أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( اليابان والإسلام )















المزيد.....

عن ( اليابان والإسلام )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8455 - 2025 / 9 / 4 - 20:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مجموعة أسئلة فحواها ( يتحدثون عن اليابان وما فيها من انضباط ونظافة واحترام لحقوق الانسان وحتى في مظاهراتهم الداعمة لغزة ضد نيتنياهو . ويقارنونها بالعرب وحكامهم وهم على العكس تماما ، وطبيعى ان يقارنوا بين اليابان العلمانية والدول الإسلامية . والنتيجة ليست لصالح الإسلام . ارجو ان توضح هذه الإشكالية . )
الإجابة :
مقدمة
الإسلام الحقيقى القرآنى هو الذى ندعو اليه ، ومن أجله نبرئه من أديان المحمديين الأرضية الشيطانية التي شوت صورته . ليس هذا سهلا فقد دفعنا الكثير من الاضطهاد ، والذى نحتسبه عند ربنا جل وعلا . ونعطى لمحة سريعة :
أولا :
1 ـ الإسلام في العقيدى هو الإيمانه به وحده إلاها وعبادته وحده ، وأن يهب الفرد حياته لربه الذى لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك . ثم هو جل وعلا مالك يوم الدين حين يقوم الناس لرب العالمين . وفى هذا اليوم العظيم لا يبدّل الله جل وعلا حكمه . تدبر قوله جل وعلا ( مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ (29) ق ). ( يَوْمَ هُم بَارِزُونَ لا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (16) الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (17) وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاعُ (18) يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ (19) وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ ) (20)غافر )
في هذا اليوم ( يوم الدين ) يحكم ( مالك يوم الدين ) بين الناس فيما كانوا فيه يختلفون في أديانهم وعقائدهم . ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (7) الزمر ). هنا الحرية المطلقة في الدين ، والمسئولية عنها يوم القيامة .
( قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (46)الزمر ) . هو وحده فاطر السماوات والأرض ( أي خلقهما من لاشىء ) وهو وحده عالم الغيب والشهادة ، لذا فهو وحده الذى سيحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون . وليس ذلك لأحد من البشر أو الملائكة .
2 ـ الإسلام في السلوك وفى التعامل بين البشر هو السلام والأمن والأمان . وكل فرد هو مسلم مؤمن طالما هو مسالم ومأمون الجانب . وهذا الإسلام السلوكى هو مناط تطبيق الشريعة الإسلامية والدولة الإسلامية . فالحكم هنا على السلوك المرئى وليس على غيب القلوب والسرائر التي لا يعلمها إلا الذى يعلم السّرّ وأخفى .
هذا هو الدين العملى لليابان الآن ، وهذا هو الذى يجعل شعبها الأكثر إحتراما بين الأمم .
3 ـ ولهذا تحدّد دور الرسول محمد عليه السلام في التبليغ وفقط .
3 / 1 ـ لا سيطرة له على أحد لأن كل فرد سيكون عن إختياره يوم القيامة ( فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ (21) لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ (22) إِلاَّ مَن تَوَلَّى وَكَفَرَ (23) فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الأَكْبَرَ (24) إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ (25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ (26)الغاشية )
3 / 2 : وليس له إكراه أحد على الايمان بالله جل وعلا وحده ، فمشيئة الرحمن أن يكونوا أحرارا في إختيار دينهم : ( وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ (99) يونس )
3 / 3 : وتكرّر التنبيه له عليه السلام أنه ليس حفيظا أو وكيلا عن أحد :
3 / 3 / 1 : ( مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) النساء )
3 / 3 / 2 : ( اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (106) وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ (107) الانعام
3 / 3 / 3 : ( فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ )(48) الشورى )
3 / 3 / 4 : ( قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (104) الانعام )
3 / 3 / 5 : ( نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ (45) ق )
4 ـ في الدولة الإسلامية في المدينة كان من أوائل ما نزل هو الأمر بإجتناب عبادة الأوثان وتأليف أساطير الزور عنها : ( فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ (30) حُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ (31) الحج ). كان هناك صحابة مؤمنون سلوكيا وكافرون دينيا ، أتاحت لهم الحرية الدينية المطلقة في الدولة الإسلامية أن يظلوا على تقديسهم الأنصاب ( القبور المقدسة ) وملحقاتها . كان من أواخر ما نزل من القرآن الكريم هو الوعظ المباشر لهم يصفهم بالذين آمنوا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ (91) وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ (92) المائدة ) تدبر قوله جل وعلا يعظهم : ( الصَّلاةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ) والتأكيد على أن مهمة الرسول هي التبليغ وفقط .! ) وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ).
