أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ثلاثة أسئلة من الأستاذ عثمان فخر الدين ، أكرمه الله جل وعلا :















المزيد.....

ثلاثة أسئلة من الأستاذ عثمان فخر الدين ، أكرمه الله جل وعلا :


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8463 - 2025 / 9 / 12 - 20:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
ما حكم مواساة المحمديين والمسيحيين واليهود وجميع الطوائف والأديان الأرضية في وفاة ذويهم ، وما هي الوسيلة نظرا لان اجتماعاتهم في هذه المناسبات وتحديدا المحمديين شيء يحرمه القرآن . وشكرا .

إجابة السؤال الأول :
1 ـ لى معارف وأصحاب من أهل الكتاب ومن المحمديين . في المرض أدعو لهم بالشفاء ، وفى الموت أدعو لهم بالمغفرة ، عالما أننى المستفيد من الدعاء ، فالدعاء في حدّ ذاته عبادة مأمور بها ، أما إجابة الدعاء فمرجعها لرب العزة جل وعلا .
2 ـ ولكن لا أحضر مناسباتهم وما فيها من خوض ولعب . أرجو تدبر الآيات الكريمة التالية :
2 / 1 : ( وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68) وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَلَكِن ذِكْرَى لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (69) الانعام ) . هذا تحذير للنبى محمد عليه السلام ، نزل في مكة.
2 / 2 : ( فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (83) الزخرف ) أمر نزل في مكة أيضا . ومثله ( فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (42) يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (44) المعارج )
3 ـ في المدينة عن الصحابة المنافقين : ( يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ (64) وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ (65) لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَائِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ (66) التوبة ).
4 ـ تنبيه وتحذير وتذكير للمؤمنين في المدينة بعدم حضور مجالس الخوض التي يعقدها المنافقون :( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا (140) النساء )
5 ـ مصير من يكذّب بآيات الله ويخوض ويلعب بالدين :
5 / 1 : ( فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (11) الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ (12) يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (13) هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (14) أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنتُمْ لا تُبْصِرُونَ (15) اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاء عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (16)الطور)
5 / 2 : ( مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ (44) وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ (45) وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ (46) المدثر )
السؤال الثانى :
أوحى الله الى ام النبى موسى ..والسؤال من الذى اطلق عليه اسم موسى ؟ وهل اسم موسى معناه صاحب التوراة ؟ وشكرا
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ قيل عن إسم موسى : ( مو أي ماء ، وسا أي شجر لأن التابوت الذي كان فيه وجد بين الماء والشجر فسمي به )، ( مُوْسَى هو اسم علم مذكر من أصل عبري، ومعناه عن العبرية موشِيه بمعنى المنقذ أو المنتشل ).
2 ـ الذى نراه أن أسماء الأنبياء مقررة قبل وجودهم ، فالله جل وعلا أعلم حيث يجعل رسالاته : ( للَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ ) (124) الأنعام )
السؤال الثالث :
في ترتيب الاحداث التاريخية فان اول مجتمع بشرى بعد آدم هو قوم نوح , وهذا معناه إن ذا القرنين اتى بعد النبى نوح عليه السلام . فهل إصطحب النبى نوح في السفينة زوجين من يأجوج ومأجوج ؟ لينجيهم من الغرق في الماء ؟ وشكرا .
إجابة السؤال الثالث :
لنا كتاب عن يأجوج ومأجوج لم ننشره بعدُ لضيق الوقت وقلة الجهد وعبء المرض ، فهو يحتاج تنقيحا وتحديثا فقد سبق تأليفه في التسعينيات في مصر ، وقت أن كانت المعلومات شحيحة . ونعطى عنه لمحة .
1 ـ قبل خلق آدم قال جل وعلا للملائكة إنه جاعل في الأرض خليفة ، أي جنس جديد يخلف ( يكون خليفة ) لجنس سابق . هذا الجنس السابق كان سفّاكا للدماء مفسدا في الأرض . وهذا ما أجابت به الملائكة . قال جل وعلا : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (30) البقرة ).
2 ـ قبل نزول آدم للأرض بعث الله جل وعلا ذا القرنين بقوة خارقة فوضع يأجوج ومأجوج في باطن الأرض وجعل بينهم وبين سطح الأرض سدا أو ردما . قال جل وعلا : ( وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا (84) فَأَتْبَعَ سَبَبًا (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86) قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا (92) حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلا (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا (94) قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا (96) فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا (97) قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا (98) وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا (99) الكهف ) نلاحظ :
1 ـ إن هناك فجوات في القصة لم يذكرها رب العزة جل وعلا ، أي هي غيب عنا ، وأنهم في مكة سألوا النبى عن يأجوج ومأجوج ، أي كان العلم بهم باقيا وقتها .
2 ـ إن وصف يأجوج ومأجوج بالفساد في الأرض هو نفس ما قالته الملائكة .
3 ـ إن هناك أجناسا أخرى تعرضت للبغى من يأجوج ومأجوج . ماذا انتهى مصيرهم ؟ هذا ضمن الغيب .
4 ـ حصرهم ذو القرنين في باطن الأرض ، وسيظلون فيه الى قبيل قيام الساعة ، عندها سيتدمر السّدّ ويزول الردم ، ويخرجون الى سطح الأرض . وهذا من علامات الساعة التي أخبر بها رب العزة جل وعلا .
وجاء أيضا عنهم قوله جل وعلا : ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ (95) حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ (97) الأنبياء ). نلاحظ :
1 ـ الآية 95 عن إستحالة أن يرجع الأقوام الذين أهلكهم الله جل وعلا للحياة في هذه الدنيا ، من قوم نوح ومن تلاهم .
2 ـ قوم يأجوج ومأجوج هم أحياء في باطن الأرض ، والأرض حُبلى بهم ، وعندما يخرجون منه سيكون قد إقتربت الساعة .
أخيرا :
1 ـ هذا من آيات القرآن الكريم المعجزة . فالعالم الآن يتحدث عن الآثار الهائلة مما يعجز العلم عن تفسيره ، ومنها أهرامات مصر وأهرامات في غيرها وأهرامات في أعماق المحيطات ، وعن الأطباق الطائرة ، وعن الإختفاءات الغامضة في أماكن مختلفة أشهرها مثلث برمودة . وصل الأمر الى أن يناقشه الكونجرس . وهناك عشرات الكتب في الموضوع وآلاف التحليلات على الانترنت .
2 ـ حين ظهر قوم نوح ونوح كان يأجوج ومأجوج في باطن الأرض ـ ولا يزالون ـ الى أن تتزلزل الأرض زلزال ما قبل قيام الساعة ، وسيكونون أول من يحسُّ به فسيهربون الى سطح الأرض ، ويختلطون بآخر جيل من البشر . قال جل وعلا :
2 / 1 : ( إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الإِنسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5) الزلزلة )
2 / 2 : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2) الحج )
ودائما :
صدق الله العظيم .!!
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب( تلبيس إبليس ) لإبن الجو ...
- عن ( مات ودرعه مرهون عند يهودى ! / لا تركنوا / الوصية والديو ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن: ( يعدلون / عدل )
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( الصلاة والحج عن الغير / تقبيل أيدى الوالدين / بين نيتين ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( اليابان والإسلام )
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( تقوى النبى / الزوجان يوم القيامة / طالبان / الحبيب النب ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( أعطهم حقوقهم / المؤمن الملدوغ مرتين / الخديوى إسماعيل و ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- أسئلة عن الطلاق
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن القصص القرآنى :
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( رجع كيوم ولدته ماما / عقوبة الزنا والدولة الاسلامية /ال ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( اللّم / هذه المصطلحات الشعبية /هارون الرشيد بين الجوارى ...


المزيد.....




- تحقيق لبي بي سي يكشف: أعضاء جماعة أمريكية معادية للإسلام يدي ...
- صحفي يهودي: الدعاية الإسرائيلية تفقد نفوذها في وسائل الإعلام ...
- فرنسا: كاتدرائية -نوتردام- تتجاوز -برج إيفل- ومعالم سياحية ب ...
- حاخام: الصهيونية تغذّي معاداة السامية بربط اليهود بإبادة غزة ...
- كاتدرائية نوتردام بباريس باتت المعلم السياحي الأول في فرنسا ...
- باحثون فرنسيون يلغون مشاركتهم في ندوة حول تاريخ يهود فرنسا ب ...
-  الإسلام السياسي: أقذر أنواع الحكم البرجوازي – العراق نموذجً ...
- بزشكيان سيشارك في القمة الاسلامية الطارئة في الدوحة
- حاخام: الصهيونية تغذّي معاداة السامية بربط اليهود بإبادة غزة ...
- دُفن في البحر وحقائق أخرى لم تكن تعرفها عن أسامة بن لادن


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ثلاثة أسئلة من الأستاذ عثمان فخر الدين ، أكرمه الله جل وعلا :