أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - بنو أمية وبنو الأسد، أيهما كان أكثر عاراً على الإنسانية والحضارة ؟














المزيد.....

بنو أمية وبنو الأسد، أيهما كان أكثر عاراً على الإنسانية والحضارة ؟


وائل باهر شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 8400 - 2025 / 7 / 11 - 18:47
المحور: كتابات ساخرة
    


حكم ديكتاتوري بني أمية تسعين عاماً
امتدت مزرعتهم "مستعمراتهم" من الأندلس حتى حدود الصين
غزوا "سرقوا نهبوا قتلوا اغتصبوا" مئات الآلاف من البشر من كل البلدان التي استعمروها بسبب العقيدة الإرهابية التي فصلوها على مقاس أحذيتهم.
دمروا الكعبة حكموا بإرهاب وقمع واضطهاد الإسلام وفقهه التافه السحيق حيث حتى الحريات الشخصية المادية من أكل وشرب ولبس وجنس يعاقب عليها بوحشية
دمروا حضارات و ألغوا الكثير من الثقافات أو حجموها كانوا عنصريين متعصبين للعرب
نشروا أكثر دين إرهاباً وتخلفاً وغباءً وتحكموا به
وما زالت أثار إرهاب هذا الدين وتخلفه ممتدة حتى الآن
وما زالت البشرية والإنسانية والحضارة إلى الآن تعاني من إعجاز ديكتاتورية هذا الدين وتخلفه وإرهابه
بل وتعاني من الفخر بهذه الديكتاتورية والتخلف والإرهاب.
انتهى حكمهم بعدما قويت الدعوة العباسية المسلمة وانتصر العباسيون عليهم .
حكم ديكتاتوري بني الأسد خمسين سنة
كانت سورية ولفترة معينة لبنان مزرعتهم
استخدموا الإسلام الإموي في السيطرة على عقول الناس وغسلها وكانوا عنصريين متعصبين للعرب مثل الأمويين
حكموا بالقمع والإرهاب السياسي وقُتل وعذب واغتصب الناس بسبب معارضتهم لهم.
كانت الحريات الشخصية المادية في الأكل والشرب واللبس بل والجنس مكفولة أو مغضوض الطرف عنها
انتهى حكمهم بقرار من الناتو الكافر بمساعدة أتباعه من مسلمين بالقضاء عليهم بتلفيق "ثورة" إرهابية إسلامية مسلحة داخلية عليهم ومحاصرتهم اقتصاديا ومالياً خارجياً.
تفكييييير يا حمييير



#وائل_باهر_شعبو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العورة السورية المجيدة
- بني أمية يعزهم الله بلعق بساطير الصهاينة
- إسرائيل تقطف ثمار الربيع الإرهابي
- أي خطأ ارتكبني؟
- أم كلثوم وعمي الناصري
- إعيش حياتي بموت بطيء
- طالما أنت لا تنتقد الرأسمالية وأدواتها فأنت لست مثقف
- الهراء الذي تمتلئ وتُملأ به عقولنا
- مثقفون أوووف
- العقل النفي والسخافة
- الشر المطلق أو الميتاشر الإسلام نموذجاً أمثل
- الغباء شر إذاً الغباء المطلق شر مطلق
- حتى عندما سقط بشورة لم يخسر
- لماذا اللعنة على الله ؟
- المسخرة التراجيدية السورية
- يا زمن الديكتاتورية و يا زمن الإسلام
- لماذا يجب أن نحب الحوار المتمدن؟
- الوحشة الإنسانية والتلبس بالوهم
- ديوجين يقبل ماركس على جبينه
- الإنذلال الإسلامي وفائض القوة والتخلف


المزيد.....




- التشكيلية ريم طه محمد تعرض -ذكرياتها- مرة أخرى
- “رابط رسمي” نتيجة الدبلومات الفنية جميع التخصصات برقم الجلوس ...
- الكشف رسميًا عن سبب وفاة الممثل جوليان مكماهون
- أفريقيا تُعزّز حضورها في قائمة التراث العالمي بموقعين جديدين ...
- 75 مجلدا من يافا إلى عمان.. إعادة نشر أرشيف -جريدة فلسطين- ا ...
- قوى الرعب لجوليا كريستيفا.. الأدب السردي على أريكة التحليل ا ...
- نتنياهو يتوقع صفقة قريبة لوقف الحرب في غزة وسط ضغوط في الائت ...
- بعد زلة لسانه حول اللغة الرسمية.. ليبيريا ترد على ترامب: ما ...
- الروائية السودانية ليلى أبو العلا تفوز بجائزة -بن بينتر- الب ...
- مليون مبروك على النجاح .. اعتماد نتيجة الدبلومات الفنية 2025 ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - بنو أمية وبنو الأسد، أيهما كان أكثر عاراً على الإنسانية والحضارة ؟