|
( نلسن مانديلا ) موسيقار كوردي أصله من خانقين !
سالم اسماعيل نوركه
الحوار المتمدن-العدد: 8019 - 2024 / 6 / 25 - 00:41
المحور:
الادب والفن
عن مأساة ملجأ العامرية والمآسي التي تلتها قلت : الدموع تركض
حافية
وسط النار،
أرسلتها الأرواح
المفجوعة
لحمامات
ذبحت
أمتزجت
دمائهن بلون النار ،
التي سجدتْ
بحرقتها خلف
الدموع المحتشدة
في محرابِ
برائتهُن بوجع
أبكت الصمتْ ... والسومري نصير شَمَّة كما كان يحب محمود درويش أن ينعته به إن لم يكن يقصده تماماً فأنا اقصده فهو سومري خلدها بمعزوفة ملجأ العامرية هذا الذي اعتقد بأنه حفيد كلكامش مثلما خلد بيكاسو الحرب الأهلية الأسبانية بلوحة غورنيكا التي ذخرَّتْ بالرموز والأيقونات . كان لزاماً عليَّ أن أكتب عن هذه الظاهرة الفريدة كوني معاصر لها اولاً وثانياً التاريخ سيقف عندها كثيراً حين يمر ذكرها ونحن في هذا المقال نود قول شيء في أطرافه يخص التاريخ الكوردي نراه مهماً عندما يحين وقته . يقيناً الاعمال الخالدة بعد عقود يُبان إن هي كذلك وأسطورة العود العالمي ومعلمه واستاذه والباحث وسيد العود وموسيقاه الذي يدلُّ على امتداده الحضاري نصير شمةظاهرة بفنه ونشاطاته الانسانية سيكون عابر العقود خالداً فيها الكوردي السومري الذي قدمته مدينة خانقين الجميلة والعريقة هدية للإنسانية فالأب منها من كوردها والمرء ينسب الحاقاً بأبيه فهو من بني الكورد هو منهم بصريح النسب معروف حسبه واصوله وهو يقُرُّ بذلك لكننا لا نحصره بهذا وانما بعلمه وفنه واطلاعه أصبح ملك للإنسانية ويسعدنا ذلك إذ أبنُ بار لنا في خدمة الفن ومن هم بحاجة الى من يخفف عنهم آلام المخيمات والنزوح ومآسيها بالصيف وحرَّه والشتاء ولسعة برده القارس وأمطاره وأشياء أخرى وهو سفير السلام واليونسكو و (نلسن مانديلا ) الكورد لأنه تجاوز وعفى عن كل من عذبه في سجنه وحتى عن رأس النظام الذي أودعه السجن لا لشيء إلا لوشاية كاذبة بأنه سبه فهو ليس شتام وأنما كان ينتقد ممارساته كان من الممكن أن يعدم سنة 1989-1990 لكن قل شاءت الاقدار أن ينجو من حبل المشنقة وتنجو المعزوفات التي ولدت لاحقاً وتلك التي سبقت ربما كانت سبباً لخلاصه من ذلك المصير فيقول نصير شمَّة كنا نحن حوالي 400 فرد في سجن رقم واحد جميعاً أعدموا نجى نصير وشخص آخر وكنا نعامل بقسوة ولا يوجد ولو قطعة كارتون ننام عليها كنا نفترش ارضية القاعة الكونكريتية الحارة في الصيف والباردة في الشتاء . يقال إنَّ نور الشريف كان سبباً في انقاذه حيث أنه أشاد به عند المسؤولين ومنهم ثابت الدوري الذي نقل ملفه بعد تزكيته عند عبدالغني عبدالغفور الذي اوصى بالافراج عنه وفي هذا اليوم الذي افرج عنه ماتت أخته بحادث سيارة لربما مدبرة اغتيلت بها وولدت معزوفة رحيل القمر من رحم هذه المأساة . نصير شمَّة يلهمه موزارت من الغرب وزكريا احمد ورياض سُنْباطي ومن لا يتذكر رائعته في التلحين ( القلب يعشق كل جميل ) من شعر بيرم التونسي وهو يضع كلاهما في منزلة خاصة دون الآخرين ويقول كما الذهب هما زكريا احمد والسنباطي من عيار 24 ومعجب بأستاذه منير بشير الذي قال عنه يوم اختباره تذكروا هذا الفتى سيكون له شأن كبير في المستقبل وحين سُئِل من يشبهك من الشخصيات التاريخية أجاب زرياب والذي هو الآخر من الكورد ولربما هو امتداد له كان العود قبل زرياب بأربعة اوتار فقط اضاف لها الوتر الخامس و أضاف محمد سالم بيك الوتر السادس قبل 180 سنة وفي عصر القصبجي اضيف الوتر السابع وعزف على العود السباعي روحي الخماش وقدمه للجمهور وإنَّ مبدعنا المعلم نصير شَمَّة اضاف الوتر الثامن وهو ليس من اختراعه بل هو عود الفارابي منذ أكثر من الف سنة خطط له وهو كان مدفون في مخطوطته الذي حققها ودرسها نصير شَمَّة الذي يقول : أخترت موسيقى لتكون رسالتي وهويتي والشرفة التي أطل من خلالها على العالم وهذه الشرفة التي من الممكن ان تنور حياة الاخرين بالجمال والحب ولذلك تراه انسانياً يعمل بجد كي يخفف عن آلام النازحين في معسكرات النزوح هنا مثلما هناك فالانسانية لا تتجزأ عنده وكذلك معاناة المرضى لذا يسعى مساعدتهم وارسالهم مجاناً للعلاج وقام هو بالعمل على تجميل ساحات بغداد ورفع الصبَّات من شوارعها وحاول أن يعيد اليها شيء من الف ليلة وليلة من جمال لياليها الى جانب كل هذا النشاط يبقى عينه على عوده الذي يسعى ل ( عولمتها) بفتح دور لها في عديد من الدول مصر أمارات وسعودية ، سودان والعراق والمانيا وقد نال مبدعنا أكثر من تقييم كأفضل موسيقار حتى انه كأفضل 100 أسطوانة في آخر عشرين سنة نال سنة 1994 اسطوانته ليل بغداد او عود من بغداد على المرتبة السابعة عالمياً ..وقد اقام حفلات في اكثر من بلد من اوربا وامريكا واقطار عربية فالعود مع نصير شَمَّة لها طعم مميز وهي آلة وترية موسيقية تعود أصولها الى فترة حكم الأكيدين في العراق في الألف الثالث قبل الميلاد أي سنة 2350 قبل الميلاد فبلاد الرافدين منبع لكل شيء جميل والحضارة بدأت منها القراءة والكتابة والاكتشافات التي خدمت البشرية والقوانين والجنائن المعلقة في بابل التي تعتبر من عجائب الدنيا السبع تبين أن العراقيين منذ ذلك الزمن توصلوا الى بطارية وإلا كيف اوصلوا الماء إليها ويتساءل نصير شَمَّة كيف يفشل من هو أبن ثمان حضارات متعاقبة ؟ وهو مؤمن بفعل الجينات الوراثية وإلا كيف تفسر اهتمامه منذ الصغر بآلة العود وهو لم يراها وأنا اقول هو أمتداد لزياب ولربما لغيره ايضاً ولأنه نجى من الاعدام بصيغة واخرى كرس كل حياته لخدمة الاخرين فتراه تارة وسط النازحين واخرى بجانب المرضى المحتاجين لعلاج والشفاء وحتى له محاولات للعلاج بالموسيقى في عهد الدكتور أميد مدحت مبارك الذي كان عازف كمان جيد وزير الصحة في ذلك العهد في احدى طوابق مدينة الطب جاءوا بفتاة المانية ذات جذور عراقية واوكلوا لها مهمة العلاج بالموسيقى ومرة طبيبة نفس سعودية حاولت مع مريض لم تنطق اربعين يوم أسمعته معزوفة لنصير شمّة وخرجت وعادت له سأل عن نوع الموسقى وتبين لها انه نطق والعلماء كانوا من قبل يمارسون العلاج بالموسيقى . نصير شَمَّة متأثر ب(الصوفيين) الذين بدلوا الخوف من الله الى حب الله وعشقه كما انه مؤمن بانتمائه لقيم الانسانية الراقية اذ هو يسخر عمره كله للناس ومتأثر بحركة اليسار في الكوت ومن اجل هذا عمل لدى حمد الحلاق ليستمع الى ثقافتهم واسماء الكتب منهم . وفتح نصير بيوت للعود في الشرق والغرب انه رسالته لعولمتها وفي ثمانينات عزف بيد واحدة أغنية لأم كلثوم وتفاعل الجمهور معه وكان تلك رسالة بليغة من نصير لزرع الأمل وجعل العوق سلم لرقي والنهوض وعدم اليأس حين أمسك بيد صاحبه الذي بتر احدى يديه في المعركة قائلاً له لا تهتم إن هذه الواحدة ستعزف وفي محاولة شبه مستحيلة نجح الذي يؤمن بأن لو أتقن الموسيقي المهارات وتفوق عند إذٍ لاشيء محدود عنده ، الكل يتشرف بفنه القريب والبعيد وأقام الحفلات في فرنسا والمانيا وعدد من الولايات الامريكية وبأخلاقه وعطائه