أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( نيتيناهو أحقر وأسوأ من هتلر / التوبة المقبولة )















المزيد.....

عن ( نيتيناهو أحقر وأسوأ من هتلر / التوبة المقبولة )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8439 - 2025 / 8 / 19 - 22:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
قرأت لك هجومك على حماس ، وربما لديك حق . ولكن لم أقرأ لك نقدا للمجرم نتنياهو . فهل هو عندك ملاك طاهر أم مجرم ؟
إجابة السؤال الأول :
أولا : أنت لم تقرأ مقالاتى في موضوع غزة . منها مقالات في الهجوم على نتينياهو .
ثانيا : لا أقول إن نيتينياهو مجرم ، بل أحقر مجرم في تاريخ البشرية .
ثالثا : هو في إجرامه الحقير أصبح أسوا من هتلر ، وما يرتكبه أبشع من الهولو كوست لأن :
1 ـ هتلر لم يجعل إجرامه مستمدا من الدين ، مجرد مذهب بشرى يجعل ألمانيا فوق الجميع ، وحين إضطهد اليهود فهذا لأسباب خاصة به وباليهود . أما نيتيناهو فقد جعل لجرائمه أساسا من العهد القديم .
2 ـ إكتفى هتلر بالقتل والسجن في معسكرات طيلة عدة سنوات . أما نيتينياهو ففي خلال مدة أقل قتل مئات الألوف من الأطفال والنساء والعجائز ، وفرض عليهم المجاعة ودمر بلادهم ومرافقهم ، وقتلهم وهم يبحثون عن الطعام . وكل ذلك أمام أعين العالم ، وكل ذلك وضحاياه لم يرتكبوا شيئا ، مجرد أنهم فلسطينيون . لا شأن لهم بما فعله اليهود في ألمانيا أو بما فعله هتلر باليهود في ألمانيا . ثم يهدد علنا باحتلال أجزاء من مصر والسعودية والعراق وسوريا مع الأردن ( إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات ) لاقامة إسرائيل الكبرى .
رابعا : خطر نيتينياهو على إسرائيل ومستقبلها فادح . بدأ تحول واضح في السردية المعتادة عن إسرائيل ومعنى معاداة السامية . بإنتشار فظائع نيتينياهو ومجموعته إقتنع الملايين بحق الشعب الفلسطيني في الحرية ، وأن الإسرائيليين سلبوه أرضه ووطنه ، وأنهم الذين يواصلون إستئصاله بطريقة ممنهجة من عام 1948 ، وأن عراقة الشعب الفلسطيني في أرضه لا خلاف عليها . بالتالى فإن المستقبل يحمل خطرا حقيقيا على الدولة اليهودية ، فالجيل الذى عرف هذه الحقائق هو الذى سيتولى زمام الأمور في بلده ، لا فارق بين أمريكا وأوربا وآسيا ..ونمط الحكام العرب الراكعين لأمريكا وإسرائيل سينتهى . وهناك خطر حقيقى : هولوكوست قادم سيعصف بالإسرائيليين أفظع من هولوكوست هتلر. ولكن لن يذرف العالم عليهم دمعة حزن . بدأ بعض الإسرائيليين يدركون ذلك . بغضهم رفع صوته بذلك.!
خامسا : العجيب أن نيتينياهو يفعل كل ذلك لينجو من المحاكمة وإحتمال السجن بتهم الفساد . لكى ينجو برقبته يرتكب المذابح غير المسبوقة ، ويضحى بالشعب الاسرائيلى .
أخيرا : هنيئا للمتطرفين الإسرائيليين ب ( نيتينياهو ).!
السؤال الثانى :
هل لى أن أخذ رايك يا شيخ في شيء خاص . أنا أرملة قررت أن أتفرّغ لرعاية ابنى وهو إقترب من مرحلة المراهقة . وانا في مركز مرموق والموظفين تبعى يحترمونى جدا . ولكن شاب منهم اخذ يتقرب منى بطريقة غريبة . قمت بصدّه وتهديده فبكى ، ثم أخذ يهاتفنى في الجوال ، ويحكى حبه وغرامه . ومهما أنهاه في يكف . وفى النهاية ضعفت ، وارتكبت معه الحرام ، وبعدها شعرت بالعار والخجل من نفسى ، وأنا من عائلة محترمة وملتزمة . قررت ترك العمل ، وذهبت للأهل وعشت في منزل العائلة لأنسى هذا العار تبعى ، وغيرت الجوال ، وبدأت حياة جديدة . ثم وصل ابن عم لى كان في أمريكا ويريد أن يتزوجنى . وأنا موافقة أنا تبت لله ولكن أشعر إن التوبة لا تكفى . فماذا أفعل لتكون التوبة تبعى صادقة ومقبولة ؟

إجابة السؤال الثانى :
أولا :
1 ـ من الصعب جدا قهر الغريزة الجنسية لدى الذكر والأنثى ، ويوسف عليه السلام كاد أن يقع في الزنا بسبب إلحاح امرأة العزيز لولا أن رأى برهان ربه جل وعلا . قال جل وعلا : ( وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23) وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ (24) يوسف ).
2 ـ قليلون هم المتقون من الدرجة العليا الذين قال عنهم جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ (201) الأعراف ) وسيكونون يوم القيامة من السابقين المقربين . الأقل منهم درجة هم التائبون توبة نصوحا ، قال جل وعلا عنهم ( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (136)آل عمران ) .
3 ـ وفى كل الأحوال فباب التوبة مفتوح لمن إتقى وأخلص دينه لله جل وعلا . يكفى قول ربنا جل وعلا :
3 / 1 : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ (55) الزمر ).
3 / 2 : ( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (70) وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) الفرقان )
ثانيا :
نوعا من الترفيه :
1 ـ أحكى هذه القصة التاريخية عن الذين يغرقون في الملذات بلا توبة . الشاعر الضرير ( بشار بن برد ) ت 168 هجرية ، كان فاجرا وداعية للفجور في العصر العباسى . وله قصيدة في الحضّ على الرذيلة يقول فيها :
لا يُؤيِسَنَّكَ مِن مُخَدَّرَةٍ قَولٌ تُغَلِّظُهُ وَإِن جَرَحا
عُسرُ النِساءِ إِلى مُياسَرَةٍ وَالصَعبُ يُمكِنُ بَعدَ ما رَمَحا.
وحدث أن رجلا داعرا كان يطارد امرأة عفيفة وتصُدّه ، حتى يأس منها . ثم تذكر هذين البيتين لبشار بن برد فعاود الإلحاح ، ونجح . فأرسل هدية ليشار بن برد .
2 ـ على مثال بشار بن برد عاش في عصرنا شاعر شعبى بوهيمى يسارى لا يبالى ما يقول ، وصارت له شهرة ، وكان يقيم مؤتمرات وحفلات يتحدث فيها ، وكان له معجبون ، ومجموعة تسهر معه . وكان له مريدون من علية القوم . منهم إستاذ جامعى مرموق ، دعاه لمنزله الفاخر ليسهر عنده . وفى نهاية السهرة طلب من إبنته أن توصّله بسيارتها الى شقته البائسة . ركب معها ، وقبيل الوصول قالت له : هل تريد شيئا آخر ، ففوجئت به يطلب منها ( كذا ) بلفظ صريح بذىء ، صفعته قرفا ، فظل يكرر نفس الكلمة إلحاحا . وانتهى الأمر بأن إستجابت له . ليس هذا الغريب ، بل الأغرب أنه في جلسة في قهوة في المقطم حكى هذه الحكاية بكل بساطة ، مع ذكر إسم الأستاذ وابنته .
أخيرا :
نتذكر قول ربنا عن إخوان الشياطين ـ بعد ذكر المتقين : ( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ (201) وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ (202) الأعراف ).
ودائما : صدق الله العظيم .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( أكابر المجرمين : السيسى وكهنوته الدينى / قصد السبيل وال ...
- هذا الذى ..عاد راكعا .. للسيسى .!!
- عن ( التلاعب بالتاريخ الهجرى وبالاسلام عند المحمديين / جرح و ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( بطانة كافرة كارهة / شقى / مقرنين مقترنين قرناء قرين )
- حمساوى يهاجمنا !!
- عن ( أسلوب التشريع القرآنى / استمرارية الخلق / خلال )
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( بين الاحسان والتوقير / بين كسب واكتسب / الفاطر وأحسن ال ...
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- ( الحج للناس جميعا سواء )
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ...
- عن ( مقيت و موقوت و مقت / فرج وفرج )
- ( الفصل الرابع ) : الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ...
- عن ( الجبال الرواسى في الدنيا وعند قيام الساعة / مصير من ينس ...
- ( الفصل الثالث ) : لمحة عن ( الفقه الوعظي عند أبى حامد الغزا ...
- عن : ( شعب الجبارين / يأتمر ويتآمر )
- ( الفصل الثانى ) : لمحة عن ( الفقه الوعظي ) : كتاب ( الفقه ا ...
- عن ( حماس شر الناس / الشيخ ابن عثيمين / قارون والنصيحة )


المزيد.....




- سوريا.. الكشف عن سبب وفاة شاب في الجامع الأموي
- قمة كابل الثلاثية تضع تعهدات حركة طالبان على المحك
- المغاربة والمسجد الأقصى.. صلات أصيلة وعطاء ممتد
- نفق وأعمال حفر إسرائيلية جديدة داخل ساحة البراق غرب المسجد ا ...
- قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس شمال سلفيت لتأمين الحماية للمست ...
- مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال ال ...
- لا يمثلون اليهود ولا اليهودية
- عشرات القتلى في هجوم لمتمردين مدعومين من تنظيم -الدولة الإسل ...
- شاهد.. دلالات إستنجاد جيش الإحتلال بيهود الشتات في الخارج!
- وزيرا الاقتصاد الوطني والصناعة يطلعان فعاليات محافظة سلفيت ع ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( نيتيناهو أحقر وأسوأ من هتلر / التوبة المقبولة )