أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - إكرام يوسف - تركمانباشي ..ديكتاتور تغافلت عنه واشنطن















المزيد.....

تركمانباشي ..ديكتاتور تغافلت عنه واشنطن


إكرام يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1785 - 2007 / 1 / 4 - 13:06
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


صراع على "كعكة" الغاز بعد رحيل نيازوف
أثارت التغطية الإعلامية لوفاة الرئيس التركماني صابر مراد نيازوف قبل أيام شغف العديدين للتعرف على الشخصية الأسطورية التي رسمتها وسائل الإعلام لرئيس جمهوية فرض على شعبه في أواخر القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين نظام حكم أشبه بما كنا نسمع عنه في حواديت مثل ألف ليلة وليلة. وأفاضت وسائل الأعلام الغربية بالذات في وصف غرابة أطوار رئيس "فرض" على شعبه تعيينه رئيسا مدى الحياة وفق سياسة عبادة الفرد وطارد معارضيه ـ الذين لا بد بالطبع أن يذهب معظمهم للعيش في الولايات المتحدة انتظار للحظة مواتية وفق سيناريوهات تكررت في عدد من بلدان العالم ـ وسلطت الأضواء على قرارات غريبة اتخذها نيازوف من قبيل نشر تماثيله وصوره في ربوع البلاد، وتغيير أسماء شهور السنة، وتأليف كتاب "روح نامه" الذي حوى أفكاره وتجلياته الروحية(ورغم ماحملته التغطيات الإعلامية من سخرية إلا أن الشركات الأجنبية الطامعة في ثروات تركمانستان تسابقت لترجمة الكتاب بدعوى الاستفادة من حكمة تركمانباشي. ومن ثم ترجم إلى نجو 30 لغة من الإنجليزية إلى لغة الزولو. كما ترجمته شركة" أطلس كوبكو" السويدية مباشرة قبل اختيارها كمورد أوحد لمعدات إنشاء الطرق" ، فضلا عن إنشاء أكبر مسجد في آسيا الوسطى. غير أنه لا يكاد يكون هناك من تساءل؛ وأين كانت الولايات المتحدة راعية الحريات التي لا تتردد في تجييش الجيوش وإرسال قواتها لتوصيل الديمقراطية إلى الشعوب التي تعاني من الديكتاتورية بنظام "هوم دليفري" لتوصيل الديمقراطيات إلى المنازل؟؛ ولماذا لم تشن الحملات الإعلامية الغربية للتنديد بالحاكم الذي خاصم الديموقراطية وارتكب انتهاكات لحقوق الإنسان؟ في تركمانستان التي كانت إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق والتي تقع على حدود أفغانستان وإيران وتحوي أكبر اجتياطي للغاز في آسيا الوسطى..
ولعل السبب يقع بالذات في هذه الحقيقية بالذات: أنها إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق ومازالت ترتبط بعلاقات وثيقة مع روسيا. ومن ثم كان من الطبيعي ألا يكون اقتراب واشنطن منها بنفس الوضوح الذي استخدمته مع بلدان أخرى ـ تعيش في ظل حكم ديكتانوري من وجهة النظر الغربية وتملك بالصدفة في كل مرة ثروات طبيعية تسيل لعبا الاحتكارات الكبرى المسيطرة على دفة الحكم في الولايات المتحدة ـ وكان نيازوف الذي درس هندسة الطاقة، يدرك بالطبع الأطماع الغربية في ثروات بلاده، ويعرف أن بلاده وهي دولة معزولة عن العالم عمليا، لكنها تلعب دورا متناميا في قطاع الطاقة يتخطى حدودها. وتثير احتياطاته من الغاز الطبيعي شهية عدد كبير من المشترين مما يؤجج الخصومات الجيوستراتيجية في آسيا الوسطى بين الصين وروسيا والولايات المتحدة. ومن هنا كان حرصه على تنويع علاقاته في هذا المجال ضمن الخصوم المعروفين لواشنطن في المنطقة. ورغم أن وكالات الأنباء الغربية تعزو ذلك إلى أن "هذه البلدان أقل تطلبا وإلحاحا على حقوق الإنسان من الولايات المتحدة" وفق ماذكرت وكالة الأنباء الفرنسية إلا أن هناك من يون أن الرجل كان مدركا للأطماع الغربية في ثروة بلاده. وحريصا في نفس الوقت على عدم تبعية هذه الثروة لطرف معين. فرغم العلاقات القوية مع روسيا، وحقيقة أن شبكة الغاز التركمانية أنشئت في العصر السوفيتي مما جعل لشركة "غاز بروم" سيطرة كبيرة على توزيع الغاز التركماني؛ إلا أن نيازوف بذل جهودا مستمرة لزيادة أسعار غاز بلاده بعد أن وضع حدا في نهاية مايو 2005 لنظام مقايضة الغاز ببضائع روسية. حتى أنه أعرب أكثر من مرة عن حرصه على تقوية علاقاته في مجال الطاقة مع كل من الصين وإيران. و في أبريل الماضي وقعت الصين صفقة لشراء الغاز من تركمانستان. ووافقت الحكومة الصينية على إنشاء خط لنقل الغاز من تركمانستان إلى إقليم جوانجو بجنوب الصين. وستصل طاقة الخط إلى 30 مليار متر مكعب (تريليون قدم مكعب) سنويا ويتكلف عدة مليارات من الدولارات. وتشير الإحصائيات في نهاية 2005 إلى أن احتياطات تركمانستان المؤكدة من الغاز بلغت حوالي 2900 مليار متر مكعب، بما يضعها المرتبة الثانية عشرة عالميا، بحسب مجموعة "بي بي" النفطية. لكن موقع تركمانستان الجغرافي في جنوب شرق بحر قزوين بجوار دول مثل أفغانستان وإيران، يعقد صادراتها من الغاز إلى الأسواق الغربية واسيا. وعلى الرغم من دعوات الولايات المتحدة لبناء أنابيب غاز جديدة انطلاقا من تركمانستان للالتفاف على روسيا، فإن الرئيس نيازوف طمأن موسكو في سبتمبر الماضي على تمسكه بالشركة مقابل أسعار مرتفعة جدا. ويبدي الغربيون قلقهم من جهة أخرى حيال إمداداتهم من المجموعة الروسية العملاقة الناشطة في قطاع الغاز "غازبروم" التي تملك احتياطات ضخمة ولكنها لم تستثمر ما فيه الكفاية بنظرهم لتوسيع طاقات الاستخراج لديها الأمر الذي يدفعها إلى شراء الغاز التركماني لضمان تسليم الشحنات إلى زبائنها في الوقت المحدد. ولعل هذا هو السبب في أن وفاة صابر مراد نيازوف أثارت مخاوف الأوروبيين وفجرت احتمالات أزمة جديدة في إمدادات الغاز الطبيعي ناجمة عن الصراع على الطاقة. وهو بالطبع السبب في تسابق كبار مسؤولي الدول الغربية والآسيوية على حضور مراسم تشييع الرئيس الذي يعتبرونه ديكتاتورا حيث حضر جنازته كبار ممثلي 40 دولة لتقديم العزاء فيه. وشارك هؤلاء عشرات الآلاف من أبناء شعبه الذين ـ رغم كل ما قيل في وسائل إعلام الغرب عن ديكتاتوريته ـ مروا حشودا في طريقهم لإلقاء نظرة الوداع عليه أمام "قوس الحياد" وهو نصب يعلوهتمثال لنيازوف يدور حول نفسه لكي يظل دوما مواجها للشمس. ووقفوا يبكون من أطلقوا عليه "تركمان باشي" (أبو جميع التركمان). حيث رأى معلقون غربيون أنه على الرغم من غياب الديموقراطية ومن انتهاكات حقوق الانسان، يشعر التركمان بالامتنان لرئيسهم لنجاحه في حماية استقرار البلاد الواقعة على حدود إيران وأفغانستان.
