سب صحابة محمد حرية رأي

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8235 - 2025 / 1 / 27 - 15:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خبر :
نوري المالكي: تابعنا بألمٍ شديد مشاهد الجرائم الحية بحق شباب شيعة عُزَّل في سوريا وسط سكوت الإدارة الجديدة ونحملهم حماية أرواح السوريين
تعليق :
انت والشيعة شكو ... عوفوا الناس بحالها يا حمار فقد فعلت بالشيعة اسوء بكثير مما يفعله الاخرين بهم الآن !
•••••
عجيب غريب امر الولائي الذي سلم نفسه وامره لسيده ايران والخامنئي وولاية الفقية ...
بامكانه ان يتجرأ على اكبر العلماء حتى يرضي سيده ويقبل عليه ...
مع الاسف اصبح الدين والعقيدة بيد الجهلة والمستفيدين !
•••••
كتب علي المدني :
ماذا لو
‏في مولد الرسول
‏و داخل مقام ابو حنيفة النعمان
‏وصرخ احدهم و قال ( اللهم العن علي )
‏ماذا سيكون رد الحكومة و السلطة و جمهور الشيعة !؟
‏ان كان هذا الفعل كريه و مستفز بالنسبة لكم
‏كيف ترضونه على بعض الطائفيين حيث يلعنون عمر و ابو بكر في مقام الكاظم ؟
‏لا تنهى عن فعل و تأتي بمثله
‏عار عليك ان فعلت عظيم
قلت :
هاي شلون مقارنة ...
سب عمر وابو بكر لا يستلزم سب علي الامام علي متفق عليه جميع الناس وخصوصاً المسلمين فلا تقارنه بغيره مهما كانوا ...
نعم استنكر سب ولعن صحابة محمد لكن لا تقارنهم بعلي وتجعل سبه سبباً في سب صحابة محمد ... هو في وادي وكلهم جميعاً في وادٍ أخر ...
•••••
سب ولعن وشتم والتكلم بسوء عن صحابة محمد ما هو الإ حرية رأي ...
نعم بكل هذه البساطة والافضل يتحول هذا الأمر الى نقد علمي بناء يستلهم العبر والموعظة وعدم تكرار الاخطاء التي وقعوا فيها سابقاً ...
ولا داعي ابداً لتحويله الى صراع مذهبي حقير بين السنة والشيعة !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل