|
تحركات القوات الأمريكية في العراق .. نُذُر للحرب أم إعادة إنتشار؟
محمد رياض حمزة
الحوار المتمدن-العدد: 8447 - 2025 / 8 / 27 - 17:34
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
علقت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في بغداد على تحركات القوات الأمريكية في العراق و إعادة إنتشارها في المنطقة وقالت في بيان إن "هذا ليس نهاية عمل التحالف الدولي لهزيمة داعــش، إذ سيواصل جهوده المدنية بقيادة مدنية على المستوى العالمي".وأضافت أن "مهمة التحالف العسكرية في العراق ستنتقل إلى شراكة أمنية ثنائية أكثر تقليدية "، لافتة إلى أن "التفاصيل المتعلقة بخططنا وعملياتنا العسكرية، ستحال إلى وزارة الدفاع ". كشفت مصادر أمنية أن الولايات المتحدة قررت بشكل مفاجئ سحب جميع قواتها من قاعدتين في العراق.وقالت إن "واشنطن قررت بشكل مفاجئ سحب جميع جنودها من قاعدتي عين الأسد وفكتوريا بالعراق وأوضحت المصادر أن "القوات الأمركية تشرع في نقل عناصرها إلى أربيل وبلد عربي مجاور"، مشيرة إلى أن "الأميركيين أبلغوا نظراءهم العراقيين أنهم سيسرعون عملية الانسحاب ولن يلتزموا بالجدول الزمني الموضوع ضمن اتفاقية الإطار بين البلدين". وكان المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية صباح النعمان أكّد من قبل لوكالة الأنباء العراقية أن انسحاب قوات التحالف من العراق أحد إنجازات الحكومة، مشيرا إلى أنه مؤشر على قدرة العراق على التصدي للإرهـاب.ونقلت الوكالة عن النعمان قوله إن "انسحاب قوات التحالف الدولي من العراق هو واحد من إنجازات الحكومة ومؤشر على قدرة العراق على التصدي للإرهــاب وحفظ الأمن والاستقرار من دون الحاجة إلى مساعدة آخرين".وأضاف أن "هذا الأمر ما كان ليتم لولا جهود سياسية وإصرار من قبل رئيس الوزراء على غلق هذا الملف كما أغلق ملف (يونامي)". وأعلنت السفارة الأميركية في العراق، في وقت سابق، أن التحالف الدولي في العراق سينتقل إلى شراكة أمنية ثنائية.)) المصدر : موقع ( منشورات أحداث أربيل الآن )على الفيسبوك ــ 24 آب 2025 ـــــــــ يتجدد حماس القوى الوطنية المعارضة لنظام الحكم في العراق متطلعة لتغيير آني مسلّح تنفذه قوات أمريكية و إسرائيلية بتصفية رموز النظام و الفصائل المسلحة الموالية لإيران في العراق. قرأنا وشاهدنا و سمعنا منذ ثلاث سنوات " سيناريوهات " مشابهة نصاعد نشرها الآن على وسائل التواصل الإلكترونية تتوقع إجتثاث النظام عسكرياً .... غير أن نظام الحكم في العراق بالرغم ما يوصم به " طائفية و فساد و محاصصة و هشاشة " باقٍ بمساندة من مصالح إستثمارات ضخمة أمريكية و أوروبية وعربية ... وحتى إسرائيلية تعمل في العراق. هذه المصالح تريد بقاء العراق كما هو .. ينتج ويصدّر 4 ملايين برميل من النفط الخام بأنوعه إلى السوق العالمية . ينفق سنويا مايتجاوز مائة مليار دولار إستيراداً .. حيث يُنهب المال العام و يحوّل إلى الخارج بسخاء من وزارة المالية و البنك المركزي العراقي . ــــــــ خلال عام 2025 إندفعت شركات أمريكية و أوروبية و عربية للإستثمار في العراق وو قعت محاضر تفاهم و إتفاقيات لتطويربنية الإقتصاد العراقي التحتية .. الإنتاجية و التجارية و الخدمية و الثقافية . في مقال نشره لي موقع ( الحوار المتمدن ) بتأريخ 19 نيسان 2025 أوجزتُ فيه إندفاع الحكومات الغربية و شركاتها للإستثمار في العراق. أعيد نشرفقرات منه للأهمية ، أبدأ بأحدثها (( وقعت الحكومة العراقية يوم 19 آب 2025 اتفاقية مبادئ مع شركة "شيفرون" الأمريكية لتطوير مشروع الناصرية النفطي المكون من أربع رقع استكشافية، وتطوير حقل بلد النفطي ورقع استكشافية أخرى. ونشر توقيع الإتفاقية على نطاق واسع بين وزارة النفط العراقية وشركة "شيفرون" كما وثّقه مكتب رئيس الوزراء العراقي. عبر نائب رئيس شركة " شيفرون " فرانك ماونت الذي وقّع الإتفاقية ، عن ترحيبه بعودة الشركة مجدداً للعمل في العراق. و أشار ماونت إلى تطلع شركة شيفرون للعمل في العراق كونه بلداً مليئاً بالفرص والإمكانات العالية سواء كانت الطبيعية أو البشرية.وأكد مضي الشركة بعقد شراكة طويلة الأمد مع العراق الذي يشهد استقراراً أمنياً، مبيناً عملهم على جلب التكنولوجيا الحديثة وأفضل الخبرات للاستثمار في العراق.)) المصدر : ( شفق نيوز 19 نيسان 2025 ) ـــــ (( في خطوة تعكس اهتماماً متزايداً من قبل الولايات المتحدة بالسوق العراقية، استقبلت بغداد أكبر وفد تجاري أمريكي ضمن جهود تعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية واستكشاف مجالات التعاون والاستثمار . في 9 نيسان / إبريل 2025 وقعت حكومة السوداني حزمة مذكرات تفاهم بين غرفتي التجارة العراقية والأميركية والتي تفضي إلى إنشاء أكبر محطة إنتاج كهرباء في العراق. إحدى المذكرات تم توقيعها مع شركة "جي إي فيرنوفا" لمشاريع لمحطات إنتاج الطاقة ستكون الأوسع والأحدث في تاريخ العراق. يتوقع أن تنتج هذه المحطات "الغازية المركبة" بحدود 24 ألف ميغاواط، والتي ستستخدم "الغاز والنفط الثقل في عمليات الإنتاج . كما تم التوقيع على مذكرة بين وزارة الكهرباء ومجموعة "يو تي جي رينيوبال" لإنشاء مشروع متكامل للطاقة الشمسية بسعة 3 آلاف ميغاواط، وأنظمة تخزين طاقة البطاريات تصل إلى 500 ميغاواط/ ساعة، وتحديث خطوط نقل وتوزيع الكهرباء. إضافة إلى إنشاء ما يصل إلى 1000 كم من البنية التحتية الجديدة لنقل التيار المباشر عالي الجهد.ولا تقتصر هذه الاتفاقيات على التنفيذ إذ تتضمن نقل التكنولوجيا، والتدريب، والتشغيل، والصيانة. المصدر : واشنظن ــ الحرّة ــ عن وكالة الأنباء العراقية . ـــــــ (( لعل الأوسع و الأشمل تلك االإتفاقية التي تم توقيعها في لندن بتأريخ 14 كانون الثاني / يناير 2025 . وقع الإتفاقية رئيس وزراء المملكة االمتحدة (بريطانيا ) كير ستارمر، ورئيس مجلس وزراء العراق، محمد شياع السوداني. إتفاقية شراكة إستراتيجية واسعة النطاق بشأن التجارة وتطوير البنية التحتية لمختلف الإنشطة الإنتاجية و الخدمية و الزراعة و المياه والاستثمار والتعاون الاقتصادي الشامل . تم الاتفاق بين الجانبين على حزمة تجارية بقيمة 12.3 مليار جنيه إسترليني (15 مليار دولار)، والتي تعادل أكثر من 10 أضعاف إجمالي التجارة الثنائية في العام الماضي، وستكون مدعومة بسلسلة من اتفاقيات ضمان الصادرات، لتعزيز العلاقة التجارية المتنامية بين البلدين. واتفقا على الاستفادة من خبرة القطاع الخاص في المملكة المتحدة في البنية التحتية الحيوية للمياه والطاقة والاتصالات والدفاع، وتأمين مشاريع استثمارية مستقبلية في قطاعات الطاقة النظيفة والأدوية والخدمات اللوجستية والخدمات المالية.)) ــــــــــ الآن .. و بعد الإقبال الموثّق الرحب على العراق من كل من إدارة " ترامب " الأمريكية و حكومة حزب العمال البريطانية و توافد كبريات الشركات الأمريكية و البريطانية و العربية على بغداد و توقيع عشرات عقود الإستثمار في القطاعات كافة ، الإنتاجية والتجارية الخدمية ، فضلا عن القائم منها في صناعة النفط و الغاز و الكهرباء .... كما وأبدت الشركات الفرنسية و الألمانية الإهتمام بالإستثمار في قطاع النفط و الغاز .... السؤال : هل يمكن تصوّر إقدام أي " تحالف " غربي مسلّح لتغيير نظام الحكم القائم بالقوة العسكرية كما يحرّض ويهتف به الكثيرون عبر القنوات الفضائية من المعارضين و الإعلاميين ..)) المصدر : الموقع الفرعي للكاتب في الحوار المتمدن مقال بعنوان (( الواقع يُكذّب تنبؤات التغيير العسكري في العراق )) نُشربتأريخ 19 نيسان 2025. ــــــــ (( مركز الإمارات للسياسات )) لخّص التحركات العسكرية في المنطقة بتحليل موضوعي مطوّل ملخصه : يبدو أن إدارة ترمب تُبقي على الغموض بخصوص موقفها النهائي من الاتفاق الذي أبرمته إدارة الرئيس بايدن عام 2024 مع الحكومة العراقية بخصوص الانسحاب التدريجي للقوات الأمريكية من العراق. مع أن الاتفاق نص على الانتقال إلى "شراكة أمنية دائمة بين العراق والولايات المتحدة"، إلا أنه حتى الآن لم يتم تفسير طبيعة وآليات وحدود وتوقيتات الانتقال إلى هذه الشراكة بين البلدين. تنظر المليشيات الموالية لإيران بعين الشك إلى مسألة الانسحاب الأمريكي، وبخاصة مع التهديدات الأمريكية ضدها، ورفض واشنطن تمرير قانون "الحشد الشعبي" في البرلمان. ترتبط قضية الانسحاب الأمريكي بتحديات كبيرة، منها احتمالات تجدد المواجهة العسكرية الإسرائيلية والأمريكية مع إيران، والحفاظ على أمن إقليم كردستان أمام هجمات المليشيات، بالإضافة إلى تحدي عودة تنظيم "داعش". من المرجح تقليص عديد القوات الأمريكية في قاعدة "عين الأسد"، وإعادة انتشارها في قاعدتي "حرير" في إقليم كردستان و"التنف" في سوريا، وتغيير مهام هذه القوات بانتظار التوصل إلى تعريف شامل لطبيعة "الشراكة الأمنية" المستقبلية بين بغداد وواشنطن. لم تُعلن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن موقف واضح تجاه الاتفاق الذي أبرمته إدارة الرئيس السابق جو بايدن مع الحكومة العراقية في سبتمبر 2024، والذي تضمن جداول زمنية لانسحاب القوات الأمريكية بشكل تدريجي من العراق، مع أن عمليات إعادة الانتشار وتبديل القوات تتواصل فعلياً على الأرض، متزامنةً مع تصعيد واشنطن لهجتها ضد المليشيات المسلحة التي تعد الرابح الأكبر من الانسحاب الأمريكي. وفي ضوء تداعيات الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل، تتعدد القراءات والسيناريوهات لشكل الانسحاب الأمريكي، ودور واشنطن في العراق خلال المرحلة المقبلة. ـــــــ يتزامن تصاعد نشاط المليشيات المسلحة في العراق أخيراً مع ثلاثة عوامل مترابطة في دلالاتها، هي: • تصاعد التكهنات باحتمال تجدد المواجهة العسكرية بين إسرائيل والولايات المتحدة من جهة وإيران من جهة ثانية. • اقتراب موعد الانتخابات العراقية في نوفمبر من هذا العام، والتي سيترتب عليها تحديد شكل الحكومة المقبلة واختبار مستوى النفوذ الإيراني المستقبلي في العراق. • تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق إنهاء مهمة "التحالف الدولي ضد داعش" في العراق، والتي تخص انسحاب قوات التحالف من قاعدة "عين الأسد" في الأنبار في أيلول / سبتمبر المقبل، وتحديد مستقبل الوجود العسكري الأمريكي في هذا البلد. • وهذه العوامل تؤثر في الانقسام السياسي -بشكل خاص- داخل قوى "الإطار التنسيقي" والمليشيات المرتبطة بها، سواء الأكثر قرباً من إيران أو التي تحاول الانسجام مع الحكومة الحالية. وإيران التي تراقب بحذر جديّة الانسحاب الأمريكي، ركزت أخيراً جهودها لضبط تناقضات القوى الشيعية المختلفة، من أجل حفظ تماسكها ومنع انفراطها، استعداداً لاحتمالات استئناف الحرب مع إسرائيل والولايات المتحدة، وتتوقع أن ينخرط حلفاؤها الإقليميون هذه المرة في ساحة المعركة لمساندتها. • ومن ناحيتها، وجدت الإدارة الأمريكية الحالية اتفاقاً موقعاً من قبل سابقتها مع الحكومة العراقية يتضمن جدولاً للانسحاب من العراق ينتهي في سبتمبر 2026، لكنها لم تعلق عليه، على عكس معظم ردود فعلها تجاه إجراءات إدارة بايدن، ما يشير ضمناً إلى أن الاتفاق يحظى بقبول الإدارة الحالية، إما بسبب سعي هذه الإدارة الحثيث لتقليص الانتشار العسكري عبر العالم، أو أن بند "الانتقال إلى الشراكة الأمنية الدائمة" يترك الوقت والترتيبات مفتوحة لإعادة انتشار القوات الأمريكية في العراق بما يضمن تقليص عديدها ونفقاتها، من دون أن يؤثر في مستوى النفوذ الأمريكي على المشهدين الأمني والسياسي العراقي)) . المصدر : موقع ((مركز الإمارات للسياسات )) 4 أغسطس / آب 2025 ـــــــــ في نقاش مع الصديق ( عمار الشلاه) حول عما ينشر الآن من توقعات تغيير نظام الحكم في العراق عسكرياً ... قال(( مباشرة بعد انتهاء جولة الحرب في حزيران الماضي بين ايران وإسرائيل وعدم ضمان دمار منشآت التخصيب في ايران وخاصة مادة اليورانيوم المخصب بوزن حوالي نصف طن اخذ الحديث يدور في الاوساط الاعلامية الداخلية والخارجية عن توقع جولة جديدة تشمل قصف مواقع الميليشيات العراقية، وقد زاد من هذا التوقع مؤخراً تحرك القوات الاميركية من قاعدة عين الاسد. ومما يزيد في هذا التوقع ايضا ان الرئيس الأمريكي ترامب لم يدعُ السوداني للتشاور معه مثل ما كان يحدث بين الرؤساء الاميركان ومعطم رؤساء الوزراء السابقين.. ورغم هذه المؤشرات فان موضوع التغيير عسكريا كما يتطلّع المعارضون العراقيون مبالغ فيه وبعيد الاحتمال للاسباب التالية: 1 ــ ترامب منشغل بالأزمة الاوكرانية وسعيه لحلها سلميًا. فمن المستبعد ان ينشغل في ادارة حرب ثانية مع إيران أو في العراق و مسعاه حالما أن يكون رجل سلام مرشحًا لجائزة نوبل كما أوحى بذلك الرئيسان الارمني والاذربيجاني. 2 ــ تغيير موازين القوى في العراق وارباك الوضع الامني بالتزامن مع الهجوم على ايران سيعقد المشهد الامني والاقتصادي في المنطقة وخاصة موضوع اسعار النفط اذا ما نفدت ايران تهديدها السابق باغلاق مضيق هرمز . 