أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماهر عزيز بدروس - الإشعاع الذري















المزيد.....

الإشعاع الذري


ماهر عزيز بدروس
(Maher Aziz)


الحوار المتمدن-العدد: 8388 - 2025 / 6 / 29 - 14:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يرتبط الإشعاع بمحطات القوى الكهربية النووية والمحطات الكهربية الموقدة بالفحم أو النفط أو الغاز أو حرارة جوف الأرض، فجميعها تستحضر المواد المشعة من القشرة الأرضية إلى سطحها.

وتقدر وكالة حماية البيئة الأمريكية US-EPA أن يتلقى الشخص الذى يعيش فى نطاق 50 ميلاً من محطة لتوليد القوى الكهربية تدار بوقود الفحم جرعة متوسطة مقدارها 0.3 ميكرو Sv ، بينما يتلقى الشخص الذى يعيش فى نطاق 50 ميلاً من محطة لتوليد الكهرباء بالقوى النووية ما مقداره 0.09 ميكرو Sv، وكلاهما أقل بأكثر من ألف مرة من متوسط الجرعة التى يتلقاها الناس فى الولايات المتحدة الأمريكية من أشعة إكس X-rays والإجراءات الطبية الأخرى، وأقل بأكثر من عشرة آلاف مرة من متوسط الجرعة التى يتم استقبالها من الإشعاع الطبيعى المحيط
Natural Background Radiation.

وفيما يلى مقارنة عالمية، استناداً إلى بيانات اللجنة العلمية للأمم المتحدة المعنية بتأثيرات الإشعاع الذرى United Nations Scientific Committee on the Effects of Atomic Radiation (UNSCEAR) تبين على مقياس لوغاريتمى أن الجرعة المتوسطة للإشعاع الصادر عن إنتاج القوى الكهربية النووية هى "واحد على عشرة آلاف" من الجرعة المناظرة الصادرة عن المصادر الطبيعية المحيطة Natural Background Radiation- متوسط الجرعة السنوية للفرد على نطاق العالم أجمع من الإشعاع الطبيعى والأنثروبوجينى (أى الإشعاع من صنع الإنسان) (مأخوذة عن UNSCEAR، 2000):
1. المصادر الطبيعية (2.4 mSv):
> تمثل المصادر الطبيعية للإشعاع (مثل الإشعاع الكوني، الإشعاع الأرضي من التربة والصخور، وغاز الرادون) المساهم الأكبر وبفارق شاسع في متوسط الجرعة الإشعاعية السنوية التي يتلقاها الإنسان.
> تبلغ الجرعة من هذه المصادر 2.4 mSv، مما يشير إلى أن غالبية تعرضنا للإشعاع هو جزء طبيعي لا يتجزأ من البيئة التي نعيش فيها.
2. الفحوصات الطبية التشخيصية بأشعة X (0.4 mSv):
> تأتي الفحوصات الطبية التشخيصية باستخدام الأشعة السينية في المرتبة الثانية من حيث المساهمة في الجرعة الإشعاعية السنوية.
> تبلغ الجرعة من هذا المصدر 0.4 mSv، وهي نسبة كبيرة مقارنة بالمصادر الاصطناعية الأخرى، مما يؤكد أهمية الاستخدام المسؤول والضروري للإشعاع في المجال الطبي لضمان فائدته التشخيصية تفوق أي مخاطر محتملة.
3. الاختبارات النووية الجوية (0.005 mSv):
> تساهم الاختبارات النووية التي أُجريت في الغلاف الجوي (والتي توقفت إلى حد كبير) في جزء ضئيل جدًا من الجرعة الإشعاعية السنوية، حيث تبلغ 0.005 mSv.
> هذه القيمة تعكس الإشعاع المتبقي من هذه الاختبارات، وتظهر كيف أن تأثيراتها، رغم خطورتها الأولية، قد تضاءلت مع مرور الزمن مقارنة بالمصادر الأخرى.
4. إنتاج القوى الكهربية (0.0002 mSv):
> يساهم إنتاج الطاقة الكهربائية (والذي يشمل في هذا السياق بشكل أساسي الإشعاع المرتبط بمحطات الطاقة النووية وتشغيلها، بالإضافة إلى انبعاثات محدودة من محطات الفحم بسبب وجود مواد مشعة طبيعية فيه) بالحد الأدنى من الجرعات الإشعاعية المذكورة في الرسم البياني.
> تبلغ الجرعة من هذا المصدر 0.0002 mSv، مما يشير إلى أن المساهمة الإشعاعية لهذه الصناعة على المستوى العالمي ضئيلة جدًا مقارنة بالمصادر الطبيعية والطبية.
وتشمل المصادر المحيطة الأشعة الكونية cosmic rays، والمواد المشعة الموجودة طبيعياً فى الهواء (الرادون بصفة أساسية) والطعام والماء (لاشتمالهما على البوتاسيوم).

كذلك تتسبب الأنشطة البشرية على الأرض فى تعرض إضافى للإشعاع، على الأخص بواسطة أشعة إكس الطبية Medical X-rays، والإجراءات المتعلقة بالطب النووى Nuclear Medical Procedures على أن العيش فى بناء من الطوب أو الحجر أو الخرسانة، ومشاهدة التليفزيون أو استخدام الحاسب الآلي، والسفر على متن طائرة نفاثة، وارتداء ساعة يد مضيئة.. تضيف جميعها للجرعة. وعلى سبيل المثال.. تُقَارَن الجرعة الجزئية من مكشاف الدخان المنزلى Home Smoke Detector بتلك التى يمكن تلقيها من جراء العيش فى نطاق 50 ميلاً من محطة قوى كهربية نووية.

ويتلقى العاملون فى بعض الأشغال تعرضات مهنية إضافية -على سبيل المثال- فى الأعمال الصناعية والطبية والبحثية، حيثما يستخدم الإشعاع أو المواد المشعة فى التعدين، وفى تشغيل محطات القوى النووية، وفى الطيران النفاث على ارتفاعات هائلة بواسطة الطيارين وأطقم الطائرات.

ويقارن المستوى المتوسط للتعرض المهنى Occupational Exposure فى مثل هذه الأشغال - فى المعتاد - بمستوى المتوسط العالمى للتعرض الطبيعى للإشعاع Natural Radiation Exposure.

ولا ينتج عن محطات القوى الكهربية النووية من التأثيرات الصحية الخطيرة سوى ما يتسبب عن الحوادث الكبرى التى تسفر عن إطلاق الإشعاعات النووية، التى كانت إحداها حادثة تشرنوبيل الشهيرة عام 1986.

وقد تسببت حادثة تشرنوبيل عن عيوب تصميمية جسيمة اقترنت بأخطاء تشغيلية فادحة، ولقد كانت حادثة كارثية دفعت ثمنها أرواح البشر، ونشرت المعاناة والتوجع والألم على نطاق واسع، لكنها دفعت - فى الوقت ذاته - نحو إحداث تغيرات كبرى، بما فيها تعميق أساسات "ثقافة الأمان" Safety Culture بالتحسينات المتواصلة ، والتحليل الشامل المتعمق للخبرة المتحصلة ، والتشارك فى أفضل الممارسات Best Practices القائمة.

ولقد تأسست الرابطة العالمية للمشَغِّلين النوويين World Association of Nuclear Operators (WANO) على أثر تشرنوبيل، كما كوَّنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) المجموعة الاستشارية الدولية للأمان النووى International Nuclear Safety Advisory Group وتساعد كلتاهما فى نشر أفضل الممارسات، وتضييق (تشديد) إماميات (معايير) الأمان، وترسيخ ثقافة الأمان فى محطات القوى النووية حول العالم.

كذلك فالاجتماعات الدورية لنظام وضع تقارير الأعراض الطارئة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ووكالة الطاقة النووية التابعة لدول منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية IAEA-OECD/NEA - حيثما تناقش الأحداث الطارئة الراهنة أو المحتمل حدوثها وتحلل تفصيلاً - هى جزء آخر من هذه العملية العالمية لتبادل الخبرات.

وتسعى الاتفاقية المعنية بالأمان النووى Convention on Nuclear Safety كذلك إلى تجميع الدول معاً لوضع تقارير حول الكيفية التى يمكن لكل منها أن ترقى بواسطتها إلى مستوى الالتزامات الواجبة للأمان وتتعايش معها، كما تسعى أيضاً لنقد وتحليل تقارير الآخرين.

هذه التبادلات الدولية لخبرات التشغيل - على الأخص الانتشار الواسع "للدروس المستفادة" Lessons Learned - هى أقسام جوهرية من الحفاظ على التشغيل الآمن لمحطات القوى النووية وتقويته. وهنالك شواهد تجريبية قوية على أن التعلم من الخبرة التشغيلية لمحطات القوى النووية قد قاد - وهو مستمر فى القيادة - إلى تحسينات جمة فى أمان المفاعلات. وهذه الثقافة الأمانية ما فتئت تدلل على فعاليتها طوال ما يقرب من عقدين من الزمان. وإنه لذلك هو سجل الأمان الذى يزود بالأساس المتين تلك الدول التى تضع فى اعتبارها حالياً تشييد محطات جديدة للقوى النووية.

التخلص الآجل من النفايات النووية:

رُخِّصَت المستودعات النهائية للنفايات ذات المستوى الإشعاعى الخفيض Low Level Radioactive Waste الصادرة عن محطات القوى النووية، والمتخلفة عن التطبيقات الطبية والبحثية وغيرها - وهى فى التشغيل الفعلى حالياً - فى عديد من الدول ؛ غير أنه لا يوجد مستودع فى التشغيل الفعلى للتخلص النهائى من النفايات ذات المستوى الإشعاعى العالى High Level Waste (HLW) الصادرة عن المحطات المدنية للقوى النووية، لاتفاق المجتمعات العلمية والتقنية عموماً على أن مثال هذه النفايات يمكن التخلص منها على نحو آمن فى التكوينات الجيولوجية المستقرة Stable Geological Formations.

وهنالك مستودع جيولوجى واحد فى الخدمة للتخلص من النفايات ذات العدد الذرى أعلى من اليورانيوم طويلة البقاء المتولدة عن البحوث وإنتاج الأسلحة النووية، حيث تقع المحطة الريادية لعزل النفايات فى نيومكسيكو بالولايات المتحدة الأمريكية.

وتعاد معاملة الوقود المستنفد الناتج عن محطات القوى النووية التى فى التشغيل الفعلى حالياً أو يتم تخزينه. وتعمد إعادة المعاملة إلى استخلاص كلٍ من اليورانيوم والبلوتونيوم القابلين للاستخدام من الوقود المستنفد لاستخدامهما فى وقود جديد، وما يتبقى هو النفايات ذات المستوى الإشعاعى العالى (HLW) التى تخزن حالياً توطئة للتخلص النهائى.

وتعيد كل من الصين وفرنسا والهند واليابان والاتحاد الروسى معاملة معظم وقودها المستنفد، بينما اختارت كل من كندا وفنلندا والسويد والولايات المتحدة الأمريكية البديل ذى التخلص المباشر من الوقود المستنفد كنفايات ذات مستوى إشعاعى عالى، وذلك رغم أن الولايات المتحدة الأمريكية قد اقترحت مدخلاً ثالثاً يتم بمقتضاه إعادة تدوير الوقود المستنفد، ليس لاستخلاص اليورانيوم والبلوتونيوم اللذين يمكن استخدامهما، ولكن لحرق البلوتونيوم تواً وتقليص حجم وسمية النفايات التى تتطلب تخلصاً دائماً باقياً مستقراً.

أما الدول التى لم تعمد بعد إلى اختيار استراتيجيتها بشأن التخلص من النفايات المشعة فهى تقوم حالياً بتخزين الوقود المستنفد، ومسايرة التطورات المرتبطة بالبدائل كافة.
ويوجد حالياً ما يربو على نصف قرن من الخبرة والتجربة مع تكنولوجيا تخزين الوقود المستنفد. وتعتبر كمية الوقود المستنفد صغيرة نسبياً: فالوقود المستنفد المنتج فى سنة واحدة بواسطة جميع المفاعلات الشغالة فى العالم (499 مفاعلاً) ربما لايغطى سوى ملعب كرة قدم لعمق لا يتجاوز 1.5 متر.

ومن اليسير نسبياً إضافة قدرة تخزينية مزيدة، ولذا فليس هنالك سبب تقنى قوى للتعجيل بابتداع وتشغيل مستودع جيولوجى عميق.

ولقد تكون هنالك أسباب سياسية ومعنوية جيدة لفعل ذلك، بيد أن التخزين يعنى أن السياسيين والجمهور لديهم الوقت لجدل لا ينقطع ولسبر غور الحل الأكثر تفضيلاً وتحديده لكل دولة.

وحيثما يكون مقبولاً سياسياً، يمكن النظر إلى التخلص تعددى الأوطان من النفايات المشعة بوصفه خياراً أكثر فعالية من حيث التكلفة على نحو محتمل، على الأخص للدول الصغيرة ذات البرامج النووية الخفيفة ومواقع الاستيداع المحدودة.

ولقد أحرزت برامج التخزين الفنلندية والسويدية والأمريكية أكبر تقدم حتى الآن، لكن أحداً من غير المحتمل أن يكون لديه مستودع نفايات نووية فى التشغيل الفعلى قبل عام 2030، فكل من هذه البرامج قد صمم ليعزل النفايات عن البيئة المحيطة عن طريق سلسلة من الحواجز المصممة هندسياً، والطبيعية، على نحو ما يتضح فى البرنامج السويدى ؛ فالغلاف أو الحاجز الأول هو بيت أو رَحِم النفايات وحزمة النفايات الأولية (كريات الوقود الصلبة فى الحالة السويدية، وغلاف أو كسوة قضيب الوقود) ، والغلاف الثانى هو حواجز إضافية مشكلة هندسياً (علب نحاسية محكمة الغلق بحشوات حديدية مصبوبة ملفوفة بطينة خزفية تغلفها من جوانبها كافة)، أما الغلاف الثالث فهو التشكيل الجيولوجى المضيف (صخر القاع المتبلور فى حالة السويد) المختار لاستقرارية جيولوجية مؤكدة على مدى مئات الملايين من السنين، وخصائص جيوكيميائية مواتية (محبذة)، وحركية مياه محدودة .

والواقع أن تصريف النفايات النووية هو مجال ترتاد فيه القوى النووية عموماً البدائل والمرادفات. كذلك فالنفايات النووية صغيرة فى حجمها تُحْجَز بإحكام وتُرَاقَب عن كثب، على خلاف النفايات الصلبة والسامة المتخلفة عن سلاسل الوقود الأخرى. يضاف إلى ذلك أن تكلفة احتواء وتخزين وتصريف النفايات النووية مشمولة فى غالبية الدول فى سعر الكهرباء المولدة. وتتضمن هذه النفقات المستدخلة تكلفة إدارة النفايات، وتصريفها فى مستودعات تخزين طويلة المدى، وكذا تكهين محطة الكهرباء النووية فى نهاية عمرها التشغيلى.



#ماهر_عزيز_بدروس (هاشتاغ)       Maher_Aziz#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطر النووي المنتظر في الحرب الإيرانية - الاسرائيلية
- صراع وجودي
- التكنولوجيا والصناعة .. شراكة استراتيجية نحو مستقبل مزدهر
- سعد الهلالي : تجديد الخطاب الديني تحت المقصلة
- المهجرون وتخوفات مشروعة
- هل يكون الدين علما؟
- علمانية الدولة.. درس من تونس الخضراء
- الخطر الذى يحدق بمصر
- التغيير الجذري ومسئولية الرئيس
- الجمال والقبح في مصر المحروسة
- الطاقة الخضراء وجيوسياسيات التحول الطاقى
- التخلص من النفايات النووية
- كوب 28 يدعم قادة الاتحاد الأوروبى فى ندائهم للعودة إلى القوى ...
- أهمية الطاقة النووية فى حل مشكلات المناخ
- الطريق إلى دبى
- المخاطر العالمية تهدد البقاء
- 28 سبتمبر/ الجبل الذي هوي- وفاة الرئيس عبد الناصر
- الطريق إلى شرم الشيخ 4 - تحدى القضايا الملتهبة
- الطريق إلى شرم الشيخ 3 - تحدى التفاوضات العَسِرَة
- الطريق الى شرم الشيخ 2 - فجوة التمويل


المزيد.....




- واشنطن بوست: الاستخبارات اخترقت اتصالات بين مسؤولين إيرانيين ...
- مخاوف دولية حول مصير السجناء الأجانب.. إيران تعترف بمقتل 71 ...
- القضاء التركي على موعد مع قرار حاسم: هل يطيح بزعيم المعارضة؟ ...
- نتنياهو: -النصر- على إيران يوفر -فرصا- للإفراج عن الرهائن في ...
- من أجل سوسيولوجيا معادية للصهوينة
- مستشار كوفي أنان: إدارة ترامب تفكك الحكومة الفدرالية وتقوض ا ...
- رئيس صربيا يرفض الرضوخ لمظاهرات المعارضة
- غسان سلامة: الشعوب العربية تخاذلت عن نصرة غزة
- التحقيق بتحطم الطائرة الهندية يطرح جميع الفرضيات
- تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني


المزيد.....

- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماهر عزيز بدروس - الإشعاع الذري