ونكران الذات وحبه لزرع الخير والأمل والبسمة على وجوه الاخرين ومنهم الاطفال المرضى الذي يسعى ويحث الاخرين لمساعدتهم وعلاجهم ومنحهم الأمل . نصير شمة منذ خرج من العراق لم يزره إلا بعد رحيل القوات الامريكية حين دعاه الاستاذ هوشيار زيباري سنة 2012 وذلك عند انعقاد مؤتمر الجامعة العربية في بغداد وقد لبى الدعوة وجاءته دعوة من بيت الابيض لزيارة امريكا ولم يلبيها إلا بعد خروجهم من العراق .. نصير يتشرف بجواز سفره العراقي لانه دولة التي قدم العطاء للبشرية وهو يعتز به ولا يبحث عن غيره الذي في متناول يده انه التزام الانسان والمصير المشدود بالرقي والقيم ومباديء الانسانية الراقية .. كنا نوهنا وقلنا نود قول شيء في التاريخ نراه مهماً ذلك هو في أيام الدراسة الجامعية المرحلة الاولى منها كلفني أحد أساتذتي بكتابة موضوع عن صلاح الدين الأيوبي للمشاركة في مهرجان البحوث على مستوى قسم التاريخ ولم يسبق أن شارك أحد وهو في المرحلة الجامعية الاولى بمثل هكذا نشاط .. قال أذهب الى الدكتور (س) سوف يعينك فهو لديه دكتوراه في الحروب الصليبية وقد انجزت المهمة وطرحت نبذة مختصرة عن موضوع البحث في قاعة مليئة بطلاب الجامعة واستاذة وحضور من الضيوف وكان نصيبي من الاسئلة أثنتين اولاً انت تقول صلاح الدين كوردي والاستاذ (خيرالله طلفاح يقول عربي ! بمن نصدق ؟ . وثانياً انشغلت بنسبه ولم تذكر لنا أهم أعماله ! وأي خطأ في الرد على أي منهما يذهب بي الى خلف الشمس ومصير داكن جداً ، نظرت الى الاساتذة قبل أن أجيب وقد تغيرت ملامحهم فابتسمت لجلب السلام والأمان لهم وقلت مع نفسي سأجيب بشيء من الدبلوماسية وبالتاريخ من دون السياسة لأنجو بنفسي وقلت: هل يستطيع السائل يكشف عن نفسه ليكون بيني وبينه حوار أم لا فأجيب .. أعلن عن نفسه وهو طالب المرحلة الرابعة على ابواب تخرج وهو عضو في أمنية الكلية ، يا زميلي المحترم لا يجوز المقارنة بيني وبينه فهو أستاذ وضليع في التاريخ وانا مبتدأ اولاً وثانياً كل المصادر لديَّ تقول صلاح الدين كوردي ويبدوا هو توسع في بحثه ووجده عربياً والآن جاء دورك والاخرين أن يبحثوا ويقولوا لنا ماهو نسبه هذا هو التاريخ البحث وتقصي وتحليل واستنتاج واستنباط ، و التاريخ دراسة واطلاع وبحث والآن أقول ليس فقط صلاح الدين موضع خلاف وان كان الامر محسوم وامور اخرى يراد تحريفها عن مسارها الصحيح هذه الامة العظيمة يحاول الكثيرون القفز فوق تاريخها لتشتيت جغرافيتها ولكنها صامدة لان التاريخ يقول بأن الأمم العريقة راسخة جذورها في الأرض وإن كثير من ابناءها الناجحين نسبوا للاخرين و نصير شمة ليس اولهم ولا اخرهم وابناءها مساهمين بارزين في النشاط البشري الانساني في كل المجالات ولاننا أمة تفرقت بفعل السياسة في جغرافيتها والحقت بدول تسرق انجازات أبناءها وتنسب لقوم آخرين ولكن نحن في عصر لا تشبه غيرها ستظهر الحقائق لاحقاً حضارات قامت بها الامة الكوردية نسب لغيرها والعالم المنصف بدأ يعترف رويداً رويداً بإنجازات امة تتقرب نفوسها او ربما تتجاوزا 80 مليون نسمة فنصير شَمَّة يعرف جيداً بأنه من أمة عريقة أفضل مما أعرف انا عنه لكنه تجاوز القومية حباً بالانتماء الانساني والتصوف وحب الله وعباده فلا يغير شيء من أشعاره لو عرفنا بأن احمد شوقي أمير الشعراء كوردي ولا يتغير شيء من صوت عبدالباسط عبد الصمد لو عرفنا بأنه ذات جذور كوردية ولا صوت نجات صغيرة الرائعة يصيبه شيءٍ لو عرفنا كرديتها . وابن خلكان قاض