أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - -عمران خان حرًا: كيف كان سيغير وجه أزمة باكستان والهند 2025-















المزيد.....

-عمران خان حرًا: كيف كان سيغير وجه أزمة باكستان والهند 2025-


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 8338 - 2025 / 5 / 10 - 18:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في 10 مايو 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نجاح الوساطة الأمريكية في تحقيق وقف إطلاق نار فوري وكامل بين الهند وباكستان مستفيداً من الجهود التي بذلتها ايران أيضاً عندما أوفدت وزير خارجيتها للقيام بجولة تهدئة بين نيودلهي و اسلام آباد ، وهي خطوة حاسمة لتهدئة التوترات المتصاعدة بين الدولتين النوويتين. جاء هذا الإعلان بعد تصعيد عسكري خطير تفجر عقب هجوم إرهابي في وادي بايساران بكشمير في 23 أبريل 2025، أسفر عن مقتل 27 شخصًا، وتبادل الطرفان الاتهامات والضربات العسكرية. يهدف هذا التقرير إلى استعراض دور باكستان في هذا الإنجاز الدبلوماسي، مع تسليط الضوء على الدور المحتمل لرئيس الوزراء السابق عمران خان، الذي لو كان خارج السجن، لكان له تأثير كبير في تعزيز الوحدة الوطنية ودعم الجهود الدبلوماسية.
خلفية الأزمة
بدأت الأزمة كما تقول الهند، مع الهجوم في بايساران، الذي تبنته "جبهة المقاومة"، وهي واجهة لجماعة "لشكر طيبة" الباكستانية. اتهمت الهند باكستان بدعم الهجوم، مما دفعها لشن ضربات جوية وبرية على 9 مواقع في باكستان وكشمير الخاضعة لإدارتها. ردت باكستان بقصف مواقع هندية، مما أدى إلى سقوط ضحايا عسكريين. تصاعدت الأزمة مع إغلاق الحدود، تعليق معاهدة مياه السند من قبل الهند، وإغلاق باكستان لمجالها الجوي وتعليق التجارة. هذه التطورات أثارت مخاوف دولية من حرب شاملة بين دولتين تمتلكان أسلحة نووية، مما دفع الولايات المتحدة للتدخل كوسيط.

دور باكستان في تحقيق وقف إطلاق النار
باكستان لعبت دورًا حيويًا في تهدئة الأزمة، على الرغم من التحديات الداخلية والضغوط الخارجية:
• الاستجابة الدبلوماسية:
• أبدت باكستان مرونة في التعامل مع الوساطتين الإيرانية و الأمريكية، حيث رحبت بجهود وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي تنقل بين إسلام أباد ونيودلهي، ورحب أيضا بالدور الأمريكي.
• أكد وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف التزام بلاده بتجنب الحرب الشاملة، مع التركيز على الرد العسكري المحدود على الأهداف العسكرية فقط.
• شاركت باكستان في محادثات مكثفة مع ايران و الولايات المتحدة، مما سمح بإيجاد أرضية مشتركة لوقف إطلاق النار. هذا الموقف عكس رغبة باكستان في الحفاظ على الاستقرار الإقليمي وحماية مصالحها الوطنية.
• ضبط النفس العسكري:
• على الرغم من الاستفزازات الهندية، أظهرت باكستان ضبط نفس عسكريًا، حيث اقتصرت ردودها على أهداف عسكرية، مما منع الأزمة من التحول إلى صراع واسع النطاق.
• التزام باكستان بالدفاع عن سيادتها دون الانجرار إلى حرب شاملة عزز موقفها كدولة مسؤولة في المجتمع الدولي.
• الدور الداخلي:
• على الرغم من الانقسامات السياسية الداخلية، تمكنت الحكومة الباكستانية بقيادة شهباز شريف من التعامل مع الأزمة بمرونة رغم كل الانتقادات الموجهة لها ، مستفيدة من دعم المؤسسة العسكرية. ومع ذلك، كانت الجبهة الداخلية تعاني من التوترات بسبب سجن عمران خان، مما زاد الضغط على الحكومة.
دور عمران خان المحتمل لو كان خارج السجن
عمران خان، رئيس الوزراء الباكستاني السابق (2018-2022) والزعيم المؤسس لحزب "حركة إنصاف" (PTI)، يُعتبر شخصية محورية في السياسة الباكستانية، وله شعبية واسعة خاصة بين الشباب. لو كان خان خارج السجن، الذي دخله ظلمًا بسبب تهم سياسية الدافع (كما ورد في تقارير دولية مثل تقرير "تايم" في فبراير 2025)، لكان له تأثير كبير في تعزيز الوحدة الوطنية ودعم جهود وقف إطلاق النار:
• تعزيز الوحدة الوطنية:
• يتمتع خان بشعبية كبيرة، وكان بإمكانه توحيد الجبهة الداخلية الباكستانية، التي عانت من انقسامات بسبب سجنه والاحتجاجات المرتبطة بحزبه. كما ورد في منشورات على منصة X، دعا أنصار خان إلى إطلاق سراحه لتوحيد باكستان في مواجهة الهند (،).
• خلال الأزمة، شهدت باكستان حملات على وسائل التواصل الاجتماعي مثل #ReleaseKhanForPakistan و#FreeImranKhan، مما يعكس الاعتقاد الشعبي بأن وجوده كان سيحشد الدعم الوطني ().
• خبرته في إدارة الأزمات مع الهند:
• في 2019، قاد خان جهود تهدئة مماثلة خلال تصعيد عسكري مع الهند عقب هجوم بولواما. أمر بإطلاق سراح طيار هندي أسير، وهو قرار ساعد في نزع فتيل الأزمة وسوق داخليًا كخطوة دبلوماسية وليس تنازلًا (). هذه التجربة كانت ستجعل خان لاعبًا رئيسيًا في إدارة أزمة 2025.
• في مقابلة مع "أتلانتك كاونسل" عام 2023، كشف خان عن خطة سلام مع الهند تضمنت وقف إطلاق النار على خط السيطرة في كشمير، لكنه واجه عقبات بسبب الموقف الهندي (). هذا يظهر فهمه العميق للصراع وإمكانية دوره في التفاوض.
• النفوذ الدولي:
• خلال فترة حكمه، بنى عمران خان علاقات قوية مع قادة دوليين، بما في ذلك دونالد ترامب، حيث كان هناك "تفاهم شخصي" بينهما (). لو كان خارج السجن، لكان بإمكانه الاستفادة من هذه العلاقات لدعم الوساطة الأمريكية بما يخدم المصالح الباكستانية العليا.
• دعم شخصيات أمريكية مثل ريتشارد غرينيل، المبعوث الخاص لترامب، لإطلاق سراح خان يعكس تأثيره الدولي (). وجوده كان سيمنح باكستان صوتًا أقوى في المحافل الدولية.
• تعزيز الموقف الشعبي:
• كان عمران خان سيتمكن من تسويق وقف إطلاق النار داخليًا كإنجاز وطني، مستفيدًا من شعبيته وخطابه المناهض للنفوذ الخارجي. كما أشار أحد المستخدمين على X، "لو كان عمران خان على رأس الحكم، لما تجرأت الهند على التمادي" ()، مما يعكس الثقة الشعبية بقيادته.
تحديات واجهت باكستان
على الرغم من نجاح الوساطة، واجهت باكستان تحديات داخلية وخارجية:
• الانقسامات السياسية: سجن خان واضطهاد أنصار "حركة إنصاف" أضعفا الجبهة الداخلية، مما جعل الحكومة تواجه ضغوطًا من احتجاجات المعارضة ().
• الضغوط الاقتصادية: العقوبات المحتملة من الاتحاد الأوروبي بسبب انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك محاكمات أنصار عمران خان في محاكم عسكرية، هددت الاقتصاد الباكستاني، خاصة قطاع النسيج ().
• التوازن الدبلوماسي: اضطرت باكستان للتوفيق بين علاقتها مع الولايات المتحدة، التي تدعم الهند كحليف استراتيجي ضد الصين، وبين مصالحها الوطنية.
• الدور الصهيوني في الأزمة
لعب الكيان الصهيوني دورًا في تأجيج الصراع بين الهند وباكستان، خاصة عبر دعم الهند وتدخل الموساد . هذا الدور يستند إلى الآتي:
• دعم الكيان الصهيوني العلني للهند:
• عقب الضربات الهندية على 9 مواقع في باكستان في مايو 2025، أعلنت حكومة الاحتلال الصهيوني دعمها للهند. قال سفير كيان الاحتلال في نيودلهي، رؤوفين عازار، " إن إسرائيل "تدعم حق الهند في الدفاع عن نفسها"، مؤكدًا تأييده للضربات الهندية ضد ما أسماها "البنية التحتية الإرهابية".
• هذا الموقف أثار مخاوف في باكستان، حيث اعتبرته إسلام أباد تأييدًا لتصعيد الهند ضد سيادتها. وصفت وسائل إعلام باكستانية هذا الدعم بأنه جزء من "مخطط صهيوني" لزعزعة استقرار المنطقة.
• تورط الموساد:
• أكدت قناة تلفزيونية باكستانية " أن الموساد كان وراء تفجيرات كشمير، وأن خبراء عسكريين إسرائيليين في الهند نسقوا "مؤامرة" ضد باكستان" .
• أشار وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إلى أن الهجوم في بايساران كان "مدبرًا"، مرجحًا تورط جهات خارجية .
• هذه الاتهامات تعكس التوترات الإقليمية والروايات الشعبية في باكستان التي تربط كيان الاحتلال بالصراعات المحلية، خاصة في ظل العلاقة الاستراتيجية بين الهند و ما يسمى {إسرائيل}.
• السياق الجيوسياسي:
• تعززت العلاقات بين الهند و الكيان الصهيوني في العقود الأخيرة، خاصة في مجالات الدفاع والتكنولوجيا العسكرية. كيان الاحتلال هو أحد الموردين الرئيسيين للأسلحة إلى الهند، بما في ذلك أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المسيرة. هذا التعاون أثار قلق باكستان، التي ترى فيه تهديدًا لتوازن القوى في المنطقة.
• وفقًا لتحليلات إقليمية، قد يكون دعم الكيان الصهيوني للهند جزءًا من استراتيجية أوسع لمواجهة النفوذ الصيني، حيث تعتبر باكستان حليفًا استراتيجيًا للصين.
• تقييم:
• توجد أدلة موثقة تثبت تورط الموساد مباشرة في هجوم بايساران أو التصعيد العسكري. مع ذلك قد تكون اتهامات الحكومة الباكستانية جزءًا من حرب نفسية أو محاولة لتوجيه اللوم إلى جهات خارجية لتخفيف الضغط الداخلي بسبب استمرارها في سجن الزعيم عمران خان والتضييق على أنصاره.
• دعم الكيان الصهيوني للهند يبدو دبلوماسيًا وعسكريًا وإن لم تدخلاً مباشرًا في الصراع . ومع ذلك، فإن التصريحات { الإسرائيلية } ساهمت في تأجيج التوترات الإقليمية.
• الدور الإيراني في الوساطة
لعبت إيران، بقيادة وزير خارجيتها عباس عراقجي، دورًا جديرًا بالثناء في دعم الحل الدبلوماسي ، مما ساهم في وقف التصعيد :
• جولة الوساطة الإيرانية:
• قام عراقجي بجولة دبلوماسية بين الهند وباكستان، حيث التقى بمسؤولين في إسلام أباد ونيودلهي لتخفيف التوترات. ركزت إيران على الحوار كوسيلة لمنع التصعيد، مستفيدة من علاقاتها الجيدة مع باكستان وعلاقاتها التجارية مع الهند.
• أكدت طهران التزامها بالاستقرار الإقليمي، محذرة من مخاطر الحرب بين دولتين نوويتين. عرضت إيران استضافة محادثات سلام، مما عزز الجهود الدولية.
• التكامل مع الوساطة الأمريكية:
• استفاد ترامب من الجهود الإيرانية، حيث ساعدت جولة عراقجي بصورة غير مباشرة في تهيئة الأرضية للمحادثات الأمريكية. أشادت الولايات المتحدة بدور إيران كشريك في نزع فتيل الأزمة.
• أسهم موقف إيران المحايد في بناء الثقة بين الطرفين، مما جعل جهودها مكملة بشكل تلقائي ، للوساطة الأمريكية.
دور باكستان في تهدئة الأزمة
• على الرغم من التقارير الموثوقة حول التدخل الصهيوني، لعبت باكستان دورًا بناءً في تحقيق وقف إطلاق النار:
التوصيات
• إطلاق سراح عمران خان: لتعزيز الوحدة الوطنية وضمان استقرار الجبهة الداخلية، يجب إطلاق سراح عمران خان، الذي يُعتبر رمزًا للديمقراطية والمقاومة الشعبية.
• تعزيز الحوار الثنائي: ينبغي لباكستان استغلال وقف إطلاق النار لبدء حوار ثنائي مع الهند، مع التركيز على قضية كشمير كجزء من حل شامل.
• تعزيز الدبلوماسية الدولية: يمكن لباكستان الاستفادة من نفوذها في المنظمات الإقليمية مثل منظمة التعاون الإسلامي لدعم موقفها في النزاع.
• معالجة التحديات الداخلية: يجب على الحكومة الباكستانية معالجة الانقسامات السياسية وتحسين سجلها في مجال حقوق الإنسان لتجنب العقوبات الدولية.
أخيراً
نجحت باكستان، بدعم من الجهود الإيرانية ، و الوساطة الأمريكية، في تحقيق وقف إطلاق نار مع الهند في 10 مايو 2025، منهية أزمة هددت الاستقرار الإقليمي. وعكس الدور الصهيوني في إشعال الصراع التوترات الإقليمية والعلاقة الاستراتيجية بين الكيان الصهيوني والهند.
و لو كان عمران خان خارج السجن، لكان دوره حاسمًا في توحيد الأمة، وإدارة الأزمة دبلوماسيًا، ومواجهة الروايات الصهيونية والهندية. نجاح ترامب في إطفاء نيران الأزمة يعكس نفوذ الولايات المتحدة ودورها في سجن عمران خان كما هو معروف في قضية "التشفير" ، لكن استمرار الاستقرار يتطلب من باكستان معالجة تحدياتها الداخلية ويبدأ ذلك بالإفراج عن عمران خان وتعزيز دبلوماسيتها الإقليمية خصوصاً مع ايران ودول فاعلة أخرى في المنطقة.



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإغارة على اليمن: تصعيد خطير يهدد استقرار المنطقة
- إيران وأمريكا: رقصة دبلوماسية على حافة الهاوية
- مفاوضات إيران والولايات المتحدة: التزام طهران وحقها النووي و ...
- كيف يمكن لتركمانستان أن تساعد العراق في إنهاء أزمة الطاقة؟
- إيران تحصر المفاوضات النووية مع أمريكا ترامب في القضايا النو ...
- حرب ترامب التجارية الثانية: صمود التنين الصيني يُعيد تشكيل ق ...
- ترامب والمعادن النادرة: كيف أشعلت أمريكا حربًا اقتصادية انته ...
- حماية المكونات في سوريا رداً على مقولة الأقليات ..سوريا للجم ...
- تحليل استراتيجي لمشروع “طريق التنمية” وتأثيراته الجيوسياسية
- المعارضة الإيرانية في الغرب: العودة إلى إيران، هل هي الحل ال ...
- إيران بين التزامها النووي ومخاطر التصعيد
- لحظة الحقيقة لإيران… هل سيكون 2025 عام الحرب أم الاتفاق النو ...
- العهد العالمي الجديد وأفول الكيان الصهيوني
- “وراء الرسائل: حسابات إيران وترامب”
- إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية: التعاون النووي والتحدي ...
- الساحل السوري: التطهير الطائفي مستمر بصمت والشرع بلا مساءلة
- الإبادة الجماعية بحق العلويين في سوريا: مسؤولية الجناة ومخاط ...
- سوريا: إبادة العلويين بصمت مريب
- المجازر ضد العلويين : صفحة جديدة من المأساة السورية
- الجيش الصهيوني يخطط لعمليات اغتيال مركزة: استراتيجية جديدة ل ...


المزيد.....




- أول تعليق من السعودية على وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان ...
- ماكرون يصف نشر قوات غربية كبيرة في أوكرانيا بالعديم المعنى
- السفير الأمريكي في إسرائيل: التقارير حول اعتراف ترامب بالدول ...
- السعودية.. -القتل تعزيرا- لمواطن ارتكب جرائم إرهابية
- كتائب القسام تنشر رسالة جديدة لأسير إسرائيلي
- -NBC-: ويتكوف سيقدم لبوتين قائمة مقترحات أعدتها واشنطن وكييف ...
- مستشار خامنئي يرد على أنباء عن نية ترامب اعتماد تسمية -الخلي ...
- بيسكوف: تصريحات القادة الأوروبيين تجاه روسيا تحمل طابعا تصاد ...
- ماكرون يتحدث عن إمكانية تمديد الهدنة المقترحة في أوكرانيا لا ...
- سكان كراتشي يرحّبون باتفاق وقف إطلاق النار بين الهند وباكستا ...


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - -عمران خان حرًا: كيف كان سيغير وجه أزمة باكستان والهند 2025-