5 ـ هذا هو الإسلام الذى يكفر به المحمديون الذين هم في ضلالهم يعمهون .!
ثانيا :
1 ـ من ناحية أخرى فإن الدين الأرضى الشيطانى إذا تحكّم إذاق الناس الويلات في الدنيا ، ثم ينتظرهم في الآخرة خلود في الجحيم . هكذا كانت أوربا في العصور الوسطى في ظل سيطرة الكنيسة . ثم تحررت أوربا من سيطرة الكنيسة والكهنوت ، وحظرت تدخلها في السياسة والدين ، وقصرت مهمتها على أعمال البرّ. بينما لا يزال محمديون أسرى للكهنوت السنى والصوفى والشيعى ، وأسرى للمستبد الذى يملك الوطن وما عليه ، والذى يملك المواطنين الذين هو مواشى أو ( رعية ) ، وقد أفتوا له بأن من حق الإمام ( أي الحاكم ) أن يقتل ثلث الرعية لاصلاح الثلثين .! والفرد المخلص لدينه الأرضى يرى نفسه مبعوثا لإزالة المنكر . وقد كان هناك سواح سعوديون في اليابان ، رأوا تمثالا مقدسا فقاموا بتكسيره . مع إنهم في اليابان وليسوا في السعودية .!
2 ـ البداية العملية في الفتوحات العربية الكافرة التي قام بها الخلفاء الفاسقون بدءا من أبى بكر وعمر وعثمان ، ومنذ الفتنة الكبرى التي بدأت بقتل عثمان وحروب الجمل وصفين وغيرها . في هذه التربة الملوثة نبتت أديان المحمديين الأرضية الشيطانية ، وأصبح الظلم والقهر والسلب والنهب هو السلوك العادى الذى لا يستوجب إنكارا بل مدحا .
في مصر قمت بتأليف كتاب : ( المجتمع المصرى فى ظل تطبيق الشريعة السّنية فى عصر السلطان قايتباى):دراسة فى كتاب ( إنباء الهصر بأبناء العصر ) للمؤرخ القاضى ابن الصيرفى ) لم أستطع نشره في مصر ، وهو الآن منشور هنا . إبن الصيرفى كان مؤرخا يعمل قاضيا في سلطنة الأشرف قايتباى الذى كان معروفا بالتعبد وقراءة الأوراد . ومع ذلك كان ظالما لا يختلف عن غيره ، لأن الظلم أساس الحكم . كان الفلاح المصرى يتعرض للقتل والتعذيب دون رقيب أو حسيب . وكانت شدة القهر والتعذيب تدفع بعضهم للهرب الى القاهرة . بعد ذكر أنواع التعذيب التي كانوا يتعرضون لها قلت في هذا الكتاب : ( وبعض الفلاحين كان ينجح في الهرب من الأرض وعسف زبانية السلطة بها، ويأتي للقاهرة يجرب حظه، ومع ذلك فقد كان سوء حظه يوقعه بين أيدى الزبانية للمرة الثانية. في نفس الشهر ربيع الأول 877 جاء مؤرخنا بالخبر التالي : ( وفي هذه الأيام قبضوا على جمع كثير بالقاهرة من المنسين والفلاحين والأرياف وأودعوهم الحديد، ) أى إعتقلوهم بلا ذنب ( وأرسلوهم إلى المقر الأشرفي الأتابكي (أزبك) بسبب ما يعمّره من القناطر بالجيزة ) أى ليعملوا عنده فى مشروع للرّى فى منطقة الجيزة . وقد إحتاجوا للمزيد من الأيدى العاملة فلم يجدوها ففكروا فى حيلة شيطانية ، يقول مؤرخنا : ( وإنهم احتاجوا مع ذلك إلى الرجال فدبروا حيلة. وسمّروا شخصاً ونادوا عليه ببولاق: هذا جزاء من يقتل النفس التى حرمها الله، فاجتمع الخلائق للتفرج عليه وصاروا خلفه فقبضوا عليه ورموهم الحديد وجهزوهم إلى العمل . فهذه من العجائب. والسلام.).!.هذا المسكين الذى سمّروه ، أى صلبوه بالمسامير على خشبة وطافوا به فى القاهرة بلا ذنب لم يستحق عبارة عزاء من مؤرخنا إبن الصيرفى ، سوى أنه قال متعجبا ( فهذه من العجائب. والسلام.).!. يا سلام ..!! هرب(الواد عكاشة) من( بلدهم) بسبب السخرة والسلطة والمشدّ فوجد السخرة في انتظاره في القاهرة .!! )
3 ـ المؤرخ عبد الرحمن الجبرتى ( ت 1822 ) سجل تاريخ مصر في عهده في كتابين ( عجائب الآثار في التراجم والأخبار ) و ( مظهر التقديس بزوال دولة الفرنسيس ) . عاصر الجبرتى الحملة الفرنسية وحكم الوالى محمد على باشا . إضطر نابليون للرحيل لفرنسا تاركا الجنرال كليبر قائدا للجيش في مصر . قام سليمان الحلبى بقتل كليبر . إندهش الجبرتى وهو يرى الفرنسيين يعقدون محاكمة لسليمان الحلبى . محاكمة حقيقية بقاض ودفاع وشهود . لم يبادروا بقتله وقتل ذويه كما يفعل المستبد العربى الآن . إختلف الحال بعد رحيل الحملة الفرنسية وعودة مصر للخلافة العثمانية . عاد الجيش العثمانى لافتعال المشاجرات لسلب ونهب الناس وإغتصاب النساء والأطفال . قام جندي تركى بقتل بائع متجول بلا سبب . وعادى جدا . ذكر الجبرتى الخبر بدون دهشة . أندهش من محاكمة سليمان الحلبى، ولم يندهش من قتل بائع مسكين علنا وفى الشارع . لأن هذا هو المعتاد . كان ولا يزال .
أهلا بكم .!
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( تقوى النبى / الزوجان يوم القيامة / طالبان / الحبيب النب ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( أعطهم حقوقهم / المؤمن الملدوغ مرتين / الخديوى إسماعيل و ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- أسئلة عن الطلاق
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن القصص القرآنى :
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( رجع كيوم ولدته ماما / عقوبة الزنا والدولة الاسلامية /ال ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( اللّم / هذه المصطلحات الشعبية /هارون الرشيد بين الجوارى ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( أبو ذؤيب الهذلى ، وقصيدته في الرثاء / معنى عصمة الرسول ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( نيتيناهو أحقر وأسوأ من هتلر / التوبة المقبولة )
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( أكابر المجرمين : السيسى وكهنوته الدينى / قصد السبيل وال ...
- هذا الذى ..عاد راكعا .. للسيسى .!!
- عن ( التلاعب بالتاريخ الهجرى وبالاسلام عند المحمديين / جرح و ...


المزيد.....




- بابا الفاتيكان يدعو لإطلاق سراح الرهائن ويؤكد دعمه لحل الدول ...
- الهباش يطلع وزير الشؤون الدينية الباكستاني على الأوضاع في فل ...
- الخليل.. فلسطينيون يحيون ذكرى المولد النبوي بالمسجد الإبراهي ...
- الاحتلال يهدم غرفة زراعية في دير بلوط غرب سلفيت
- الاحتلال يعتقل خمسة مواطنين من سلفيت بينهم أمين سر
- أستاذ تاريخ وحضارة: الصهيونية الدينية سيطرت على إسرائيل والع ...
- أوغندا: اعتقالات تكشف فبركة استخبارية لإدانة جماعة إسلامية
- شيخ الأزهر يرفض تجويع غزة ويدعو إلى تضامن عربي وإسلامي
- -الرئاسية لشؤون الكنائس- تدعو لنصرة أهل فلسطين وحماية أرضها ...
- من دعا من؟ خلاف يسبق لقاء البابا ورئيس إسرائيل في الفاتيكان ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( اليابان والإسلام )