ومؤرخ وأديب كردي مسلم ولد في أربيل لا يتغير شيء من مجلده وفيات الاعيان وانباء ابناء الزمان سعيد النورسي الشيخ العالم والفقيه بديع الزمان النورسي، أثر في تاريخ تركيا الحديثة بعلمه ومكانته، وخاض معارك سياسية مدافعا عن القرآن الكريم والإسلام الذي اعتبره دائما أهم من القومية، فلم يعرف عنه نشاط سياسي خاص بالكرد ومن خلال هذا المقال ادعوا المنصفين جميعاً ومنهم غير الكورد الى انصاف هذه الامة التي خدمت الانسانية لكنها جَنَتّْ على ايدي البعض محاولات لتشويه تاريخها وسرقة أثارها وتراثها نصيرنا لا يحب جميع انواع التعصب ولا يحب التحزب فهو وان كان كوردياً لكنه ملك للانسانية وهذا شان العظماء والعظمة لله وقد نَصَرَ نلسن ماندلا الكورد في عقر دار الساسة الترك عندما رفض جائزة منحت له من قبل الاتراك ففي ذلك دلالات عميقة لرفضها وليس بأمر يسير وإنما يؤشر لموقف مبدئي من إنسان عاش بلا أزدواجية وَخَشى أن يسجل عليه التاريخ ولو سطراً أو نقطة سوداء بالضد من مبادئه وقيمه .
.لذا أثناء زيارته لتركيا عام 1992 رفض جائزة أتاتورك، وعندما سأله أحد الصحفيين عن سبب رفضه. قال مانديلا: "حاول أن تكون كوردياً ساعة واحدة، ثم أخبرني عن شعورك وستعلم لماذا رفضت تسلم الجائزة". وكلام مفيد : لا تخف أبداً أن ترفع صوتك من أجل الصدق والحقيقة ومن أجل التعاطف ضد الظلم والكذب والطمع، لو فعل كل الناس ذلك ستتغير العالم نحو الأفضل .
#سالم_اسماعيل_نوركه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قصتي مع مكيافيلي بدأت بألف دينار .. !
-
لا تعيدوا العصى للمعلم ! التربية فن اخراج أفضل ما في الانسان
...
-
كيف نعيش الحياة وهي لاتشبه الحياة فهمونا !؟
-
في الماضي من المآسي جبنا الفرحة والتي تعشق أسود الرافدين الي
...
-
تراكمات الأخطاءً والظلم والاستبداد تؤدي الى السقوط .
-
عند أسوار عينيكِ نصبتُ هيامي ..
-
( نحن جميعاً نجذف في القارب نفسه ) !
-
اسلحة الامس مثل ( لعب اطفال) قياساً لما موجودة منها اليوم .
...
-
ولا نعلم ماذا يُلقى فيها إن حصلت وبأية وسيلة !؟
-
محاولة تجزئة الحرب العالمية الثالثة خشية الانزلاق إليها.!
-
مندلي بين الماضي والحاضر جذور يمتد في أعماق التاريخ .
-
خانقين أول المنزلِ ..
-
يجب أن لاتذهب مع الريح ..دراسة تاريخ الكور
-
سعود بن خميس صوت ترقبوه إن قرر التحرر والانطلاق.. !
-
الطرف الثالث ..!
-
الطرف الثالث
-
رسائل الشوق..
-
الوحدة الإيطالية وإدارتي اقليم كوردستان العراق! وأردوغان !نن
...
-
خر برميلي نفط احدهما عراقي ونحن نستورد موطة و(نعل)!
-
اردوغان والحلم العثمانچي المريض ومعاهدة لوزان
المزيد.....
-
قصة ميشيكو.. كيف نجت فتاة يابانية من القنبلة النووية؟
-
-ذاكرة أمّ فلسطينية-.. أدب يكسر قيود الأيديولوجيا
-
فيديوهات مخلة.. فنان مصري شهير يتعرض لعملية ابتزاز
-
بعد سقوط نظام الأسد.. الفنان دريد لحام يوجه رسالة إلى السوري
...
-
اكتشاف كنز من التسجيلات غير المنشورة لمايكل جاكسون
-
تعرضوا للخسارة أو شاركوا في القتال.. 5 فنانين تأثروا بالحروب
...
-
ورشات الأطلس في مراكش.. نوافذ للمخرجين السينمائيين الشباب عل
...
-
الثقافة أولاً .. تردد قناة بابل 2025 الجديد على النايل سات و
...
-
بفستان أبيض فخم .. الفنانة اصيل هميم تحتفل بزفافها من رجل أع
...
-
السوداني يوجه بنقل جثمان المخرج قيس الزبيدي إلى العراق
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|