترَاتِيجِيَّات الأميركِ ...
- الظاهرة الدينية والظاهرة الدينية السياسية (بدايات ومآلات)
- فِي وَرْشَةِ رَسْمِ خَرَائِطِ مَصَالِحِ الأُمَّة فِي الوَطَن ...
- نداء إلى حكومة العهد الجديد في لبنان إحذروا ملائكة أمراء الط ...
- إِشْكاليَّة الِاسْتِقْوَاء بِالْخَارِجِ وَمَخاطِرها عَلَى ال ...
- في إشكالية التجميد والتجديد في المناهج المعرفية العربية تبقى ...
- اليوم التالي لولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية
- دونالد ترامب ليس مجنوناً (الحلقة الثالثة) (3/ 3)
- دونالد ترامب ليس مجنوناً (الحلقة الثانية) (2/ 3)
- دونالد ترامب ليس مجنوناً (الحلقة الأولى 1/3)
- أفكار في رسم خريطة طريق لحل استراتيجي لإشكالية الطائفية في ل ...
- رؤية نقدية في راهنية المقاومة الإسلامية من مقاومة شعبية إلى ...
- بعد نفاذ الطبعات القديمة لمشروع الشرق الأوسط
- (هيفاء غزة) تفتش عن جثة أمها
- الولايات المتحدة الأميركية على مفترق طرق بين الوطنية والتورا ...


المزيد.....




- الاحتلال يفرض إغلاقاً شاملاً على الضفة وينشر كتيبتين إضافيتي ...
- السوربون جامعة فرنسية بدأت كلية لتعليم المسيحية على ضفاف نهر ...
- الأحد في بيروت.. مورغان أورتاغوس من الإنجيلية إلى اليهودية؟ ...
- اليهودية الأمريكية روت فايس: حياة في خدمة الإنسانية
- لغات على حافة النسيان.. معركة المصريين الأخيرة لإنقاذ السيوي ...
- تثبيت تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد 2025 TOYOUR EL JAN ...
- تركيا ترفض تسليم إسرائيل نقشا -يثبت الوجود اليهودي في القدس- ...
- فوق السلطة.. وزير فرنسي سابق: الإسلام الدين الأكثر اعتناقا و ...
- كل ما تريد معرفته عن دورة العاب التضامن الاسلامي واماكن إقام ...
- ترامب يشتم النائبة المسلمة إلهان عمر ويدعو لعزلها.. فما الأس ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن خليل غريب - المِيلشِيات الإِيرَانيَّة ومآلاتها فِي المُستَقبَل (الحلقة الثانية 2/2) تفكِيك الهِلال الإيرانِي: بَين الاستراتِيجيّة العَسكَريّة والتَمَوضُع السِياسِي