|
مناهضة الصهيونية – بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي – الجزء الرابع عشر
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 8333 - 2025 / 5 / 5 - 17:45
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نافذة على الصحافة الروسية نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *
فلاديمير بولشاكوف فيلسوف وعالم اجتماع روسي، دكتوراه في الفلسفة، أستاذ، ناشط اجتماعي.
25 مارس 2019
الجزء الرابع عشر فتح الملفات السرية ومطاردة أوليغ بلاتونوف
في تسعينيات القرن الماضي، تم فتح العديد من الأرشيفات السرية، وعلى رأسها "الأرشيف الخاص" التابع لجهاز الإستخبارات السوفياتية (KGB)، الذي إحتوى على وثائق نادرة حول أنشطة المنظمات الصهيونية والماسونية العالمية. وكان أوليغ بلاتونوف من أوائل من حصل على حق الوصول إلى هذه الوثائق. وقد شكّلت كتبه ضمن سلسلة "إكليل الشوك لروسيا" مرحلة جديدة في دراسة جرائم الصهيونية والعمل المضاد لها.
في مؤلفاته الأساسية مثل "سر الإثم" (1998) و"ألغاز بروتوكولات حكماء صهيون" (1999)، إعتمد بلاتونوف على وثائق مجهولة سابقًا من أرشيف الKGB لكشف أنشطة الصهيونية الإجرامية ضد العالم المسيحي.
ردود الفعل العنيفة على كتب بلاتونوف ومحاولة إغتياله
أثارت مؤلفات بلاتونوف ردود فعل غاضبة من بعض الأوساط العنصرية في إسرائيل، حتى وصلت إلى حد إطلاق دعوات لتصفيته جسديًا. وقد وردت معلومات بهذا الخصوص إلى هيئة تحرير صحيفة "روسكي فيستنيك" (وكان رئيس تحريرها آنذاك أليكسي سينين)، حيث نشرت الصحيفة في عددها السابع لعام 1999 البيان التالي: «بيان صحيفة "روسكي فيستنيك" بشأن نية أعداء الأرثوذكسية الإنتقام من العالِم الروسي أوليغ بلاتونوف:- مطلع عام 1999، زارت روسيا مجموعة من قادة طائفة الحسيديم. وقد تنقلوا بين عدة مدن: روستوف على الدون، سانت بطرسبورغ، كييف، موسكو، فيلنيوس، مينسك وغيرها من الأماكن المرتبطة بنشاط طائفة "الحسيديم الليوباڤيتشيين".
في اجتماعاتهم، تم تكليف أتباعهم ووكلائهم في روسيا باستخدام كل الوسائل – بما فيها التصفيات الجسدية – لوقف كشف أنشطتهم الإجرامية. وقد ذُكر بالإسم العالِم الروسي المعروف أوليغ بلاتونوف وكتابه "إكليل الشوك الروسي". وأثار الكراهية الأكبر لدى الصهاينة المجلدان الخامس والسادس من هذه السلسلة؛ إذ تناول الخامس دراسة الحرب السرية التي شنها اليهود والماسون على الحضارة المسيحية، وكان محورها الأرثوذكسية الروسية، بينما تناول السادس تحليلاً لـ"بروتوكولات حكماء صهيون" باعتبارها التعبير النظري لليهودية التلمودية وبرنامجها السري ضد المسيحية.
كما تسهم ما تُسمى بـ "آلية الرصد" التي تديرها منظمات صهيونية كـ"المؤتمر اليهودي الروسي" في دعم هذه الأنشطة الإجرامية من خلال مراقبة نشاط القوى الوطنية الأرثوذكسية.
في هذا السياق، تعلن هيئة تحرير صحيفة "روسكي فيستنيك" أن المؤامرات الإجرامية لأعداء البشرية، كما هو الحال عبر التاريخ، ستبوء بالفشل. فقد أسس الدكتور في العلوم الاقتصادية أوليغ بلاتونوف مدرسة علمية روسية كاملة ستواصل في كل الأحوال كشف المؤامرات الماسونية واليهودية ضد الحضارة المسيحية. كما نحذر أعداء الأرثوذكسية من عواقب أعمالهم الإجرامية.»
وقد تم إرسال هذا البيان باسم القوى الأرثوذكسية الوطنية إلى جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (FSB) كنداء رسمي، حيث يفترض أن تكون لدى الجهاز معلومات حول خطط تصفية شخصيات علمية بارزة من مواطني روسيا.
محاولة اغتيال بلاتونوف
غير أن هذا البيان، كما كتب بلاتونوف نفسه لاحقًا، لم يغير من الأمر شيئًا. يقول في مذكراته: "أعتقد أن من حاول إغتيالي لم يكن ليقرأ البيان أصلًا. في أواخر فبراير، أقيمت أمسية وطنية في قصر الثقافة التابع لمصنع ليخاتشوف للسيارات، وكنت من بين المتحدثين. الحضور كان كثيفًا لدرجة أن المرور عبر الردهة كان صعبًا. أثناء عبوري وسط الزحام، شعرت بوخز خفيف في كتفي الأيسر. وعندما إستدرت، رأيت رجلًا ممتلئ الجسم يحمل حقيبة قديمة على صدره، لم يثر أي شك لدي في حينه. جلست مع بقية المتحدثين على المنصة. مع مضي الوقت، بدأت أشعر بضيق شديد وخفقان قوي في القلب. وبجهد كبير أكملت كلمتي. ثم عدت إلى مكاني وبدأت أفقد الوعي، وبمساعدة أحدهم دخلت الكواليس ووقعت على أكوام من القماش... ثم إستمر المرض حتى مايو مصحوبًا بحمى شديدة" (أوليغ بلاتونوف، المعركة من أجل روسيا، موسكو، 2014، ص. 171).
الخلفيات الدولية ومحاولة تصفية بلاتونوف
أظهرت التحقيقات أن محاولات تصفية بلاتونوف، وحظر كتبه وتشويه سمعته، تعود جذورها إلى منظمة أمريكية متطرفة تُدعى "إتحاد اللجان للدفاع عن اليهود في الإتحاد السوفياتي" (OKZE)، وهي منظمة ممولة من قبل أجهزة الاستخبارات الأمريكية. وقد عُرفت هذه المنظمة بنشاطها العدائي ضد روسيا، وكانت من الجهات التي ساهمت في صياغة ما يُعرف بـ "تعديل جاكسون – فانيك" العدائي، الذي ما زالت روسيا حتى اليوم تتعرض بسببه لأشكال من التمييز في النظام الاقتصادي العالمي.
يمتلك إتحاد اللجان للدفاع عن اليهود في الإتحاد السوفياتي (OKZE) عددًا من المنظمات الفرعية في مختلف أنحاء العالم، ومن بينها مكتب تمثيلي في موسكو يُعرف بـ"مكتب حقوق الإنسان"، الذي يترأسه ألكسندر برود. ويُذكر أن موقع الوكالات والمنظمات اليهودية على الإنترنت يصنّف هذا المكتب على أنه الفرع الروسي لإتحاد اللجان المذكور.
في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أصدر سيميون رزنيك، وهو أحد الناشطين البارزين في إتحاد اللجان للدفاع عن اليهود، كتابًا في إسرائيل بعنوان "إفساد بالكراهية"، بتمويل من هذه المنظمة المعادية للروس. وقد تضمن الكتاب تحريفًا فاضحًا للوقائع، حيث أطلق إتهامات كاذبة بحق الكنيسة الأرثوذكسية الروسية والحركة الوطنية الروسية، متهمًا إياهما بمعاداة السامية والفاشية. وقد تضمّن الكتاب تفاصيل خيالية عن حياة أوليغ بلاتونوف، منها زعمه أنه أمضى سنوات يتجول حول العالم لجمع "مادة معادية للسامية"، مع إيحاءات متكررة تفيد بأن الوطنيين الروس يعدّون لمذبحة يهودية عالمية.
يُذكر أن سيميون رزنيك كان قبل مغادرته إلى الولايات المتحدة وإنضمامه إلى إتحاد اللجان للدفاع عن اليهود مواطنًا سوفياتيًا وعضوًا في الحزب الشيوعي السوفياتي. وقد خُصصت عدة حلقات في إذاعة إسرائيل وإذاعة "سفوبودا" (الحرية) لمهاجمة كتاب بلاتونوف "إكليل الشوك لروسيا"، وقد أصبحت التصريحات الإفترائية والسطحية التي أدلى بها رزنيك وزملاؤه في تلك البرامج المصدر الأولي لحملات التضليل الإعلامي ضد بلاتونوف في الصحافة الروسية المهاجرة وفي وسائل الإعلام الغربية.
وفيما يلي مقتطف من كتاب "إفساد بالكراهية": "أوليغ بلاتونوف ليس مجرد قنّاص منفرد يقاتل طواحين الهواء دونكيشوتيًا ضد شيطانية يهودية عالمية، بل هو منظّر ينشر أبحاثه في مجلدات ضخمة يتجاوز الواحد منها 800 صفحة من الحجم الكبير، ويشغل ما يقرب من نصف كل مجلد نصوصًا معاد طبعها من «كلاسيكيات» معاداة السامية. تُنشر هذه المجلدات في أغلفة جلدية صلبة، وعلى ورق فاخر، مع صور ملونة. وتُباع بأسعار مخفّضة أقل من كلفة الورق المستخدم في طباعتها، ما يعني أن تعويض نفقاتها غير ممكن بغض النظر عن عدد النسخ المطبوعة. وفي السنوات الأخيرة، جاب بلاتونوف العالم بأسره بحثًا عن مواد معادية للسامية".
مثل هذه "الحقائق"، المقلوبة رأسًا على عقب، تتكرر بكثرة في الصحافة الصهيونية.
ومن المحطات البارزة في المواجهة بين المجتمع الروسي والصهيونية العالمية كانت مقاومة محاولات هذه الأخيرة لفرض "تعويضات" عن "ممتلكات يهودية". ففي صيف عام 2000، أصدر ألكسندر أوسوفتسيف، المدير التنفيذي للكونغرس اليهودي الروسي، بيانًا أعلن فيه أن منظمته تعمل على إعداد برنامج لإسترجاع "الممتلكات اليهودية" التي زُعم أنها صودرت من اليهود بعد ثورة 1917.
وفي 11 يوليو من العام ذاته، وجّه رئيس الكنيست الإسرائيلي آنذاك، أبراهام بورغ، رسالة إلى مجموعة من المحامين اليهود في نيويورك، يقترح فيها بدء مفاوضات مع روسيا بشأن إستعادة هذه الممتلكات. ووفقًا لروايات نقلها شهود عيان من الجالية الروسية، فقد مازح بورغ الملياردير الروسي غوسينسكي (الذي نهب روسيا ولجأ لاحقًا إلى إسبانيا) في لقاء غير رسمي بحضور عدة مهاجرين روسيين بقوله: "كما يقول الروس، الله يحب الثلاثيات ، لقد حان وقت جزّ شَعْرِ روسيا للمرة الثالثة" (أي حلاقة شعرها-ZZ).
ويُفهم من ذلك أن "الجزّة الأولى" في نظر بورغ كانت ثورتي عام 1917، حينما أطيح بالإمبراطورية الروسية والحرب الأهلية والتدخل الأجنبي، وأن "الجزّة الثانية" كانت البيريسترويكا في عهد غورباتشوف، التي إستغلها المحتالون الصهاينة للإستيلاء على جزء كبير من ثروات الأمة الروسية. أما "الجزّة الثالثة"، فقد خطط لها البرلمان الإسرائيلي من خلال رفع دعوى دولية على روسيا لإجبارها على دفع تعويضات لدولة إسرائيل باعتبارها "الممثل الشرعي لليهود في العالم" عن ممتلكات رجال الأعمال والمصرفيين اليهود (مثل غينزبرغ وبولياكوف وغيرهم).
وقد لقي هذا المخطط الوقح من الكونغرس اليهودي الروسي والكنيست الإسرائيلي دعمًا كاملاً من الكونغرس اليهودي العالمي، الذي أعلن رسميًا عن نيته بدء العمل على تنفيذ "إسترجاع الممتلكات اليهودية".
أثارت التصريحات الوقحة التي أدلى بها ممثلو المنظمات الصهيونية حول "إستعادة الممتلكات" غضبًا واسعًا في الأوساط الروسية. وقد طُرح هذا الموضوع في اجتماعات إتحاد الكُتاب والمركز السلافي الدولي. وقد وجه الكاتب الروسي سيرغي ليكوشين ردًا صارمًا إلى صهاينة "الكونغرس اليهودي الروسي"، قال فيه: ينبغي تذكير الصهاينة بالمعاناة الهائلة والأضرار المادية الجسيمة التي لحقت بالشعب الروسي نتيجة الإرهاب الذي مارسه أعداء الشعب بعد ثورتي فبراير وأكتوبر عام 1917. كما يجب تذكيرهم بأنه، رغم كل ذلك، فإن الشعب الروسي وروسيا هم من أنقذوا اليهود من الإبادة الجماعية. وبناءً عليه، فإن "اليهودية العالمية" مدينة لروسيا دينًا لا يمكن سداده، وليس العكس.
