أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( عائل وعيلة وتعولوا / المعادلة الصفرية / بسعر وقته















المزيد.....

عن ( عائل وعيلة وتعولوا / المعادلة الصفرية / بسعر وقته


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8381 - 2025 / 6 / 22 - 21:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( عائل وعيلة وتعولوا / المعادلة الصفرية / بسعر وقته )

السؤال الأول
هل هناك فرق بين ( عائل ) و ( عيلة ) ( تعولوا ) وهى كلمات قرآنية ؟
إجابة السؤال الأول :
أولا :
1 ـ ( العيلة ) بمعنى الفقر .
2 ـ وقد جاءت فى قوله جل وعلا للدولة الاسلامية فى عهد النبى محمد عليه السلام بعد أن سيطرت على مكة والحج للبيت الحرام : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28)التوبة ) .
3ـ قلنا إن التعامل فى الشريعة الاسلامية ليس بالاسلام الاعتقادى القلبى ، فذلك علمه عند الله جل وعلا الذى يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور . إنما التعامل هو بالاسلام السلوكى الظاهرى بمعنى السلام ، والإيمان السلوكى الظاهرى بمعنى الأمن والأمان وأن يكون الشخص مأمون الجانب. فالعكس الممنوع هو الكفر والشرك السلوكى بمعنى العدوان . فالمعتدون المسلحون يجب منعهم من الاقتراب من البيت الحرام لأن الله جل وعلا جعل البيت الحرام مثابة للناس وأمنا ، قال جل وعلا فى سورة البقرة : ( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ (125) وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا ) (126).وفى سورة آل عمران : ( إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ (96) فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ) ( 97 ) . وهذا ما يجب أن يكون ، ولكن قريشا المعتدية كانت تتاجر بالبيت ، وقد صدّت المؤمنين عن الحج . قال جل وعلا فى سورة الفتح : ( هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ ) (25)، وقال جل وعلا عنهم فى سورة الأنفال : ( وَمَا لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُواْ أَوْلِيَاءهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ (34). أى أن الأولى بالقيام على البيت الحرام هم المتقون وليس الكافرين . فالمتقون يعلمون أن البيت الحرام هو للبشر المسالمين جميعا بالمساواة المطلقة ( العاكف فيه والبادى ) أى المقيم فى مكة والذى يأتى اليها ليحج من كل فج عميق ، بغض النظر عن الملل والنحل ، قال جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (25) وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لّا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ (26) وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) الحج ). نعيد التأكيد بأن المهم أن يكون الفرد مسالما، فمن دخله يجب أن يكون آمنا مأمون الجانب ، بالتالى فلا بد من منع دخول المشركين بالمعنى السلوكى ، أى من يحملون السلاح ويأتون للإعتداء ، لا بد من منعهم من الاقتراب من المسجد الحرام ، مهما كانت معهم من أموال . وإن خاف المؤمنون ( عيلة ) أى فقرا فإن الله جل وعلا سوف يغنيهم من فضلة .
3 ـ المستبد السعودى يسيطر على البيت الحرام وعلى فريضة الحج ، ويستثمره بأبشع ما كانت تفعله قريش ، وينفق البلايين التى يجبيها من الحجاج فى شهواته ويدفع منها إتاوات لترامب ، ويصدّ عن الحج المسالمين من البشر.
ثانيا : ( عائل ) بمعنى الفقير .
قال جل وعلا للنبى محمد عليه السلام : ( وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى (8)الضحى )
ثالثا : تعولوا : تعنى الميل عن العدل . وهذا هو المفهوم من قول ربنا جل وعلا : ( فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3) النساء ) وشرحها فى قوله جل وعلا فى نفس السورة : ( وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا (129) وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلاًّ مِّن سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا (130)
السؤال الثانى :
عبد الفتاح السيسى مجنون أكيد ، بيسرق وينهب ومش عارف اللى حصل للقذافى وصدام وعلى صالح و غيرهم .إتقتلوا وراحت البلايين اللى نهبوها . هل معقول السيسى مش فاهم كده ؟ دى حاجة بديهية . أرجو تعليقك يا استاذ أحمد .

إجابة السؤال الثانى :
1 ـ قلناها من قبل . إنه الصفر والمعادلة الصفرية ، إمّا لك وإما عليك . الموت صفر . هى المعادلة الصفرية الكبرى التى يغفل عنها معظم البشر ، وليس المستبد وحده .
2ـ إذا مات الفرد كافرا عاصيا فنهايته صفر . كل ما جمعه يكون صفرا بموته ، لا فارق إن جمع دولارا أو بليون دولار . أى 1 فى صفر يساوى صفرا وتبشره ملائكة الموت بالخلود فى النار وما أغنى عنه ماله وما كسب . إذا مات متقيا تبشره ملائكة الموت بالجنة ، تكون نهايته صفرا ، ولكن الصفر هنا ليس مضروبا فى كذا بل هو صفر على كذا . وصفر على كذا يعنى اللانهائية . يعنى الجنة خلودا فيها .
3 ـ تدبرقول ربك جل وعلا : ( إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (60) لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَ (61) أَذَلِكَ خَيْرٌ نُّزُلا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ (63) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ (64) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ (65) فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِّنْ حَمِيمٍ (67) ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإِلَى الْجَحِيمِ (68) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ (69) فَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ (70) الصافات ).
ودائما : صدق الله العظيم !!

السؤال الثالث :
من عشرين سنة إحتاج صهرى ابن عمى الى خمسين ألف جنيه فسلفتهم له ، ثم سافرت للعمل فى الخليج ورجعت من شهرين ، وإحتجت المبلغ ، وبعد مماطلة أعطانى الخمسين ألف جنيه . أنا رفضت وقلت إن سعر الجنيه من 20سنة غير سعره الآن ، بمعنى أنه لا بد من الاحتكام الى سعر الدولار وقتها والآن ، أو الى سعر الذهب وقتها والآن ، وان يعطينى حقى وفقا لسعرالذهب أو الدولار . وهذا يعنى أن حقى عنده ليس مجرد 50 الف جنيه . رفض ،واحتكمنا الى احدالشيوخ فحكم لى بنفس المبلغ 50 ألف جنيه فقط . ولأنى أعطيته المبلغ بدون ضمانات ولا شىء بسبب القرابة بيننا ، فاضطررت الى الموافقة ولكن أشعر بالظلم . الناس فعلا إتغيرت ، وأخلاقها فسدت . ما رأيك يا دكتور أحمد؟
اجابة السؤال الثالث :
أنت على حق :
1 ـ الناس فسدت أخلاقها .
2 ـ أنت تستحق أن تأخذ أموالك بسعر الدولار أوسعر الذهب وقتها . قال جل وعلا عمّن كان يعطى الربا ( ربا الصدقة ) لمستحق الصدقة : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (278) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ (279) البقرة ). يهمنا هنا القاعدة التشريعية ( لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ) . ابن عمك ظلمك ،ويتحمل وزر هذا الظلم .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 2 / ب 2 : شبث بن ربعى :زعيم الخوارج : نموذج التناقض فى الو ...
- عن ( الرجز / ليس من حقها / الطهارة والقسط / المتين )
- ف 1 : بين الاعرب / الخوارج وقريش
- عن ( لا نتحرج من قول الحق / باخع / المرعى وغثاء أحوى )
- ف 5 : وقائع الخوارج فى الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 هجرية ...
- عن الدعاء ( أسئلة ثلاثة مترابطة )
- ف 4 : وقائع الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 )
- ثلاثة أسئلة مترابطة
- ف 3 : ثورات الخوارج فى خلافة معاوية ( 41 : 60 )
- عن ( يا حسرة على العراق .! / رفيع )
- ف 2 : الخوارج يقتلون عليا ويفشلون فى قتل معاوية وعمرو بن الع ...
- عن (اللباس والجلباب والثياب / تتبيب )
- ف 1 : بداية الخوارج وصراعهم مع (على )
- عن (صلاة الشيعة / الضنك / الصراخ والاصطراخ والجأر )
- ( أنس بن مالك : الخادم الخائن ) الكتاب كاملا
- عن ( تحديد النسل / الزواج المؤقت )
- ف 7 : متفرقات أخرى من إفتراءات أنس بن مالك
- عن (د.ليلى سويف / الذبح )
- ف 6 : إفترءات أنس بن مالك فى المعجزات الحسية المادية
- ف 5 : أنس بن مالك يطعن فى رب العزة جل وعلا


المزيد.....




- حبس رئيس الأساقفة في أرمينيا بتهمة تنفيذ محاولة انقلاب
- الجيش الإسرائيلي كان يريد قتل خامنئي خلال الحرب لكن المرشد ا ...
- قائد الثورة: الكيان الصهيوني انهار وسحق تقريباً تحت ضربات ال ...
- السيد الحوثي: نبارك لأمتنا الإسلامية بانتصار إيران العظيم عل ...
- الجهاد الاسلامي تنعى القائد الإيراني محمد سعيد إيزادي
- ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وتا ...
- شاهد.. المرشد الأعلى في إيران يعلن النصر على إسرائيل
- إسرائيل ترفض فتح المسجد الإبراهيمي كاملا للمسلمين برأس السنة ...
- فنزويلا: المعارضة خططت لهجوم على معبد يهودي في كراكاس لاتهام ...
- الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسل ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( عائل وعيلة وتعولوا / المعادلة الصفرية / بسعر وقته