أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الحكومات تفتعل الازمات من اجل مكاسبها














المزيد.....

الحكومات تفتعل الازمات من اجل مكاسبها


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8243 - 2025 / 2 / 4 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالشهر الرابع من كل سنة ...
يتم الحديث عن محمد باقر الصدر باعتبار احياء ذكرى استشهاده ...
الا هذه السنة وخصوصاً هذه الايام لماذا تكثير الحديث عنه !
ربما تم سرقة شيء ما وتغطية ذلك بالحديث عنه واشغال الناس به ...
¥¥¥¥¥
اتسأل فقط ...
هل الحلقة التي عملها الاستاذ حميد عبد الله عن والد رئيس الوزراء السوداني هي التي جعلته يلتقي بسعدون صبري في سجنة ...؟
أم هناك ما هنالك وراء لقاءه به ..؟
الله وحده يعلم !
¥¥¥¥¥
الناقد النزية ...
الذي يحارب الحكومات ويقاتل السلطات لا يجب له ان يستسلم مهما كانت النتائج وخيمة ...
وكذلك لا ينبغي له ان يبيع قضيته بأشياء يراها ثمن لما يفعله ...
فلا ثمن للجهاد سوى الانتصار !
¥¥¥¥¥
الكل يمكن ان يتوب ويترك السخرية ضد الحكومات ...
الا ...
الاديب الكاتب المناضل ...
فهذا يحرم عليه ان يجامل السلطات !
دع التطبيل للقطيع ومقلدي مراجع السلطة وفقهاء الكراسي والمناصب !
¥¥¥¥¥
لا يحن الى تشرين ...
سوى الشرفاء الاخيار ولا يتكلم عليها بسوء الا عديمي الشرف !
ورعاع المليشيات ...
وقطيع الوظائف الحكومية !
¥¥¥¥¥
تغريدة ...
كتب الحلبوسي على منصة اكس ...
قلناها سابقاً ونؤكدها مراراً وتكراراً، إن قانون العفو الذي تم إقراره هو لإنصاف الأبرياء المظلومين حصراً، ولا نقبل بخروج الإرهاب الذي اكتوينا به قبل غيرنا وأكثر. ولكن لا نقبل أن تُسيَّس المحكمة الاتحادية (غير الدستورية) وتضرب القوانين والتشريعات عرض الحائط وتصدر أمرها الولائي المجحف بحق الأبرياء والمظلومين.
‏سنواجه ونتصدَّى لقرار إيقاف تنفيذ قانون العفو بكل الوسائل القانونية والشعبية، وندعو إلى مظاهرات عارمة تهزُّ أركان الظلم وتعلن رفضها لولاية محكمة جاسم عبود العميري على السلطات، وسنعمل على مقاطعة شاملة وكاملة لكل المؤسسات والفعاليات التي لا تحترم إرادة الشعب والاتفاقات بين مكوناته.

رد عليه الاستاذ فائق الشيخ علي ...
خويه أبو ريكان گول يا الله.
‏إرادة الشعب لم ترد إسقاط الحصانة عني.. فقد خرج النواب السُنَّة والأكراد والمسيحيون واليزيديون والصابئة ونصف الشيعة من القاعة، وأنت ضربت الچاكوچ!
‏إرادة الشعب في تشرين صوتت لي رئيساً للوزراء، وأنت قبلت ومررت مصطفى الكاظمي وحكومته!
‏شني_هاي
‏يمعَوَد؟!

قلت :
هو هذا وينه وين اردة الشعب ...!
هذا كل اللي يهمه جيبه وتصعيد ارصدته بالبنوك ...
الله طيح حظه ... وحوبتك استاذ فائق طلعت طيازتهم كلهم ... وخلتهم يلحسون احذية امريكا !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع كتاب أحلام الفلاسفة
- الشرع في احضان ابن سلمان
- حزب الدعوة اسوء من قاتل الصدر
- الخونة وامثالهم زائلون ... والشعب باقٍ
- بين أربعة جدران
- نصوص اسلام المذاهب (15)
- مترفون كلهم من حكم هذه الارض
- نصوص اسلام المذاهب (14)
- انتشار ظاهرة الغلمان في العراق
- نحل مشاكل غيرنا ولا حل لمشاكلنا
- نصوص اسلام المذاهب (13)
- التعامل الحسن وعدم تهديم المستقبل
- سب صحابة محمد حرية رأي
- مع كتاب شخصية الفرد العراقي
- اصدقاء الكتابة ولا شيء غيرها
- الدولة لا تسيطر على المليشيات
- نصوص اسلام المذاهب (12)
- برلمان الحمقى لا يجيد سوى الصراخ
- القائد المليشياوي نهاب وهاب
- امريكا تخشى المهدي المنتظر


المزيد.....




- إسرائيل تعلن شنها غارات -واسعة النطاق- على مواقع عسكرية في إ ...
- الحرس الثوري يعلن استهداف مركز استخبارات إسرائيلي رداً على ا ...
- +++ دخول الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران يومها الرابع++ ...
- إذاعة -يوم القيامة- تبث رسالة جديدة غامضة وسط الصراع الإسرائ ...
- إيران.. الدفاعات الجوية تسقط مسيرات إسرائيلية في مناطق مختلف ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية تصب الزيت على نار الحرب المدمرة بين ...
- الجيش الإسرائيلي يشن هجمات استباقية على منصات صواريخ إيرانية ...
- مستشار خامنئي يهدد بحرمان دول المنطقة من استخدام المنشآت الن ...
- إيران: هذا شرطنا للعودة إلى الدبلوماسية
- هجمات ليلية جديدة.. غارات إسرائيلية وصواريخ إيرانية


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الحكومات تفتعل الازمات من اجل مكاسبها