وقد إقترح إدوارد فولودين أن تقوم المنظمات الروسية، بإسم روسيا، برفع دعوى مقابلة ضد إسرائيل. إذ أن التشريع الإسرائيلي ينص على أن دولة إسرائيل تمثل جميع يهود العالم، وبالتالي فهي مسؤولة عن جميع أفعالهم. وقال فولودين: "يجب إعداد دعاوى قضائية موثقة ضد منظمات وأفراد وورثتهم ممن ألحقوا أضرارًا غير مسبوقة بروسيا والشعب الروسي". وقد حظي إقتراحه بتأييد شبه كامل من كافة المنظمات الروسية.
وشارك في إعداد منهجية تقييم الأضرار التي لحقت بروسيا على يد ممثلي "الشعب المختار" علماء روس بارزون، وموظفون في مؤسسات حكومية ومجتمعية. وقد أظهرت حتى أكثر التقديرات تحفظًا أن تعويض الأضرار الناجمة عن الجرائم اليهودية في روسيا سيتطلب من إسرائيل بيع كافة ممتلكاتها العامة والخاصة، ومع ذلك فإن هذا لن يغطي سوى 15–20% من الدين. أما بقية الدين فسيحتاج إلى 40–50 عامًا من جهود يهود العالم كافة لجمع الأموال اللازمة لسداده. وقد تم إيصال هذه الأرقام إلى كل من الكونغرس اليهودي العالمي، والبرلمان الإسرائيلي، والكونغرس اليهودي الروسي. ومنذ ذلك الحين، لم تعد هذه المنظمات الصهيونية تثير مسألة "إستعادة الممتلكات اليهودية". (المصدر: أوليغ بلاتونوف، المعركة من أجل روسيا، موسكو، 2014، الصفحتان 347–348).
------
يتبع الجزء الخامس عشر والأخير ....
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طوفان الأقصى 576 – نتائج غير سارة – البريطانيون يعودون للحرب
...
-
مناهضة الصهيونية – بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي - الجزء الثا
...
-
طوفان الأقصى 575 – الهند وباكستان في انتظار الحرب الرابعة
-
مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتق
...
-
طوفان الأقصى 574 – معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية؟!
-
مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتق
...
-
طوفان الأقصى 573 – انفجار ميناء الشهيد رجائي – قراءة تحليلية
...
-
مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتق
...
-
طوفان الأقصى 572 – المجر تعلن انسحابها من المحكمة الجنائية ا
...
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 571 – البابا فرنسيس تحدّى الصمت الغربي بشأن غزة
...
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 570 – لماذا لن تستسلم حماس؟
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 569 - الأمريكيون ينسحبون من سوريا
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الس
...
-
طوفان الأقصى 568 – -مكة المظلومين-... بماذا جاء أمير قطر إلى
...
-
مناهضة الصهيونية – معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الخ
...
-
طوفان الأقصى 567 – الصهيونية هي التهديد الأكبر لحرية التعبير
...
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الر
...
المزيد.....
-
توجيه تهمة -السلوك الجنسي الإجرامي- لشرطي أمريكي اعتدى على ط
...
-
مصر.. أول رد رسمي بعد موجة شكاوى قائدي السيارات من جودة الوق
...
-
أسباب الفشل الإسرائيلي للتصدي لصاروخ حوثي باليستي استهدف مطا
...
-
التلفزيون الجزائري يصف الإمارات بـ-الدويلة المصطنعة- بعد حدي
...
-
العدل ترفض دعوى ضد الإمارات والحكومة السودانية تجدد اتهاماته
...
-
حكومة نتنياهو تهدد حماس بـ-عربات جدعون- إذا لم تقبل بشروط إس
...
-
قوات الدعم السريع تستهدف بورتسودان
-
الشرطة الإسرائيلية تعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة من الأردن
-
ترامب يهاجم الديمقراطيين ويتهمهم بمحاولة عزله
-
الجالية الروسية في تونس تحيي عيد النصر
المزيد.....
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
المزيد.....
|