أغلبية صامتة وراء تغول الميشيات

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8246 - 2025 / 2 / 7 - 21:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كتب علي الخامنئي ...
التفاوض مع حكومة كأمريكا يُعدّ تصرّفًا غير عقلاني، ويفتقر إلى الحكمة، وليس مشرّفًا.
قلت :
فعلا سيدنا ... حكومة الاطار اللي كعدت وي امريكا وبريطانيا هي بلا شرف ولا تستحق ان تكون على رأس السلطة !
¥¥¥¥¥
كتب احسان الشمري ...
ستمنع وزارة الخزانة الأمريكية التبادل التجاري بين العراق وايران والبالغ ( 20 ) مليار دولار وستعده إحتيال على العقوبات المفروضة على طهران .
قلت :
افضل قرار اتخذه ترامب حتى يوقف هذه العلاقة سيئة الصيت والسمعة ...!
¥¥¥¥¥
كتب رسلي المالكي ...
بالمناسبة..
‏مشكلة الكهرباء مو فقط بالانتاج حتى تحتاج خطوط ايرانية، بقدر ما هي مشاكل بالتوزيع والشبكات والبنى التحتية والتجاوزات..
‏يعني تكدر الدولة (لو شوية تعوف البوك والغباء) تعالج المشكلة من هالناحية، وراح تتحسن ساعات التجهيز بنسبة 35% إضافية.
بس البوك والغباء يخلوك؟
قلت :
هي الحكومة من رأسها الى اخمس قدميها غارقة بالغباء والسرقة والفساد وهي غير مستعدة ان تحل المشكلة اصلاً ناهيك عن بحث الحلول وايجاد ما هو افضل لكل مشاكلنا وليست الكهرباء فحسب ...!
¥¥¥¥¥
كتب ليث شبر ...
نصيحة صادقة
‏إذا اتخذ السوداني قراره بالتحالف مع الإطار في الانتخابات المقبلة فليودع الولاية الثانية وبلا شك ستقف ضده كل القوى الوطنية..
‏وأنت ماذا تقول؟
قلت :
اقول السوداني جاء بالصدفة ولم يأتي بعد ولا يحكم العراق ان شاء الله أي شخص يهادن ايران ويراوغ امريكا في سبيل تقوية المليشيات على حساب الشعب وقوته ..!
¥¥¥¥¥
كتب علاء الاسدي ...
الطبقة السياسية العراقية منتهية الصلاحية منذ عام 2010 ,
‏لكن بسبب الأغلبية الصامتة من الشعب ما تزال هذه الطبقة مستمرة.
‏تخيل أن السياسيين أنفسهم مستغربين من استمرارهم في حكم البلد بعد كل هذا الفشل والفساد.
قلت :
نعم هذه هي الحقيقة مع الاسف الشديد الشعب تحمل ويتحمل ما تفعله هذه الطغمة الحاكمة الفاسدة الحقيرة ... وان شاء الله سيثأر الشعب والعراقي في ساعة الصفر لا ينسى من ظلمة ابداً ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل