اتفاقيات وشراكات بلا جدوى

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8223 - 2025 / 1 / 15 - 00:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

علي مسكناً للروح والوجدان ...!
هو الكل يخلده المنان ...!
لا يعلو عليه أي انسان !
حتى أولئك الذين استطاعوا ان يخدعوا الناس بأسمهم فمهما طال الزمان ...!
سينكشف زيفهم بأذن الرحمن ...
وسيكون مصيرهم النسيان بأذنه تبارك وتعالى مجده الحنان ...
علي ابدع واعظم مما يتوقعه عقل انس وجان ...!
•••••
تغريدة
كتب رسلي المالكي :
معظم الأحزاب الناشئة (الليبرالية) ترتبط بطريقة أو بأخرى أما بـ(الاطلاعات) أو بـ(الحرس الثوري).
‏وصاحب الحزب يعلم، وأعضاءه يعلمون، لكنهم يصرون أمام جمهورهم على أنه حزب (ليبرالي مستقل).
قلت :
وهناك من يصدق بهم مع الاسف ...
التأليف والعقل الراجح يجب ان يكون هو المدار في قيادة هكذا احزاب ...
فليس من المعقول يأتي شخص لم يكتب شيء ولا يجيد كتابة حتى المقالات السياسية الفكرية التي تتعلق بالتمدن والعلمنة ومن ثم يصبح قائداً ويدعي الليبرالية ...
وهم فعلاً كما قلت استاذ .....!
•••••
خبر :
السوداني من لندن: سأوقع شراكة استراتيجية واتفاقاً أمنياً مع بريطانيا ؟
تعليق :
ما نعل العراق وشعبه غير بريطانيا ...
شكد اتفاقيات وقعتم بلا فائدة ...
حتى لو كانوا ذا نية صادقة فانتم بلا صدق وخونه وسراق لم يسلم منكم اي شيء ...
لا بارك الله فيكم ..
كبيركم سارق
وصغيركم دوني حاقد
كل احزابكم فاسدة
وجميع مراجعكم اذلاء خونة
لا بارك الله في كل مساعيكم وعملكم ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل