مشتاق الربيعي
                                        
                                            
                                                    
                                                
Mushtaq alrubaie 
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8177 - 2024 / 11 / 30 - 16:08
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            مواضيع وابحاث سياسية
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              صدق من قال اعتنق الإنسانية ثم اعتنق ما شأت من الأديان 
لان بالحقيقية ان طبق الجميع هذه المقولة
 سوف نعيش جميعا بكل محبة 
وسلام ووئام وهو الفهم الحقيقي للأديان 
لأنها الإنسانية بحقها  
لكن من المؤسف البعض يروج ويثقف 
على قضاية تساهم بتشضي المجتمع 
من خلال ثقافة طائفية لعينة 
والغرض منها التلاعب بمشاعر البسطاء 
وهذا امر معيب بالحقيقة 
ويدل بذات الوقت على افلاس سياسي
لان قامت به البعض من الاحزاب او الأشخاص  
وحان الأوان من المجلس النيابي الموقر 
ان يقوم بتشريعات جديدة تحافظ على 
وحدة المجتمع على سبيل المثال 
تجريم الطائفية بكافة أشكالها 
بدلا من تعديلات وتشريعات غير مجدية  
لان  بعض الاحزاب ترغب باجراء تعديلات 
على قانون الأحوال الشخصية 
وبرغم رفض رفضا قاطعا 
من قبل قوى سياسية مدنية 
وشخصيات سياسية واجتماعية 
ومن قبل الشعب العراقي ايضا 
لكن هناك اصرار كبير على تعديله 
ويعتبر هذا التعديل ضد الإنسانية  
ويساهم ايضا بتفريق وحدة المجتمع 
والعائلة والفهم الحقيقي للتعديل 
نحو الأفضل لكي يلاقي قبول من الجميع 
وليس كما يحصل الان 
ونتطلع إلى قوانين  تتعامل وفق معاير الإنسانية
 و ليس وفق أهواء ذاتية  
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #مشتاق_الربيعي (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