غير أن مخاوف شتى بشأن مصير البلاد بعد رحيله باتت تعتمل في أذهان أبناء شعبه كما تتناوش القوى الطامعة للسيطرة على الغاز التركماني. فقد كان من أبرز في وفاة التركمان باشي رئيس الوزراء الروسي ميخائيل فرادكوف الذي وضع باقة من الزهر أسفل النعش وبعده بقليل اجتمع حول النعش نظيره التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الأفغاني حميد كرزاي. وسارعت مجموعة "غاز بروم" الروسية العملاقة الناشطة في قطاع الغاز إلى الإعراب عن ثقتها في استمرارية تسليم الغاز التركماني الحيوي بالنسبةلروسيا، رغم ضبابية الوضع السياسي في هذا البلد. وقال الكسندر مدفيديف نائب رئيس "غازبروم" في مؤتمر صحفي "لدينا مع عقود مهمة جدا ترعاها المعايير الدولية". وأضاف "ما من سبب لتغيير شروط العقود مهما كانت هوية الرئيس التركماني القادم". وشارك في المراسم الرئيس الإيراني أحمدي نجاد. وأرسل الرئيس الصيني مندوبا عنه ولم يفته إرسال برقية تعزية. كما لم يفت الولايات المتحدة إرسال وفد برئاسة مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون وسط أسيا وجنوبها ريتشارد باوتشر الذي قال للصحفيين بوضوح "ثمة فرص كثيرة في المنطقة" بعد وفاة نيازوف. ومن ناحية أخرى، تثور نساؤلات حول الاستراتيجية التي ستتبعها المعارضة في المنفى التي أعلنت فور وفاة الرئيس الراحل قرب عودتها قريبا البلاد. وتساءل الحزب الجمهوري في تركمانستان ـ الحركة المعارضة في المنفى ـ عن مستقبل البلاد في بيان على موقعه على شبكة الانترنت داعيا الشعب التركماني إلى الالتحاق بها بعد "ألم ومعاناة" نظام نيازوف. كما ثارت تساؤلات حول طبيعة وفاة التركمان باشي دفعت بعض الصحف الروسية إلى الإشارة إلى أقاويل حول احتمال موته مسموما. وشاب الغموض أيضا أسلوب تعيين القائم بأعماله أو الرئيس بالوكالة قربان قولي بردي وكان نائبا لرئيس الوزراء في عهد الرئيس الراحل. حيث كان من المفترض أن يشغل هذا المنصب رئيس البرلمان اوفيزجيلدي عطاييف وفقا لنص القانون الأساسي للبلاد؛ لكنه استبعد في نفس يوم وفاة تيازوف بسبب تحقيق جنائي غامض لم يعلن عنه مسبقا، ضده. وقيل في ذلك سببا لا يقبله العقل بسهولة؛ وهو أن عطاييف تسبب بانتحار فتاة عندما رفض خطبة ولده لها!. ويقضي الدستور التركماني بإجراء انتخابات خلال شهرين كما ينص على منع الرئيس بالوكالة من الترشح؛ وهو شرط يرى كثيرون أنه يمكن الالتفاف عليه بسهولة. كما تم الالتفاف على أحقية عطاييف في المنصب. ويبدو أن محمدوف الذ ي كا وزيرا للصحة هو الأوفر حظا لتولي الرئاسة. وهو أحد أعضاء الحكومة القليلين الذي نجوا من حملات التطهير التي قام بها الرئيس الراحل. وبسبب الصمت الذي يلتزمه وافتقاده إلى حضور قوي، أصبح يوصف بأنه "ظل" نيازوف، حتى أن بعض ملامحه تشبه ملامح الرئيس الراحل. وبينما كان "التركمانباشي" أو "زعيم التركمان" يسجن ويقيل ويطرد الوزراء لتهم تبدأ بالفساد وتنتهي بقضايا عاطفية بسيطة، كان بردي محمدوف يتسلق بهدوء سلم السلطة. وبينما كانت الحقائب الوزارية تتغير باستمرار، أصبح محمدوف تدريجيا عميد الوزراء. وكتبت صحيفة "إيزفستيا" الروسية أن بردي محمدوف هو "العقل المدبر" لسياسةالبلاد مشيرة إلى أن نيازوف الذي كان سريع الغضب "كان يعامله بحذر". ويدل تعيينه بعد ساعات من وفاة نيازوف، على تأثيره في كواليس السلطة في تركمانستان. ورغم أن محمدوف أعلن في بيان نعيه لنيازوف أن البلاد سوف "تسير على خطى الرئيس الراحل" إلاأن الشهور القليلة المقبلة وحدها كفيلة بكشف اتجاه الريح؛ في البلد الذي يسعى بإصرار لزيادة صادرات الغاز لتحتكر البلاد وشركة الغاز الروسية العملاقة غازبروم ربع احتياجات أوروبا من الغاز. حيث تعتبر تركمانستان حلقة مهمة في سلسلة إمدادات الطاقة بين حقول الغاز في الاتحاد السوفيتي السابق والمستهلكين في الاتحاد الأوروبي لأنها تلبي احتياجات أوكرانيا من الغاز مما يتيح توجيه إمدادات الغاز الروسية لأوروبا. وقد نقلت وكالة أنباء رويترز عن مصدر في صناعة الغاز الروسية "أتوقع صراعا شديدا على السلطة في تركمانستان ومن المحتمل أن يكون بين قوى مؤيدة للولايات المتحدة وقوى مؤيدة لروسيا." مشيرا إلى أن الغاز سيصبح العملة الرئيسية التي تجري مبادلتها والأصل الرئيسي الذي يدور الصراع من أجل السيطرة عليه. ورغم أن هناك من يعتبرون أنه لن تكون هناك مشكلات على المدى القصير بشأن الإمدادات إلى روسيا لكن الأمر في المدى الأبعد يصعب التنبؤ به. ولا شك أنه سيعتمد بدرجة كبيرة على شخص الرئيس الذي سيصل للحكم، وبالأحرى على ولاءاته، في بلد اعتاد طويلا على أن تكون القرارات في يد الحاكم وحده.
وأغلب الظن أن تغافل الغرب ـ وبوجه خاص الاحتكارات الكبرى في صناعة الغاز ـ عن مواجهة نيازوف بصورة واضحة في حياته، كان يخفي وراءه تحضيرا لرجل ما سيقودالمرحلة القادمة لصالح هذه الاحتكارات.. وسيسير على خطى التركمانباشي الوطنية بالممحاة ، كما حدث في أماكن أخرى في العالم كان فيها الديكتاتور وطنيا لم تنفع معه سياسة العصا والجزرة الاستعمارية، فلجأ الاستعمار إلى إعداد بديل تربى في رحم عصر الديكتاتور الوطني، وتسلق بهدوءـ أيضا ـ سلم السلطة في انتظار اللحظة المواتية للانقضاض عليها، وما أن يحدث ذلك، حتى يشرع في تنفيذ الخطة المعدة له سلفا، وهي تتلخص ببساطة في التفريط في الاستقلال الوطني وفتح أبواب الثروات الوطنية أمام الطامعين ليغرفوا منها كيفما شاءوا



#إكرام_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل اتخذت مكانك في الطابور؟
- بينوشيه.. رجل زعم السيطرة على أوراق الشجر
- ليس دفاعا عن الوزير.. لكن رفضا لاحتكار الدين
- تأملات في مسألة طرح ورقتي نقد جديدتين ..سقى الله أيام -أم مئ ...
- بعد تساقط الأقنعة تباعا.. الوجه الحقيقي للديمقراطية الأمريكي ...
- بعد تساقط الأقنعة تباعا.. الوجه الحقيقي للديمقراطية الأمريكي ...
- بعد تساقط الأقنعة تباعا.. الوجه الحقيقي للديمقراطية الأمريكي ...
- الفساد.. غول يتهدد الأخضر واليابس
- مطلوب وقفة من القانونيين والمجتمع المدني العربي
- البابا.. وسيناريو الإلهاء المتعمد
- كوراث القطارات المصرية عمدا مع سبق الإصرار والترصد
- الصومال.. ونظرية الدولة الفاشلة 2-2
- الصومال.. ونظرية الدولة الفاشلة 1-2
- حزب الله.. والتكفيريون
- السلطان عريان
- تيمور الشرقية .. على سطح صفيح ساخن 2-2
- تيمور الشرقية .. على سطح صفيح ساخن (1-2)
- الطلاب.. رافد يدعم التغيير ولا يقوده
- حنانيك يا موت..غاب نهار آخر..
- الصهيونية: عنصرية مع سبق الإصرار والترصد والممارسة 2-2


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - إكرام يوسف - تركمانباشي ..ديكتاتور تغافلت عنه واشنطن