أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - شارع فيصل و النظام المصرى المنهار














المزيد.....

شارع فيصل و النظام المصرى المنهار


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 8040 - 2024 / 7 / 16 - 16:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعليقا علي ماحدث بفيصل
انه صراع واضحة بين المخ والعضلات لعصابه واحدة يجب أن تزول جميعا وتبادةعلي بكرة أبيها
وهو انت لو مشيت العدل والمصلحه العامه تلاقي الجيش محتكر السلطه هو والازهر والسلفية والاخوان بدون انقطاع من ١٩٥٢ ؟؟
وفطسوا البلد فساد دينى اخلاقي وموت اقتصادى واجتماعى وسياسى ورياضي وفنى وعلمى ولسه قاعدين علي قلبنا الي ماشاء الله ؟؟
العدل انهم تتصادر املاكهم ويتحاكموا جميعا وإللي عملوه في الطبقه الحاكمه اللي قبل ١٩٥٢

يتعمل فيهم وبزيادة لهم و للاقارب والمنافقين والخداع والمنتفعين للدرجه الرابعه



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللعب داخل الملابس الداخليه لمصر
- بذكرى الهجرة فين الجملين؟؟؟؟
- في ذكرى اكبر وكسه مصريه بتاريخها الحديث
- العقل زينه نظرة محايدة لحرب غزة ورفح
- هل تكوين منصه تكوين هدفه هدم الاسلام؟؟ ام محاوله اخيرة لانقا ...
- النباتات تنمو للضعف بعد سماع الاران
- في يوم في شهر في سنه
- الحقونا الجن خطف امام الجامع الازهر
- أميرة القلوب القصه الحقيقيه وسبب قتلها
- لماذا يبكى ابوتريكه بقنوات قطر؟؟
- مذابح غزة واسرائيل والحل العقلانى الدائم
- باتريك زكى خيبه بمبى مسخسخ لمصر
- كانت مدينه النور حتى مر اعرابي فاظلمها وحرقها
- بتتظاهروا علي ايه يا بشر؟؟
- اين حقنا كمصريين بالسودان وليبيا المفتتين؟؟
- كتاب كفاحى الازلامى و المسكوت عليه
- خطف القبطيات بمصر حقائق
- لكى لا تتكرر ماسى السودان بمصر ٢
- لكى لا تتكرر مأساة السودان بمصر
- الدين ام قراطيه بين العرب والمسلمين


المزيد.....




- جولي دهقاني في بلا قيود: لدينا أفراد في الكنيسة لا يقبلون سل ...
- 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى
- الإفراج عن خطيب المسجد الأقصى وقاضي قضاة مدينة القدس بعد أن ...
- رئيس تحرير جيروزالم بوست ليهود نيويورك: هذا دليلكم للإطاحة ب ...
- رئيس تحرير جيروزالم بوست: هكذا يمكن ليهود نيويورك إسقاط ممدا ...
- أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وج ...
- البيت الأبيض: واشنطن قد تدعم تصنيف جماعة الإخوان -إرهابية-
- المحامي العام يكشف تفاصيل تتعلق بوفاة شاب في الجامع الأموي
- من سوريا إلى ألمانيا .. العنف الطائفي وصل الشتات السوري
- صحيفة سويسرية: الأقليات المسيحية في الشرق الأوسط بين التهديد ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - شارع فيصل و النظام المصرى المنهار