3 ــ كما ان حلفاء اميركا السعودية ودول الخليج ستكون في وضع حرج عند وقوع الحرب و نفّذت إيران تهديدها بضرب القواعد الاميركية فيها مما يزيد الموضوع تعقيدًا وكان هذا اهم اسباب مبادرة ترامب لانهاء جولة الحرب الاخيرة فور قصف ايران القاعدة الامريكية في قطر . 4 ــ إسرائيل منشغلة بالاعداد لهجوم طويل الامد لغزو غزة بالكامل . 5 ــ الموقف الدولي وخاصة الاوربي الاخير المعارض لتوجهات نتنياهو العدوانية و اعترافهم باقامة الدولة الفلسطينية لا يشجع اميركا وإسرائيل على فتح جولة جديدة من الحرب مع ايران والعراق. 6 ــ هناك حراك يدور بين ايران والمحور الاوربي في مفاوضات جديدة حول ازمة تطوير الطاقة الذرية في ايران .7 ــ كثيرا ما سمعنا وقرانا عن توقعات واوهام تدور في بخواطر الكتّاب و الساسة المعارضين العراقيين عن التغيير في العراق ولم تتحقق. هذا فضلاً عن ان الكثير من القوى الوطنية واعلامييها ترفع من سقف التمنيات لضرب الميليشات وقطع جسر النفوذ الايراني في العراق.)) ــــــــ بقاء نظام الحكم كما هو آنياً مطلب أمريكي ــ إيراني بسند قويٍّ من المصالح .. فالعراق بنظامه الهش بقرة حلوب.
#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مخاطر التحول إلى الإدارة الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
-
رواتب موظفي الإقليم ... قضية خلافية متجددة بين بغداد وأربيل
-
واقعية - قوانين - تحرير العراق من النفوذ الإجنبي ؟
-
قصة قصيرة بعنوان .. حقل عكاس
-
الإطار التنسيقي ... و عراقية خور عبد الله
-
الواقع يُكذّب تنبؤات التغيير العسكري في العراق
-
متابعة ... تطوُّر العمل في حقل غاز عكاس
-
قبل انعقاد مؤتمر القمة العربية لنصرة غزّة
-
- ترامب - في خطاب تنصيبه
-
فَهمْ ترامب
-
ترامب و العراق
-
مصادر-إسرائيلية-: نهاية إحتلال فلسطين و زوال -إسرائيل -مسألة
...
-
مستجدات رواتب إقليم كردستان
-
مطالبة بإنهاء الوصاية الأمريكية على موارد نفط العراق
-
الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي يأمُر و المركزي العراقي يُنفّذ
...
-
هل ستتمكن السفيرة -جاكوبسون - من تنفيذ وعودها في العراق؟
-
- تفاهمات - أطلقت تمويل رواتب إقليم كردستان
-
محكمة العدل الدولية أمام تحدٍ لإثبات شرعيتها اليوم ... ليس م
...
-
تنافس دولي محموم للإسهام في تطوير ثروة العراق من النفط والغا
...
-
إحالة مشروع تطوير حقل غاز عكّاس تساؤلات؟
المزيد.....
-
أمريكا.. قتيلان و17 مُصابًا في إطلاق نار داخل مدرسة بولاية م
...
-
من -محرقة الخيام- إلى -قافلة المسعفين-.. نظرة عن كثب على فشل
...
-
البابا ليو يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرها
...
-
الإفراج عن ناشط مصري في لندن بعد أيام من توقيفه أمام السفارة
...
-
غروسي تحت حماية -كوبرا- والنمسا تُنذر بتهديدات قبل إعلان وشي
...
-
نيابة أمن الدولة العليا تُخلي سبيل كريم عنارة.. والمبادرة تط
...
-
نتنياهو يعترف لأول مرة بالإبادة الجماعية بحق الأرمن وتركيا ت
...
-
المعارضة الأوغندية: استقبال مرحّلي أميركا تفوح منه رائحة الف
...
-
ارتفاع منسوب البحر يجرف المنازل والقبور بقرية أباكين النيجير
...
-
إدانات لحرب التجويع الإسرائيلية في غزة خلال اجتماع بمجلس الأ
...
المزيد.....
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|