أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن كعيد لواخ - المواطنة ... والعنوان الأكبر ..














المزيد.....

المواطنة ... والعنوان الأكبر ..


حسن كعيد لواخ
كاتب وتربوي من العراق

(Hasan Gaeed)


الحوار المتمدن-العدد: 8261 - 2025 / 2 / 22 - 12:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سأبقى ما حييت مشاركا أخوتي في هذا الوطن المبارك وبكل قوة وتصميم وعزيمة بالعمل على قيام (دولة المواطنة )
ومع هذا فأنا اعبر دوما عن احترامي ومحبتي لكل الأثنيات والطوائف والمعتقدات ؛ ولكل الرموز التي يعتنقها
ويؤمن بها أصحابها المحسوبين عليها في وطني العراق ..
ومع اعتزازي بكل هذا الطيف وهذا التنوع وبهذه الفرعيات التي نؤمن بها ؛ يبقى (( العراق )) هو هويتي الأولى
وعنواني الذي لا يعلو عليه عنوان ولا يتحداه مذهب ولا يتقدم عليه دين ولا تسبقه طائفة ...
اقول هذا رغم ( شروكيتتي ) الفاقعة ؛ ورغم ( عمارتليتي ) الصارخة ؛ لاني مطمئن تماما اني امتلك بدواخلي
(حصانة عراقية كبيرة ) ؛ حيك نسيج خيوطها سدى ولحمة پخيوط فولاذية صلدة متشابكة ؛ لا نصيب للدين أو
للطائفة أو للعرق في نسيجها ؛ فالعراق هو العنوان الأول ومن دونه تتصاغر الهويات, وتتقاصر المسميات ؛
وتتقزم الرموز ؛ وتتضائل المقدسات ؛ لسبب واحد هو أن العراقي هو من يدافع عن تلك المسميات وهو من يحميها
ويمنحها الشرعية والوجود ؛ وليس العكس ..



#حسن_كعيد_لواخ (هاشتاغ)       Hasan_Gaeed#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب الثورجي ولغة النصر المزيف لا تبني وطنا ولا تغير واقعا ...
- لنعالج ما في بيتنا من كراهية / اولا ... قبل ان نشرع قانونا د ...
- المرسوم الجمهوري .. بين إرادة ميليشيات ( ريان الكلداني ) .. ...
- حين يغضب الوزير .. يختلط الامر على الكابتن .. هل هو في حالة ...
- شعب يقوده حمار متمرس ..... و .... اسود تخنقها جداريات عمائم ...
- قطار الملا باسم الكربلائي.... و بقرة الهندوس .
- ما هكذا تورد الابل يا ( سيد ).
- الزيارة الاربعينية .. هوامش وتداعيات .
- تركيا بين انقلابين . 1960 - 1980 م ..دراسة تاريخية ورؤية سيا ...
- سيبقى بلدي موطنا للفساد ...
- تركيا بين إنقلابين ( 1960 - 1980 ). .. دراسة تاريخية ورؤية س ...
- تركيا بين انقلابين . 1960 - 1980 م ..دراسة تاريخية ورؤية سيا ...
- تركيا بين إنقلابين ( 1960 - 1980 ). .. دراسة تاريخية ورؤية س ...
- تركيا بين انقلابين . 1960 - 1980 م ..دراسة تاريخية ورؤية سيا ...
- محطة من سراب .
- تركيا بين إنقلابين ( 1960 - 1980) ... دراسة تاريخية و رؤيا س ...
- رسالة عارية في مكان عام .
- تركيا بين انقلابين . 1960 - 1980 م ..دراسة تاريخية ورؤية سيا ...
- حوار في مقهى ... التغيير والتحول ونزوع الكيانات السياسية الى ...
- تركيا بين انقلابين . 1960 - 1980 م ..دراسة تاريخية ورؤية سيا ...


المزيد.....




- لحظة نادرة.. الزعيم الصيني يُحيي الرئيس الروسي بحماسة
- بعبارات ترامب.. هكذا هنأت سفارة واشنطن في الرياض ولي العهد ا ...
- ميرتس يدق ناقوس الخطر ـ انتهاء الدولة الاجتماعية في ألمانيا! ...
- مقتل المئات وإصابة ما لا يقل عن ألف شخص إثر زلزال قوي ضرب شر ...
- كيف تشتعل الحرب الأوروبية في أفريقيا؟
- هل يتمكن الباحثون من ابتكار أول مضاد فيروسات واسع الطيف؟
- قمة منظمة شنغهاي: الرئيس الصيني يدين -عقلية الحرب الباردة- و ...
- بريطانيا تغلق سفارتها في القاهرة -مؤقتاً- بعد إزالة السلطات ...
- إدانات لقصف استهدف مستشفى شهداء الأقصى، وانطلاق أسطول كسر ال ...
- مؤسسة هند رجب تكشف تسلسل المجزرة الإسرائيلية بمستشفى ناصر


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن كعيد لواخ - المواطنة ... والعنوان الأكبر ..