أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الفردية فى العبادات / الصيام / المباهلة / خليل الله / جهاد الزنادقة / شهاب )















المزيد.....

عن ( الفردية فى العبادات / الصيام / المباهلة / خليل الله / جهاد الزنادقة / شهاب )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8302 - 2025 / 4 / 4 - 20:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول من الاستاذ : عبدالله العودات :
السلام عليكم ورحمة الله. العبادات تكليف فردي من الله الصلاه يؤديها الإنسان فردي وكذلك فريضة الحج . قبل عشرات السنين من الصعب أن يؤدي الإنسان فريضة الصوم منفردا لأنها تتعلق برؤية الهلال وخصوصا في البلاد التي تكثر الغيوم في السماء أما مع الثوره العلميه في التكنولوجيا وسهولة الوصول للمعلومه من أقاصي الأرض ودقتها أرى أن الإنسان ممكن أن يؤدي شعيرة الصوم منفردا دون التقيد بإعلان دولته فما رأي استاذنا الفاضل ؟
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الأوامر بالعبادات تأتى جماعية للذين آمنوا . أما الحساب فهو فردى . قال جل وعلا : ( إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْداً (95) مريم )( كَلاَّ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنْ الْعَذَابِ مَدّاً (79) وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْداً (80) مريم ) ( وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمْ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُمْ مَا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ (94) الانعام ) ( يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (111) النحل ).
2 ـ أرجو أن تقرأ لنا كتاب الصيام وهو منشور هنا .
قرآنيا تحديد الشهور يكون بالحساب الفلكى ، وليس بالرؤية البصرية . فى الكتاب المذكور بحث تاريخى عن عبد الكريم الوضّاع مخترع حديث صوموا لرؤيته . وأبحاث تاريخية أخرى عن تدخل السُّلطة السياسة فى تحديد الصيام ، ولا يزال هذا يحدث .
3 ـ نحن نصوم طبقا للحساب الفلكى ، ولا نتقيد ولا نأبه بما يقوله المتخلفون .

أربعة أسئلة من الاستاذ أبى أسامة :
السلام عليكم من الباحث عن الحقيقة الى الدكتور أحمد صبحى منصور .
خالص تحياتي لحضرتك وتمنياتي لكم بدوام الصحة والعافية .
السؤال الأول : .
. في اليمن يكون العمل ليلا في شهر رمضان وبعد ذلك ينام الجميع الى الظهر والبعض الى العصر والبعض الاخر الى قبل المغرب فهل يعتبر النائم صائما؟.
السؤال الثاني:
بحثت عن معنى اية المباهلة فما معناها ومن المخاطب فيها بقولة تعالى فقل تعالوا؟
السؤال الثالث مامعنى هذه الاية الكريمة :
. الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَـمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْـمُتَّقِينَ البقرة- آية (194) حيث وان داعش تعاقب الاسرى في الحرب بالمثل. مثلا الذي تخصصه الغام يقومون بتفخيخه وتفجيرة وهكذا؟
السؤال الرابع :
مامعنى واتخذ الله ابراهيم خليلا : ( وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَـمَ وَجْهَهُ للهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا )في الاية الكريمه. النساء- آية (125)
إجابة أسئلة الاستاذ أبى أسامة :
عن نوم الصائم :
من الناحية الشكلية صومه صحيح . ولكن للعبادات مقصدا أعلى هو التقوى . قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) البقرة ) و هذا ما جاء فى تشريع الصوم : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) البقرة ). تحديد مقدار التقوى مرجعه لله جل وعلا الذى يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور .
عن المباهلة :
جاءت فى سياق قول الله جل وعلا : ( إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنْ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنْ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (62) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ (63) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) آل عمران ). ونلاحظ :
1 ـ أن الجدال فى طبيعة المسيح لا يزال ساريا بين المحمديين والمسيحيين ، وبين طوائف المسيحيين . وجاء الحق من الخالق جل وعلا .
2 ـ من لا يؤمن به ويصمّم على الجدال فتكون المباهلة ، بحضورهم وحضور المؤمنين بالقرآن الكريم ، ثم تكون المباهلة بالدعاء باللعنة على الكاذب من الفريقين .
3 ـ ثم بعدها دعوتهم ( فى الآية 64 ) الى ( لا إله إلا الله جل وعلا )، وعدم تقديس البشر والحجر ، وعدم تقديس الأئمة والأحبار والرهبان . إن رفضوا فلنعلن لهم إسلام وجهنا للخالق جل وعلا .
4 ـ المشكلة أن المحمديين كالمسيحيين يعبدون محمدا ويعبدون أئمتهم .
عن تشريع القتال فى الاسلام :
قلنا إنه فقط لرد العدوان حين يكون المسلمون قادرين على الرّد ، أى بعد الاستعداد الحربى . بدونه يكون الأمر بكفّ اليد ، وليس كما تفعله حماس عليها اللعنة . بعد الاستعداد يكون الرد الدفاعى بالمثل . قال جل وعلا : ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190) البقرة ) الى أن يقول جل وعلا : ( الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنْ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) البقرة ) . ما إرتكبه أبو بكر الزنديق ومن جاء بعده من الخلفاء الفاسقين هو إعتداء فاحش ، يزيد فى فُحشه أنهم نسبوه الى الاسلام ، مما ترتب عليه فيما بعد من حروب أهلية ، ثم نشأة الأديان الأرضية الشيطانية من سُنّة وتشيع وتصوّف ، وأستمرار المحمديين سائرين فى نفق الحروب الأهلية والفتنة الكبرى حتى الآن . وداعش تكرر ما فعله الخلفاء الفاسقون . وأبو بكر البغدادى الداعشى يكرر ما كان يفعله أبو بكر الزنديق . كتبنا فى هذا كثيرا الى درجة الملل . نرجو أن تقرأ لنا وتوفّر وقتنا وجهدنا .
عن إبراهيم خليل الرحمن جل وعلا .
الخليل هو الحبيب . ومن أيام نشرنا فتوى عن ابراهيم عليه السلام
https://ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=6751
أيضا : نرجو أن تقرأ لنا وتوفّر وقتنا وجهدنا .

السؤال السادس من الاستاذ وجدى عامر :
ما معنى شهاب فى القرآن ، وهل توجد شُهب فى الفضاء الخارجى ؟

إجابة السؤال السادس :
1 ـ هناك شُهُب فى برازخ الأرض الستة الأرض سبع أرضين ، أضعفها الأرض المادية التى نغيش عليها ، ثم ستة أرضين تتخللها وهى برازخها الستة ، ثمتتخللها بالترتيب سبع سماوات ، أو برازخ السماوات السبع . قال حل وعلا : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنْ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً (12) الطلاق ). والشُهُب تنطلق على الجن والشياطين فى برازخ الأرض الست ، والذين يقتربون من حافّة السماء الأولى ، يسترقون سمع ما يجرى فى برازخ السماوات السبع . قال جل وعلا :
1 / 1 : ( وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ (16) وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (17) إِلاَّ مَنْ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ (18) الحجر) .
1 / 2 : ( إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) الصافات ).
1 /3 : ( وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعْ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَصَداً (9) الجن )
2 ـ و ( شهاب ) هوالقبس الآتى من إشعال النار .جاء فى قصة موسى : ( إِذْ قَالَ مُوسَى لأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَاراً سَآتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ (7) النمل )
3 ـ وهناك شهُب فى الفضاء الخارجى فى الكون المادى المرئى لنا من كواكب ونجوم ومجرات . ووصفه قرآنيا : ( وما بينهما ) : ( رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا (65) مريم )
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : التشريع والقصص الماضى ...
- عن ( التفرق فى الدين )
- سحرة فرعون بين سؤال وجواب
- عن (عرض السماوات والأرض ، وما سيحدث يوم القيامة )
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : التشريع الجديد والتشري ...
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : الحقيقى والمجاز
- عن ( الجنة و عرض السماوات والأرض ، وما سيحدث يوم القيامة )
- عن ( التكرار فى القرآن / لم يخلقه الله جل وعلا / الاغتصاب / ...
- عن أبى لهب وزوجته : تدبر فى سورة ( المسد )
- عن ( أحمد الشرع ودستوره / عبقرى / نُكرا )
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : الحسن والأحسن
- السؤال عن ابراهيم عليه السلام
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : القاعدة والاستثناء
- عن ( التوبة الآن / زوجة لا تصلح للزواج / الانسان العجول )
- الباب الرابع : منهج التشريع القرآني : الخاص والعام
- عن ( السعادة الزوجية / البلد الطيب والبلد الخبيث )
- الفصل السادس : حدود الاجتهاد فى الشريعة الاسلامية ( الميراث ...
- عن ( وقار وقور / جحد )
- الفصل الخامس : المعروف والشريعة الاسلامية
- عن ( جُناح وجناح وأجنحة )


المزيد.....




- “خلي ولادك مبسوطين ” تنزيل أحدث تردد لقناة طيور الجنة 2025.. ...
- استشهاد شاب برصاص الاحتلال غرب سلفيت
- مقتل عنصر أمن بحلب خلال عملية ضد تنظيم -الدولة الإسلامية-
- تفاصيل لقاء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بالشرق الأوسط ...
- عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش قتل مسلحا في قرية بورقي ...
- بسبب مذكرة التوقيف.. نتنياهو يتراجع عن المشاركة في مراسم تنص ...
- أنصار الكنيسة الأرثوذكسية المنشقة بأوكرانيا يستحوذون على -كن ...
- سبيربنك الروسي يعلق على تجربة تطوير الخدمات المصرفية الإسلام ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل اليوم حشدا من المعلمين
- يا غنماتي ماء ماء.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الفردية فى العبادات / الصيام / المباهلة / خليل الله / جهاد الزنادقة / شهاب )