غزة تكذب انها لم تنتصر

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8224 - 2025 / 1 / 16 - 20:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الكذب شعارهم ...
واعطاء الحجج الواحدة تلو الاخرى حتى ارضاء ضميرهم الميت هي وسيلتهم للضحك على الناس ...
كل قادتهم قتلوا ...
ولم يبقي منهم أي شخص من الجيل الاول المؤسس سوى الخونة والموقعين لاسرائيل بالسمع والطاعة ...
وبعد كل ذلك يدعون بكل صلافة ووقاحة وخبث انهم انتصروا !
•••••
خبر :
الأمين العام لحركة النجباء أكرم الكعبي: سنعلق عملياتنا العسكرية ضد الكيان تضامناً مع إيقافها في فلسطين ولتعزيز الهدنة في غزة ؟
تعليق :
اي مو ع ساس انتم سويتوا اسرائيل طحين وهسه راح توكفوها ولد المداس !
•••••
تغريدة :
كتب الاستاذ فائق الشيخ علي :
أيها العرب والمسلمون
‏أيها الإعلام العربي:
‏من الخزي والعار ترديد الحديث عن انتصار حماس في غزة.
‏لقد انهزمت حماس شر هزيمة.
‏لقد استسلمت مخزية.
‏أما إسرائيل فدكت حماس دكا، ودمرت غزة تدميرا. وقتلت شعبها قَتلا. وأذلت إيران ذِلا، وأخرجتها من معادلة الصراع..
‏إنها هزيمة بكل المعايير.
تعليق :
فعلاً انها هزيمة ما بعدها هزيمة ...
على شعب فلسطين ان يلعن اليوم الذي تسلط على رقابهم هؤلاء القتلة ...
مليشيات حماس ومشتقاتها يجب ان يزالوا من المشهد الفلسطيني حتى يعيشوا الناس هناك بأمان ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات