أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - إيلان بابيه: انهيار الكيان الصهيوني بات مسألة وقت















المزيد.....

إيلان بابيه: انهيار الكيان الصهيوني بات مسألة وقت


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 8359 - 2025 / 5 / 31 - 20:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حين يصرّح أحد أبرز المؤرخين الصهاينة، ممن غاصوا في أرشيف الاحتلال لعقود، بأن الكيان الصهيوني يواجه مسار تفكك تأريخيّ، فإن هذا القول لا يمكن تجاهله أو وضعه في خانة الانفعال السياسي. إيلان بابيه، المؤرخ الشجاع، الذي كُتب عليه أن يكون ضميرًا حيًّا وسط بحر من الأكاذيب التي أسّست لما يُعرف اليوم بالكيان الصهيوني، يعود ليُطلق إنذارًا صريحًا: هذا الكيان ينهار من داخله، والانفجار بات وشيكًا.

💄 من هو إيلان بابيه؟

إيلان بابيه، وُلد في حيفا عام 1954 لعائلة يهودية ألمانية فرت من النازية إلى فلسطين المحتلة. نشأ في بيئة صهيونية، وتعلّم في جامعات الاحتلال قبل أن يُبحر في عالم الأرشيف، فيكتشف أن الرواية التي بُني عليها الكيان الصهيوني ليست إلا سردية زائفة، مليئة بالتزييف والتطهير العرقي والإقصاء. وخدم في جيش الاحتلال في مرتفعات الجولان المحتل أثناء حرب أكتوبر 1973، لكنه لاحقًا ناهض الصهيونية ووثّق المجازر التي ارتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين.

تخصص في التأريخ السياسي والاجتماعي لفلسطين والشرق الأوسط، وتحوّل إلى أبرز وجوه “المؤرخين الجدد”، وهم مجموعة من الأكاديميين الصهاينة الذين أعادوا فتح ملفات 1948 بالاعتماد على أرشيفات الكيان نفسه. وما وجده كان صادمًا: لم يكن الاحتلال دولة قامت للدفاع عن النفس، بل كيان أُسّس على أنقاض شعب آخر، وبدمائه.

كانت أسرة بابيه إحدى آلاف العائلات اليهودية التي هاجرت إلى فلسطين بتشجيع من الحركة الصهيونية تمهيدًا لإقامة دولة استعمارية، وانضم والداه لاحقًا إلى المشروع الصهيوني، وكما قال بابيه، فقد “غضّا الطرف عن حقيقة أن إقامة الدولة اليهودية تمت عبر تجريد الفلسطينيين من ممتلكاتهم”.

نتيجة للتضييق عليه في الداخل الصهيوني، هاجر إلى بريطانيا، حيث يعيش مغتربًا، ويعمل أستاذًا في جامعة إكستر، وكان من قبل أستاذًا محاضرًا في الجامعة العبرية في حيفا.

💄 كتبه: مواجهة زيف الرواية الصهيونية

قدّم بابيه مجموعة من الكتب التي قلبت الموازين الفكرية، وكشفت البنية الاستعمارية والعنصرية للكيان الصهيوني:

📘 “التطهير العرقي في فلسطين” (2006): وثّق فيه الجرائم المنظمة التي ارتكبتها العصابات الصهيونية بحق أكثر من 750 ألف فلسطيني، في عملية ممنهجة لاقتلاع السكان الأصليين، وتدمير قراهم.

📘 “تاريخ فلسطين الحديث: أرض واحدة، شعبان” (2004): سرد فيه تاريخ فلسطين من أواخر العهد العثماني إلى الوقت الراهن، مبيّنًا تطور الهوية الفلسطينية في مواجهة المشروع الصهيوني.

📘 “عشر خرافات عن الكيان الصهيوني” (2017): فكّك فيه أشهر الأساطير التي روجت لها الدعاية الصهيونية، مثل “أرض بلا شعب”، و”الانسحاب من غزة هو سلام”.

📘 “أكبر سجن على الأرض” (2017): وفيه قدّم وصفًا تفصيليًا للاحتلال العسكري للضفة وغزة، معتبرًا إياه نظام إدارة لسجن جماعي مفتوح، تُطبّق فيه أنماط السيطرة الحديثة على الفلسطينيين.

📘 “الفلسطينيون المنسيون” (2011): تناول فيه أوضاع فلسطينيي الداخل، الذين بقوا تحت الحكم الصهيوني بعد نكبة 1948، وكشف عن التمييز البنيوي الممنهج ضدهم.

💄 انهيار الكيان من الداخل: تحليل بابيه للوضع الراهن

في تصريحاته الأخيرة، لم يُعد بابيه مجرد مؤرخ يروي الماضي، بل قدّم تشريحًا دقيقًا لوضع الكيان الصهيوني في حاضره، مؤكدًا أن الانهيار بات مسألة وقت، نتيجة تراكم أزمات داخلية وخارجية متشابكة:
1. الأزمة الاقتصادية: دَين وتمدد عسكري وانهيار داخلي

يرى بابيه أن الكيان يعيش أزمة اقتصادية خانقة، نتيجة سياسة التوسّع العسكري والانغماس في الحروب من دون رؤية تنموية. مليارات الدولارات تُنفق على منظومات التجسس، القبة الحديدية، والحروب ضد غزة ولبنان، بينما الداخل الصهيوني يعاني من التضخّم، وارتفاع المعيشة، وعجز حكومي في إدارة الدين العام.
2. الجيش يفقد هيبته: لا حماية ولا ردع

المؤسسة العسكرية، التي كانت لعقود رمز القوة، تعاني اليوم من أزمة ثقة حادة. سكان الشمال (أمام حزب الله) والجنوب (المحاذي لغزة) يشعرون بالخذلان، فالجيش “الأقوى في المنطقة” لم يمنع الصواريخ من الوصول إلى تل أبيب، ولا حمى المستوطنين من “طوفان الأقصى” أو تهديدات الجبهة الشمالية.
3. تحوّل الرأي العام العالمي: أجيال جديدة ترفض الصهيونية

يؤكد بابيه وجود تحول تاريخي في الغرب، حيث الأجيال الجديدة أكثر وعيًا بالقضية الفلسطينية، وأقل خضوعًا للدعاية الصهيونية. من الجامعات إلى وسائل الإعلام البديلة، يتزايد الضغط الشعبي على الحكومات الغربية لمراجعة دعمها الأعمى للاحتلال.
4. أزمة هوية داخلية: طوائف وجماعات لا يجمعها مشروع

الكيان الصهيوني يعاني من انقسامات بنيوية: بين المتدينين والعلمانيين، الشرقيين والغربيين، المستوطنين وسكان المدن. لم يعد هناك إجماع داخلي حول هوية الدولة، ولا حول مستقبل المشروع الصهيوني.

💄 من التاريخ إلى المستقبل: تفكك الكيان كحتمية

يؤكد بابيه أن ما نراه اليوم ليس أزمة عابرة، بل مرحلة ما قبل الانهيار. يشبّه المشهد بما حصل في جنوب إفريقيا أو يوغوسلافيا، حيث انهارت أنظمة الفصل العنصري والتفوق العرقي رغم جبروتها.

ويضيف: “قد لا يكون الانهيار غدًا، لكنه قادم. ليس لأنه قدري، بل لأنه نتاج منظومة قامت على العنف والكذب، وفشلت في بناء سلم داخلي أو مشروع جامع.”

💄 شهادة من الداخل لا يمكن تجاهلها

ما يجعل تصريحات بابيه استثنائية، أنها شهادة من رجل عاش داخل المنظومة الصهيونية، واطّلع على أرشيفها، ثم خرج ليقول الحقيقة، فدُفع إلى المنفى. اليوم، يُدير “المركز الأوروبي للدراسات الفلسطينية”، ويواصل فضح الرواية الصهيونية، ودعم الحقوق الفلسطينية.

إنها ليست دعاية. بل وثيقة من داخل المؤسسة الصهيونية، تؤكد أن ما بُني على الظلم لا يمكن أن يستمر.

💄 النهاية ليست بعيدة

كلمات بابيه، وإن بدت تحليلًا أكاديميًا، فهي دعوة للاستعداد لمرحلة جديدة. مع تصاعد وعي الشعوب بعد “طوفان الأقصى” و”الوعد الصادق”، وتفكك النظام الصهيوني من الداخل، تلوح نهاية منظومة التوحش. يوم يُسترد فيه الحق، وتُعاد كتابة التاريخ.

💄 التأريخ لا يرحم الكيانات المبنية على الظلم. والكيان الصهيوني، كما يرى إيلان بابيه، ليس استثناء.

آخر التطورات: تأكيد على تحليل إيلان بابيه
منذ تصريحات إيلان بابيه الأخيرة حول انهيار الكيان الصهيوني، شهدت الأوضاع في الأراضي المحتلة تطورات متسارعة تؤكد تحليله بأن الكيان يتجه نحو تفكك حتمي بسبب الأزمات الداخلية والخارجية المتفاقمة.

