تقديم العقل على النقل

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8251 - 2025 / 2 / 12 - 23:55
المحور: قضايا ثقافية
    

خبر ...
النائبة عالية نصيف: الازدحامات في بغداد مؤامرة مُدبرة لإفشال حكومة السوداني والجسور رفعة راس ؟
تعليق ...
نعال يابس عليج وع السوداني يا طايحين الحظ !
¥¥¥¥¥
كتب النائب باسم خشان ...
نريد من المحكمة الاتحادية أن تنشر القرار وأن تنشر الرأي المخالف أيضا كما تفعل المحكمة الاتحادية الامريكية والمحاكم الدستورية في العالم كي يعرف الشعب ما له وما عليه!
قلت :
انت قلت كما تفعل المحكمة الامريكية والمحاكم الدستورية ...
السؤال هي الذي عندنا يعتبر دستوري ومعتبر دولياً ..؟ لا اظن ذلك لانه لعبة بيد المالكي وغيره من السفلة الذين يسيطرون على هكذا مناصب مع الاسف الشديد !
وكما كانت الحكومات الدكتاتورية ظالمة بسبب قضاءها الفاسد فكذلك نحن اليوم !!
¥¥¥¥¥
كتب الاستاذ فائق الشيخ علي ...
يتعرض ملك الأردن عبد الله الثاني إلى هجمة سياسية-إعلامية ثأرية مستعرة من قبل كل أعدائه ومبغضيه، جراء لقائه بالرئيس الأميركي ترامب والحديث عن سكان غزة.
‏رأيي أن الملك مارس أمام رئيس أعظم دولة بالعالم أقصى درجات الضبط والصبر والوعي السياسي، لامتصاص نقمة الغضب.
‏.. دعونا من العنتريات!
قلت :
فعلاً هذا هو الرأي الصائب والصحيح فيما يتعلق بلقاء الملك وبترامب ...
¥¥¥¥¥
كتب علي الخامنئي ...
يجب ألّا يتوقف التقدّم في المجالات الدفاعية. افترضوا أننا في وقت ما حددنا مستوىً معينًا لدقة الصواريخ، والآن نشعر أن هذا المستوى غير كافٍ، ينبغي هنا أن نمضي قدمًا لتحقيق المزيد من التقدّم، ويجب أن يستمر هذا.
قلت :
حجي هذا الكلام تكوله مو هنا روح للمصانع وكوله للي يصنعون الاسلحة لان هنا يعتبر عنتريات فقط ...! وشما سويت وطورت ما توصل لدقة الصواريخ الامريكية فليكن هذا في ذهنك !
¥¥¥¥¥
قرأت مقطعاً ذكياً ...
الي يتوصل لصحة النقل بالعقل بعدها يقدم النقل على العقل مثل الي يروض حصان بعدين يخليه هو يركبه !
قلت :
اغلب النقول ومجملها مخالفة للعقل فلا يصح ابداً اثباتها بالعقل وخصوصاً ما تقع في دائرة المحاذير العقلية ومنها نصوص المعاجز والخروقات الطبيعية ...
نعم مثال رائع وهو يؤدي الى هذه النتيجة المذكورة ...
احسنتم ...

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل