أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - هل سَيُسْتَأنَف تصدير النفط المنتج في الإقليم عن طريق الإنبوب العراقي التركي ؟















المزيد.....

هل سَيُسْتَأنَف تصدير النفط المنتج في الإقليم عن طريق الإنبوب العراقي التركي ؟


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 8462 - 2025 / 9 / 11 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشرت جريدة ( المدى ) العراقية تقريرأ مصدره موقع TRT World الإخباري جاء فيه : " قال نائب وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، أحمد بيرات جونكار تتطلّع تركيا إلى نجاح مفاوضات استئناف صادرات نفط إقليم كردستان الجارية بين بغداد وأربيل وشركات النفط العالمية العاملة في الإقليم، مبيّناً أنّ تركيا ستكون جاهزة لإعادة استخدام خط أنابيب التصدير العراق – تركيا جيهان بكامل طاقته ، مع توسيع التعاون بين البلدين في مجالات الغاز الطبيعي ودعم مشروع «طريق التنمية» كممر لمنتجات الطاقة." وأضاف جونكار، خلال مشاركته فعاليات منتدى بغداد الدولي للطاقة الي افتتح في 6 أيلول / سيبتمر 2025 " نسعى للارتقاء في مجال الطاقة وعلاقات طويلة الأمد مع العراق إلى مرحلة جديدة. و قال : أخبرونا أن المفاوضات بين شركات النفط الدولية العاملة في إقليم كردستان وبين حكومة الإقليم والحكومة المركزية في بغداد تقترب من نهايتها »."
ـــــــ تصريحات المسؤول التركي ( بيرات جونكار) تؤكد أن قرار وقف تصدير نفط العراق المنتج في حقول كركوك أو في محافظات الإقليم في آذار/ مارس 2023 كان قرارا تركيا. وقد شكّل ملف الصادرات النفطية على الدوام نقطة خلاف بين الأطراف الثلاثة: بغداد وأربيل وشركات النفط العالمية العاملة في الإقليم ، مما انعكس سلباً على الاستقرار الاقتصادي والتنمية في الإقليم والعراق بشكل عام . يضيف موقع TRT World الإخباري: " كان مدير شركة غَلف كيستون البريطانية، جون هاريس، إحدى أعضاء مجموعة شركات نفط الإقليم العالمية العاملة في الإقليم «أبيكور»، قد ذكر في تصريح له مطلع الشهر الحالي أن شركات النفط تتطلع إلى التوصّل لاتفاق مع بغداد وأربيل لإعادة استئناف صادرات نفط الإقليم عبر أنبوب التصدير العراق – تركيا جيهان" .
ـــــــــ جدير بالذكر أن وزارة النفط الإتحادية العراقية في 25 آذار 2024 كانت قد أصدرت تعقيبا على بيان لمجموعة شركات النفط العاملة في الإقليم " أبيكور" جاء فيه : "ما جاء في بيان رابطة صناعة النفط في اقليم كردستان (ابيكور) يعتبر تدخلاً في شؤون العراق الداخلية. أن توقف الصادرات النفطية عن طريق الأنبوب العراقي التركي في آذار 2023 كان بسبب قرار تركي ترتب على اثر صدور قرارمحكمة التحكيم الدولي ومن غرفة تجارة باريس لصالح العراق". أهم أسباب توقف التصدير حالياً هو امتناع الشركات الأجنبية العاملة في كردستان عن تسليم إنتاجها رسمياً إلى حكومة الإقليم"، مؤكدة أنه "بالإمكان استئناف التصدير في مدة قصيرة في حال قامت تلك الشركات بتسليم النفط المنتج من الحقول الواقعة في الإقليم وفق القانون " وتابعت، "لازلنا نصّر على استئناف التصدير عن طريق الأنبوب العراقي التركي في أقرب وقت ممكن مع الالتزام بأحكام الدستور والقانون"، مشددة على أن "عدم الالتزام بالسياسة النفطية العامة المعتمدة من قبل الحكومة الاتحادية يعرض سمعة العراق والتزاماته الدولية للخطر".وقالت أن "حكومة الإقليم والشركات لم تسلم حتى الآن نسخا من العقود لغرض دراستها والتوصل إلى عقود جديدة موافقة للدستور والقانون ".وأشارت إلى أن "هناك ديونا سابقة بمليارات الدولارات للشركات النفطية في الإقليم وهي مبالغ غير معلومة لدى الحكومة الاتحادية ولا تنسجم مع سياقات الاقتراض"، موضحة أن "الشركات العاملة في الإقليم مستمرة بالامتناع عن استئناف التصدير إلا بعد الخضوع مسبقاً لشروطها المخالفة للقانون وهذا ما لا يمكن القبول به بأي حال من الأحوال ".بيان مجموعة " أبيكور " " كان قد أكد أن "جميع الشركات الثماني الأعضاء في المجموعة ملتزمة بعقودها مع حكومة إقليم كوردستان، وتواصل التفاوض مع ألأطراف المعنية للتوصل إلى اتفاق واستئناف صادرات النفط عبر خط الأنابيب بين العراق وتركيا" المصدر : ( شفق نيوز 2024-03-25 )
