مشتاق الربيعي
                                        
                                            
                                                    
                                                
Mushtaq alrubaie 
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8230 - 2025 / 1 / 22 - 02:35
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            مواضيع وابحاث سياسية
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              برغم بعد مرور اكثر من عقدين من الزمن 
على نهاية حقبة مظلمة بتاريخ العراق
وعانوا منها العراقيين الويلات 
لكن نحن الان ايضا نعيش بعصر دكتاتورية 
جديدة وتحت مسميات مختلفة 
لان ما حصل ويحصل بحق الناشطين 
والمدونين والكتاب والإعلاميين 
وفرسان انتفاضة تشرين المجيدة 
خير دليل على ذلك ومن دقق بسجلات 
القضاة لكان  رأى ذلك
وبكل وضوح ينبغي دعم حرية التعبير 
قدر الإمكان لان حرية التعبير
 قد كفلها الدستور والعمل يجب أن يكون وفق ما نص اليه الدستور 
لأنه هو الفيصل بكل شيء
والعملية السياسية بالعراق بحق ذاتها 
عرجاء وبحاجة إلى تصحيح المسار 
لأنها ممبنية على أساس عرقي وطائفي
وفق نظام المحاصصة السياسية المقيتة 
والتهميش والإقصاء ينبغي إنهاء هذه 
 السياسية الغير مجدية  قبل فوات 
الأوان وإعطاء دور اكبر للشباب بالعملية 
السياسية ولا سيما ان معظم أبناء الجيل 
السياسي الحالي اخفقوا إخفاقات كبيرة
في إدارة شؤون البلاد والعياد وبكافة
المجالات ولدينا لان نخبة شبابية رائعة 
ويتحلون بوعي وإدراك ونضج سياسي كبير
  وحقا أنهم الثروة الوطنية للعراق  
وما حصل بالانتخابات  المحلية الأخيرة وبرغم العزوف الشبه التام الذي 
حصل بها لكنها انجبت  لنا فوز  نخبة  
من الشباب وهذه نقطة تحول كبيرة 
بتاريخ العراق السياسي لذلك على زعماء 
العراق دعم الشباب قدر المستطاع 
من اجل بناء دولة المواطنة والعدالة 
والمساواة وانهاء عمل دولة المكونات 
التي مزقت النسيج الاجتماعي 
للمجتمع العراقي
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #مشتاق_الربيعي (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