أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - لماذا يجب أن نحب الحوار المتمدن؟














المزيد.....


لماذا يجب أن نحب الحوار المتمدن؟


وائل باهر شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 8279 - 2025 / 3 / 12 - 09:01
المحور: كتابات ساخرة
    


لا تحتاج أن تكون مثقفا قارئا لملايين الكتب
لا تحتاج إلى أن تتفذلك بعمق ثقافتك
وببرجك العاجي المكهرب الأجرب.
لا تحتاج أن تكتب بعمق وتفكر باتساع
لا تحتاج إلى الفهلوية الثقافية
والتعقيد الهيجلي الديالكتي.
لا تحتاج إلى محن الجمهور
والضحك عليه
خصوصاً المثقف بل المتثاقف .
لا تحتاج إلى لغة متشقلبة متمرغة ومتلوية ملتوية بسقسطة الفكر وفذلكته خصوصاً.
لا تحتاج إلى فيسبوك ولا إيكس ولا سوسيال ميديا ، ولا مواقع مخصصة للمبدعين فقط والعباقرة.
كل ما تحتاجه هو أن تكتب
تكتب كتابة ما
لتستطيع أن تقول رأيك
ولو بمزحة كتابية
هذا هو الحوار المتمدن
حر وجميل
حتى لو كنت تكره المدنية
والحرية
والجمال.
تفكيييييير



#وائل_باهر_شعبو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوحشة الإنسانية والتلبس بالوهم
- ديوجين يقبل ماركس على جبينه
- الإنذلال الإسلامي وفائض القوة والتخلف
- إني أرى في الرياضة حياة
- إسرائيل أسقطت الديكتاتور المسكين
- السجادة الحمراء الفاخرة التافهة
- لماذا اكتشاف الوردة يساوي اكتشاف الخرية ؟
- زياد الرحباني ..هو الذي أرانا
- معاهد تعليم الاجترار ومدارس الموسيقى
- تخيلوا لو أنه لا يوجد إسلام
- دعاية لإعجاز البلاهة الصلعمية
- عندما كنت حمارا صغيرا
- سأهدي قبري
- تلك الكتب التي قرأتها
- شاعر آخر يفشل ولا ينتحر
- إعجاز الحلم الصالحي
- قعر الوردة -الصالحية- اللاهية
- لذة الفهم الممنوعة عل الصلاعمة
- الديكتاتور المسكين يرفع أصبع أبيه الوسطى
- ضد الدين،القومية والطمع أو صراع الطبقات


المزيد.....




- عدنان ديوب و-العهد-: البحث عن الفردوس المفقود في الدراما الش ...
- بعد مسيرة حافلة.. محمد سامي يودّع الدراما التلفزيونية ويعلن ...
- العلاقات الروسية-العربية.. حوار ثقافي وإنساني يتجدد على مائد ...
- دليلك السياحي إلى اكتشاف ألبانيا.. الجوهرة المخفية في غرب ال ...
- نقابة المهن الموسيقية بمصر توقف منح تصاريح الغناء لهيفاء وهب ...
- سر منع هيفاء وهبي من الغناء في مصر
- ليوبولد سيدار سنغور رمز الأدب والسياسة في أفريقيا الحديثة
- بين الطبيعة الفريدة والتقاليد..مصور يبرز ثقافة أهل تبوك في ا ...
- هل يمكن أن تغرق مدينة الإسكندرية المصرية بسبب التغير المناخي ...
- أعمل حسابك تذاكر من دلوقتي “مواعيد امتحانات الدبلومات الفنية ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - لماذا يجب أن نحب الحوار المتمدن؟