اللعب داخل الملابس الداخليه لمصر

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 8036 - 2024 / 7 / 12 - 14:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

شوال التبن متخصص نجاسه

تعليقا علي هوجه إنتاج أفلام تسئء للمصريين ولمصر واخرها أفلام اولاد رزق وفيلم احمد حلمي الجديد عن النصب في الحج
كلها تم تمويلها وكتابه السيناريو من هيئه الترفيه النجس السعوديه وهى وكاله علي بابا شوال التبن السعودى الذى هو النسخه السعوديه من القواد صفوت الشريف المصرى المشهور كنقيب لقوادى القرن

سبق إن ارضع هذا النجس الكبير من اثدائه كل المشبوهات والمشبوهين من المصريين بمجالات الفن والكرة ومنحهم الجنسيه

أبو شوال تبن صاحب اجندة افلاس مصر بضرب القوة الناعمه لها يجند لها موارد غير محدودة باجندة واضحه الضرب داخل الملابس الداخليه لمصر

سجله النجس غير مشرف إطلاقا كله غزوات سبق وإن انهاها التراس الاهلي المصرى باقامه حفله جماعيه علي نجاسته بحضور خمسين الف مشاهد يهتفو بصفاته الفضائحيه وانتى انتهت ببيعه نادى بيراميدز والهروب من مصر لسنوات مع ابقاء يده تلعب خفيه

لكن ذبابة الخيل رزله وتعود مرات لتمارس الرذيله المعتاد كنقيب جديد للقوادين العرب

لقد سبق الشوال وإن اعتلي معظم نجمات مصر المعتزلات والمغنيات والراقصات وبعض الممثلين النكرة و تكرم عليهم بجواز وجنسيه نجسه

وهذا عادي هناك إذ يتم الاعتداء الجنسى علي اى حاجه فيها شويه رمق سواء سبدة او فتاة او طفله في الزحام الشديد اثناء المعركه السنويه للمس الحجر الاسود وهى منطقه مختلطه رجال وستات

وماقالته كل حاجه عن لمس وتفعيص في فروجهن وفتحات شرجهن موثق علي شرايط يوتيوب بتفاصيل مخجله بمكان يسوقون أنه مقدس وهو قمه النجاسه

اطالب الشركه الاسرائيليه ألتى تشرف بعقد مع المملكه علي تنظيم الحج سنويا امنيا وموافقتها شرط اساسى لاعطاء تصريح الحج بتخصيص ساعات للمس هذا الحجر النجس للسيدات فقط بحواجز تسمح بمرور انثى واحدة كل مرة او علي أقل تقدير طابور بحواجز من الجهه اليمنى للسيدات واليسرى للرجال منعا لمهازل هتك عرض النساء العلنى المثبت بشهادات موثقه علي اليوتيوب

كما اطالب المصريين ببروزة والقاء الضوء الكاشف علي كل تحركاته لتجفيف منابعه وطرده مرة اخرى من مصر ألتى يلعب علانيه بداخل ملابسها الداخليه

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين