|
مناهضة الصهيونية – بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي - الجزء الثالث عشر
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 8332 - 2025 / 5 / 4 - 15:06
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نافذة على الصحافة الروسية نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *
فلاديمير بولشاكوف فيلسوف وعالم اجتماع روسي، دكتوراه في الفلسفة، أستاذ، ناشط اجتماعي.
5 أبريل 2019
الجزء الثالث عشر البيريسترويكا على الطريقة الصهيونية
في السنوات الأولى من البيريسترويكا، كانت الجماعات الصهيونية السرية خارج إطار القانون. لم يُفرج على الفور عن "أسرى صهيون" – وهم من أبرز النشطاء والكوادر الصهيونية. فقط بعد مرور بضع سنوات، كما ورد في أحد المنشورات الصهيونية، "بدأت البيريسترويكا تُعَلن عن نفسها في الشارع اليهودي".
أما التظاهرة التي نظمتها مجموعة من الرافضين في لينينغراد في مارس/آذار 1987 بالقرب من مقر "سمو́لني"، فلم يتم تفريقها، بل إنتهت بدعوة المتظاهرين إلى إجتماع مع قيادة الحزب في لجنة المدينة. وقد تم نشر صورة لهذه التظاهرة في صحيفة "مساء لينينغراد"، وهو ما لم يحدث من قبل.
وفي عام 1993، كانت الحملة ضد الصهيونية قد توقفت تقريبًا، حيث أن رئيس الإتحاد السوفياتي والأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي، ميخائيل غورباتشوف، قد إنتقل إلى المواقف الصهيونية، وهو ما أكده علنًا في خطابه في الكنيست الإسرائيلي في فبراير/شباط 1992. وساهم بنشاط في إعادة تأهيل الصهيونية "مهندس البيريسترويكا" ألكسندر ياكوفليف، الذي شغل منصب رئيس قسم الأيديولوجيا في عهد غورباتشوف، ثم أصبح عضوًا في المكتب السياسي للحزب، إلى جانب فريقه من "الخونة الإشتراكيين".
إستؤنفت "علياه" (الهجرة اليهودية إلى إسرائيل)، وبحلول نهاية عام 1989، هاجر تقريبًا جميع من كانوا يُعرفون بـ"الرافضين" المزمنين. وسمحت الدولة بتسجيل منظمات صهيونية ويهودية ثقافية وتعليمية وإجتماعية. وفي ديسمبر/كانون الأول 1989، إنعقد في موسكو المؤتمر التأسيسي لـ"الڤادا" VAAD– اتحاد المنظمات والجاليات اليهودية في الإتحاد السوفياتي.
وخلال العقد التالي، انتقل الجزء الأكبر من يهود الإتحاد السوفياتي إلى إسرائيل. ومع بداية القرن الحادي والعشرين، لوحظت ظاهرة معاكسة، حيث بدأ اليهود السوفيات السابقون يعودون إلى روسيا بعدما أدركوا أن دعاية صهيونية كاذبة هي التي دفعتهم لمغادرة وطنهم الحقيقي. لكن بين أولئك العائدين، وُجد أيضًا من تم إعدادهم في إسرائيل بعد عملية صهيونية تامة لإختراق هياكل السلطة في روسيا وممارسة نشاط صهيوني نشط وأعمال تخريبية تهدف إلى تفكيك الدولة الروسية. (رابط: http://antisionizm.info/Sionisti-izo-vseh-sil-lezut-vo-vlast-v-Rossii-1170.html)
وقد أعلن نحو 40 ألف مواطن إسرائيلي من أصول سوفياتية – أو أبنائهم – عن رغبتهم في الاستقرار في شبه جزيرة القرم، ما يدل على أن فكرة إحياء مملكة الخزر اليهودية هناك لا تزال جزءًا من خطط الصهيونية العالمية. (انظر: https://www.politforums.net/world)
جامعو الشيكل لا يخجلون
يحظى الصهاينة بدعم نشط من الأوليغارشية اليهودية، في روسيا وخارجها، والذين يسيطرون على جزء كبير من الإقتصاد الروسي. وقد إحتلوا مناصب قيادية في البُنى التوجيهية للمنظمات الصهيونية ليس فقط في روسيا، بل وفي أوروبا أيضًا. فـ"ملك الأسمدة النيتروجينية" ميخائيل كانتور، تولى أولًا رئاسة المؤتمر اليهودي الروسي، ثم رئاسة المؤتمر اليهودي الأوروبي.
ويُروّج الصهاينة لهذه المنظمات في دعايتهم على أنها غير صهيونية، بل "يهودية خالصة"، على شاكلة نوادٍ تهتم بتاريخ اليهود في القرن التاسع عشر. لكن هذه محاولة تمويه غير مقنعة، خاصة إذا علمنا أن الزعيم السابق للمؤتمر اليهودي العالمي، ناحوم غولدمان – الذي حظي برعاية الفاشي موسوليني في زمانه – كان أيضًا رئيسًا للمنظمة الصهيونية العالمية. ومنذ ذلك الحين، باتت قيادة المنظمة الصهيونية العالمية والمؤتمر اليهودي العالمي تشكلان نظامًا عالميًا موحدًا للصهيونية الدولية.
أما الأوليغارشية والمليارديرات اليهود الذين ينشطون في روسيا ضمن إطار المؤتمر اليهودي الروسي وإتحاد المنظمات اليهودية الروسية (FIOR)، مثل آفين، فريدمان وغيرهم، فقد أصبحوا أكثر من يجمع "الشيكل" – أي التبرعات – لخزينة الصهيونية العالمية. وهم يستثمرون بشكل نشط في إسرائيل، ويتبرعون بملايين الدولارات لصندوق "كيرن ها-يسود – United Israel Appeal" (بالعبرية تعني: الصندوق التأسيسي)، وهو المنظمة الأساسية للصهيونية العالمية المختصة بجمع الأموال.
وتستغل المنظمات الصهيونية والحاخامية في روسيا كل فرصة للحصول على دعم الدولة، وذلك من خلال الضغط السياسي لخدمة مصالح إسرائيل والصهيونية العالمية. ويجري هذا خلال اللقاءات الدورية مع القيادة الروسية، وأيضًا في مختلف المنتديات التي يشارك فيها قادة من روسيا.
يصل الأمر أحيانًا إلى حدّ الطرافة: ففي مارس من هذا العام، عندما طلب أحد الحاخامات من الأقاليم من الرئيس بوتين مساعدة مالية من الدولة لبناء كنيسه، لم يتمالك بوتين نفسه وانفجر ضاحكًا: «أيوجد لدى اليهود مشاكل مالية؟!»
بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي، غالبًا ما كانت السلطات تنظر إلى نقد الصهيونية على أنه تواطؤ مع الصهيونية أو تعتبره شكلاً من أشكال معاداة السامية أو تأجيجًا للفتنة القومية، وهو ما انعكس في المادة رقم 282 سيئة الصيت من القانون الجنائي الروسي. ووفقًا لهذه المادة، تعرض عدد من الكُتاب الذين نشروا مقالات مناهضة للصهيونية للإضطهاد والملاحقات القضائية بسبب آرائهم.
ورغم هذا المناخ غير المواتي، إستمر نقد الصهيونية. وعلى الرغم من أن حجم الإصدارات لم يعد يقارن بما كان عليه في عهد الإتحاد السوفياتي، إلا أن أعمالًا بارزة مناهضة للصهيونية نُشرت بالفعل. في المقام الأول، تبرز مقالة «الروسوفوبيا» التي كتبها عالم الرياضيات البارز، والعضو المراسل في أكاديمية العلوم السوفياتية والروسية، والمعارض المعروف ف. ر. شافاريفيتش. نُشرت المقالة أول مرة في عام 1982 ضمن منشورات السام إيزدات، ثم أعيد إصدارها لاحقًا ككتاب مستقل بعنوان «الروسوفوبيا: بعد عشر سنوات» في عام 1991 (إ. ر. شافاريفيتش، الأعمال الكاملة في 3 مجلدات، المجلد 2، موسكو: فينيكس، 1994). بعد نشر مقالة «الروسوفوبيا» في الإتحاد السوفياتي عام 1989 في مجلة «ناش سافريمنيك»، ظهرت في زاوية «كتب جديدة» (العدد 38، 1989) خطاب إحتجاج على آراء شافاريفيتش، وقّعه 31 شخصًا، من بينهم يوري أفاناسيف، دميتري ليخاتشوف، أندريه ساخاروف وآخرون من الشخصيات الموالية للصهيونية.
أثارت مقالة «الروسوفوبيا» عاصفة في المستنقع الصهيوني، لا سيما بسبب إستناد شافاريفيتش إلى فكرة المؤرخ الفرنسي في أوائل القرن العشرين، أوغوستين كوشين، عن «الشعب الصغير»، أي النخبة المعادية للأمة، التي فرضت على «الشعب الكبير» أفكارها ونظرياتها، وبالتالي أصبحت السبب الحقيقي والمحرك الأساسي للثورة الفرنسية. ووفقًا لشافاريفيتش، فإن تجلّي هذه الظاهرة في روسيا، أي «الشعب الصغير» الروسي، لعب دورًا كبيرًا في الثورة الروسية. ولا يعتبر شافاريفيتش «الشعب الصغير» تيارًا قوميًا بحتًا، إذ يضم ممثلين من قوميات متعددة، لكنه يرى أن نواته المؤثرة ترتبط باليهود. كما دعم شافاريفيتش في «الروسوفوبيا» الرواية القائلة بـ«القتل بإتباع طقوس معينة» للعائلة القيصرية، التي أُعدمت عام 1918 في يكاترينبورغ على يد الشرطة السياسية (الشيكا)، وكان من بينهم بعض اليهود (انظر: بلاتونوف أ. أ. «إكليل الشوك لروسيا. تاريخ قتل القيصر»، موسكو، 2001؛ بولشاكوف ف. ف. «القتل الطقسي للقيصر: حقيقة أم خيال؟»، موسكو: ألجوريثم، 2018).
وقد انضم إلى منتقدي مقالة «الروسوفوبيا» من أوساط المعارضين أيضًا بعض الكُتاب الصهاينة المعروفين مثل أبرامسون ورازنيك (انظر: أبرامسون إ. ج. «شوفينية شافاريفيتش وشركاه»، مجلة البدائل، 31.03.2008؛ رازنيك س. «الافتراء الدموي في روسيا»، مجلة النشرة، العدد 2 (235)، 18.01.2000).
في عامي 2001–2002، صدرت كتابات ألكسندر سولجينتسين بعنوان «مئتا عام معًا (1795–1995)»، وهو بحث أدبي–تاريخي يتناول العلاقات الروسية–اليهودية في الإمبراطورية الروسية والاتحاد السوفيتي في الفترة من 1795 إلى 1995. الجزء الأول يغطي الفترة من 1795 إلى 1916، أما الثاني فيتناول الفترة من 1917 حتى نهاية القرن العشرين (سولجينتسين أ. إ.: الجزء الأول، «مئتا عام معًا»، في مجلدين، المجلد 1، موسكو: الطريق الروسي، 2001؛ الجزء الثاني، «مئتا عام معًا»، في مجلدين، المجلد 2، موسكو: الطريق الروسي، 2002). وقد فاز الكتاب بجائزة «أفضل إصدارات» في معرض موسكو الدولي الرابع عشر للكتاب عام 2001.
لم تنسجم هذه الدراسة مع الصورة النمطية عن سولجينتسين، الذي استُخدمت أعماله في محاربة الإتحاد السوفياتي من قبل كل أطياف المعادين للشيوعية، بما فيهم الصهاينة، ولذلك أثارت كتاباته إنتقادات حادة من بعض المؤرخين الصهاينة. فعلى سبيل المثال، كتب يوهانان بتروفسكي-شتيرن أن هذا الكتاب «هو الأكثر عداءً لليهود على الإطلاق، مغموس بعبارات أخلاقوية زائفة، ومحاط بسمات أكاديمية زائفة»، وأضاف أنه «يثبت أكثر الصور الكاذبة والشريرة وغير المؤسسة والمتحيزة – ويا للأسف – الأكثر محافظة عن اليهود في تقاليد الفكر الروسي» (بتروفسكي-شتيرن ي. «مصير الخط الوسط»، مجلة الاحتياطي غير القابل للمساس، 2001، العدد 4 (18)). ومن منظور مماثل، انتقده أيضًا المؤرخ المعروف في شؤون الصهيونية غ. كوستيرتشينكو (انظر: كوستيرتشينكو غ. ف. «من تحت ركام القرن. حول الجزء الثاني من كتاب أ. إ. سولجينتسين»).
سولجينيتسن وكتاب "مئتا عام معًا" والجدل الدائر حوله
في مواقع مثل ويكيبيديا، وعلى مواقع متاجر الكتب الإلكترونية والمنتديات على الإنترنت، يتم الترويج في الغالب للكتب التي تتناول الصهيونية والتي كتبها مؤلفون صهاينة. ومع ذلك، بدأت بعض الموارد الإلكترونية في الآونة الأخيرة، مثل موقع "ليت.ريس"، في الترويج لكتب تناولت الصهيونية من وجهة نظر نقدية، من تأليف شخصيات مثل شافاريفيتش، وبولشاكوف، ودروجين وآخرين. وتظهر منشورات مناهضة للصهيونية بانتظام، وإن كانت بكميات طباعية محدودة. على الإنترنت نُشرت كتب مثل كتاب "الصهيونية" لألكسندر سفشنيكوف ودميتري سوخوروكوف، وهو كتاب مليء بالحقائق الصادمة، لكنه – للأسف – يفتقر إلى التحليل العلمي للصهيونية.
كما أُعيد طبع كتب كلاسيكية من هذا التيار، مثل "احذروا الصهيونية!" لإيفانوف، و"الفاشية تحت النجمة الزرقاء" ليفسييف. وكان لدار النشر "ألغوريثم" مساهمة كبيرة في مواجهة الصهيونية، حيث نشرت كتاب دوجلاس ريد "الخلاف حول صهيون"، وكذلك عدة مؤلفات ضمن سلسلة "مئتا عام معًا"، من بينها كتاب فاسيلي دروجين "تفكيك الإتحاد السوفياتي والصهيونية" (2013)، وكتب فلاديمير بولشاكوف "مع التلمود والعلم الأحمر" (2013)، و"الخزر الحمر وهتلر"، و"النجمة الزرقاء ضد الحمراء" (2014)، و"السلطة الخفية ضد بوتين" (2015) وغيرها.
كتاب "الصهيونية والشيوعية – الجذور المشتركة وأسباب العداء"
نشر "معهد الحضارة الروسية" دراسة أكاديمية لفلاديمير بولشاكوف بعنوان: "الصهيونية والشيوعية: الجذور المشتركة وأسباب العداء" (موسكو، 2016). وتعد هذه الدراسة من البحوث الأساسية حول الصهيونية كأيديولوجيا، وكمنهج عملي، وكشبكة من المنظمات التابعة للبرجوازية اليهودية الكبرى. تناولت الدراسة أصول الصهيونية في اليهودية، وتحولاتها العديدة – من اليعقوبية إلى الاشتراكية الديمقراطية والليبرالية، ومن الشيوعية إلى الفوضوية ذات الطابع اليديش إلى الفاشية. كما أبرزت دور رأس المال الصهيوني في تمويل ودعم الحركات الثورية في أوروبا وروسيا.
الأحزاب والحركات المناهضة للصهيونية بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي
بعد تفكك الإتحاد السوفياتي، ظهرت عدة أحزاب وحركات سياسية تتبنى مواقف مناهضة للصهيونية، رغم قلة عددها. وبسبب موجات الحظر والتفكيك، لم يبقَ في السجل الرسمي لوزارة العدل الروسية سوى عدد محدود من الأحزاب ذات التوجهات الوطنية، ومنها:
-حزب "وطنيون روسيا"
-الحزب السياسي العام "حزب شعب روسيا"
-"الاتحاد الشعبي الروسي" بقيادة سيرغي بابورين
-"التحالف الشعبي الروسي"
-"الحزب الملكي"
-"حزب التجديد الروحي لروسيا"
-"حزب الوطن"
"المدافعون عن الوطن"
-"الحزب القوزاقي لروسيا"
-"حزب إحياء روسيا"
-"الحزب الوطني"
-"الحزب الشعبي الوطني – السلطة للشعب"
التشتت الأيديولوجي للتيار القومي الروسي
بحلول مطلع القرن الحادي والعشرين، لم يتمكن القوميون الروس – رغم كثرة منظماتهم – من إنشاء حزب واحد يمثلهم تمثيلًا قويًا، وذلك نتيجة لغياب الوضوح الأيديولوجي. وبحسب توصيف عدد من الباحثين السياسيين الروس، فإن "النزعة القومية – رغم شعبيتها بين الناس – ما تزال في حالة توازن غير مستقر بين القومية العرقية والمواطنة"، ويشير بعضهم إلى وجود نحو 70 حزبًا قوميًّا في روسيا بين محظور ومرخص له (انظر: فاليري سولوفَي، "خلفك جدار"، 13 ديسمبر 2007؛ ليونيد بيزوف، "هل سيصل القوميون الروس الراديكاليون إلى السلطة؟"، مجلة أكاديمية العلوم الروسية، 2005، المجلد 75، العدد 7، ص 635–637).
------
يتبع ....
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طوفان الأقصى 575 – الهند وباكستان في انتظار الحرب الرابعة
-
مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتق
...
-
طوفان الأقصى 574 – معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية؟!
-
مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتق
...
-
طوفان الأقصى 573 – انفجار ميناء الشهيد رجائي – قراءة تحليلية
...
-
مناهضة الصهيونية – اللجنة السوفياتية لمناهضة الصهيونية وانتق
...
-
طوفان الأقصى 572 – المجر تعلن انسحابها من المحكمة الجنائية ا
...
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 571 – البابا فرنسيس تحدّى الصمت الغربي بشأن غزة
...
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 570 – لماذا لن تستسلم حماس؟
-
مناهضة الصهيونية – الصهيونية = العنصرية والتمييز العنصري - ا
...
-
طوفان الأقصى 569 - الأمريكيون ينسحبون من سوريا
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الس
...
-
طوفان الأقصى 568 – -مكة المظلومين-... بماذا جاء أمير قطر إلى
...
-
مناهضة الصهيونية – معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الخ
...
-
طوفان الأقصى 567 – الصهيونية هي التهديد الأكبر لحرية التعبير
...
-
مناهضة الصهيونية - معاداة الروس هي مهنة الصهاينة - الجزء الر
...
-
طوفان الأقصى 566 – نتنياهو بين الدش البارد والحمام الساخن
-
مناهضة الصهيونية – من لينين إلى ستالين – الجزء الثالث
المزيد.....
-
مباشر: دونالد ترامب يعلن موافقة إيران وإسرائيل على -وقف تام
...
-
مسؤول إيراني لـCNN: طهران لم تتلق أي مقترح لوقف إطلاق النار.
...
-
ترامب يعلن عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.. ما التفاص
...
-
سوريا: تفجير انتحاري يودي بحياة 23 شخصًا على الأقل في كنيسة
...
-
ترامب: إسرائيل وإيران وافقتا على -وقف تام لإطلاق النار-
-
لماذا يعارض مهندس -أميركا أولا- الحرب على إيران؟
-
ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران
-
ترامب يشيد بأمير قطر ويعلق على الهجوم الإيراني
-
الدوحة تؤكد استقرار الأوضاع وواشنطن تعلن إعادة فتح سفارتها ف
...
-
ماذا نعرف عن قاعدة -العديد- الأميركية في قطر؟
المزيد.....
-
كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف
/ اكرم طربوش
-
كذبة الناسخ والمنسوخ
/ اكرم طربوش
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|