ــــــــ الآن وكما تشير تصريحات الأطراف المعنية "المتفائلة " بقرب موافقة تركيا على إستئناف تصدير النفط عن طريق أنبوب كركوك ــ جيهان ، ومع التفاؤل فإن الموضوع معقّد يحتاج لمزيد من المفاوضات للتوصل إلى إتفاقات نزيهة وشفافة . كما ان الأنبوب ما زال متوقفا . وجب التأكيد على أن حكومة العراق الإتحادية ما كانت سببا في المشاكل التي بقيت عالقة و متجددة مع الإقليم في ملف النفط الذي بقي يديره قادة الإقليم بإستقلالية مطلقة منذ 2003 دون علم أو تنسيق مع الحكومة الإتحادية . و فيما يتواصل التفاوض فإنّ لكلٍّ من شركات النفط العاملة في الإقليم و تركيا والإقليم مطالب في حال إستئناف تسويق النفط عن طرق الأنبوب . تأمل الشركات و تركيا و الإقليم أن" تتساهل" بغداد و توافق على " تسويات " ضامنة لمصالحهم . ليتنبه المفاوض الإتحادي ... ينبغي أن لا تكون التسويات على حساب مصلحة العراق .
ـــــــــ مطالب وإشتراطات الشركات : في مقابلة مع المتحدث باسم رابطة شركات صناعة النفط (أبيكور ــ APIKUR) ) العاملة في إقليم كردستان، مايلز كاغينز، جددت الشركات الدولية، ، تأكيدها على أنها لن تستأنف تصدير النفط من الإقليم ما لم تحصل على اتفاقات مكتوبة من الحكومة الاتحادية، مشيراً إلى أن هناك مناقشات مستمرة تجري بين بغداد وأربيل وبعض الشركات الأعضاء في أبيكور للتوصل إلى اتفاق يضمن المستحقات عن المدفوعات السابقة والمستقبلية. وقال كاغينز، في مقابلة مع موقع «روداو» الإخباري من واشنطن، إن رابطة أبيكور دائماً ما كانت تؤكد على وجوب الحصول على اتفاقات مكتوبة تحدد المسؤوليات وآلية الدفع لتصدير النفط عبر خط أنابيب التصدير العراق – تركيا جيهان، مشيراً إلى أن هناك مناقشات مستمرة تجري خلف الكواليس بعيداً عن الأضواء بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية وبعض الشركات الأعضاء في أبيكور، وهذه الاجتماعات قد «تؤدي إلى اتفاقات ستوضح كيفية دفع امستحقات الشركات السابقة والمستقبلية، ونريد أن نضمن أن جميع الأطراف تدرك مسؤولياتها فيما يخص صادرات النفط».. مشيراً إلى أن هذه الشركات قد جاءت إلى العراق منذ أكثر من 20 عاماً، ومنذ ذلك الحين استثمرت أكثر من 10 مليارات دولار في تطوير صناعة النفط في الإقليم. وأكد :«نريد أن تعود نسبة 0.5% من حصتنا لصادرات النفط في العالم لتتدفق عبر الخط من جديد. هذا النفط يأتي من شركة نفط الشمال في كركوك، وكذلك من الشركات العاملة في إقليم كردستان. ما نحتاجه ببساطة هو إعادة فتح الخط، ويجب أن نحصل على اتفاقات مكتوبة قبل أن نضخ النفط فيه».. وأكد بالقول: «هذه اتفاقات جديدة تتعلق بالعقود بين الشركات الدولية وحكومة إقليم كردستان، وهذه الاتفاقات يجب أن تؤخذ بنظر الاعتبار من قبل الجهات المعنية في الحكومة الاتحادية وشركة سومو للتصدير. الحكومة الاتحادية هي من تضع سياسة التصدير والبيع والتسويق عبر سومو، بينما يمر النفط بخط أنابيب مملوك لتركيا وصولًا إلى ميناء جيهان في المتوسط، لذا الأمر معقد." المصدر : موقع «روداو» و جريدة المدى .
ـــــــــــ مطالب تركيا وإشتراطاتها :لأكد وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار أنه يجب أن تتضمن اتفاقية الطاقة الجديدة المقترحة بين تركيا والعراق آلية تضمن الاستخدام الكامل لخط أنابيب النفط بين البلدين. وذكرت أنقرة الأسبوع الماضي أن الاتفاقية المستمرة منذ عقود وتغطي خط أنابيب كركوك- جيهان النفطي سينتهي أجلها في تموز/ يوليو 2026. وأشار بيرقدار وهو يعرض مطالب تركيا الأساسية إلى أن بلاده تطلب أن تتضمن مسودة الاتفاقية "آلية لضمان الاستخدام الكامل لهذا الخط". جاء ذلك في تصريح صحفي يوم 8/9/2025 ، ".وأضاف: تبلغ سعة خط الأنابيب هذا حوالي 1.5 مليون برميل يومياً. لا يوجد تدفق حالياً. وحتى عندما كان هناك تدفق، لم يكن الخط يعمل بكامل طاقته". وأوضح بيرقدار أن مقترح تركيا تضمن خيارات، مثل تمديد خط الأنابيب إلى جنوب العراق، وليس من الضروري ملء خط الأنابيب بالكامل بالنفط العراقي. وللوصول إلى هذه الكميات، يجب أن يصل الخط إلى الجنوب". وذكر أن الموعد النهائي للوصول إلى اتفاقية جديدة هو تموز / يوليو 2026. أشارت الحكومة التركية إلى أن مبادرة طريق التنمية فرصة لتمديد خط الأنابيب جنوبا. : وتوقف خط أنابيب كركوك-جيهان عن العمل منذ عام 2023 بعد أن قضت محكمة تحكيم بأن تدفع أنقرة تعويضات للعراق قدرها 1.5 مليار دولار عما لحق به من أضرار جراء صادرات غير مصرح بها من 2014 إلى 2018. المصدر :موقع ( ترك بريس ) 29 تموز / يوليو 2025.ى
ــــــــ مطالب الإقليم : مطالب الإقليم لا تقتصر على إستئناف تصدير النفط بطريق الأنبوب كما صرّح بها مرمرا قادة الإقليم و تشمل ضمان الحصة القانونية للإقليم الموازنات الإتحادية ، وضمان إستقلالية الإقليم في استخراج وتصدير النفط عبر آلياته الخاصة التي دأب عليها خلال العقدين الماضيين، واستعادة القدرة التشغيلية لخط أنبوب الإقليم الخاص الرديف للأنبوب العراقي التركي ، بالإضافة إلى الحصول على ضمانات بعدم تكرار توقفات تحويل رواتب موظفي الإقليم.
ـــــــ المطالب و الإشتراطات التي تضعها شركات النفط العاملة في الإقليم و تركيا و الإقليم في المفاوضات الجارية مع حكومة العراق الإتحادية التي تجدها الشركات " مفاوضات معقدة " . توقف تصدير النفط المنتج في الإقليم منذ أكثر من سنتين و خسائر عشرات المليارات ، وما ترتب عليها من مشاكل و تعقيدات ... كل ذلك لم يكن لبغداد دور فيه . حري بالمفاوض الإتحادي أن يتنبّه بإدراك أن مطالب الشركات المالية ما زالت في ذمة الإقليم وتطالب الشركات بإستحصالهها شرطا لإستئناف تصدير النفط عن طريق الأنبوب .
ـــــــــ خبر نشرته جريدة ( المدى ) يوم 9 أبلول/ سيبتمر 2035 بعنوان (حكومة الاقليم: واشنطن أبلغت بغداد بعدم رضاها عن سياستها تجاه كردستان ) ... جاء فيه : " أعلن رئيس مكتب العلاقات الخارجية في حكومة إقليم كردستان، سفين دزيي، أن وزارة الخارجية الأمريكية أبلغت الحكومة الاتحادية في بغداد بعدم رضاها عن السياسة المتبعة تجاه الإقليم.
وقال دزيي، في تصريح لعدد من وسائل الإعلام الكردية، إن «إقليم كردستان يتمتع حالياً بأوسع شبكة من العلاقات، لاسيما في المجال الاقتصادي»، مشيراً إلى توقيع «العديد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات مع دول أوروبية وأخرى مؤثرة، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، فضلاً عن تعاون جديد مع تايلاند في مجال الصناعة والاقتصاد».
وفي السياق ذاته، تشهد الساحة العراقية تحولات سياسية وأمنية بارزة، أبرزها قرار الولايات المتحدة نقل قواتها المتمركزة في بغداد والأنبار إلى إقليم كردستان، في خطوة اعتبرها مراقبون مؤشراً على الثقة المتبادلة بين واشنطن وأربيل، ورسالة واضحة بشأن استقرار الإقليم ومكانته كحليف موثوق للولايات المتحدة. ويرى مراقبون أن هذه التطورات تعكس متانة العلاقة بين الجانبين منذ عام 2003، على المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية، وهو ما يفسّر حساسية واشنطن إزاء سياسات بغداد الأخيرة تجاه كردستان " إنتهى الخبر .
ـــــــ نقول ... كل مواطن عراقي غيور يتمنى الخير كل الخير للعراقيين الكرد في الإقليم أمنا و أستقرارا و كريم عيش . غير أن التلويح بعدم رضا واشنطن على بغداد في سياستها إتجاه الإقليم ، ذلك نعده إستقواءً مرفوضا باللجوء إلى واشنطن . و نتساءل عن نهج قادة الإقليم الإنفصالي سياسيا و إقتصاديا و ما ترتب عليه من مشاكل كان إحداها ملف النفط . لابد أن تكون واشنطن على دراية بكل ما يحدث بين بغداد و أربيل من الخلافات . صياغة الخبر بما نقل عن رئيس مكتب العلاقات الخارجية في حكومة الإقليم و تنويهه عن سعة علاقات الإقليم الدولية .. يتبعه اللمز "بالتحولات السياسية والأمنية في العراق و مغادرة القوات الأمريكية عن قواعدها في بغداد و الأنبار و الإشارة إلى متانة علاقة واشنطن مع الإقليم على المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية .. ذلك ينطوي على التلويح بإقتدار الإقليم على إجبار بغداد للإذعان لمطالب الإقليم كونه حليفاً قوياً لواشطن .
ــــــــ هل سَيُسْتَأنَف تصدير النفط المنتج في الإقليم عن طريق الإنبوب العراقي ــ التركي ؟
ـــــــ هل ستوافق بغداد دفع " المستحقات المالية لشركات النفط العاملة في الإقليم شرطا لإستئناف التصدير؟



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستواصل حكومة العراق الإتحادية صرف رواتب موظفي الإقليم؟
- تحركات القوات الأمريكية في العراق .. نُذُر للحرب أم إعادة إن ...
- مخاطر التحول إلى الإدارة الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
- رواتب موظفي الإقليم ... قضية خلافية متجددة بين بغداد وأربيل
- واقعية - قوانين - تحرير العراق من النفوذ الإجنبي ؟
- قصة قصيرة بعنوان .. حقل عكاس
- الإطار التنسيقي ... و عراقية خور عبد الله
- الواقع يُكذّب تنبؤات التغيير العسكري في العراق
- متابعة ... تطوُّر العمل في حقل غاز عكاس
- قبل انعقاد مؤتمر القمة العربية لنصرة غزّة
- - ترامب - في خطاب تنصيبه
- فَهمْ ترامب
- ترامب و العراق
- مصادر-إسرائيلية-: نهاية إحتلال فلسطين و زوال -إسرائيل -مسألة ...
- مستجدات رواتب إقليم كردستان
- مطالبة بإنهاء الوصاية الأمريكية على موارد نفط العراق
- الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي يأمُر و المركزي العراقي يُنفّذ ...
- هل ستتمكن السفيرة -جاكوبسون - من تنفيذ وعودها في العراق؟
- - تفاهمات - أطلقت تمويل رواتب إقليم كردستان
- محكمة العدل الدولية أمام تحدٍ لإثبات شرعيتها اليوم ... ليس م ...


المزيد.....




- -أقوى من أي وقت مضى-.. قطر ترد على أنباء -إعادة تقييم- العلا ...
- دعمًا -للشعب السوري الشقيق-.. منحة سعودية نفطية ضخمة لدمشق ب ...
- تدمر تستعيد تاريخها: معالم بدوية ومتحف وطني يُبصر النور قريب ...
- ما مستقبل الوساطة في حرب غزة بعد هجوم إسرائيل على حماس في قط ...
- ما هي العقوبات الأمريكية الجديدة على ميليشيا الحوثيين في الي ...
- بريطانيا تقيل سفيرها في واشنطن لعلاقته بجيفري إبستين
- معاريف تكشف وثيقة ليبرمان لحكومة بديلة عن نتنياهو
- تاريخ طويل من الاغتيالات السياسية في أميركا
- 30 حالة منها 12 وفاة.. بدء محاكمة طبيب فرنسي بتهمة تسميم مرض ...
- هآرتس: نتنياهو طبّع مع الفساد ويجرّ إسرائيل إلى الهاوية


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - هل سَيُسْتَأنَف تصدير النفط المنتج في الإقليم عن طريق الإنبوب العراقي التركي ؟