مسرحيه قصيرة للأطفال النظافة سر السعادة

نانسي كايزن
د نانسي كايزن دكتوراه في فلسفة الفنون
(Dr Nancy Mohammed Aly)

الحوار المتمدن-العدد: 8177 - 2024 / 11 / 30 - 00:11
المحور: الادب والفن
    

مسرحية تعليمية قصيرة للأطفال

عنوان المسرحية: "النظافة سر السعادة"

الشخصيات:

1. فاطمة (طفلة تهتم بالنظافة)


2. علي (طفل كسول)


3. المعلم


4. سارة (زميلة فاطمة وعلي)



المشهد:

(المسرح يظهر غرفة صف بديكور بسيط يحتوي على مكتب للمعلم ومقاعد للتلاميذ).


المعلم: صباح الخير يا أطفالي، اليوم سنتحدث عن شيء مهم جدًا.

فاطمة: النظافة؟! أنا أحب أن أكون نظيفة دائمًا، فهي تجعلني سعيدة.

علي: (بتكاسل) لكن يا معلم، لماذا أحتاج إلى تنظيف يدي دائمًا؟ لا أرى فائدة لذلك.

سارة: (تضحك) لأنك دائمًا متسخ، علي! النظافة تحمينا من الأمراض وتُشعرنا بالنشاط.

المعلم: أحسنتم يا أطفالي! النظافة ليست فقط في الملابس، بل أيضًا في أفكارنا وتصرفاتنا. من سيشرح لعلي فائدة غسل اليدين؟

فاطمة: (تقترب من علي) إذا غسلت يديك يا علي، ستبقى صحيًا ولن تصاب بالمرض.

علي: (يبدو مقتنعًا) سأحاول، وأعدكم أن أبدأ بغسل يدي قبل كل وجبة.

المعلم: رائع يا علي! النظافة عادة جميلة، فلنكن جميعًا قدوة للآخرين.

الجميع معًا: النظافة سر السعادة!


---

ملاحظات:

يمكن استخدام بطاقات بالكلمات "نظافة"، "يد"، "سعادة"، "مرض"، "عادة" أثناء المسرحية لتعزيز التعلم.

يُطلب من الأطفال تأليف جمل بسيطة باستخدام الكلمات المسترس عليها في نهاية المسرحية.

#نانسي_كايزن (هاشتاغ)       Dr_Nancy_Mohammed_Aly#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل