أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - ثانياً ؛ سنة سوريا وشيعة العراق والمعارضة















المزيد.....

ثانياً ؛ سنة سوريا وشيعة العراق والمعارضة


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 8298 - 2025 / 3 / 31 - 09:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



1 )
بعد اجتراح معجزة التداول السلمي للسلطة : أَخَذت الآليات الديمقراطية على عاتقها تثبيت اركان السلطات المُنتَخَبة : فيما ظلت آليات تثبيت السلطة في بلدان متخلفة كالعراق وسوريا : تقترن دائماً بقمع المعارضة , ( والحق انه : لم تتشكل معارضة في العالم العربي بالمعنى السياسي الحديث ، وان السلطات السياسية لهذا العالم ( التي تنظر إلى نفسها نظرةَ تقديس ) بجميع اشكالها القائمة : الملكية والأميرية والجمهورية بنوعيها : الرئاسية والبرلمانية ، لا تختلف عن سلطة الفقهاء التي تنظر الى كل مَن يخالف معتقداتها ، على انه مرتد ، وجب قتله دفاعاً عن شرع الله ) : اي ان النظام السياسي الذي أوجدته احزاب التشيع السياسي في العراق ، والنظام السياسي الذي أوجدته الفصائل المسلحة السنيّة بقيادة ابو محمد الجولاني في سوريا ، لا يحبذان وجود معارضة لنظاميهما ، ولا يخفيان نظرة التكفير التي ينظران بها إلى معارضتيهما …
2 )
التاريخ الحديث صنعته المعارضةُ : تاريخ حقوق الإنسان والمواطنة والفصل بين السلطات ومراقبتها لبعضها وحرية الفرد ودورية الانتخابات ، ومؤسسة الدستور وهي المفاهيم الأساسية التي تشكلت منها آليات عمل الدولة الحديثة . فالمعارضة هي التي اخرجت الدولةَ الحديثةَ من الظل إلى الضوء ، بعد ان فازت بالسلطة في جميع بلدان اوربا تقريباً : وحين نقول دولة حديثة فانما نعني نمطها الجديد الذي سمح للإنسان بالتشريع لما يراه مناسباً من قوانين ، اذ كانت جميع الدول التي وجدت قبل نموذج الدولة الحديث ، تتهم الإنسان بالقصور العقلي ، وبانه غير قادر على التشريع لحياته …
3 )
- [ ] لعب البرلمان دور المحور الذي تشكلت من حوله مؤسسات الدولة الحديثة : واخذت شرعيتها منه ، فداخل قمة البرلمان يتم ترشيح رئيس الدولة ورئيس الحكومة وجميع الوزراء وجميع الهيئات الحكومية ، ويظل البرلمان طوال الفترة الانتخابية : يتابع اداء الجميع ، ويملك شرعية استدعاء الجميع ومساءلتهم ( كلنا يتذكر رفض رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي للامتثال البرلمان لاستجوابه البرلمان له ) يقوم اعضاء البرلمان بكل ذلك باسم الشعب : القوّة الجديدة التي حلَّت محل قوّة الملك وسلطان الأمراء والإمبراطورات . وقد تركزت القوّة الجديدة في البرلمان عبر ممثلي الشعب ونوابه وليس في المعسكرات وثكنات الجيوش . يضم البرلمان نوّاباً انتخبهم الشعب ليضعوا القوانين التي تشتغل بها مؤسسات الدولة لإدارة الشأن العام . عمر البرلمان قصير لا يتجاوز 400 عام . اما برلمانات العراق وايران ، وسوريا ( غداً ) فهي تشبه ظروف هذه البلدان : التي تجري فيها الأشياء ليس على اصولها : بدءً من البرلمانات التي تمتليء كراسيها بجثث نوّاب الله وليس بنوّاب الشعب . في دولة نوّاب الله : لا بحق للإنسان التشريع : الشريعة هو مصدر التشريع . ولهذا اصدر نوّاب الله قانون ( تزويج القاصرات ) لم يصدر هذا القانون عن نوّاب الشعب بل صدر عن نوّاب الله . لأنه لا يوجد في البرلمان العراقي توّاب للشعب بل يوجد فقط نواب الله …
4 )
اصبح تحديث الدولة وتحديث الحياة العامة : حقيقة واقعة في التاريخ العالمي : يوم باشرت المعارضة : بتنظيف الوعي البشري من الاكذوبة التي بثها الملوك والأمراء الاقطاعيين : بانهم نواب الله في الارض ومهمتهم : حماية شريعة الله . تفتقد معارضات العراق وسوريا وايران وتركيا التي استعارت من الحضارة الصناعية الاوربية : مؤسسة البرلمان - إلى فعل المعارضة الأصلي الذي قام في التاريخ على الثورة على ( نوّاب الله ) والتأسيس لسلطة البرلمان التشريعية : فكان البرلمان هو اول مؤسسات الدولة الحديثة . اما برلمانات العراق وايران فتمنع نواب الشعب من التشريع وتحرم عليهم ممارسة انبل افعال الانسان الحديث : اذ يتصدر دساتير هذه الدول البند الذي ينص على ان الشريعة هي مصدر التشريع :. ولهذا لا يمكن تسمية هذه الدول التي تمنع الإنسان من التشريع : بانها دول حديثة حتى لو جرت فيها انتخابات دورية . فالدولة الحديثة ولدت يوم ولد البرلمان الذي ضم ممثلي الشعب الذين اخذوا على عاتقهم تشريع القوانين التي يرونها مناسبة لتسيير حياتهم
5 )
وضعت المعارضة تشريعاتها التي صاغها أعضاؤها من البشر - في وثيقة تأريخية أطلقت عليها أسم : الدستور . والدستور والوثيقة من مفردات اللغة العربية قديمة الاستعمال ، التي تشير إلى انها تضم قوانين او مباديء او بنود او معايير او قواعد لتنظيم العلاقات الداخلية لسكانها وتنظيم علاقة الداخل بالخارج . ( ولهذا تمت تسمية تنظيم العلاقات داخل المدينة - بعد هجرة النبي محمد اليها - بدستور المدينة او بوثيقة المدينة لتشير إلى ان القواعد التي تضمها هو اتفاق بشري وصياغة بشرية ، ولم يدعِ اي من أطراف الاتفاق : لا اليهود ولا النبي محمد ، بان بنود الاتفاق قد تم الإيحاء بها من اله محمد ( الله ) او من اله اليهود ( يهوه ) )
فالدستور الذي تسترشد به جميع حكومات الدول الحديثة في العالم الآن هو الذي وضعته المعارضة . وقد وصلت المعارضة إلى السلطة لأول مرة في التاريخ العالمي : ليس بقوة السيف ، بل بقوة الأصوات الانتخابية . فانعطفت بتاريخ تشكيل السلطات السياسية 180 درجة مئوية ، بعد ان ظل تشكيل السلطات يتم لآلاف السنوات بواسطة السيف .
6 )
نص خطاب المعارضة ( معارضة الإقطاع والكنيسة ) التي تمت على يديها بناء الدولة الحديثة ، وجعلت من حق الإنسان التشريع : على ان تشريعاتها انطلقت من معاينة دقيقة للإنسان بدءً من تشريحه من الخارج وصولاً إلى عمق اعماق داخله ، في محاولة لفهم طبيعته : بالغور عميقاً - بواسطة جملة من العلوم الحديثة كعلم النفس والاجتماع والأنثروبولوجيا - في ما تنطوي عليه رغباته وطموحاته ، واكتشاف المستويات المدفونة في أعماقه من غرائز وعواطف وسلوكيات : جعلت فقهاء القانون المدني وليس الديني : مقتنعين بان حب التملك ، والتملك بلا حدود : هو من صميم الطبيعة البشرية ، وانها احد عوامل تحقيق سعادته ، ولهذا يجب ان تكون حريته في التملك مصانة : وعلى ارضية هذه الرؤى السياسية والفكرية : ولدت معارضة لها . أي من صلب المعارضة القديمة ولدت معارضة جديدة تتبنى فكرة تدخل الدولة وتحديد الملكية . من غير ان يتم اضطهاد : فحرية التعبير اصبحت جزءً من الثقافة العامة للناس . والحق انه يندر ان يحدث اضطهاد للمعارضة في. الدولة التي بناها الانسان ، بعد ان تعاقد المجتمع على تحكيم صندوق الاقتراعات في آلية : التداول السلمي للسلطة ، وهذا ما لم يحدث ابداً في الدول التي تدعي انها وجدت للدفاع عن شرع الله : فتهمة الارتداد عن الدين والشرك والكفر جاهزة لوصف كل إنسان يعارض سلطات نواب الله في الارض …
7 )
تثبت لنا تجارب الحكم العربية ان احد أسباب تأخر المجتمعات العربية عن النهوض واللحاق بالمجتمعات المتقدمة يعود إلى عقمها عن انتاج معارضة سلمية للنظام السياسي الذي يحكمها . وينعكس هذا العقم السياسي على خطابها الثقافي الذي يخلو بوضوح من الحس النقدي ويتميز بجفاف الخيال ، فتفقد المجتمعات - إذا فقدت حسها النقدي وقدرتها على التخيل - القدرة على توجيه ذاتها في الحاضر والمستقبل ، وتعجز عن مواجهة التحديات التي تتطلب مراقبة نواقص الذات والتخطيط لتجاورها . ان توقف المجتمعات العربية عن الترقي في معارج النضوج الاجتماسياسي ، منعها من بلوغ مستوى النضوج العقلي الذي - إذا بلغته المجتمعات - تعاقدت على التداول السلمي للسلطة ، وكفت عن استخدام العنف في الوصول إلى السلطة . وهكذا فان المجتمعات العربية التي لم تبلغ بعد سن النضج الاجتماعي : أخذت المعارضة فبها شكلاً دموياً ، وهذا ما يمكن ملاحظته على معارضة حكم البعث وصدام حسين ، ان نظام البعث الذي تميز بالاستبداد السياسي : اضطرها إلى ذلك . فجاءت افعالها كرد فعل على نظام صدام حسين الذي لا يعرف الّا لغة العنف ، ولا يفهم سواها . فالسلطة السياسية تشارك بشكل غير مباشر بصياغة تكتيكات واستراتيجية المعارضة ، ولا توجد معارضة في الدنيا كلها تختار العنف : إذا كانت السلطة القائمة قد تم انتخابها ديمقراطياً : فكيف ما تكون السلطة تكون معارضتها . ولا توجد معارضة سابقة في الوجود على سلطتها السياسية ، انما الطبيعي : هو ان توجد السلطة أولاً ثم تتشكل معارضتها …
8 )
تشكلت سلطة الأحزاب الشيعية في العراق وسلطة الفصائل المسلحة في سوريا في ظروف متشابهة : حروب اهلية داخلية وخارجية ، وتدخلات دولية واقليمية ، وصراع طائفي دموي ، وحصار دولي . وقد أسهمت كل هذه العوامل : في تشكيل السلطتين بالشكل الطائفي الذي اصبحتا عليه ( كانت امريكا وايران وراء تشكيل حكومة 2005 العراقية ، وتركيا وقطر وتفاهمات روسية أمريكية اسرائيلية وراء تشكيل سلطة الفصائل المسلحة في سوريا ، مع تأييد شعبي طائفي عارم في كلا البلدين رافق ولادة السلطتين ، وحضور قوي لرجال الفقه من كلا الطائفتين : ولهذا تأسست معارضتهما منذ اللحظات الأولى : تأسيساً طائفياً : معارضة سنية جامحة في العراق لسلطة التشيع ، ومعارضة علوية درزية جامحة في سوريا لفصائل أبي محمد الجولاني ، ومن بعض العلمانيين ، وفي الحالتين كانت السلطة الطائفية قد أنتجت معارضتها التي لا بد وان تكون طائفية ...
9 )
لقد طرحا معاً ، شيعة العراق وسنة سوريا ، وبشكل شفاف : اشكالية العلاقة بين الطائفة الدينية والوطن . فبعد ربع قرن من حكم احزاب التشيع في العراق : تبيَّنَ ان هذه الأحزاب لا تؤمن بمقولة الوطن بحدوده التي تم الاتفاق عليها دولياً في معاهدة لوزان 1923 ( مع ضرورة احترام الرأي الكردي وتحفظه على هذه المعاهدة ، وتمسكه بمعاهدة سيفير 1920 ) ،التي فرضت تعددية دينية وقومية وطائفية بل تؤمن - الاحزاب الشيعية فقط بمقولة الطائفة ، وانها لا تذرف دموع الأسف على تفتت : الوحدة الوطنية ، وتفضل الاحتماء بإهاب الطائفة والهرب بها بعيداً عن السّنة والكرد ( يمكن العودة إلى تصريح نوري المالكي الاخير لقناة دجلة ) ، وكما اندفع رئيس الإطار التنسيقي إلى النطق بالرغبة المدفونة في اعماق اللاوعي المتمثلة بالفرار بالذات الشيعية ( المقدسة ) من ( دنس ) الطوائف والمذاهب الاخرى : فان سنة سوريا بشخص : ابو محمد الجولاني ، سينتهون ذات يوم إلى التصريح برغبتهم في الفرار من شراكة الطوائف والقوميات الأخرى في الوطن السوري ، والعودة إلى زمن الاحتلال الفرنسي لسوريا الذي كانت فيه طائفة السنة تتمتع بالاستقلال في دولة حلب ودمشق حتى سنة 1922 …

نتيجتان :
الأولى : ان احزاب الطوائف الاسلامية : الشيعية والسنية على حد سواء ، لا تصلح لحكم بلدان متنوعة الاديان والاعراق والثقافات كالعراق وسوريا . ، لان ملابسات تكونها التاريخي : إجتماعياً وفقهياً وثقافياً : تميل بها صوب العزلة ، والابتعاد عن شركائها في الوطن من الطوائف والإثنيات الأخرى …
الثانية :
وقد اثبتت احداث حكم الدكتور مرسي في مصر على قصرها : ان حركة الإخوان المسلمين : كانت قد أباحت لحماس الاخونچية وقطر وتركيا التدخل في شؤون مصر . وبالمثل فان ملفات الفساد التي تعلو أرفف دائرة النزاهة العراقية : تشير - إضافة إلى الكثير من التقارير الدولية - إلى ان احزاب التشيع السياسي قد عملت ليس على دعم تكوين الميليشيات المسلحة كدرع تتوقى بها سلطة التشيع السياسي : الانقلابات العسكرية ، وما تسميه : مؤامرات الاعداء - كما ان العقوبات الأمريكية التي وجهتها إلى الكثير من البنوك - تشير إلى ان احزاب التشيع السياسي كانت تقوم بتهريب العملة إلى إيران المحاصرة ، وانها ساعدت إلى حد كبير على كسر حلقات هذا الحصار . فالطوائف الدينية تميل بقوّة الى مساعدة امتداداتها الخارجية في باقي الدول العربية والإسلامية على حساب شركائها في الوطن …



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سنة سوريا وشيعة العراق ورفض الدولة الحديثة
- من يوميات صائم في ولاية لويزيانا
- وفاز دونالد ترامب بالرئاسة : الجزء الثاني
- وفاز دونالد ترامب بالرئاسة ؛ الجزء الاول
- الرسالة الجوابية الثانية على سؤال احد قرائي
- ادونيس : يعيد نشر قصيدة الطوفان
- هذه رسالة إلى قاريء وتليها أخرى إلى قاريء آخر
- احمد عدوية والتغيير
- هل يقبل احمد الشرع الحلقة التلفزيونية التي اعدها الإعلامي اح ...
- وتستمر الهزيمة : ثانياً
- أَنا اخترتُ
- ورحل طاغية آخر
- تداول السلطة على الطريقة السورية
- موقف التيار الصدري : موقفاً صحيحاً
- وتستمر الهزيمة
- بعض مفاهيم المقاومة الإسلامية
- المقاومة والمقاومة الإسلامية
- أنا إنسان
- أنا حزين
- ضاحية بيروت


المزيد.....




- ماذا نعرف عن الصاروخ -فتاح- الذي أعلنت إيران إطلاقه على إسرا ...
- ما هو الرقم الذي قد يُحدد نتيجة الصراع الإيراني الإسرائيلي؟ ...
- أوكرانيا.. مقتل وإصابة 58 شخصاً في هجوم روسي على كييف
- لوس أنجلس تستعيد هدوءها وسط مواجهة قضائية بين كاليفورنيا وتر ...
- المستشار الألماني: إسرائيل تقوم بالعمل القذر نيابة عنا في إي ...
- تصعيد عسكري متواصل بين إسرائيل وإيران وترامب يطالب طهران بـ- ...
- الولايات المتحدة ترفض بيانا قويا لمجموعة السبع حول أوكرانيا ...
- ترامب يمنح -تيك توك- مهلة جديدة 90 يوما لتجنب الحظر في الولا ...
- قصف متبادل بين إيران وإسرائيل وتحذير لسكان منطقتين بطهران وت ...
- ترامب: الولايات المتحدة يجب أن تتحمل مسؤوليتها من أجل تخليص ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - ثانياً ؛ سنة سوريا وشيعة العراق والمعارضة