|
تفاصيل ومعلومات عن الهجوم الإسرائيلي على إيران
أحمد رباص
كاتب
(Ahmed Rabass)
الحوار المتمدن-العدد: 8372 - 2025 / 6 / 13 - 16:37
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
الدفاع الإسرائيلي. استهدفت الضربة "عشرات" الأهداف النووية والعسكرية. كما قُتل عدد من كبار المسؤولين الإيرانيين، بمن فيهم رئيس الأركان الإيراني محمد باقري، في الهجوم الإسرائيلي. وأعلنت إيران عن إصابة 95 شخصا على الأقل في الهجوم الإسرائيلي. وقال مسؤول للتلفزيون الرسمي الإيراني إن 95 شخصا على الأقل أصيبوا في غارات جوية إسرائيلية على عدة مدن في إيران. من جهته، حث دونالد ترامب إيران على قبول الاتفاق "قبل فوات الأوان". وكتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "تروث سوشل": "لقد منحت إيران فرصا متعددة للتوصل إلى اتفاق". وأضاف أنه وقع بالفعل الكثير من الموت والدمار، ولكن لا يزال هناك وقت لإنهاء هذه المجزرة، إذ من المتوقع أن تكون الهجمات المخطط لها لاحقا أكثر وحشية. يجب على إيران التوصل إلى اتفاق قبل أن يتبقى شيء، وإنقاذ ما كان يُعرف سابقا بالإمبراطورية الإيرانية. يجب القيام بذلك قبل فوات الأوان، كما قال. وتحدث جان نويل بارو، وزير الخارجية الفرنسي، عبر الهاتف مع نظيره الإسرائيلي، مصرحا بأنه تحدث هاتفيا مع نظيريه الإسرائيلي والسعودي عقب القصف الإسرائيلي للأراضي الإيرانية. وأكد مجددا أن فرنسا "أعربت اكثر من مرة عن قلقها" إزاء البرنامج النووي الإيراني، الذي يُشكل "تهديدا خطيرا لأمن أراضيها الوطنية، في انتهاك لالتزامات إيران الدولية". وأضاف بارو أن فرنسا "مستعدة" لنزع فتيل الصراع بين إسرائيل وإيران، معلنا في مؤتمر صحفي أن فرنسا تدعو إسرائيل وإيران "إلى استخدام كل الوسائل الدبلوماسية لتهدئة الوضع" و"تقف على أهبة الاستعداد للمساهمة في تحقيق هذا الهدف". وأكد الوزير أن "اهتمامنا الأساسي هو سلامة عملائنا ومواطنينا في المنطقة"، مضيفا أن فرنسا "تراقب ما يحدث على الأرض". هذا، وقد أعتبرت إيران الهجوم الإسرائيلي "إعلان حرب". ففي رسالة إلى الأمم المتحدة، وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الهجوم الإسرائيلي بأنه "إعلان حرب" ضد إيران، ودعا "مجلس الأمن إلى معالجة القضية على الفور"، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الإيرانية. وعلم من التلفزيون الرسمي الإيراني أن مستشارا كبيرا للمرشد الأعلى الإيراني، آية الله خامنئي، أصيب في هجوم إسرائيلي صباح اليوم، خلال الهجوم الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية، حسبما أفاد . وذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن "علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى أصيب في الهجوم الذي شنه النظام الصهيوني اليوم"، في إشارة إلى إسرائيل. وادعى الجيش الإسرائيلي أنه ضرب منشآت تحت الأرض في موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم في وسط إيران، مؤكدا في بيان أن "المنشآت الموجودة تحت الأرض في الموقع تأثرت، بما في ذلك قاعة تخصيب متعددة المستويات مع أجهزة الطرد المركزي وغرف كهربائية والبنية التحتية الداعمة الأخرى". ماذا يقول الاتفاق الذي وقعته إيران عام 2015؟ في الاتفاق النووي المبرم عام ٢٠١٥، التزمت إيران بالحد من تخصيب اليورانيوم إلى ٣.٧٪، وهو ما يكفي لإنتاج وقود مفيد لإنتاج الطاقة، مقابل رفع العقوبات الاقتصادية الدولية المفروضة عليها. لكن في ٨ ماي، أعلن دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني، مجددا فرض مجموعة واسعة من العقوبات عليها. حلل تييري كوفيل، الباحث في معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية (IRIS) والمتخصص في الشؤون الإيرانية، على قناة BFMTV، الوضع قائلًا: "بدأ الإيرانيون، بعد أن شهدوا انهيار اقتصادهم، بالتراجع تدريجيا عن الإطار الأولي"، منتقلين من تخصيب بنسبة ٢٠٪ إلى ٦٠٪. ويعتقد أن هذه طريقة لإيران للضغط على الولايات المتحدة من أجل العودة إلى الاتفاق المبرم عام 2015. هل يحق لإيران الحصول على الأسلحة النووية؟ وفقا لمعاهدة حظر الانتشار النووي لعام ١٩٦٨، لا يحق قانونيا امتلاك أسلحة نووية إلا للدول التي امتلكت هذه الأسلحة قبل الأول من يناير ١٩٦٧، وهي: الصين، والولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة المتحدة، وروسيا. وتلتزم دول أخرى، من جانبها، بعدم امتلاكها. ولا يسمح بالتالي، عمليا، لإيران بامتلاك أسلحة نووية لأغراض عسكرية، ولكن يمكنها تخصيب اليورانيوم للاستخدام المدني، أي لإنتاج الطاقة، وهو موقف تدافع عنه طهران. وتناقلت وسائل الإعلام أن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي عين عبد الرحيم موسوي رئيسا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، خلفا للجنرال محمد باقري الذي قتل في الهجوم الإسرائيلي. كما عينت إيران محمد باكبور رئيسا للحرس الثوري، الجيش الأيديولوجي للجمهورية الإسلامية، خلفا لحسين سلامي الذي قتل أيضا في التفجير في غضون اليوم. من جهته، عقد إيمانويل ماكرون مجلسا للدفاع في الساعة الحادية عشر صباحا من يوم الناس هذا، حيث أعلن قصر الإليزيه، في وقت سابق، أن رئيس الجمهورية سيعقد اجتماعا لمجلس الدفاع والأمن الوطني مخصصا للوضع في الشرق الأوسط. وطلبت فرنسا من مواطنيها تجنب السفر إلى إسرائيل أو إيران. تم ذلك عبر منشورين صادرين عن وزارة الخارجية بعدما تفاقمت التوترات بين الدولتين بسبب الهجمات المتبادلة التي يشنها جيش الدفاع الإسرائيلي. وطلبت وزارة الخارجية من المواطنين الفرنسيين المارين عبر إسرائيل والأراضي الفلسطينية أن يكونوا في غاية اليقظة. فضلا عن ذلك، أعلنت الخطوط الجوية الفرنسية، (إير فرانس)، تعليق رحلاتها بين باريس وتل أبيب، وذلك في أعقاب الضربات الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية. وصرح متحدث باسم الخطوط الجوية الفرنسية لوكالة فرانس برس: "مع إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي، علّقت الشركة رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر". ويمكن للعملاء المتأثرين استبدال تذاكرهم مجانا. ونددت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بـ"صمت" الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي ردت على هذا الانتقاد بالقول إن المواقع النووية "لا ينبغي أبدا أن تتعرض للهجوم". وقال رافائيل جروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية أمام اجتماع مجلس المحافظين في فيينا حيث يقع المقر الرئيسي للوكالة: "لقد أكدت في عدة مرات أن المنشآت النووية لا ينبغي أن تتعرض للهجوم أبدا، بغض النظر عن السياق أو الظروف". وإذا تعرض مصنع تخصيب اليورانيوم في نطنز للقصف، فإن المواقع النووية في فوردو وأصفهان، في وسط البلاد، لم تكن مستهدفة. لماذا الهجوم على إيران الآن؟ تتهم إسرائيل إيران بالسعي للحصول على أسلحة نووية، وهو ما تنفيه طهران وتؤكد أن برنامجها النووي مخصص للاستخدام المدني فقط. وتظل إيران هي الدولة الوحيدة غير النووية التي تخصب اليورانيوم إلى مستوى 60%، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما يقترب من عتبة 90% اللازمة لصنع قنبلة نووية . وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "إن الاستهداف الدقيق لكبار القادة في الحرس الثوري والجيش الإيراني والعلماء النوويين، الذين شاركوا جميعا في تنفيذ خطة تدمير إسرائيل، يبعث برسالة قوية وواضحة: أولئك الذين يعملون من أجل تدمير إسرائيل سيتم القضاء عليهم". وأضاف أن إيران "ستدفع ثمناً باهظاً على نحو متزايد مع استمرار أعمالها العدوانية" ضد إسرائيل. أما الصين، فقد عبرت "قلقها العميق" إزاء الضربات الإسرائيلية على إيران، وأدانت "الانتهاك" للسيادة الإيرانية، وأعربت عن استعدادها للمساعدة في تخفيف التوترات. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان للصحفيين: "تدعو الصين جميع الأطراف المعنية إلى بذل المزيد من الجهود لتعزيز السلام والاستقرار الإقليمي وتجنب المزيد من تصعيد التوترات". في يوم العاشر، دعا وزير الخارجية جان نويل بارو إسرائيل وإيران إلى "ممارسة ضبط النفس" و"تجنب أي تصعيد من شأنه أن يعرض الاستقرار الإقليمي للخطر". وجاء في البيان "إن أولويتنا هي أمن مواطنينا ومصالحنا، ونحن نكيف موقفنا وفقا لذلك". وتذكر فرنسا بأنها أعربت "في عدة مناسبات" عن قلقها الشديد إزاء البرنامج النووي الإيراني، مشيرة إلى "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد أي هجوم". وما يدل على أن التوتر بين البلدين مرشح لمزيد من التصعيد هو أن القوات المسلحة الإيرانية أكدت أنها لن تكون لها "حدود" في ردها على إسرائيل في أعقاب الهجمات على العاصمة طهران وعدد من المدن الأخرى في البلاد. وقالت هيئة الأركان العامة للجيش في بيان: "الآن وبعد أن تجاوز النظام الإرهابي الذي يحتل القدس كل الخطوط الحمراء، لم يعد هناك حدود للرد على هذه الجريمة". في أعقاب الضربات الإسرائيلية على إيران، أعلنت شركة طيران الإمارات، أكبر شركة طيران في الشرق الأوسط ومقرها دبي، إلغاء رحلاتها من وإلى العراق والأردن ولبنان وإيران. كما تم إلغاء العديد من الرحلات الجوية المقررة اليوم ورحلة واحدة مقررة غدًا إلى طهران. ودوّت صفارات الإنذار في العاصمة الأردنية عمّان، بينما حثّت الحكومة السكان على البقاء في منازلهم. وأعلن الجيش اعتراض طائرات مُسيّرة وصواريخ في مجاله الجوي. بعد ساعات قليلة من الضربات الإسرائيلية الأولى على إيران، أعلن السفير الإسرائيلي لدى فرنسا، جوشوا زاركا، أن الهجوم العسكري الذي يشنه جيش الدفاع الإسرائيلي على المنطقة سوف يستمر. واضاف جوشوا زاركا لقناة (بي إف إم تي في) أن "الفكرة وراء الضربات هي منع الإيرانيين من تطوير قدرات الأسلحة النووية"، مضيفا أن الهجوم "لم ينته بعد". وذكرت وكالة أنباء تسنيم الإيرانية أن ستة علماء نوويين على الأقل قتلوا في الهجوم الإسرائيلي على إيران. وهم عبد الحميد منوشهر، وأحمد رضا ذو الفقاري، وأمير حسين فقهي، ومطلب زاده، ومحمد مهدي طهرانشي، وفريدون عباسي. وتقول إيران إن هجمات إسرائيل تؤكد ضرورة استمرارها في تطوير تخصيب اليورانيوم وقدراتها الصاروخية. وقالت الحكومة الإيرانية في بيان لها: "لا يمكن التعامل مع مثل هذا النظام المفترس إلا بلغة القوة"، مضيفة أن "العالم أصبح يفهم الآن بشكل أفضل إصرار إيران على حقها في التخصيب والتكنولوجيا النووية والقوة الباليستية". من جهتها، أدانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الضربات الإسرائيلية ضد المنشآت النووية والمواقع العسكرية في إيران. وقالت حماس إن "العدوان الواسع" الذي شنته إسرائيل يشكل "تصعيدا خطيرا يهدد بتفجير المنطقة، ويعكس إصرار حكومة نتنياهو المتطرفة على جر المنطقة إلى مواجهات مفتوحة". ووصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الضربات الإسرائيلية ضد إيران بأنها "مثيرة للقلق"، داعيا الجانبين إلى "ممارسة ضبط النفس" و"العودة إلى الدبلوماسية". وأضاف أن "الاستقرار في الشرق الأوسط يجب أن يكون الأولوية. هذا هو الوقت المناسب لإظهار ضبط النفس والهدوء والعودة إلى الدبلوماسية".
#أحمد_رباص (هاشتاغ)
Ahmed_Rabass#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحرب في غزة: السلطات المصرية تعتقل أكثر من 200 متظاهر مؤيد
...
-
لوك باشلو يقرأ -الموجز الصغير للاإستطيقا- لمؤلفه الفيلسوف ال
...
-
لوك باشلو يقرأ “الموجز الصغير للاإستطيقا” لكاتبه الفيلسوف ال
...
-
الرباط: مركز التوجيه والتخطيط التربوي يعيش جوا من الاحتقان ب
...
-
لوك باشلو يقرأ “الموجز الصغير للاإستطيقا” لكاتبه الفيلسوف ال
...
-
دونالد ترامب يتعامل مع المتظاهرين في لوس أنجلوس باستعمال الق
...
-
الملك محمد السادس: “الاقتصاد الأزرق ليس ترفا بيئيا، بل ضرورة
...
-
لوك باشلو يقرأ -الموجز الصغير للاإستطيقا- لكاتبه الفيلسوف ال
...
-
إسرائيل تأمر جيشها بمنع السفينة الإنسانية (مادلين) من الوصول
...
-
جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء
...
-
جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء
...
-
خلاف بين ترامب وماسك حول مشروع قانون الميزانية يعجل بالقطيعة
...
-
ندوة بالرباط حول تبادل الكهرباء الخضراء وتكامل السوق بين الم
...
-
السنون تمضي والذكريات تبقى
-
جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء
...
-
وجدة: شيوع اتهامات بتزوير شهادات المدرسة الوطنية للعلوم التط
...
-
الدالاي لاما: العالم منغمس في القيم الخارجية ومجرد من القيم
...
-
الجيش المالي يعلن إحباط هجوم مسلح على معسكر ومطار تمبكتو
-
غزة: 30 قتيلاً وأكثر من 150 جريحاً في هجمات إسرائيلية على طا
...
-
الأستاذة نبيلة بن أحود تسدي للموظفين الجدد نصائح هامة كي لا
...
المزيد.....
-
مصر.. أغنية جزائرية يستشهد بها علاء مبارك ويعلق مثيرا تفاعلا
...
-
كوخ إسكتلندي -سرّي- من الحرب العالمية الثانية يُعرض للبيع..
...
-
شاهد لحظة سقوط صاروخ قرب منشأة عسكرية إسرائيلية رئيسية في تل
...
-
تقرير: فكرة ترامب حول فتح حسابات مصرفية استثمارية للأطفال لي
...
-
مراسلتنا: موجة جديدة من الهجمات الآن تنطلق من إسرائيل باتجاه
...
-
هل تغيّر الضربة الإسرائيلية لإيران معادلة الحرب في غزة؟
-
ما هي الصواريخ البالستية وفرط الصوتية؟
-
إسرائيل تحشد قواتها في الشمال على الحدود مع سوريا ولبنان
-
الجيش الإيراني: إطلاقنا الصاروخي القادم سيكون بنحو ألفي صارو
...
-
طيران -الشرق الأوسط- اللبنانية تعلق الرحلات من وإلى بيروت
المزيد.....
-
حين مشينا للحرب
/ ملهم الملائكة
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
المزيد.....
|