أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم اسماعيل نوركه - القيصر ومحسن علي أكبر المندلاوي ..يمكننا أن نفعل الكثير معاً














المزيد.....

القيصر ومحسن علي أكبر المندلاوي ..يمكننا أن نفعل الكثير معاً


سالم اسماعيل نوركه

الحوار المتمدن-العدد: 8294 - 2025 / 3 / 27 - 07:55
المحور: الادب والفن
    


القيصر ومحسن علي أكبر المندلاوي ..يمكننا أن نفعل الكثير معاً
وجدته مملوء بالثقة كأنه يرى النجاح بأم عينيه سيأتيه يوماً ما إنما هي مسألة وقت قال ذلك في بدايات مشواره الفني لي أيام يا شجرة الزيتون لم يكن ينتظر الفرص لتأتي اليه بل مثله يصنعها لقد جذب وكسب ثقة الآخرين به كان يدير يومه كما يشاء ولم يترك الأمر له وكأنه ورقة مسلوبة الارادة تتقاذفها الريح كما تشتهي وإنما أمتلكَ إرادة الوصول والرغبة في النجاح رغم ماكان يحيط به من معوقات من كل صوب جعل منها سلم للوصول فجر في ذاته كل الامكانيات الكاملة والكامنة تلك كانت مفاتيح التي بها فتح أبواب الموصدة ليحلق عالياً في سماء النجومية ويخلق لنفسه هوية التمييز الشخصي فنياً بخلق روح الفريق الواحد مع الشعراء والحانه والموسيقيين وكل من يحيطون به إنَّ ذلك الذي أتكلم عنه اليوم أشهر من نار على علم لقد حقق الكثير من أحلامه ، أهدافه وأصبح في منزلة مرموقة من خلالها .. أنه القيصر خير خلف لخير سلف لعمالقة الغناء العربي الأصيل .. أبن الرافدين الذي يصعب كثيراً أن يأتي مثله مجدداً إلا بعد زمن طويل فأصبح بالأهمية المعروفة بعد تحقيقه لتلك الاهداف هنا وهناك والعراق ولادة للطاقات البشرية بكل المجالات والآخر الذي اتكلم عنه تشرفت بحضور ثلاث تجمعات جماهيرية له في مندلي واحدة في مضايف ابو لؤي أثنتان في بغداد جذب انتباهي روحه الرياضية التي يتصف بها وخطوات الثقة التي يخطوها في خدمة أهله وناسه وهم العراقيين ولم اتكلم عنه كونه سياسي لأنّي مقتنع إنَّ المرء يفعل ما يستطيع بكل ما لديه من طاقة وافكار خلاقة أينما كان أو وضع فالنجاح يرافق صاحب الهمة بصفاته الحميدة من الاخلاص والوفاء والشجاعة والاقدام (وما استعصى على قومٍ منال إذا الأقدام كان لهم ركابا ) والصدق والانجاز بأكمل وجه أينما كان في مسيرة الحياة فالمتفائلون يرون الفرصة في كل صعوبة أما الاخرون يرون الصعوبة في كل فرصة .
وعندما أطلعت على جوانب من حياته وجدته فعلاً رياضياً عالي الهمة فهو محسن علي أكبر نامدار نظر المندلاوي ولادة خانقين 1968/7/26 م بعد أشهر من ولادته انتقلوا الى مندلي وشهدت أسرته أحداث 1974 ترحيل وتهجير الكورد الفيليون وكان نصيبهم الى الغربية من العراق -قضاء فلوجة -والده عامل في معمل سمنت الفلوجة ثم انتقلوا الى بغداد 1979 . كان الاستاذ محسن علي أكبر من الذين يؤمنون بأنفسهم وقدراتهم وكذلك المحيطين به من أقرب المقربين وأصدقاءه شجعوه نتيجة لنواياه الحسنة التي تساعد أصحابها على الوصول لخدمة الناس أن يشترك سنة 2021 في الانتخابات التي أجتهد وسعى فيها ليحقق الانتصار نتيجة إيمانه بنفسه وسعي محبيه معه وأصبح الطريق سالك لخدمة الجماهير ويفوز وتسلسله أربعة عن منطقة الزيونة الدائرة الخامسة محافظة بغداد بعدد أصوات 5385 ليس المهم فوزه لكن الأهم عنده هو أهميته لخدمة الناس من اهله العراقيين واختير نائب اول لرئيس مجلس النواب من مهامه الأخرى إدارة مستشفى العالمي للجراحات التخصصية ورئيس مجلس إدارة جامعة الفراهيدي حاصل على شهادة في التكنلوجيا من ارقى جامعات العراق الا وهي جامعة بغداد سنة 1987 ورئيس مجلس إدارة جمعية الايتام الخيرية .
ذكرنا بأنه يتصف بروح رياضية وتبين لي بأنه فعلاً مارس الرياضة لاعباً في كرة الطائرة في نادي الشباب الرياضي سنة 1982،وأستمر الى سنة 1986-1987 بعدها انتقل الى شباب نادي كرخ الرياضي ونهاية المطاف نادي الجيش الرياضي فالمنتخب الوطني العراقي لكرة الطائرة عاش سنوات رياضية جميلة وبعدها انتقل الى مرحلة الاستثمار والاقتصاد وكان له دور بارز وكبير مع اخوانه وشركائه في الاعمال التجارية الطبية والصحية والتعليمية ويكمن أهمية اهتمامه بالتعليم كونه جواز سفر إلى المستقبل لأن الغد ينتمي الى أولائك الذين يستعدون له اليوم والتغيير نحو الافضل يبدأ من دواخلنا ولا يمكن التغيير ورؤيته في محيطنا ما لَمْ نبدأ بأنفسنا أنت وأنا والآخر سبيل للتغيير وهو حاصل بأرادة ووعي الجميع والسبيل في ظل الديمقراطية الاصوات وصناديق الانتخاب لا يهم مدى البطىء في السير طالما اننا قررنا عدم التوقف والمضي قدماً وكل طريق أوله خطوة تعالوا معاً نخطو تلك الخطوات فالهدف سامي وخدمة العراق واهلنا سيكون شعارنا العظيم وهذا الشعار ليس للفرد وإنما للمجموع بمفردنا لا يمكننا أن نفعل سوى القليل ؛ معاً يمكننا أن نفعل الكثير .
__________
وكلام مفيد : ( لا يعجز القوم إذا تعاونو..)
وأخرى : ( الطريقة التي يلعب بها الفريق ككل تحدد نجاحه. قد يكون لديك أكبر مجموعة من النجوم الفردية في العالم ولكن إذا لم يلعبوا معا ، فلن يكون النادي يستحق عشرة سنتات ).
بيب روث لاعب بيسبول



#سالم_اسماعيل_نوركه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سيأتي زمن يتأسفون على رحيله .. !؟
- الحقيقة هي : لا تسمحوا للجوع أن ينال منهم
- قَدُّكَ المياس .. اهم ملحني الشرق الاوسط ..كوردي الأصل .
- جيرانكم يا أهل الدار دفن في مقبرة الغرباء .. !!
- الفنان ماجد شاليار يرقص رقصة جريان نهر الوَّنْد .
- وإن الحياة لا تطاق علينا أن نتعلم نعيشها !
- ( نلسن مانديلا ) موسيقار كوردي أصله من خانقين !
- قصتي مع مكيافيلي بدأت بألف دينار .. !
- لا تعيدوا العصى للمعلم ! التربية فن اخراج أفضل ما في الانسان ...
- كيف نعيش الحياة وهي لاتشبه الحياة فهمونا !؟
- في الماضي من المآسي جبنا الفرحة والتي تعشق أسود الرافدين الي ...
- تراكمات الأخطاءً والظلم والاستبداد تؤدي الى السقوط .
- عند أسوار عينيكِ نصبتُ هيامي ..
- ( نحن جميعاً نجذف في القارب نفسه ) !
- اسلحة الامس مثل ( لعب اطفال) قياساً لما موجودة منها اليوم . ...
- ولا نعلم ماذا يُلقى فيها إن حصلت وبأية وسيلة !؟
- محاولة تجزئة الحرب العالمية الثالثة خشية الانزلاق إليها.!
- مندلي بين الماضي والحاضر جذور يمتد في أعماق التاريخ .
- خانقين أول المنزلِ ..
- يجب أن لاتذهب مع الريح ..دراسة تاريخ الكور


المزيد.....




- مسرحية الكيلومترات
- الممثلة اليهودية إينبندر تحصد جائزة إيمي وتهتف -فلسطين حرة- ...
- الأبقار تتربع على عرش الفخر والهوية لدى الدينكا بجنوب السودا ...
- ضياء العزاوي يوثق فنيًا مآسي الموصل وحلب في معرض -شهود الزور ...
- إشراق يُبدد الظلام
- رسالة إلى ساعي البريد: سيف الدين وخرائط السودان الممزقة
- الأيقونات القبطية: نافذة الأقباط الروحية على حياة المسيح وال ...
- تونس ضيفة شرف في مهرجان بغداد السينمائي
- المخرجة التونسية كوثر بن هنية.. من سيدي بوزيد إلى الأوسكار ب ...
- نزف القلم في غزة.. يسري الغول يروي مآسي الحصار والإبادة أدبي ...


المزيد.....

- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم اسماعيل نوركه - القيصر ومحسن علي أكبر المندلاوي ..يمكننا أن نفعل الكثير معاً