|
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - الجزء التاسع
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 8328 - 2025 / 4 / 30 - 20:08
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نافذة على الصحافة الروسية نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف* فلاديمير بولشاكوف فيلسوف وعالم اجتماع روسي، دكتوراه في الفلسفة، أستاذ، ناشط اجتماعي.
7 فبراير 2019
الجزء التاسع وعد بلفور صحيفة «التايمز» البريطانية نشرت في عددها الصادر بتاريخ 7 نوفمبر/تشرين الثاني 1917 «وعد بلفور» الذي منح الصهاينة تفويضًا مفتوحًا لإنشاء «وطن قومي لليهود» في فلسطين الخاضعة حينها للانتداب البريطاني، وفي نفس العدد نشرت خبر اندلاع الثورة البلشفية (أكتوبر) في روسيا. ميلاد إسرائيل الحديثة: قصاصة ورق غيّرت مجرى التاريخ. عن: The Independent، 31.10.2007. للمزيد: الموسوعة اليهودية الكبرى، المجلد 1، ص 285–287)
حركات الإستيطان: الكيبوتسات الأولى في فلسطين
حتى قبل صدور «وعد بلفور» في الثاني من نوفمبر 1917، كان كثيرون يتحدثون عن أن المستوطنين من حركة «أحباء صهيون» (حوفيفي تسيون)، وأعضاء حركة «بيلو» وغيرهم من أوائل الرواد الصهاينة في فلسطين، إنما كانوا يتبعون خطى الإشتراكيين الطوباويين، ويقيمون حياتهم داخل الكيبوتسات على نمط الحياة الجمعية الإشتراكية. وحتى بعد قيام دولة إسرائيل، استمر إنشاء العديد من الكيبوتسات على ذات النهج، بسبب أن أغلب المستوطنين الأوائل كانوا من أصحاب المعتقدات الاشتراكية.
فطلاب حركة «بيلو» جلبوا معهم من روسيا إلى فلسطين أفكارًا إشتراكية مستوحاة من رواية «أحلام فيرا بافلوفنا» لنيكولاي تشيرنيشيفسكي [تجربة "بيلو" (1882): - 14 طالباً يهودياً من خاركوف أسسوا مستوطنة "كومونة بيلو" في "ريشون لتسيون" - ZZ]، بينما حاول أتباع موسى هس في أوروبا – الذي يعد من الرواد الأوائل للصهيونية وأحد أساتذة كارل ماركس (الذي اختلف معه سياسياً وايديولوجيا فيما بعد-ZZ) – أن ينشئوا في أرض الميعاد مستعمراتهم الطوباوية على غرار وصفات الاشتراكيين الطوباويين لروبرت أوين وشارل فورييه وإتيان كابيه. وكان موسى هس يطمح في بناء دولة اشتراكية، وإن كانت يهودية الطابع، هناك في فلسطين.
[أول الكيبوتسات حسب أفكار هيس Moses Hess فيلسوف يهودي ألماني (1812-1875) : 1. كيبوتس دغانيا (1909) - أول كيبوتس في التاريخ، أُسس قرب بحيرة طبريا على يد مهاجرين يهود من أوروبا الشرقية. - تأثر مؤسسوه جزئيًا بأفكار هيس حول الاشتراكية والزراعة التعاونية كأساس لبناء الوطن اليهودي.
2. كيبوتس كينيرت (1913) - ثاني أقدم كيبوتس، تأسس أيضًا في الجليل، واعتمد على مبادئ العمل الجماعي والمساواة التي تبناها هيس في كتاباته.
3. موجة الكيبوتسات في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين - بعد وصول موجات مهاجرين جديدة (مثل "العليا الثانية والثالثة")، انتشرت عشرات الكيبوتسات، مثل: - كيبوتس عين حارود (1921، الأكبر في إسرائيل اليوم) الذي كان نواة حزب مابام اليساري. - - - - كيبوتس بيت ألفا (1922)- ZZ].
ويعزو بعض الباحثين المشاركة النشطة لليهود في الحركات الثورية في روسيا إلى الطابع الإسخاتولوجي (الأخروي) للعقيدة اليهودية، وإلى إيمانهم بقدوم المسيح المخلّص. وقد رأى مؤسسو حركة «الصهيونية الحمراء» (تسيونوت أدومه) – وهم من الصهاينة الإشتراكيين – في اليهود صورة للمسيح الجماعي المنتظر. وينتمي إلى هذا التيار أيضًا الصهاينة الأناركيون (الفوضويون) من حركة «عمال صهيون» (عمولي تسيون)، وكذلك الصهاينة الإشتراكيين من حزب «بوعالي تسيون» (عمال صهيون)، الذي أعيدت تسميته لاحقًا إلى «الحزب الشيوعي اليهودي».
وكان من شعارات حركة «تسيونوت أدومه» التحية: «أنا صهيوني أحمر!» («آني تسيوني أدوم!»)، ورد التحية: «ليحيَ صهيون الأحمر!» («تحي تسيون أدومه!»). وقد أطلق أتباع هذا التيار على أحد أوائل الكيبوتسات التي أُسّست في إسرائيل اسم «ديرخ إيليتش» («طريق إيليتش»، في إشارة إلى لينين) 1946 (نير إيتام حالياً)، في النقب وبالقرب منه أُقيم كيبوتس ٱخر «باتيش أوماجال» («المطرقة والمنجل») 1949 وفي سهل الخضيرة كيبوتس «تشابايفكا» 1935 (نسبة إلى فاسيلي تشابايف: قائد أسطوري في الجيش الأحمر، بطل الحرب الأهلية الروسية وأحد رموز الفولكلور السوفيتي) – حالياً جزء من "مشمار هعيمك" .
ومنذ تأسيس الأممية الأولى 1864-1876: أول منظمة اشتراكية دولية، كان الكثير من اليهود، ومنهم كارل ماركس (كان ملحدا-ZZ)، ينشطون في الحركات الاشتراكية الديمقراطية وغيرها من التيارات اليسارية في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. وفي روسيا، كانت منظمة «البوند» (اتحاد العمال اليهود في ليتوانيا وبولندا وروسيا) أكبر تنظيم اشتراكي ديمقراطي، متفوقة من حيث العدد على الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي (RSDRP)، الذي تأسس أيضًا بمشاركة يهود أمميين (مثل تروتسكي ومارتوف-ZZ) في مدينة مينسك عام 1898. (بقي "البوند" جزءاً منه حتى عام 1903، عندما انقسم الى البلاشفة بقيادة لينين وتروتسكي والمناشفة بقيادة مارتوف وبليخانوف-ZZ). وقد أشار «قائد البروليتاريا العالمية» الثاني بعد لينين، رئيس الأممية الشيوعية غريغوري زينوفييف (الاسم الحقيقي: أوفسيي-غيرشون أرونوفيتش رادوميسلسكي)، إلى هذه المسألة قائلًا: «دور "البوند" في الحزب كبير جدًا. يكفي القول إن المنظم الرئيسي لمؤتمر تأسيس حزبنا عام 1898 كان "البوند". وليس من قبيل الصدفة أن عُقد ذلك المؤتمر في مينسك، في منطقة تتركز فيها الكثافة السكانية اليهودية، وهي ضمن مجال نشاط "البوند"...» (انظر: زينوفييف، غ. تاريخ الحزب الشيوعي البلشفي (ر.ك.ب (ب))، طبعة شعبية، الطبعة الثامنة، لينينغراد، 1926، ص 66–67).
ولذلك ليس مستغربًا أن يصف زئيف جابوتينسكي، زعيم التيار اليميني المتطرف داخل الحركة الصهيونية والمعروف بـ«الصهاينة التصحيحيين»، منظمة «البوند» بأنها «حلقة من حلقات الصهيونية». (انظر: زئيف جابوتينسكي، يوميات القدس، القدس: غيشريم، سلسلة جابوتينسكي، 5752 هـ/1991م). وجدير بالذكر أن لينين حظر الصهيونية في روسيا عام 1919-ZZ).
ماركس والمسألة اليهودية
أما موقف قادة الثورة الروسية من الصهيونية فقد تَشكّل تحت تأثير كتاب ماركس الأساسي المخصص لـ«المسألة اليهودية». (انظر: كارل ماركس، حول المسألة اليهودية، نُشر ضمن السنوية الألمانية-الفرنسية، 1844. مترجم إلى الروسية في: ماركس، ك. وإنجلز، ف. المؤلفات الكاملة، الطبعة الثانية، المجلد 1، دار النشر الحكومية للأدب السياسي، 1955، ص 408، 413، 415).
وإذا أمعنا النظر في هذه المقالة، فإننا نلاحظ أنها لا تتناول فقط الجانب الاقتصادي من «اليهودية» أو مسألة التحرر (الإيمانسِباسيون) Emancipation بشكل عام، وتحرر اليهود بشكل خاص، بل إن ماركس يطرح المسألة من منظور أوسع، حيث يبحث في أثر «اليهودية» على مجمل حياة «عالم الأنانية»، أي عالم الرأسمالية – من المجتمع المدني إلى الاقتصاد، ومن الأخلاق إلى الدين.
وفي سياق جداله مع برونو باور، صاحب مقال «المسألة اليهودية» (Die Judenfrage، براونشفايغ، 1843)، الذي رأى أن من الخطأ أن يُحرَم اليهود نظريًا من الحقوق السياسية، في حين أنهم يتمتعون عمليًا بقوة ونفوذ سياسي كبير يمارسونه بشكل شامل (en gros)، وإن كان يُقيد على المستوى الفردي (en detail)، فإن ماركس – كما يُقال – ذهب إلى «جذور» المشكلة.
«إن التناقض بين السلطة السياسية لليهودي من الناحية العملية وحقوقه السياسية هو تناقض بين السياسة والسلطة المالية بوجه عام»، كتب مؤسس الشيوعية العلمية. «فبينما من حيث المبدأ، تُعَدُّ السلطة السياسية أسمى من السلطة المالية، أصبحت في الواقع خادمةً لها» (ماركس ك.، إنجلز ف.، المؤلفات الكاملة، المجلد 1، ص. 409).
كان ماركس أول من وصف الطابع العالمي لليهودية وتطابقها مع جوهر الحضارة الحديثة ذاتها. فقد كتب: «لقد بقيت اليهودية إلى جانب المسيحية، ليس فقط باعتبارها نقدًا دينيًا للمسيحية، ولا فقط كشكل متجسد للشك في الأصل الديني للمسيحية، وإنما أيضًا لأن الروح اليهودية – اليهودية ذاتها – بقيت قائمة في صلب المجتمع المسيحي، بل وبلغت فيه أعلى درجات تطورها. إن اليهودي، باعتباره عنصرًا متميزًا من عناصر المجتمع المدني، ليس سوى تجلٍّ خاص للطابع اليهودي للمجتمع المدني.
إن اليهودية لم تبقَ رغم التاريخ، بل بفضل التاريخ. إن المجتمع المدني يفرز اليهودي باستمرار من أعماقه الخاصة.
ما الذي شكَّل، في حد ذاته، أساس الديانة اليهودية؟ – الحاجة العملية، الأنانية. إله الحاجة العملية والمصلحة الذاتية هو المال. المال هو الإله الغيور لإسرائيل، الذي لا ينبغي أن يكون أمام وجهه إله آخر. المال يُسقِط جميع آلهة الإنسان من علوهم، ويحوّلهم إلى سلع. المال هو القيمة العامة، التي ثَبَتَت ككيان مستقل لكل الأشياء. ولذلك، فقد جَرَّد العالم بأسره – سواء عالم الإنسان أو الطبيعة – من قيمته الذاتية. المال هو الجوهر المغترب من عمل الإنسان ووجوده؛ وهذا الجوهر الغريب يحكم الإنسان، والإنسان يعبده. لقد أصبح إله اليهود دنيويًا، وصار إلهًا عالميًا. السند المالي هو الإله الحقيقي لليهودي. أما إلهه، فليس سوى سند مالي وهمي...
وما إن ينجح المجتمع في القضاء على الجوهر التجريبي لليهودية – التجارة والمضاربات وأسُسها – فإن وجود اليهودي سيصبح مستحيلًا، لأن وعيه لن يجد بعد ذلك موضوعًا يتعلق به، ولأن الأساس الذاتي لليهودية – الحاجة العملية – سيتحول إلى حاجة إنسانية، ولأن التناقض بين الوجود الفردي-الحسي للإنسان ووجوده النوعي سيُزال.
إن التحرر الاجتماعي لليهودي هو تحرر المجتمع من اليهودية.
(كتبها كارل ماركس في خريف عام 1843، ونُشرت في مجلة «الدفاتر الألمانية-الفرنسية» عام 1844 – ملاحظة المحرر)
يمكن اتهام مؤسس الشيوعية العلمية بكراهية اليهود، ويمكن إلصاق مختلف الخطايا به، باستثناء معاداة السامية. فمن المعروف أن جد ماركس كان حاخامًا. وكذلك رجال من عائلة والدته – الهولندية اليهودية هنرييتا بريسبرغ – كانوا أيضًا حاخامات. أما والدته، فرغم أنها اعتنقت اللوثرية تبعًا لزوجها، فإنها كانت تذهب إلى الكنيس وعلّمت ابنها اللغة العبرية.
ويعتقد بعض الباحثين الروس أن هذه المقالة لماركس كُتبت، في الواقع، دفاعًا عن اليهود، إذ إنه كان يجادل هنا رأي بُرونو باوَر القائل إن «تحرر اليهود ممكن فقط إذا اعتنقوا المسيحية». وبالفعل، فإن ماركس لم يتحفظ في كلماته عندما تحدث عن أبناء قومه، واعترف صراحةً: «... أكره بكل جوارحي الديانة اليهودية». ولم يكن إنجلز أقل حدة منه.
لكن في «المسألة اليهودية» لماركس، لا يرى سوى الأشخاص السطحيين مجرد كراهية لليهود، لأنهم لا يريدون أن يفهموا أن الحديث يدور، بالدرجة الأولى، عن نقد النظام الرأسمالي عديم الروح، المعادي للإنسانية، الذي يقوم على استغلال الإنسان للإنسان، والربا، والتجارة، والذي يحركه «الإله الغيور لإسرائيل» – أي المال، هذا «الجوهر المغترب من عمل الإنسان ووجوده»،الذي «يحكم الإنسان، والإنسان يعبده».
وتُظهر كلمات ماركس عن «اليهودية اليسوعية» وموقف «عالم المصلحة الذاتية» من القوانين القائمة، معرفته بكتابات مفسري التلمود، لا سيما «الشولحان عاروخ»، الذي ورد فيه: «كل ممتلكات الشعوب الأخرى هي ملك للأمة اليهودية، التي لها بالتالي الحق في الاستفادة منها من دون أي وخز ضمير. اليهودي الأرثوذكسي ليس ملزمًا بمراعاة المبادئ الأخلاقية تجاه أفراد الأمم الأخرى. ويجوز له أن يتصرف بما يخالف الأخلاق إذا كان ذلك مفيدًا له أو لليهود عمومًا».
كان موزِس هِس نفسه، الذي يُعدّ من روّاد الصهيونية، يصف اليهود بأنهم «ضواري ومصاصو دماء في العالم اليهودي- المسيحي». وقبل ظهور ما يُسمّى بـ «اللاسامية السياسية»، لم تكن جميع تلك التصريحات المعادية لليهود تحمل طابعًا مشؤومًا أو تؤدي إلى عواقب وخيمة كتلك التي ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.
وأثناء انتقاده للصهيونية، كان موزِس هِس يفضحها من منطلق يتقاطع مع موقف مؤلفي «بروتوكولات حكماء صهيون»، حيث استخدم كامل المفردات المعادية لليهود الواردة في ذلك النص.
(هس، أحد الرواد الأوائل للفكر الصهيوني (قبل هرتزل)، استخدم أحياناً لغة قاسية في وصف اليهود، مثل تشبيههم بـ"ضواري" أو "مصاصي دماء" في العالم المسيحي-اليهودي. لكن هذا النقد لم يكن موجهاً ضد اليهود كعرق أو دين، بل ضد الاندماج غير النقدي لليهود في المجتمعات الأوروبية، والذي رأى أنه يؤدي إلى تفكك الهوية اليهودية وتحويل اليهود إلى قوة اقتصادية مجردة بلا جذور قومية.
في كتابه "روما والقدس" (1862)، كان هس يحاول تفسير مأزق اليهود في أوروبا: - من ناحية، كانوا يُضطهدون بسبب انتمائهم الديني/القومي. - ومن ناحية أخرى، رأى أن تحررهم عبر الاندماج في المجتمعات المسيحية (مثل حركة التنوير اليهودية *Haskalah*) قد حوّل بعضهم إلى "كائنات اقتصادية انتهازية" (بحسب تعبيره)، تفقد أخلاقياتها القومية.
هنا، نقد هس لليهود كان "نقداً ذاتياً" داخلياً، يشبه نقد ماركس لـ"الرأسمالية اليهودية"(في مقاله المسألة اليهودية)، لكن مع اختلاف جوهري: هس دعا إلى الحل القومي (الصهيوني) كبديل، بينما رفض ماركس القومية تماماً -ZZ). *****
يتبع ...
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طوفان الأقصى 571 – البابا فرنسيس تحدّى الصمت الغربي بشأن غزة
...
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 570 – لماذا لن تستسلم حماس؟
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 569 - الأمريكيون ينسحبون من سوريا
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الس
...
-
طوفان الأقصى 568 – -مكة المظلومين-... بماذا جاء أمير قطر إلى
...
-
مناهضة الصهيونية – معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الخ
...
-
طوفان الأقصى 567 – الصهيونية هي التهديد الأكبر لحرية التعبير
...
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الر
...
-
طوفان الأقصى 566 – نتنياهو بين الدش البارد والحمام الساخن
-
مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث
-
طوفان الأقصى 465 – موقف الراحل الكبير البابا فرنسيس من القضي
...
-
مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثاني
-
طوفان الأقصى 564 – بوفاة البابا، يفقد الشعب الفلسطيني أحد أه
...
-
مناهضة الصهيونية - من لينين إلى ستالين - الجزء الأول
-
طوفان الأقصى 563 – سوريا وما حولها – إسرائيل وتركيا تتقاسمان
...
-
طوفان الأقصى 562 – العقيدة الإقليمية الجديدة لإسرائيل – الاح
...
-
طوفان الأقصى561 – لماذا أوقف ترامب الضربة الإسرائيلية على إي
...
-
كيف عض واوي شجاع الأسد الميت
المزيد.....
-
مصر تبدأ أولى خطوات -تحرير- سوق الكهرباء لجذب القطاع الخاص..
...
-
ما العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالَجة والوفاة المبكرة؟
-
وزير الخارجية الأمريكي: أوقفنا منح تأشيرات لمن يأتون لإحراق
...
-
احتجاجات تقاطع كلمة نتنياهو في ذكرى الجنود القتلى
-
عون يؤكد سيطرة الجيش على معظم جنوب لبنان و-تنظيفه-
-
ترامب يعرب عن استيائه من -ضخ الأموال- الأمريكية في أوكرانيا
...
-
قضية هزت مصر.. احتفاء بانتصار العدالة لطفل دمنهور
-
حماس: تصريحات نتنياهو بشأن رفح تعكس جنون الهزيمة ووهم الانتص
...
-
الجزائر - العراق: تبون يتسلم رسميا دعوة لحضور القمة العربية
...
-
الخارجية المغربية تعلن قرار إنهاء مهام سفير المملكة لدى تونس
...
المزيد.....
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|