العراق فوق الجميع

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8255 - 2025 / 2 / 16 - 23:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كتب الاعلامي احمد خضر ...
العراق فوق الدين وفوق المذهب وفوق القومية .. الوطن اولا ومن ثم الاخرون ... اي تعليق يخالف هذه الاساسيات بلوووك مباشرة
قلت ...
من يفهم بهكذا قضايا ..؟!
متى ما اصبح الوعي الوطن اولاً مقدماً على كل شيء حينذاك نصل الى مرحلة متقدمة جداً في بناء دولة محترمة ...!

¥¥¥¥¥

كتب علي الغرباوي ...
إذا سقط النظام الشيعي الإيراني في العراق فلن يعود الشيعة لحكم العراق مطلقاً و إلى أبد الآبدين !
قلت :
الحكم حسب المذهب والمحاصصة والطائفة يكون فاشلاً مهماً كان الترجة مختلف سواء كان شيعي او سني ... الدولة بالمنظور الحديث لا تدار من قبل الشخوص ولا يمكن لها الاستمرار ... بل دولة المؤسسات والكفاءة هي التي تدوم ويكون الحكم فيها عادلاً دون ظلم وحيف وتميز ...!

¥¥¥¥¥

كتب باسم خشان ...
أنا متمسك برأيي القانوني أن للمرجعية من خلال مؤسساتها إن طعن في أي قانون يتعارض مع ثوابت الإسلام،أو يتعارض مع الدستور أو الحقوق التي كرسها الدستور، لأنها مؤسسات تمثل نسبة كبيرة من الشعب، وليس طعنها تدخلا في السياسة، بل هو دفاع عن حقوق الشعب الذي انعدمت مصلحته في الدعاوى الدستورية
قلت :
استاذنا العزيز انت تعطيهم مبرر لان يتدخلوا بالدولة وقوانينها وهذا ليس بصحيح ... المفروض منا جميعاً ان نستنكر تدخلهم لأي سبب كان لانهم دائماً ما يكونوا يهدفون الى غايات غير نبيلة تستهدف بالدرجة الاولى مكاسبهم ومصالحهم الضيقة ... المرجعيات لا خير يرجى منها ابداً !

¥¥¥¥¥

رويترز: البنك المركزي العراقي سيمنع 5 بنوك محلية و3 شركات دفع إلكتروني من التعامل بالدولار بناء على طلب من الخزانة الأمريكية
قلت :
اي كافي شبعوا مليارات خل امريكا تخلي اليهم حد هالسفلة الساقطين ذول !

¥¥¥¥¥

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل