أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن الحرية والمسئولية















المزيد.....

عن الحرية والمسئولية


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8385 - 2025 / 6 / 26 - 21:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إقرأ هذه الفتاوى فى موقع ( أهل القرآن )
أسئلة مترابطة :
السؤال الأول من الاستاذ : ك . ق : إذا كان الله يعلم من الأزل وقبل ان يخلقنى انى سأدخل النار الا يكون من الظلم ان يدخلنى للنار ؟
السؤال الثانى :
القاتل لماذا يؤاخذه الله بجريمته طالما عرف الله مقدما بهذه الجريمة ؟
السؤال الثالث :
فى إطار الحرية والمسئولية هل من الممكن لى ان أقرر دخول الجنة وأدخلها ؟
الإجابة :
1 ـ سبحانه وتعالى عالم الغيب والشهادة ، سبحانه وتعالى علمه محيط بكل شىء . وهو جل وعلا يعلم ما كان وما سيكون . وما صار فى الماضى وما سيصير فى المستقبل . علمه جل وعلا بنا كالسماء التى تقلنا وكالأرض التى تضمنا ، لا يمكن لنا أن نخرج عن السماوات ولا الأرض . ولكن السماوات والأرض لا يفعلون ، ولكن الذين تقع عليهم ليسوا مساءلين . فى الزواج مثلا والعلاقة الجنسية المحرمة لن يؤاخذ الله جل وعلا شخصا عن لونه ووالديه ، ولماذا هو لونه كذا أو لماذا هو ( إبن زنا )..القتل قد يترغمنا على الطاعة أو المعصية . وكذلك علم الله جل وعلا بنا هو بنا محيط ،ولكننا نشاء لانفسنا الهداية أو الإضلال . كل منا يشاء ما يريد ويتصرف كيف يريد ، ونحن حين نتخذ القرارأو نتصرف فإننا لا نعلم الغيب .
2 ـ ومن رحمته جل وعلا بنا أن هناك :
2 / 1 : حتميات لا مهرب منها وهى أربع : ما يخص الميلاد والموت والرزق والمصائب التى تنزل بالفرد . هذه الحتميات يتدخل الناس فى إحداثها ، وهم مؤاخذون بما رتكبه بشر ، وهم كذلك يفعلون . المقتول محدّد موعد قتله ومكان قتله سلفا . فى أعقاب موقعة(أُحُد ) قال المنافقون عمّن قُتل :( لو أطاعونا ما قتلوا . وجاء الرّدُّ عليهم من رب العزة جل وعلا : ( وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ ) (154)آل عمران ). القاتل مؤاخذ بجريمته ، وكل فرد محدد موعد ومكان موته أومقتله . والمصائب مكتوبة سلفا قبل حدوثها ، والمؤمن يتّخذ من المصائب موقفا متوازنا ، لا يحزن ولا يفرح لما يتنزل عليه أو له من حتميات ، فهى إبتلاء . قال جل وعلا :
2 / 1 / 1 : ( مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ) ٍ (23) الحديد )
2 / 1 / 2 : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35) الانبياء )
2 / 2 : إنه جل وعلا أرسل الرسل وأنزل الكتب الالهية ، وخاتمتها القرآن الكريم المحفوظ من لدن الله جل وعلا الى نهاية الزمان ، وهو ينذر ــ فى كل زمان ومكان ــ من كان حيا .
2 / 3 : إنه جل وعلا : يتوب على من يفعل السوء ويئوب وتكون توبته نصوحا ، ويترتب على توبته الصادقة غفران له يوم القيامة .
2 / 4 : إنه جل وعلا يؤاخذ على التعّمُد فقط . لا يؤاخذ الناسى و المخطىء بغير قصد ، والذى يكون مضطرا أو يقع عليه إكراه .
3 ـ الله جل وعلا خلقنا ليبلونا أينا أحسن عملا . وخلق لهذا السماوات والأرض قال جل وعلا : ( وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً ) ٌ 7) هود ). وبعد أن يتم إختبار كل أجيال البشر يتم تدمير هذه السماوات والأرض المؤقتة ،ويخلق الله جل وعلا سماوات وأرضا بديلة وخالدة ، حيث سيكون لقاء الله جل وعلا ، وحسابه للبشر ، وحيث سيكون الخلود فى الجنة أو النار . قال جل وعلا : ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (48) وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ (49) سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ (50) لِيَجْزِي اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (51) هَذَا بَلاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ (52)ابراهيم ). هو يوم العدل المطلق حيث لا ظلم ، وحيث يتم تعذيب العُصاة بذنوبهم ويتم تنعيم المتقين بأعمالهم الصالحة . قال جل وعلا : ( يَوْمَ هُم بَارِزُونَ لا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (16) الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (17) وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاعُ (18) يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ (19) وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (20) غافر )
4 ـ لو قررت أنت أنك ستدخل الجنة وإتقيت ربك جل وعلا فسيتحقق لك هذا لأن ربك جل وعلا لا يخلف وعده ولا ميعاده . لو عشت غافلا فهو قرارك والخلود فى النار مصيرك . وربنا جل وعلا يعظنا مقدما فيقول مُحذّرا :
4 / 1 : ( اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ (1) مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2) لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ ) (3 ) الأنبياء ).
4 / 2 : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2) الحج )
5 ـ من أسف أن معظم البشر لا يقدرون عظمة الحرية الممنوحة لهم ، كما لا يقدرون الله جل وعلا حق قدره ، وهو جل وعلا القائل : ( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ (68) وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاء وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (69) وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ (70) وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ (71) قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (72) وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ (73) وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثْنَا الأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (74) وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (75)الزمر ).
ودائما : صدق الله العظيم .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 4 ب 2 : تطرفهم فى (تأدية الصلاة ) وفى سفك الدماء
- عن( هل الدال على الخير كفاعله ؟ / شيوخ الضلال / الفردية وثقا ...
- ف 3 ب 2 : إختلافهم نقمة .
- عن ( عائل وعيلة وتعولوا / المعادلة الصفرية / بسعر وقته
- ف 2 / ب 2 : شبث بن ربعى :زعيم الخوارج : نموذج التناقض فى الو ...
- عن ( الرجز / ليس من حقها / الطهارة والقسط / المتين )
- ف 1 : بين الاعرب / الخوارج وقريش
- عن ( لا نتحرج من قول الحق / باخع / المرعى وغثاء أحوى )
- ف 5 : وقائع الخوارج فى الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 هجرية ...
- عن الدعاء ( أسئلة ثلاثة مترابطة )
- ف 4 : وقائع الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 )
- ثلاثة أسئلة مترابطة
- ف 3 : ثورات الخوارج فى خلافة معاوية ( 41 : 60 )
- عن ( يا حسرة على العراق .! / رفيع )
- ف 2 : الخوارج يقتلون عليا ويفشلون فى قتل معاوية وعمرو بن الع ...
- عن (اللباس والجلباب والثياب / تتبيب )
- ف 1 : بداية الخوارج وصراعهم مع (على )
- عن (صلاة الشيعة / الضنك / الصراخ والاصطراخ والجأر )
- ( أنس بن مالك : الخادم الخائن ) الكتاب كاملا
- عن ( تحديد النسل / الزواج المؤقت )


المزيد.....




- الاحتلال يعتقل شابا من -الأقصى- ويبعد أحد حراس المسجد
- 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- ما مستقبل المسيحيين في سوريا في ظل السلطة الجديدة؟
- خطيب الأقصى: ظهور نتنياهو في أنفاق المسجد تحد لإثبات السيادة ...
- الأرجنتين: القضاء يعتزم محاكمة مسؤولين إيرانيين سابقين غيابي ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 شغله على نايل وعرب سات بكل ...
- حبس رئيس الأساقفة في أرمينيا بتهمة تنفيذ محاولة انقلاب
- الجيش الإسرائيلي كان يريد قتل خامنئي خلال الحرب لكن المرشد ا ...
- قائد الثورة: الكيان الصهيوني انهار وسحق تقريباً تحت ضربات ال ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن الحرية والمسئولية