فيما يلي تحديثات حديثة (2024-2025) تدعم أطروحة بابيه، مستندة إلى مصادر موثوقة وتقارير موثوقة من المصادرالعبرية، مع التركيز على الأزمات الاقتصادية، الانتكاسات العسكرية، تحولات الرأي العام العالمي، والانقسامات الداخلية.

الأزمة الاقتصادية المتفاقمة
يواجه الكيان الصهيوني أزمة اقتصادية غير مسبوقة في 2024 ومطلع 2025، مدفوعة بالإنفاق العسكري الهائل وتداعيات العدوان المستمر على غزة ولبنان. سجل الناتج المحلي الإجمالي نموًا هزيلًا بنسبة 0.4% فقط في 2024، وهو الأبطأ بين الاقتصادات المتقدمة، نتيجة نقص العمالة بسبب الخدمة الاحتياطية المطولة وانهيار قطاعي البناء والسياحة. بلغ عجز الموازنة 7.7% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024، مع اقتراض الحكومة أكثر من 260 مليار شيكل لتمويل الحرب التي كلفت 11 مليار دولار حتى أوائل 2025. التضخم ارتفع إلى 3.8% في يناير 2025، مما زاد من تكلفة المعيشة في واحدة من أغلى دول العالم. تُفاقم إجراءات التقشف، التي تهدف إلى خفض العجز إلى 4.5% في 2025، السخط الاجتماعي، خاصة بين العمال المهرة الذين تحملوا أعباء الاحتياط العسكري. هذه الأوضاع تعكس تحذير بابيه من أن الإنفاق العسكري المفرط يقوض الاستقرار الاقتصادي الداخلي.

تراجع الهيبة العسكرية
على الرغم من استمرار العمليات العسكرية في غزة ولبنان، تكبد جيش الاحتلال انتكاسات كبيرة تؤكد فقدان هيبته كما تنبأ بابيه. في غزة، أدت عمليات مثل "عربات جدعون" (مايو 2025) إلى خسائر عسكرية، بما في ذلك مقتل 4 جنود وإصابة 14 آخرين في هجوم صاروخي لكتائب القسام قرب معبر كرم أبو سالم. كما نجحت المقاومة في إطلاق صواريخ على يافا في 26 مايو 2024، لأول مرة منذ شهور، مما أظهر فشل القبة الحديدية في منع الهجمات. في لبنان، وصلت صواريخ حزب الله إلى يافا ، وتسببت هجمات أنصار الله في البحر الأحمر بتعطيل مطار بن غوريون، مما أثار مخاوف المستوطنين من انهيار الأمن. منشورات صهاينة على X تعكس هذا الشعور، حيث وصف محللون عسكريون الكيان بأنه في "أزمة وجودية" بسبب التصعيد الإقليمي والحصار البحري اليمني. هذه التطورات تؤكد تحليل بابيه بأن المؤسسة العسكرية تفقد قدرتها على توفير الأمان للمستوطنين.

تحول الرأي العام العالمي
تشهد الساحة الدولية تحولاً كبيراً في المواقف تجاه الكيان الصهيوني، خاصة بين الأجيال الشابة، كما توقع بابيه. في 2024، شهدت جامعات في الولايات المتحدة، أوروبا، أستراليا، وكندا احتجاجات واسعة، أطلق عليها "الانتفاضة الطلابية"، تطالب بسحب الاستثمارات من {إسرائيل} ، مع تسجيل أكثر من 3100 اعتقال في الولايات المتحدة وحدها. قرار محكمة العدل الدولية في 24 مايو 2024، الذي أمر كيان {إسرائيل} بوقف هجومه على رفح وفتح المعابر للمساعدات، عزز هذا التحول. كما لوحت دول مثل بريطانيا، فرنسا، وكندا بعقوبات إذا استمر الهجوم، مما دفع نتنياهو إلى اتهام هذه الدول بدعم المقاومة. مقالات صحف وشبكات تلفزة عبرية أشارت إلى عزلة غير مسبوقة للكيان، مع توقعات بمزيد من الضغوط الدولية. هذه التطورات تدعم رؤية بابيه بأن الأجيال الجديدة في الغرب أصبحت أكثر وعياً بالقضية الفلسطينية وأقل تقبلاً للدعاية الصهيونية.

الانقسامات الداخلية المتصاعدة
يعاني الكيان الصهيوني من انقسامات داخلية عميقة تهدد استقراره، كما أشار بابيه. في 2024، تصاعدت الاحتجاجات ضد حكومة نتنياهو، مع خروج عشرات الآلاف في سبتمبر وأكتوبر للمطالبة بوقف إطلاق النار وإعادة الأسرى، مما أدى إلى إضراب عام أوقف الاقتصاد. عكست هذه الاحتجاجات انقسامات سياسية وحزبية، عادت بقوة إلى ما قبل "طوفان الأقصى"، مع تصاعد التوترات بين اليمين المتطرف والليبراليين. دراسات في داخل فلسطين المحتلة ومقالات صحافيين غربيين مثل توماس فريدمان مؤيدين للكيان أشارت إلى "تشقق بنيوي" في مراكز القرار، مع تحركات من ضباط سابقين في الشاباك لإزاحة نتنياهو بهدوء، مدعومة بشخصيات ظل.
كما أثارت تصريحات يائير غولان، الذي حذر من أن {إسرائيل} تتجه نحو "العزلة والانهيار الاقتصادي والاجتماعي"، جدلاً واسعاً، مما يعكس فقدان الإجماع حول المشروع الصهيوني. هذه الانقسامات تدعم حجة بابيه بأن الكيان يفتقر إلى مشروع موحد يجمعه.

تأكيد على حتمية التفكك
على أية حال، تؤكد التطورات الأخيرة تحليل إيلان بابيه بأن الكيان الصهيوني يسير نحو انهيار حتمي. وتشكل الأزمة الاقتصادية، الانتكاسات العسكرية، تحول الرأي العام العالمي، والانقسامات الداخلية ، شبكة من الضغوط التي تقوض أسس الكيان.
ومع تصاعد المقاومة الفلسطينية وزخم الحراك العالمي للعدالة، يبدو أن نهاية هذا النظام القائم على الظلم ليست بعيدة. كما يرى بابيه، التاريخ لا يرحم الكيانات المبنية على العنف والكذب، والكيان الصهيوني ليس استثناءً.



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عام على الرحيل: إبراهيم رئيسي وعبداللهيان.. شهداء الخدمة وال ...
- -عمران خان حرًا: كيف كان سيغير وجه أزمة باكستان والهند 2025-
- الإغارة على اليمن: تصعيد خطير يهدد استقرار المنطقة
- إيران وأمريكا: رقصة دبلوماسية على حافة الهاوية
- مفاوضات إيران والولايات المتحدة: التزام طهران وحقها النووي و ...
- كيف يمكن لتركمانستان أن تساعد العراق في إنهاء أزمة الطاقة؟
- إيران تحصر المفاوضات النووية مع أمريكا ترامب في القضايا النو ...
- حرب ترامب التجارية الثانية: صمود التنين الصيني يُعيد تشكيل ق ...
- ترامب والمعادن النادرة: كيف أشعلت أمريكا حربًا اقتصادية انته ...
- حماية المكونات في سوريا رداً على مقولة الأقليات ..سوريا للجم ...
- تحليل استراتيجي لمشروع “طريق التنمية” وتأثيراته الجيوسياسية
- المعارضة الإيرانية في الغرب: العودة إلى إيران، هل هي الحل ال ...
- إيران بين التزامها النووي ومخاطر التصعيد
- لحظة الحقيقة لإيران… هل سيكون 2025 عام الحرب أم الاتفاق النو ...
- العهد العالمي الجديد وأفول الكيان الصهيوني
- “وراء الرسائل: حسابات إيران وترامب”
- إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية: التعاون النووي والتحدي ...
- الساحل السوري: التطهير الطائفي مستمر بصمت والشرع بلا مساءلة
- الإبادة الجماعية بحق العلويين في سوريا: مسؤولية الجناة ومخاط ...
- سوريا: إبادة العلويين بصمت مريب


المزيد.....




- -تُبت إلى الله-.. داعية مصري يثير التكهنات حول اعتزال المطرب ...
- طهران تهدد بالردّ الصارم على أي خطوة إسرائيلية متهورة
- جولة مفاوضات ثانية في إسطبول بين الروس والأوكرانيين
- إيران: سنرد على المقترحات الأمريكية وفق مصالحنا الوطنية والت ...
- السيسي يلتقي وزير خارجية إيران ويحذر من حرب شاملة
- تركيا تأمل بأن يتم في نهاية المطاف لقاء بين بوتين وزيلينسكي ...
- غروسي يؤكد دور مصر -الواضح- في محاولة تسوية الملف النووي الإ ...
- السعودية.. حجّاج من الصين ينظفون شوارع مكة المكرمة
- مباحثات أمنية بين مديري المخابرات السودانية والإثيوبية في بو ...
- مغردون: هجوم أوكرانيا على روسيا يستدعي ذكريات بيرل هاربر ومخ ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - إيلان بابيه: انهيار الكيان الصهيوني بات مسألة وقت