الاساءة لرموز العراق وقادته

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8260 - 2025 / 2 / 21 - 20:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كتب ...
يعني عادي مدرس يتزوج طالبة درسها ؟
‏فكرة ان ينظر مدرس للطالبة بنظرة شهوانية امر مقزز، والي هو يعبر بمثابة اب او اخ كبير وقدوة
‏هذا الشي يأثر بشكل سلبي ع البيئة التدريسية وله آثار نفسية سلوكية على الطالبات ككل.
‏أتعجب على الي متقبل هذا الأمر ويشوف أنه شي عادي.
قلت ...
الاستاذ ان استخوذ عليه هكذا امر يجب طرده من هكذا مهنة محترمة لانه لا يكتفي بالطالبة الواحدة سوف يستسهل عليه الامر ويروح زايد ويخرب ام التعليم فوگ ما هو خربان وطايح حظه وملعون بليس بليسه ...؟!

¥¥¥¥¥

خبر ...
متسولين وباعة جوالين إيرانيين، بينهم نساء، يفترشون شوارع البصرة!
قلت ...
تلك الايام نداولها بين الناس ...
مثل هؤلاء كانوا ساسة شيعة الكراسي الذين يحكمون العراق الآن ...
ان شاء الله ذولة المتسولين سوف يحكمون ايران بالمستقبل حتى يطيحون حظ حظة مثل ما فعلوا ذوله بالعراق !

¥¥¥¥¥

كتب احدهم ...
لا نقبل بالإساءة والتجاوز على اي رمز من الرموز العراقية.
قلت :
ولا يا عمي انتم لا بحال العراق ولا تعرفون وين الله حاط رموزه ... المهم عندكم هو تصنيم اطاركم العفن ومراجعكم الخرفان هذا اهم ما تهتمون به !

¥¥¥¥¥

كتب وزير عراقي ...
معلومة أمنية طازجة وحصرية من داخل أروقة المطبخ الولائي ينفرد بها "وزير عراقي" حسب فتوى الإمام إذا تَهَور ترامب وقصف إيران, عليكم حرق كل آبار النفط في الخليج العربي وقصف إسرائيل من الأراضي العراقية, والقصف مدمر وليس تقليدي (المنفذون والأماكن مِن وإلى) ظاهرة لدينا لكن الحروف نفذت
قلت ...
كلشي ما يسوون وداعتك استاذ ...
هم جبناء ويعرفهم ترامب جيداً ...
سيكونون اذلاء له كما كان في ولايته السابقة !

¥¥¥¥¥

خبر ...
نائب برلماني : مجلس النواب اصبح ميت سريرياً وبحاجة لصعقة كهربائية لإعادة هيبته
قلت :
هذه الصعقة تولد من الشعب وهذا ان شاء الله قريب وليس ضد البرلمان فحسب بل الحكومة كلها وذلك من اجل الاصلاح والتغيير ... هذه عادة العراق والعراقيين يسكتون فترة وينهضون بعدها لتدمير كل شيء فهل يستعبر الوزراء والقادة من دروس التاريخ ام انشغلوا بالفساد والسرقة ؟!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل