أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاك عطالله - غزوة الكلب-مالك جديد للهرم الاكبر














المزيد.....

غزوة الكلب-مالك جديد للهرم الاكبر


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 8135 - 2024 / 10 / 19 - 21:54
المحور: كتابات ساخرة
    


غزوة الكلب
تسلق كلب مصرى قمه الهرم بعد أن افلت من كل سياجات شرطه السياحه الموجودة حول الاهرامات

وكافه التحصينات الدفاعية لحمايه الهرم يبحث عن أكل بعد تعذره نظرا للزيادة الرهيبه بالأسعار

كلب ذكى يفكر خارج الصندوق بعد أن قرصه الجوع ونافسه جميع جوعى المصريين بالبحث بصناديق القمامه عن القليل مما يلقيه الاغنياء بالزباله

طارد الطيور فوق الهرم وشرب بيرة مشبرة تركها متسلق سابق للذكرى
وقعد شويه يمسح الجيزة بعينيه ويتمتع بالمنظر

و طبعا أداها بول وبراز فوق قمه الهرم ليعلن انها اصبحت من ممتلكاته الخاصه كما تفعل الكلاب والاسود

وبعدين نزل جرى تحت عدسات كل وكالات الانباء العالميه والتليفزيونات التى تنتظره بعدما اكتشف وجوده سائح يابانى يطير شراعيا فوق الهرم ليصور القمه فنشر الخبر المذهل وتلقيه العالم كله كابر الموسم

واصبح الخبر مثار سخريه عالميا لحكومه مصر إللي تضع سور حبال حول الهرم و كثافه امتيه تمنع تسلقه
فهزمها جميعا كلب جائع غير مسلح



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ٦ أكتوبر بين الحقيقه والخيال
- المساكنه وحفظ حقوق الملكيه لمخترعها
- سبع البرمبه والنساء
- في الدياثه والديوثين
- ٢٣ يوليو ثورة الحراميه الافاقين
- شارع فيصل و النظام المصرى المنهار
- اللعب داخل الملابس الداخليه لمصر
- بذكرى الهجرة فين الجملين؟؟؟؟
- في ذكرى اكبر وكسه مصريه بتاريخها الحديث
- العقل زينه نظرة محايدة لحرب غزة ورفح
- هل تكوين منصه تكوين هدفه هدم الاسلام؟؟ ام محاوله اخيرة لانقا ...
- النباتات تنمو للضعف بعد سماع الاران
- في يوم في شهر في سنه
- الحقونا الجن خطف امام الجامع الازهر
- أميرة القلوب القصه الحقيقيه وسبب قتلها
- لماذا يبكى ابوتريكه بقنوات قطر؟؟
- مذابح غزة واسرائيل والحل العقلانى الدائم
- باتريك زكى خيبه بمبى مسخسخ لمصر
- كانت مدينه النور حتى مر اعرابي فاظلمها وحرقها
- بتتظاهروا علي ايه يا بشر؟؟


المزيد.....




- افتتاح الدورة الثانية لمسابقة -رخمانينوف- الموسيقية الدولية ...
- هكذا -سرقت- الحرب طبل الغناء الجماعي في السودان
- -هاو تو تراين يور دراغون- يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم ...
- -بعض الناس أغنياء جدا-: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟
- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ...
- الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاك عطالله - غزوة الكلب-مالك جديد للهرم الاكبر